باكو ليجار

جاسر وسلاتي

الحوار المتمدن-العدد: 4505 - 2014 / 7 / 7 - 12:49
المحور: الادب والفن
    

زوز أفلام عملو فيا و المزية الكل ترجع للماركسية مش نظرية كلاسيكية تي هي عز النظريات الثورية ..زوز أفلام يحكو في ألف حكاية و حكاية فيلم يحكي على جدار برلين و يحكي على وقت لينين و فيلم يحكي على حب زوز في قصة شبه مستحيلة و فما زادة يحكي على المزويكا في هاك الوقت وقت تكون موزيكا فكرة و صاح و مغارة فيها ألف حكاية و حكاية فيها زادة من الدم ألف رواية و رواية مانيش سلطان اللغة القحة أما زادة للعذاب تعبيرا وحدة اسمها الفن كل شيء مبني على بعض لا نهار تفهم إنت شكون علاش و كفاش تقوم تعزف تصور تنحت مش حرام اه تقوم زادة تشطح و تغني و تقاطع الإنتخابات فوق الربوة و فوق ألف ربوة من ربوة التخاذل في حق الشعب فوق ربوة الخيانات و البهامة كان نفعت الاتخابات راي نفعت في 23 أكتوبر راي خذت حق الهنود في أمريكا راي خذت حق البربر في شمال إفريقيا و رو سبرتاكيس ما خسرش قدام روما ههه .الكلمة عبرة و الشعوب تاريخ و التاريخ حقبة و الحقبة نضال كامل ما يقتصرش في صناديق ..مللت الحديث عن و في السياسة كفانا قذرة أعلن عن قذرات السياسة و لن أتردد مش مهم السياسة عبرة أما زادة بهامة و ألف خبث و خبث زعمة اش تحسو كيف تسمعو yann tiersen- la veillée ههه مش مهم .

أما المهم فينا احنا كل واحد يحكي مع نفس شوي و يقطع نفسو البهيمة قبل ما يقطع الإنتخابات ..يمكن ديما نبعد و ما نحبش نقول أنا وطد ما نحبش الصورة السكترية متع الإنتماء خاطر تعلمنا نتفقو في الموقف حتى و نحنا ما نعرفوش بعضنا هذا الأسلوب العلمي ....يمكن مهبول يمكن زادة غاوي في ضد السلطة و نحب نكتب كان في حاجة underground تي حلم متع صغر ما تركزش فيها برشا..

أما نعيش وطني منتبعش مع الأمريكان و مسالش حتى كيف نموت في يدي سنبلة أما ما نخليش طاحنة تبكي وريا و ما تخلو حد يبكي علي أنا ولا غيري نحن زيت الرحى متع أي ماكينة نظيفة ..

منش نستنو في القصور في الجنة القصور بنانها في أمخاخنا ......أنا فرحان على كل شيء و بكل شيء و إذا فات الفوت فرحان بالفوت متاع الأفوات ...

جاسر وسلاتي

#جاسر_وسلاتي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات