أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم رمضان المسافر - كعراقي ارشح موفق الربيعي لرئاسة الوزراء














المزيد.....


كعراقي ارشح موفق الربيعي لرئاسة الوزراء


ابراهيم رمضان المسافر

الحوار المتمدن-العدد: 4496 - 2014 / 6 / 28 - 15:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بكل صراحة لماذا اختار الدكتور موفق الربيعي بديلا لحكام العراق الفاسدين المفسدين اليوم الذين دمروا كل شيء حتى نفوسنا التي تحملت ماسي صدام المجرم و جرائمه ...
اريد ان اقول انه يجب ان يكون لكل سياسي منهاج معين يسير عليه في تحقيق الرخاء لوطنه و ابناء شعبه...و كل سياسينا لا يملكون مثل هكذا برنامج فهم غير مهتمين سوى بسرقة مليارات الدولارلا من موارد النفط و تحويلها الى حساباتهم الخاصة في لندن..و لم اجد سوى الدكتور موفق الربيعي يملك برنامجا متكاملا للعراق و لنموه و تقدمه نحو الذرى...و رغم كل الدعايات عنه فهو اشرف سياسي عراقي لم تمتد يده لفلس من موارد بلاده الضخمة..بل للحقيقة اقول لمن يغلقون اعينهم عن الحقيقة و يسدون اذانهم عن كل صدق..اقول لهم ان موفق الربيعي هو الرجل الذي حاكم المفسدين من وزير الدفاع الى اصغر موظف ممن سرقوا المليارات من وزارة الدفاع في عهد اول حكومة شكلها اياد علاوي و وزير دفاعه الحرامي المبين الذي لن ينسى التاريخ نهبه للمليارات من الدولارات و هروبه من بغداد ..و هو اكبر وصمة عار على اهل الديوانية الاشراف...
يتجسّد الدور الوطني للمواطنين لإنتاج الأمن القومي الشامل على عضويتهم وعطائهم الإيجابي لدولتهم ووطنهم في ميادين البناء والتقدم وحماية المكتسبات الوطنية، ويتجسد في مواجهة التحديات التي تُهدد دولتهم ووطنهم، ولعل من أهمها:

أولاً: التحدي السياسي، ودور المواطنين هنا يتجسّد بإقرار النظام السياسي الديمقراطي والحفاظ عليه، وحفظ كيان الدولة ومؤسساتها وأمنها العام.

ثانياً: التحدي الاجتماعي، ودور المواطنين هنا يتجسّد بتحجيم وإقصاء النعرات العِرقية والطائفية التي تُهدد التماسك الاجتماعي الوطني.

ثالثاً: التحدي الجنائي، ودور المواطنين هنا يتجسّد باستئصال عوامل ومُسببات ومكامن وأوكار الجريمة العادية والمنظّمة التي تُزعزع الاستقرار الاجتماعي.

رابعاً: تحدي التطرّف والإرهاب، ودور المواطنين هنا يتجسّد باستئصال الإرهاب الفكري والاجتماعي والسياسي والإجرامي الذي يستهدف الإكراه والفرض والترويع لأمن واستقرار المجتمع والدولة.

خامساً: التحدي الاقتصادي، ودور المواطنين هنا يتجسّد بالعمل والمثابرة الذاتية والنشاط الفعّال بعيداً عن الاسترخاء أو الاحتيال، ويتجسّد ايضاً بالنهوض المجتمعي صوب الفعل الاقتصادي الواعي والمدروس والمتطوّر بالتعاون مع الدولة ومؤسساتها.

سادساً: تحدي النظام العام، ودور المواطنين هنا يتجسّد بالاحترام والالتزام الكامل بمنظومة القوانين المُنظّمة للدولة.

سابعاً: التحدي الثقافي، ودور المواطنين هنا يتجسّد بالحفاظ على الأصالة القيمية الذاتية لمجتمعنا، وبالانفتاح على الثقافات والحضارات لتدعيم التعايش والتناغم والسلام بين الأمم.

وهناك أدوار عديدة على المواطنين تجسيدها لضمان خلق منظومات حماية متكاملة للمواطن والوطن والدولة كالتحديات المتصلة بالوضع العلمي والتربوي والصحي.

انطلاقاً من المفهوم الشامل للأمن بما فيه الأمن الإنساني، فإنَّ رؤيتنا لأدوار المواطن الأمنية تتوزع على:

أولاً: الأمن الشامل للفرد والمجتمع والدولة ضد أية أخطار قائمة أو متوقعة تهدد القيم والحقوق والحريات والممتلكات والكرامة والأمن على الصعيد الشخصي والأُسري الفردي والجماعي الشعبي والرسمي.

ثانياً: الأمن الشامل للوطن ضد أية أخطار قائمة أو متوقعة تهدد نظام ووحدة وسيادة وأمن واستقرار وموارد ومصالح الوطن العراقي.

إنَّ امتلاك الوعي والمتابعة والرصد وعلى قاعدة الحرص والمصلحة العامة إنما تمثل ركائز الدور الأمني الذي يجب أن يضطلع به المواطن لحماية ذاته ومجتمعه ودولته.



#ابراهيم_رمضان_المسافر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مكتب نتنياهو يتهم -حماس- بممارسة -الحرب النفسية- بشأن الرهائ ...
- بيت لاهيا.. صناعة الخبز فوق الأنقاض
- لبنان.. مطالب بالضغط على إسرائيل
- تركيا وروسيا.. توسيع التعاون في الطاقة
- الجزائر.. أزمة تبذير الخبز بالشهر الكريم
- تونس.. عادات أصيلة في رمضان المبارك
- ترامب: المحتال جو بايدن أدخلنا في فوضى كبيرة مع روسيا
- روته: انضمام أوكرانيا إلى حلف -الناتو- لم يعد قيد الدراسة
- لوكاشينكو: بوتين تلقى اتصالا من أوكرانيا
- مصر.. اكتشاف مقبرة ملكية من عصر الانتقال الثاني


المزيد.....

- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم رمضان المسافر - كعراقي ارشح موفق الربيعي لرئاسة الوزراء