أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جمشيد ابراهيم - اترك السكر للكعك














المزيد.....

اترك السكر للكعك


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4494 - 2014 / 6 / 26 - 00:00
المحور: كتابات ساخرة
    


اترك السكر للكعك
قالت: على مهلك ارجوك - ابق على السجاد - انزل من مكانك العالي فنحن جميعنا خلقنا الله عراة و نتغوط في المرحاض و لكنه لم يكتف بحبسنا داخل الحيطان بل يريد ان يخفينا تحت عباءة سوداء و كانما لا وجود لنا جسديا في محيط كان يفتقر الى الملابس اصلا.

هكذا كان الرد عندما سألتها: هل تتغوط عارضات الازياء الحسناوات ايضا؟ ردت لتقول: كفاك سخرية اترك السكر للكعك لا تستحي اذا كان اكبر الكابرين لا يستحي - حرر نفسك اسبح عاريا في البحيرات و اذا كنت (تتعيقل) فانت تسمى بالالمانية (ذكي خرة) و هناك عدد كبير من الابطال من اصحاب الارقام القياسية في ذكاء الخرة:
http://www.stupidedia.org/stupi/Klugschei%C3%9Fer

هذا البطل عادة ادرى منك - يقاطعك ليصححك او يصلح قواعدك و هو لا يفهم اللغة - يحول انتباهك لذا تقوم في غضبك بلبس قميص مكتوب عليه: لا يهمني يا (ذكي خرة) لانه ليس ذكيا لكي نحسده بل هذا نوع من السب و الشتم. نعم قاطع يا (ذكي خرة) كلما استطعت الى ذلك سبيلا لانك تحب المقاطعة و قل: الله اعلم كلما رجعت الى جاهليتك.

هل كان محمد يتغوط؟ كيف كان مرحاضه اذا كان الماء لم يكف للصلاة في المحيط الصحراوي؟ هل كان يستعمل التراب كما استعلمه في الصلاة؟ ما هي الامراض التي اصاب بها بسبب قلة الماء؟ كيف استطاعت القبائل الصحراوية حل مشكلة تصريف الفضلات التي هي مسألة رئيسية في حياة الانسان.
www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصل المنافق العربي
- ايام العرب اليهودية
- اولاد الزمكان
- من انت يا رب؟
- ثقافة المائدة في العربية
- من ثنائية الجماد الى ثلاثية الحياة
- بنت الشباك
- ارقام الداعش
- عادت لتنتقم
- ثقافة التنزيل
- مديرالعالم العام
- اخيرا في سلة المهملات
- نحن و افريقيا السوداء
- ينتهي المستقبل في العربية
- ليطيح حظي و يسود
- هل كان محمد يفطر؟
- بهلوان المفردات - محمد
- الغرفة العربية في الفندق اليوناني
- رائحة بول البعير
- ما هي الحياة؟


المزيد.....




- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جمشيد ابراهيم - اترك السكر للكعك