أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علي - رسالة الى التحالف الوطني















المزيد.....

رسالة الى التحالف الوطني


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 4492 - 2014 / 6 / 24 - 15:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السادة في قيادة التحالف الوطني المحترمون
تحية عراقية
المعروض على حضراتكم : الوطن في خطر والجميع ينتظر منكم مبادرة سياسية عاجلة لأنقاذه .
كما تعلمون ترتسم الآن في نفوس واذهان وعقول وعيون جميع العراقيين حالات من الذهول و الرعب والخوف واليأس والاحباط والصدمة المفاجئة , لما آلت الية تطورات الاحداث المفاجئة في العراق ومن المخاطرالكثيرة التي تنتظرهم وتنتظرالوطن وتهدد مصيرهما : كخطر التقسيم , وخطر الحرب الاهلية ودمارالوطن والمواطن والاكثر خطورة هو الضحايا من الابرياء من ابناء شعبنا وقواتنا المسلحة التي ستقتل او تستشهد بفعل هذه التطورات الخطيرة , نتيجة سقوط مدينة الموصل بدون مقاومة على ايدي ارهابيي داعش وحلفائهم . وتمددهم وتوسعهم وسيطرتهم على مدن وبلدات اخرى . ومما يزيد من مخاوف العراقيين هو ضعف التوجه من الكتل المهيمنة على السلطة السياسية , من القيام بأجراءات سياسية وقانونية تهيئ الأرضية لتعزيزالوحدة الوطنية , وتساعد على حل ازمات البلد , وتخلق اجواء الثقة بين اطراف الحركة الوطنية وتعبئ جهود وطاقات الشعب مع القوات المسلحة , لمواجهة هذه التطورات وتحرير مدننا من الارهابيين واصلاح العملية السياسية . ومما يزيد من قلق ابناء الشعب هو الخوف من ان تطول هذه الازمة الخطيرة ,نتيجة استمرار الخلافات بين اطراف نظام المحاصصة , وبهذا ستأخذ الازمة السياسية ابعاد اخرى وقد تستمر لعدة سنوات كما حصل في سورية نتيجة تدخلات اقليمية ودولية . وهذا مما يعرض الوطن الى دمار اكثر ويعرض ثرواته الوطنية للسرقة وبالذات النفط حيث في الموصل وحدها توجد اربعة آبار نفط . وتزداد معها هجرة العوائل من مدنها ويزداد تدهور اوضاع الناس الاقتصادية والاجتماعية وغياب الامن والامان.
السادة المحترمون:
جراء هذه التطورات الخطيرة فأن مزاج غالبية الشعب العراقي اليوم يحملكم الوزر الاكبر لما آلت الية الاوضاع من خطورة في البلد . وذلك بصفتكم الطرف الاساس في نظام المحاصصة الطائفية والماسك بالسلطة التنفيذية منذ قرابة عقد من السنين . كما تعلمون هنالك دول مرت بمراحل من الأنتكاسات والأزمات السياسية والاقتصادية وحروب داخلية وتدخلات خارجية , الا ان هذه الدول استخلصت دروس من تجاربها , وبهذا وصلت هذه البلدان الى ما هي عليه الآن من تقدم وازدهار ورقي وعيش كريم لشعوبها وسيادة قيم العدل والمساوات والتسامح ,مع ضمان الحقوق والحريات الديمقراطية وحققت العدالة الاجتماعية مع سيادة السلم الاهلي فيها وتماسك النسيج الاجتماعي. .ان هذه الدول تحترم شعوبها , وهي الدول المتحضرة الديمقراطية دون غيرها وبعضها نظامها السياسي فيدرالي اتحادي.ومن الدروس التي استخلصتها هذه الدول يمكن ذكر مثاليين ارتباطاً بهذا الموضوع :
- اكدت تجارب هذه الدول انه لا يمكن بناء دولة المؤسات الديمقراطية الا بأعتماد مبدأ المواطنة , وتعزيز الوحدة الوطنية .
- وان الازمات السياسية الداخلية لا يمكن حلها فقط بالوسائل العسكرية والامنية , وانما مصالح الوطن والشعب تفرض على هذه الدول الديمقراطية اعتماد وسائل واجراءات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية واعلامية وقانونية ذات طبيعة ديمقراطية دستورية . لأن بلدانهم قائمة على اساس دولة المواطنة .
السادة المحترمون :
الجميع يعرف تماماً انه ليس لديكم حلول عملية لتخليص البلد من هذه الازمة السياسية الخطيرة , ومع هذا سواء كنتم تعلمون او لاتعلمون , ان مصالح الوطن والشعب فوق مصالحكم وخلافاتكم الفئوية الذاتية . فأنتم اليوم امام اختبار تأريخي صعب, مضت قرابة عقد من السنين على نظام المحاصصة الطائفية , والبلد يخرج من ازمة ويدخل في اخرى اعقد منها واكثر خطورة , حتى الاجتماعات التي دعوتم اليها لمناقشة الازمة الحالية وايجاد تسوية لها قد فشلت لسبب بسيط لأنها اجتماعات نخبوية ذات طبيعة نابعة من المصالح الذاتية , لا توفر او تهيئ لأجماع وطني يضع وجهة او برنامج فيه مهام تضع مصالح الوطن والشعب في المقدمة , ويساعد على تعزيزالوحدة الوطنية , لمواجهة المخاطر المحدقة بالبلد . ما ينتظرة الشعب العراقي منكم اليوم هو ليست معجزة , وانما اطلاق مبادرة سياسية توضع فيها مصالح الوطن والشعب فوق المصالح الفئوية الذاتية , لأجل انقاذ الوطن من ارهابيي داعش وحلفائهم ,وكل ارهاب آخروان تكون مبادرة متكاملة وشامله وعملية وليس اعلامية فقط .
السادة المحترمون :
ان الهدف من المبادرة السياسية الوطنية المتكاملة والعملية والعاجلة يكمن في :
1-لطمأنة نفوس جميع ابناء الشعب العراقي بكافة قومياته واديانه وطوائفة واحزابة وتياراتة السياسية والفكرية انكم جادون بالعمل وبنية صادقة على انقاذ الوطن والشعب من هذه الازمة الخطيرة وانكم حريصون على مصالح الوطن عملآ وليس قولاً .
2- كما ان هذه المبادرة في حالة اطلاقها بلا شك سيكون لها بعد استراتيجي يكمن في عزل ارهابي داعش عن محيطهم الاجتماعي , وسحب البساط من تحت اقدامهم , لأنه بفعل عوامل عدة منها الطائفية السياسية وسوء ادارة الازمات والملفات ...الخ , ساعدهم اعلامياً وطائفياً من تحويل جزء من هذا المحيط الاجتماعي الى حاضنة اجتماعية لهم ومكنهم من توسيع تحالفاتهم وتمددهم الى مناطق اخرى.
3- ومن اهداف المبادرة ايضاً هو التوجه بوحدة وطنية لتحرير مدينة الموصل من ارهابيي داعش وحلفائهم ومدن وبلدات العراق الاخرى , والقضاء على ارهابهم وعلى كل ارهاب . وهذا الهدف لن يتحقق الا بمبادرة سياسية وطنية تصحح مسارالعملية السياسية , واصلاحها وتغييرها بأتجاه ديمقراطي بعيداً عن الطائفية ومحاصصاتها , والوصول الى حكومة وحدة وطنية تطبق مبدأ المواطنة , وتبني مؤسسات الدولة الاتحادية الديمقراطية الفيدرالية لعراق موحد .
من هذا فأن اي مبادرة سياسية , لا يمكنها ان تتجاوزبعض المعوقات والثغرات التي تعيق دحر الارهاب وتعرقل التطور الديمقراطي للعملية السياسية ومن هذه الثغرات :
1- لابد من ان تكون الخطوة العملية الاولى المهمه هو عدم احتكارالتمسك بالسلطة التنفيذية , لهذا المطلوب في بيان المبادرة الوطنية هو اعلانكم لترشيح الى رئاسة الوزراء شخصية مستقلة وطنية جامعة تكنوقراط في هذه الدورة التي مدتها اربعة سنوات , وهذه الخطوة السياسية العملية ستهدأ النفوس وستزول تحالفات داعش ,ويسهل من عزلهم والقضاء عليهم ,وستخفف من الاحتقان والشحن الطائفي وتحافظ على النسيج الاجتماعي العراقي , وتهيئ مستلزمات انهاء الطائفية السياسية في ادارة الدولة , وهذه الخطوة العملية الوطنية ان قمتم بها ستسجل لكم تأريخياً .
2- الخطوة الثانية والمهمة والتي سيبارك لها كل ابناء الشعب العراقي , وسيرضى عليها الله ودينه الحنيف والشعب والوطن , في ان تتضمن المبادرة العمل على ( حل تكتل التحالف الوطني) . لأنه وحسب ما اكدته تجربة العراق طيلة عشرة سنوات ونيف انه تحالف طائفي وليس تحالف سياسي . ويتحمل مسؤولية تاريخية في كل ازمات العراق وانه مدعوم اقليمياً ايضاً , وهذاالتحالف الطائفي شجع على اقامة تحالفات طائفية اخرى مدعومة اقليمياً , من طرف السعودية وقطر وتركيا . وهنا يكمن جوهر الصراع في العراق وما تعرض له الوطن والشعب من ارهاب ودمار ومآسي جراء هذه الطائفية السياسية والتي تكمن في نظام المحاصصة . من هنا تاتي الاهمية التاريخية لمصلحة الوطن في حل تكتل التحالف الوطني .
3- ماينتظره الشعب في مبادرتكم ايضاً هو القيام بخطوة عملية بتحويل المصالحة الوطنية الى واقع عملي وان تحرروها من اسرالسلطة التنفيذية التي استخدمتها لأجندات سياسية وكيدية , المصالحة التي يريدها الشعب هي ان تكون مشروع وطني للأصلاح والتغيير وللوحدة الوطنية, و تساعد على عملية التحول الديمقراطي في البلد , وتؤسس لدولة المواطنة ومؤسساتها الديمقراطية .
5- الخطوة الاخرى الاهم في المبادرة هو تحرير القضاء من سجانة السلطة التنفيذية , حيث عملت على تسييس القضاء وبهذا فقد أساءت السلطة التنفيذية للقضاء العراقي المعروف في العالم بنزاهته لكنه فقد استقلاليته ويسير القضاء الآن وفق رغبات السلطة التنفيذية , والامثلة كثيرة معروفة من قبل ابناء الشعب وقواه الوطنية . وبتسيس القضاء اصبح التعامل انتقائياً مع فقرات الدستور وجرى التجاوز على الحقوق والحريات , واذا كان هنالك من مثال يمكن تثبيته في هذه الفقرة هو :
اين هو موقف القضاء العراقي من هروب ما يقارب من 970 مجرم من عتات الارهاب من سجن ابو غريب وسبق وان صدرت بحقهم قرارات حكم . والتحاقهم مع ارهابيي داعش قبل معارك الفلوجة بحوالي ستة اشهر؟ , لم يحرك القضاء ساكناً في هذه القضية الخطيرة التي أضرت بمصالح الوطن وغياب الامن والاستقرار فيه والتي أدت الى تنامي وتوسع الارهاب والارهابيين . علماً ان وزارة العدل والداخلية والسلطة التنفيذية هما المسؤلان عن السجون وعن الاحكام الصادرة من القضاء بحق المجرمون وعليهم تنفيذها . ولكن لم يفتح القضاء تحقيق في هذه القضية الخطيرة . من هذا ان مصالح الوطن والمواطن تتطلب تحرير القضاء , والعمل على الحفاظ على استقلاليته , هذه هي الخطوة الهامة في عملية التغيير والبناء , والا فأن الدولة ومؤسساتها ستتعرضان للانهيار ان لم يستقل القضاء .
6- اي مبادرة ستعلن من قبلكم لا بد ان تتضمن ايضاً الدعوة العاجلة لعقد مؤتمر وطني يحضره ممثلي كل قوى الشعب الوطنية وتياراته السياسية والفكرية والديمقراطية , وذلك انطلاقاً من مبدأ الحق الديني والطبيعي والقانوني اللذان يؤكدان ان الوطن هو ملك الجميع و ليس ملك لأحد او لفئات اولكتل طائفية , فازت في انتخابات برلمانية غير عادلة , وبتشريعها لقانون انتخابي ظالم , وبمفوضية للأنتخابات غير مستقلة, ما يقارب اكثر من 70% من منتسبيها هم من الاسلام السياسي الماسك بالسلطة التنفيذية. من هذا ان مصالح الوطن والتعبئة الوطنية لمواجهة الارهاب ودحرة يتطلب عقد هكذا مؤتمر وطني عاجل , تنبثق منه رؤية وطنية لمواجهة الارهاب , ويضع برنامج لحكومة وحدة وطنية .
السادة المحترمون
ان التحالف الوطني اليوم امام مهمة تأريخية مصيرية لاتقبل التأجيل والتأخير والتسويف والمماطلة , وقبل فوات الأوان واليوم قبل الغد . مصالح الوطن والشعب تدعوكم لأطلاق مبادرة سياسية وطنية عاجلة, وان تكون عملية تقطع الطريق وتضع حد امام اللعب بأوراق الطائفية السياسية , لكي يتم تجنب الوطن من جحيم الحرب الطائفية , او تقسيمة على اساس طائفي وقومي , ومن اجل عدم خسارة الوطن وزيادة مآسي الشعب , لتكن مبادرتكم السياسية , تضع اللبنات الأولى لحكومة الوحدة الوطنية . التي ستسهم في تعمبق الثققافة الديمقراطية في المجتمع والدولة , لأن الثقافة الديمقراطية تدعوا الى التعايش المشترك , والتسامح وتقبل الآخر وانهاء التهميش والاقصاء والهيمنة والاستئثار , وتسهم في ازالة كل مظاهر الشحن والأحتقان الطائفي ومظاهر التوتر والكراهية بين ابناء الوطن الواحد .وتدعوا لمحاربة الظلم والاستبداد ولأحترام الحقوق والحريات . ان الثقافة الديمقراطية هي أمضى سلاح بيد الشعب والدولة للحفاظ على الامن والاستقرار , والسلم الاهلي وتعزيز الوحدة الوطنية , وتهيئ الارضية الفكرية والسياسية لمحاربة الفساد وتساعد على تجفيف منابع الارهاب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والفكرية وتطلق الطاقات وتعبئها ليس فقط ضد الارهاب وانما تسرع في عمليات التنمية والاعمار , وتحقيق العيش الكريم للشعب وبناء العراق الديمقراطي الفيدرالي الموحد . ان الشعب ينتظر مبادرتكم السياسية الوطنية لأنكم الماسكون بالسلطة التنفيذية .
والسلام عليكم
24-6-2014



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظام المحاصصة مدمر للوطن ومنتج للأسلام السياسي الامريكي
- الشيوعيون والعمل الجماهيري (2-3)
- الشيوعييون والعمل الجماهيري (1)
- وطنُ حرً وشعبُ سعيد
- الرد الروسي في أزمة اوكرانيا يعيد سيناريو الأزمة مع جورجيا
- تعثر مفاوضات جنيف 2 لايعني فشل الحل السياسي (2-2)
- تعثر مفاوضات جنيف2 لايعني فشل الحل السياسي (1-2)
- اليسار العراقي وآفاق وحدة العمل والنشاط المشترك
- عشرة ايام هزت العالم وغيرتهُ وعشرة سنوات هزت العراق ولم تؤسس ...
- الدور الروسي في اقامة التوازنات الاقليمية الجديدة
- فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة (2)
- فتاوي القتل والتكفير ينتجها اصحاب الضمائر الميتة
- تحالفات التيار الديمقراطي الى اين
- حل الأزمة السياسية في سورية على ضوء نتائج لقاء بوتين وأوباما
- العدوان الاسرائيلي وآليات تغيير قواعد اللعبة في الازمة السيا ...
- رؤية حول النتائج التي حصل عليها التيار الديمقراطي في انتخابا ...
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
- خيار الحل السلمي للأزمة السورية لا يلبي مصالح امريكا وبعض دو ...
- ليس بالسىلاح وحدة تنتصر ثورات الشعوب
- خريف الاسلام السياسي قادم وفرص المناورة اصبحت محدودة


المزيد.....




- -لا خطوط حمراء-.. فرنسا تسمح لأوكرانيا بإطلاق صواريخها بعيدة ...
- الإمارات ترسل 4 قوافل جديدة من المساعدات إلى غزة
- الأمين العام لحلف شمال الأطلسي روته يلتقي الرئيس المنتخب ترا ...
- رداً على -تهديدات إسرائيلية-.. الخارجية العراقية توجه رسالة ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة في لبنان؟
- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علي - رسالة الى التحالف الوطني