أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أثير عبد الزهرة الغزي - القصة الومضة أهميتها ومميزاتها















المزيد.....

القصة الومضة أهميتها ومميزاتها


أثير عبد الزهرة الغزي

الحوار المتمدن-العدد: 4491 - 2014 / 6 / 23 - 02:05
المحور: الادب والفن
    


القصة الومضة هي تلك التعبيرات الموجزة ، التي تتسم بالإيجاز والتركيز ودقة الصياغة ومتانة التركيب وقوة المعنى ونفاذ التأثير. تحمل مفاهيم دلالية واسعة تنتهي بالمعنى إلى ذهن المتلقي وتستوفي الغرض الدلالي بكل وضوح وتأثير.

وبالأضافة إلى ما تحمله القصة الومضة من متعة التعبير فإنها عملت على توجيه الواقع السياسي والأجتماعي والجمالي بتعبير مكثف وفن من القول رفيع، حتى أنها أضفت إلى الساحة الأدبية سمة الاختصار والتكثيف، كما يمر علينا في القصص المختارة.

للقصة الومضة أهمية بالغة في الأدب العربي فهي تمثل صورة من صور النضج ودليلاً أو مقياساً في التعبير العميق المتصف بالتركيز والإيجاز وإيصال الكلام إلى منتهاه بقليلٍ من الكلمات، فبلأضافة إلى الإيحاء والمفارقة والدهشة فإن التكثيف والتركيز يُشير إلى المعنى العظيم ويلوح للمفهوم الواسع العميق وتفعل ما لا تفعله القصص الطوال.

وعلى الرغم من أهمية هذا الفن فأننا لن نجد دراسة واسعة أو حتى أيّاً من تلك الدراسات النقدية القليلة التي تتناوله بجدية ونقص إلّا الجدل!

ومن هنا أقول: ولعل عدم العناية بالقصة الومضة في الوسط النقدي يؤدي إلى غياب ممارستها وربما موتها.

ولا غرابة في اهتمام العرب بالقصة الومضة أن خصصوا لها صفحات ومسابقات في صفحات التواصل الاجتماعي، كما في صفحة (المسابقة اليومية للقصة الومضة) التي أنشأها الأديب (مجدي شلبي) ، وصفحة (سنا الومضة) التي أنشأها (الدكتور جمال الجزيري، والأستاذ عصام الشريف)، و(مجموعة المسابقة الأسبوعية للقصة الومضة/ جامعة ذي قار) وهي أول مجموعة تنبثق من الوسط الجامعي على مستوى الوطن العربي التي أنشأها ويديرها ( أثير الغزي، وحسين الدبوس، وحيدر الوائلي) مع نخبة من الأساتذة في جامعة ذي قار واتحاد أدباء ذي قار في لجنة التحكيم، وكذلك مجموعة (نيازك الومضة) التي أنشأها(فلاح العيساوي) وغيرها. وهذا يُشير إلى ميزة أخرى تفردت بها القصة الومضة تمثلت في تداولها السريع وتدور في سيرها بين العامة والخاصة وهي ميزة تعلي من قيمة هذا الجنس الحديث.

وهكذا نجد اهتمام الأدباء بالقصة الومضة حتى بلغت العناية بها درجة أن بعضهم يرى أنه هو المخترع الأول لها كالأديب المصري (مجدي شلبي) الذي يرى أنها جاءت من فن التوقيعات، والبعض يرى أنها جاءت من الغرب، كما أختلف الأدباء في معنى التكثيف والتركيز، فمنهم من أعتمد على ثمان كلمات، ومنهم من اعتمد على عشر أو اثني عشرة كلمة.
ومن النقاد من لا يُفرق بين القصة القصيرة جداً والقصة الومضة أو أنهم اعترضوا على الفصل بين الجنسين.

ولا أحد ينكر أن القصة الومضة في اتساع يزداد يوما بعد يوم، نتيجة للتواصل السريع عبر صفحات التواصل الاجتماعي، وأرى أن صفحات التواصل هي من احتضنت هذا الجنس الفتي، باعتبارها ملاءمته لروح العصر والسرعة، فلم يعد الزمن يسمح بقراءة الرواية او القصة الطويلة وغيرها من الكتابات التفصيلية، فكانت الحاجة إلى مثل هذه الجنس الأدبي المكثف.
أضف إلى ذلك ما في الإيجاز والتركيز من متعة جمالية لها أثرها في الذوق العربي المفطور أصلاً على التذوق والإبداع.
************
قصص مختارة
ــــــــــــــــــــــ
1ـ بقلم أثير الغزي

مكيدة
نصَبَ الشيطانُ فخّاً، حاكَ المتأسلمون خيوطه.

قصاص
اشتاقَ إلى أمه؛ دسَّ السّمَ لزوجة أبيه.

أمير
ارتشف نبيذهم؛ وهبهم حقول النفط.

فقير
سبّحَ سقفُ بيته؛ تَوَقَّى أنْ يخشعَ في السجود.

مؤرخ
كتب عن حياة جده؛ اكثر من استعمال الممحاة.

لقيط
علا مجده، لوّحوا له بالـ (DNA) .

تقاليد
تزوجت ابن عمها؛ دخلت سن اليأس.


2ـ بقلم حسين الدبوس
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
هيام
سكنت قصائده؛ فبات بالعراء.
غرور
رفْرَفَ في العلا؛ صفَّ جناحيه فسقط.
مسير
أبحر في ذاكرته؛ غرق بوحلها.
صدقات
عزفتْ لحنَ الاستعطاف؛ تأوَّهَ الرصيفُ لها.
ذكريات
ركض إليها, انهار جدار الزمن, فعاد يحبو.

3ـ بقلم حيدر لطيف الوائلي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
علاج
طلسم روحه الشك، حرره الطلاق.

منافق
أحكم قبضته على لحيته؛ أمسكتها بقايا الصمغ.

أزمة
شحذ حدّ لسانه، و انتظم في طابور الخبز.

متسلط
انثنى سيف مجده، عدّله برقاب شعبه.

نزق
لبس الحكمة؛ جففتْ ينابيعها.

**************

قصص منشورة بصفحة المسابقة الأسبوعية للقصة الومضة/ جامعة ذي قار

https://www.facebook.com/groups/1487466114802651/?fref=ts

فارس عودة، العراق
فيسبوك
رَفضَتْهُ، رأتْ خبرَ موتِهِ على الفيسبوك؛ أعطتْهُ إعجاباً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عبير هلال، فلسطين
الامبرطورة
مَنَحتُهم صكوكَ الغفرانِ فتسلّقوا أحلامَها ليلا , واغتصبوا عرشَها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محمد نبيل من مصر
أمِّيَّة
أهداهم مكتبة، أوقدوها في الشتاء.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد فؤاد
شرير
كلما واتته فكرة جديدة؛ نبحت الكلاب في الشوارع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
محمد ابو نور الخفاجي من العراق
زعيم عربي
تنفّسَ الصبحُ في جنتهِ؛ فعسعسَ الليلُ على الرعيةِ.

بسام الأشرم من فلسطين
جوع
إلتَهَمَ رغيفاً مُغَمَّساً بِرائِحةِ شِواءِ جارِه ، اهتَزَّ سَريرُه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طارق عثمان من مصر
دائرة
نشب أنياب شهوته فيهن، أغوى زوجته ذئب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
غنوة محمود من سوريا
زوجة شاعر
طلبت منه خبزا ، فأحضر لها طبقا شهيا من الكلمات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رنا رنا من العراق
طاغٍ
اجتاحَ البلاد ؛فألقى خطاب التحرير.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موسى الزعيم من سوريا
أعلنَ الظلُّ ثورتَه؛ فتاهَ في النور.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خديجة الصلابي من ليبيا
شمعة
غابَ عنها لتحترق شوقاً، عادَ فوجدها منطفئة.

نماذج من قصص منشورة في في صفحة سنا الومضة
https://www.facebook.com/groups/666734133382768/?fref=ts

عصام الشريف
إنكارٌ
في سردابي سرتُ منحنيًا على شمعتي أقيها رياحَه، فَتُضِيئُه، عند نهايتِه سرتُ مُنتصبًا..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جمال الجزيري
خريطة الروح
حاصرْني واقتلْني كما تشاء.. فالروحُ النازفةُ مِنِّي حبرُ قلمٍ يرسم خريطةَ وطن ويشكِّلُ ملامحَ البلاد.
14 يونيو 2012
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منى صبرى

أَحْداث
يوم ثقيل.. يشبه المغامرات الإلكترونية ..من مستوى لمستوى أصْعَب.. ينتهى بإسْتِسْلاَم لنوم طفولى عميق.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يوسف الكميتي
تنكر
خرج الميت من داخلي، صافحني مودعا، وحتى لا يلحظه أحد، ألبسته وجهي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


الشاعر كامل صلاح
بؤس
أنجبونا، لنكون بنقاوة الزجاج، حطموه بجهلهم؛
فانشغلنا برتق بطون مزقها الجوع و أرداها يابسة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

جمال الجزيري

قناع
قالت بعصبيةٍ: "يريد أن يكون أستاذ الومضات". نظر إليها ثالث بازدراء واقتنصَ ومضة من الموقف.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مليكة الفلس
مغامرة
علِق في الشبكة العنكبوتية؛ فنهشته أرملة سوداء..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


يوسف الكميتي
ذوبان
غير آبه للشروق، يلعب الغميضة مع الغربان، ظلي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يونس زيدان
تنـــاص
يعشقني البحر ، لأنني أشبهه ، هدوؤه ، ثورته ،صفاؤه ، غير أن صمتي قاتل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أحمد طه
امرأة عاملة
أشقتها المشاوير، فانتعلت الأحذية الحديدية.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجدى حشمت سعيد
صِرَاعٌ
تَعَلَّقْتُ بعقارب الساعة؛ دارت بي؛ قهرتني؛ ألقتني خارج نطاق الزمن.


قصص منشورة في صفحة نيازك الومضة
https://www.facebook.com/groups/279587715536523/?fref=ts


ابونور الخفاجي
فتوى
أفتى العالم بالجهاد؛ فأفتى الجاهل بالفساد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يحيى أبو عرندس
وشاية
أشعلها حرائق؛ التهمت لسانه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منتهى العيداني
وطني
مد يده للسلام؛ صافحته سكاكينهم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
راسم الخطاط
كاتب
استلمته سياطهم؛ جلدتهم افكاره.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كنعان حاتم مراد
تقمّص
مات الإلهُ في رأسه، كفّنهُ بعمامة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

هدى الغراوي
إئتلاف
أرادوا قطع يد العراق، فتوحدت جراح الوطن.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أثير الغزي
لا مَناص
بنى بيتاً يقيه من الشمس، أسقطَهُ المطر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عادل المعموري الموسوي
نهضة
رمى بعكازه،لمحوه يقاتل الأوباش،بقدم واحدة.


قصص منشورة في صفحة المسابقة اليومية للقصة الومضة

حيدر لطيف الوائلي
ضريبة
اتقى شر الناس، صفعته الجدران.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

محمد فؤاد زين العابدين
ذئاب
جَرًدوها من ثيابها؛ جَردتهمْ من إنسانيتهم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

احسان السباعي
محاولة
طرقت نوافذ النسيان؛ فتحت الذكرى بابها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


خلف كمال
رومانسي
استهوته حلاوة الخيال؛ أيقظته مرارة الواقع.



مها الحاج حسن
عُقُوقٌ
رَضِعَ حَنانَها، وَانْفَطَمَ حُبُّهُ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سامح لطف الله
حرب
استعمرت قلبي؛ هدأت كلُّ كتائب المقاومة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


حاتم عاطف
حاكم صالح
اقتلع جذور الفساد؛ زرعوا الغدر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نوال الجبوري
مدبِّرٌ
خبأ قرشَهُ ليومٍ أسود؛ اِزدادتْ أيامُهُ بياضاً.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أبوبكر على
سقوط
صرخت واحاكماه؛ سارع بركوب سفينة النجاة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حنان الجاي
مفكر
أغتيل؛ لم يمت.



#أثير_عبد_الزهرة_الغزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نافذة جديدة على العالم.. مهرجان للفيلم الأوروبي في العاصمة ا ...
- شون بين يتحدث في مراكش عن قناعاته وتجربته في السينما
- تكريم مؤثر للفنانة المغربية الراحلة نعيمة المشرقي في مهرجان ...
- بوتين يتذكر مناسبة مع شرودر ويعلق على رجل أعمال ألماني سأله ...
- على طريقة أفلام الأكشن.. فرار 9 سجناء من مركز اعتقال في نيس ...
- -الجائزة الكبرى للشعر الأجنبي- في فرنسا لنجوان درويش
- الخنجر.. فيلم من إنتاج RT يعرض في مسقط
- ملف -القندورة والملحفة- الجزائري بقائمة اليونسكو للتراث غير ...
- صور| طلبة المدارس يتوافدون على معرض العراق الدولي للكتاب: خط ...
- عيد البربارة: من هي القديسة التي ولدت في بعلبك و-هربت مع بنا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أثير عبد الزهرة الغزي - القصة الومضة أهميتها ومميزاتها