أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - نضال الربضي - قراءة في الوحشية – 2 – منهج الذبح عند السلفية الجهادية نموذجا ً.















المزيد.....


قراءة في الوحشية – 2 – منهج الذبح عند السلفية الجهادية نموذجا ً.


نضال الربضي

الحوار المتمدن-العدد: 4471 - 2014 / 6 / 2 - 16:21
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


قراءة في الوحشية – 2 – منهج الذبح عند السلفية الجهادية نموذجا ً.

لدى السلفين التكفيرين سمة مميزة و هي حرصهم على إنهاء أعدائهم بطريقة "الذبح"، و هي لمن لا يعرفها نشر العنق بسكين حتى فصل الرأس عن الكتفين. في الذبح طريقتان: الأولى أن يتم نشر العنق من مقدمته تحت الذقن حتى فصل الرأس، بينما الثانية أن يتم النحر من المقدمة حتى منتصف المسافة ثم وضع السكين على الرقبة من الخلف (أي من الجهة الاخرى) ثم النشر حتى منتصف الرقبة لتلتقي مع موضع ترك السكين الأول. في بعض الفيديوهات يستعصي "الرأس" على الناشر أو الذابح فيضطر لإمساكه بيديه و تحريكه يمينا ً و يسارا ً و شده إلى الأعلى لخلعه من موضعه. و بعد كل "ذبحه" يوضع الرأس على الجثة و تتعالى التكبيرات.

عرف الإنسان حز العنق منذ العصور القديمة فهي الطريقة ُ الأمثل لضمان ِ إنهاء العدو، لأن مجرد خروج الدم من الرقبة يمنع ُ تدفقه إلى باقي أنحاء الجسم بكفاية ٍ ، مما يعني خبو الطاقة في الأعضاء إثر ضعف إمداد الدم، فينهار الخصم. كما أن هذه الطريقة قد تكون ُ الوحيدة َ الممكنة في الحرب حينما يكون خصمك مُتدرِّعا ً بالكامل، بدرع ٍ يغطي الجذع الأعلى، و واقيات ٍ على الأيدي و الأرجل، و خوذة ٍ على الرأس، فلا تجد ُ سبيلا ً إليه إلا بحز رقبته بضربة ِ سيف، أو طعنه تحت الإبطين، أو ضرب إصابعه القابضة على سلاحه.

لكن ضرب الرقبة ِ بالسيف أو حزَّها بالسكين ليس هو "الذبح السلفي"، فالأول فعل ٌ قديم ٌ قبل الأسلحة ِ النارية الحالية، كان َ لا بدَّ منه في بيئة ِ حرب ِ سريعة تتقاتل ُ فيها مجموعات ٌ تضرب بعضها البعض، ينتقل ُ المقاتلُ من عدو ٍ لعدو، لا مجال فيها للاختيار، وليدة ِاللحظة، محكومة ٍ بالظرف عظيمة ٍ في استدرار ِ الهرمونات التي يمتزج ُ فيها الخوف ُ بالشجاعة بالحاجة ِ المُلحة للبقاء بكل الغرائز الحيوانية، حفاظا ً على العائلة و الأحبَّة و الدولة في وجه ِ عدوٍّ ظالم يريد استباحة َ كل ٍّ غال ٍ و نفيس.

أما الثاني فهو فعل ٌ مقصود ٌ و مُتعمد و مُخطَّط ٌ له بعناية، يـُـنفَّـذُ في أسير ٍ موثوق اليدين، أو مُثبَّت ٍ بقوة ِ الرجال، يُجرُّ إلى حتفه بدون رحمة و بكل وحشية، فعل ٌ اختياري، مُراد ٌ بذاتِه بقصد ملئ السامع أو المشاهدِ الذي سيصل له الخبر نقلا ً كلاميا ً أو بالفيديو بالخوف، تأسيسا ً لشل ِّ إرادة الرفض و التحدي عنده، و تسهيلا ً لقبول الوجود السلفي التكفيري و استقطاب ِ المريدين إليه إما ممن يتمتعون بذات ِ النزعة ِ الوحشية أو من الخائفين الذين سينضمون اجتنابا ً للشر و حفاظا ً على الحياة، في عصور ٍ حديثة ٍ تطورت فيها الأسلحة ُ تطوُّرا ً كبيرا ً و لم تعد ِ الناس تستخدم ُ السيوف و السكاكين.

عنصر ُ الإختيار و الإرادة يبرز ُ أيضا ً في طريقة الذبح التي تُصرُّ على فصل الرأس ِ عن الجسد، فالفصل ُ هنا هو تأكيد ٌ على تمزيق ِ كيان ِ العدو و فصل ترابطه العضوي، رمزا ً لهدم بنيته العقائدية التي تشكل مصدر التهديد الأول للفكر السلفي ، حيث أن العنف الجسدي هو ترجمة العنف العقائدي الذي يوجهه السلفي نحو خصومه و الذي يروم ُ أن يستأصل ُ الفكر المخالف و يهدم بنيانه بواسطة تمزيق جسد المخالف نفسه الحامل ِ لذلك الاختلاف و المُظهر ِلوجودهِ.

تأمُّل ُ "الذبح السلفي" و هو تأمُّل ٌ لو تعلمون َ شديد! لأنه يتطلب ُ قدرا ً كبيرا ً من إجبار النفس على استكمال ِ المشاهدة، و مقاومة ناقوس البيولوجيا الفطرية بالتوقف فورا ً، مع مغالبة تقلصات المرئ و المعدة التي تخبرك َ أنك على وشك القذف ِ بما فيها إن استمرت المشاهدة! ،،،،،،،،

،،،،، أقول: تأمُّل ُ "الذبح السلفي" يفرض ُ عليك التفكير في طبيعة هؤلاء "الذابحين"، من هم؟ و كيف يستطيعون َ أن يذبحوا بهذه النشوة التي تتجلى في أصواتهم و هم يكبرون؟ و كيف يكررون الذبح مرات ٍ و مرات ٍ و مرات ٍ؟ ما هو التركيب النفسي لهذا "الذابح"؟ و ما هو التركيب النفسي لرفاقه المُهللين و المُكبرين و المصورين؟

عند العودة ِ لفحص الفطرة البشرية سنجد أنها تنفر ُ نفورا ً و رفضا ً شديدين من "الذبح السلفي"، و أستدل ُّ على ذلك كمثال بسيط ٍ فقط من إعراضك قارئي العزيز عن عرض المشهد أمام أولادك و بناتك، بعد أن أجبرت َ نفسك على مشاهدته، و من رفض الفتيات بشكل ٍ خاص لمشاهدته، و لا أعتقد أنني بحاجة ٍ لكثير ٍ من الأدلة في ما أورده. فإذا ً يصح ُّ أن نقول أن الذابح السلفي خارج ٌ عن الفطرة الإنسانية خروجا ً تاما ً بل هو مُناقض ٌ لها، سالك ٌ بعكسها، مُخالف ٌ لطبيعته البشرية البيولوجية التي ترفض ُ هذا الفعل.

لكن مجرد َ إدراك ِ هذا الخروج عن الفطرة لا يفسر كيف يستطيع ُ الذابح ُ السلفي أن يرتكب هذه البشاعة َ و الوحشية َ و ينحطَّ إلى هذا المستوى الحيواني. و سيصبح ُ التفسير المطلوب هنا نتاجا ً مُباشرا ً من 1. دراسة ِ أدبيات ِ السلفين المكتوبة 2. و مراقبة الأفراد السلفين على أرض ِ الواقع.

1. بقراءة ِ أدبياتهم نلاحظ ُ أنهم نُزلاء ٌ دائمون للسجون، لا يلبث ُ أحدهم أن يخرج َ حتى يعود لنشاطه ِ القديم من جمع المال للجماعات الإرهابية أو إيواء القتلة ِ و المجرمين أو مدهم بالسلاح أو توجيههم العقائدي تحريضا ً مباشراً، يعود به ما صنع َ منهم إلى السجن، في دورة ٍ لا تنتهي إلا بموته.

و بقراءة هذه الأدبيات التي يكتبونها بأنفسهم يظهر أمامنا حجم العمل التنظيمي و الدعوي الذي يقومون به في السجن، فمن سُنَّتهم التي لا ينقضونها "تأمير" أحدهم عليهم، يطيعونه و لا يخرجون عن أمرهِ، فيتحركون كجماعة، و يتصرفون كجماعة، و يتحدثون كجماعة. و في هذا فوائد، فهو أولا ً يأمِّن لهم هيبة ً و سطوة ً تحميهم من المجرمين الموقوفين في قضايا السرقة والإيذاء و الأخلاق و الشيكات، إلى آخر القائمة، و يعطيهم ثانيا ً حضورا ً قويا ً و احتراما ً كبيرا ً في عيون ِ السجناء الآخرين، كعامل ٍ رئيسي في تسهيل ِ دعوتهم و اكتساب المزيد من المريدين من صفوف هؤلاء السجناء، و هذا هو الجواب الأول على الأسئلة السابقة.

و عليه كما رأينا في السابق، الكثيرون من هؤلاء السلفين الذين يتحولون فيما بعد إلى "ذابحين" هم سُجناء ُ سابقون يتمتعون بتركيب ٍ نفسي ٍ غير مُنضبط، عنيف، مُتحدي لقوانين المجتمع، خارج ٍ عليها في الأصل. و من ثمَّ تصير ُ هذه الطاقة ُ السلبية ُ التي تتواجدُ في السجن معينا ً و موردا ً ينهل ُ منها دُعاة ُ الفكر السلفي لرفده بالشباب اللازم ِ للقتال و إقامة الدولة السلفية، سيَّما أن هذه الطاقة السلبية تمتلك ُ من العنف و الرغبة ِ في التمرد ما سبق و أن ظهر َ ضد مجتمعها فأوردها السجن، و سيظهر ُ بعد انضمامها للدعوة ِ السلفية مرَّات ٍ أخريات بثوب ٍ ديني ٍ جديد يحمل ذات النهج ِ التمردي لكن تحت راية ِ الشيخ الداعي الذي يجعل ُ من نفسه المًمثِّل للإرادة السماوية، و التي هي هنا للسلفي- الجديد تجسيد ٌ حي لثورته السابقة ضد المجتمع و احتقاره للأنظمة القانونية و المجتمعية و السياسة مجتمعة ً.

2. أما بمراقبة السلفين المنتشرين في المجتمع فنلاحظ ُ أن معظمهم (لا أقول كلهم) أصحاب ُ مِهن ٍ بسيطة: سائقون، بائعو خضراوات، أصحاب بسطات أو أكشاك أو محلات بقالة تبيع حاجيَّات ٍ بسيطة، أو السجائر، أو المواد التموينة. نادرا ً ما تجدُ منهم دكاترة علم ، أو رؤساء مجالس إدرات شركات و بنوك، أو موظفي قطاع ٍ خاص، أو مفكرين. كما أنهم يتركزون على الأكثر في القرى و البلدات البعيدة عن العاصمة و التي ترتفع ُ فيها نسب ُ الفقر و البطالة، و يغيب عنها العلم و التفكير ُ المنطقي و تحضر ُ فيها البساطة ُ الشديدة في التفكير، تلك َ البساطة ُ غير الحميدة التي تتميز ُ بضالحة ٍ شديدة لا عمق لها مع معيار ٍ يعتمد الابيض و الأسود لونين وحيدين للنظر ِ إلى الحياة، يُصاحبُ كلَّ ذلك َ تجانس ٌ كبير في المحيط يتماثل ُ فيه سكان تلك القرى و البلدات في كل شئ بدءا ً من الديانة و المذهب مرورا ً فالعرقية ِ القبلية انتهاء ً بالثقافة، هذا التجانس الذي يكون ُ رفض الآخر نتاجه ُ المنطقي و الأبرز.

لكن َّ العنف لدى السلفي –الجديد – السجين السابق – و الحالي و إن كان يفسِّر سهولة اقترافه لفعل "الذبح" لكنه لا يفسر ذات الفعل عند المجموعة ِ القادمة ِ من قرى و بلدات ٍ بسيطة أو أصحاب المهن المتواضعة، و لهذا يجب ُ أن نبحث عن العامل ِ الذي يستطيع ُ أن ينزع َ من السلفي إنسانيته و يدفعه لفعل الذبح، و هو هنا عامل ُ الأدلجة الخاص بصياغة إدراك السلفي للواقع و طموحه لمستقبل المجتمعات الإسلامية.

يُشكل عامل ُ أدلجة الوعي عند السلفي المحور الأساس الذي ستدور حوله كل حياته، و الذي سيجعل ُ من كلِّ عمل يقترفُه ُ تحقيقا ً لـ و اقترابا ً من الدولة الإسلامية ِ التي يحلم ُ به. فهذا العامل يبني في عقله معاير رفض ٍ للواقع ترى كل ما فيه خروجا ً عن الصحيح، و تهديدا ً للدين، و حربا ً لله و رسوله، في ذات الوقت ِ الذي يبني فيه معاير أخرى للواقع الذي يجب أن يكون، في ذات الوقت الذي يرسم ُ أمامه ُ خطة َ الانتقال من الواقع الذي ينبغي تدميره و إزالته و إنهاؤه، نحو المستقبل الذي سيصير ُ واقعا ً إسلاميا ً يمثِّل ُ صحيح الدين.

و في سبيل إقامة ِ هذه الدعوة ينفصل ُ السلفي عن مجتمعِهِ و أهله ليتخد له مجتمعا ً جديدا ً في موقع القتال ِ الذي ينطلقُ إليه، و يبدأُ حياة ً جديدة ً مُثيرة ً زاخرة ً بالأحداث مليئة ً بالأدرينالين، جزءا ً من مجموعة ٍ لا تعترف بالدولة أو القانون أو التشريعات، و ما أحبَّ ذلك إليه و هو السجين المتمرد أصلا ً أو المواطن ُ المسحوق المظلوم القادم من قرية ٍنائية! و ينتقل ُ من رجل ٍ عاديٍّ إلى بطل ٍ إلهي سماوي يحمل ُ السلاح غالي الثمن، يختبر فنون القتال و يقاتل ُ مُباركا ً من الله و ممثليه على الأرض، ساعيا ً نحو هدف ٍ عظيم، يؤتى له بطعامه و شرابه دون أن يعمل، دون أن يكد، دون أن يتعب، يُعطى أجره مرتين، براتب ٍ شهري ٍ يصله، و بجنَّة ٍ عرضها السموات و الأرض فيها الخمر و النساء.

إن تحالفات: الاستعداد النفسي العنيف لدى السلفي و السابق ِ لسلفيته، مع شعوره بالظلم الاجتماعي و الاقتصادي و السياسي مع عجزه عن تغير مجتمعه لمجرد ِ كونه مواطنا ً من المواطنين و فردا ً من الأفراد، مع الأدلجة ِ التي يتلقاها من شيوخ ِ الدعوة ِ السلفية و التي تعده بالتغير و العدالة ِ و الكمال الآتي له من الله تحقيقا ً لوعده ِ بنصر ِ من ينصره، مع توفير ِ الدعم الاقتصادي السخي و غير المحدود و المُستمر، أقول، إن هذه التحالفات تفسر لنا كيف يفقد ُ السلفي إنسانيته ليذبح َ و يمزِّق و يقتل، بطريقة وحشية تترفع عنها حيوانات الغاب.

لا يمكن إنهاء ظاهرة السلفية الجهادية إنهاء ً تاما ً، فإن كل المجتمعات تُفرز ُ التطرُّف َ بدرجات ٍ متفاوتة مهما بلغت من الرقي و التقدم و الحضارة، لكن يمكن استهدافُ جذورها المُنبت،ة لخسفها و حجزها ضمن َ أُطر ٍ تحجيمية تجعلها دوما ً ضمن السيطرة، و منها: الاهتمام ُ بتنمية القرى و البلدات النائية، و توفير فرص العمل فيها و فتح المعاهد و الجامعات و إنشاء منظمات المجتمع المدني التي تعتني بالمرأة و الطفل و إقامة النوادي الرياضية و الثقافية في هذه البلدات، مع مراجعة مناهج التعليم كاملة ٍ لزراعة قيم الانفتاح على و التعرض إلى تأثير الآخر، و ربط مخرجات التعليم باقتصاد السوق مع رفع الأجور للتناسب مع التضخم و غلاء المعيشة، في إطار ٍ ديموقراطي حقيقي يمثل جميع فئات المجتمع و يسمح ُ لها بالتعبير عن رأيها و المشاركة في الحياة السياسية بفاعلية.

معا ً نحو الحب، معا ً نحو الإنسان!



#نضال_الربضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوحٌ في جدليات – 3 – حين أنطلق
- قراءة في ظاهرة التنمُّر المدرسي – مريم المغربية و وليم الأرد ...
- قراءة في الإنسان – 4 – في الصواب السياسي و توظيفه لخدمة الإب ...
- البابا فرنسيس في عمان – انطباعات
- بوح ٌ في جدليات - 2 - عين ٌ على مستحيل ٍ مُمكن ٍ مستتر
- هل سنبقى ندور ُ في حلقة؟
- بوح ٌ في جدليات
- قراءة من سفر التطور – 3 – بين الجين و البيئة و السلوك بحسب ا ...
- قراءة في الإنسان – 3 – في الهوية الدينية و الدفاع العصبي الم ...
- في نفي دونية المرأة – 3 – وراثة معامل الطاقة في الخلية البشر ...
- قراءة في الإنسان – 2 - وجها الوجود و الألوهة الناقضة لفعلها
- قراءة في الشر – 6 – الرجاء ُ في الألوهة، عتابُها و الدفاع ُ ...
- عندما ينتحب ُ هاتور
- قراءة في الشر - 5 - سفر أيوب نموذجا ً ثانيا ً.
- قراءة في الشر – 4 – سفر رؤيا أخنوخ نموذجا ً.
- على هامش إفلاس المحتوى – إضحك مع المناخ الروماني
- قراءة في الشر – 3 – الحكم البشري على أخلاقيات الألوهة
- قراءة في الشر – 2 - احتجاب الألوهة
- وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ
- عندما تجلس لتتعلم


المزيد.....




- مجلس الوزراء السعودي يوافق على -سلم رواتب الوظائف الهندسية-. ...
- إقلاع أول رحلة من مطار دمشق الدولي بعد سقوط نظام الأسد
- صيادون أمريكيون يصطادون دبا من أعلى شجرة ليسقط على أحدهم ويق ...
- الخارجية الروسية تؤكد طرح قضية الهجوم الإرهابي على كيريلوف ف ...
- سفير تركيا في مصر يرد على مشاركة بلاده في إسقاط بشار الأسد
- ماذا نعرف عن جزيرة مايوت التي رفضت الانضمام إلى الدول العربي ...
- مجلس الأمن يطالب بعملية سياسية -جامعة- في سوريا وروسيا أول ا ...
- أصول بمليارات الدولارات .. أين اختفت أموال عائلة الأسد؟
- كيف تحافظ على صحة دماغك وتقي نفسك من الخرف؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي برصاص فلسطينيين ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - نضال الربضي - قراءة في الوحشية – 2 – منهج الذبح عند السلفية الجهادية نموذجا ً.