أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طلال شاكر - الهوية العراقية بين عسر التكوين وصراع البقاء















المزيد.....


الهوية العراقية بين عسر التكوين وصراع البقاء


طلال شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 1258 - 2005 / 7 / 17 - 04:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الهوية العراقية
بين
عسر التكوين. وصراع البقاء
توطئة
في خضم ظروف بالغة التعقيد،من تفتت سياسي، واجتماعي واثني في ارض اسمها العراق،لم تنشأ بعد ملامح تكونها السياسي،فالبلاد تدار من سلطة احتلال،بأسم الاسلام وثلاثية تكوينها، الاداري،من بغداد،والبصرة،والموصل،هو رمزياً،صفة هذه البلاد ووجودها،كان الوعي الاجتماعي العام متدنياً الى ابعد الحدود والدين بمنظوماته المختلفةً هو السائد والمفهوم.كان( مجتمعا)لارابط بينه،فالمدن،ضائعة بين انتمائها العشائري،والطائفي،والمهني، والعائلي،ومحليتها،والريف،تحكمه العشيرة بعرفها وتقاليدها،والبدوبعزلتهم ،وارثهم، وانتماهم واعرافهم،وقلة قليلة من المتعلمين، وهم الوجهاء والملاكين ،ورجال الدينً ،وحتى ملامح الطبقة يعاني من خلل التكوين والتباس الانتماء ،والاقتصاد بدائي والانتاج حرفي بسيط مغلق ،والخرافات،والجهل، عناوين سائدة في كل انحاء هذه البلاد،والكوارث تتوالى عليها من كل صنف ولون،والاميةتضرب اطنابها، والبشرفي هذه البلاد سكان فلا مؤسسات ولاقيم وطنية ،ولم تكن مفردةعراقي، تعني شيئاً محدداَ،كانت مفهوماً عائماً،رغم التسيمة موجودة، ويقال هذا عراقي وهذاشامي وذاك حجازي لكن فهمها ومعناها ودلالاتها لاتعني هوية او انتماء بالصيغة الراهنة. فرغم الاصلاحات التي قام بها بعض الولاة العثمانيين لكنها لم تحرك الماء الراكد،بيد ان الصدمة التي احدثها اعادة العمل بالدستورالعثماني 1908على باقي الامبراطورية العثمانية المتهاوية كان انعطافاً كبيراً،لقد احدث هذا الانعطاف رجة في بنية (المجتمع) فبدأ با لتململ والتحرك فصحت مدنه الرئيسية بغداد والموصل والبصرة على دوي التغييررغم الالتباس الذي احدثه وبطئ فهمه، فان استحقاقاته فرضت منطقها ،فكان اصدارالصحف وقيام الاحزاب،وتاسس المجالس والجمعيات وانتخاب النواب من قبل مجالس ادارة المدن، ان هذه الانبثقات نثرت بذور الوعي وخاصة بين الفئات المتعلمة،بعيد هذه الفترة بالذات بدات ملامح وعي قومي يحمل ركائز تطلعاته و مشروعه،و في هذا المنعطف،بالذات بدأت ملامح الهوية الوطنية تتشكل ببطئ،فالتطور الجديد بدأ كنهوض قومي ضد سياسة التتريك التي قادها حزب الاتحاد والترقي، غير ان هذا الكفاح القومي كان محمولاً على اكتاف وارتكازات وطنية عراقية في طور التكوين،كجغرافية سياسية،كقوى بشرية، كوعي سياسي اولي،ان التراكمات السياسة، والاقتصادية، والانفتاح على العالم هيئت الارضية للانقلاب المقبل، وكان الاحتلال البريطاني الذي بدا عام 1914 قد هيئ العوامل لتغير الخارطة السياسية العراقية ، وكان عنوان هذا التغيير ا نفجار ثورة العشرين واسحقاقاتها الوطنية،في هذه الفترة بالذات بدأت ملامح الوعي الوطني تتبلوركماهية سياسية من خلال تشكل عناصرالهوية الوطنية نحو التعريق بالظهور، لكن عناصر هذا التشكيل مازالت واهنة وهي بحاجة الى نقلة نوعية تظهر ملامحها الى الوجود بصورة ملموسة،ان هذه النقلة حدثت في سنة 1921 عندما قام حكم وطني،بديلاً عن السيطرة المباشرة للحكم البريطاني،فتاسست الدولة الوطنية العراقية،كان هذاالتأ سيس هوتاريخ نشوءوتكون الهوية العراقية، فنشأ مفهوم الوطن،والوطنية، والمواطنة،والقيم الوطنية،الخ وترادفت هذه المفاهيم مع عناوين ومضامين سياسية،هي العراق،والعراقية والعراقي،واخذت صيغ سياسية،وقانونية،واقتصادية، وبدات بالتشكل المؤسسات الوطنية المختلفة، وكان صدور القانون الاساسي 1925 الذي اسس لنظام برلماني رغم وجود الانتداب البريطاني للبلاد والسيادة الناقصة خطوة كبرى في هذا الاتجاه.لقد واجه النظام الجديد اشكالية ترسيخ مفهوم الشعب واعطاء الهوية العراقية قوة الثبات والتفاعل مع العراقيين كشعب عراقي رغم وجوده كمفهوم نظري لم يستقرفهمه في اذهان العراقيين بعد، وكان كفاحاً على كل الصعد من اجل ربط كافة العراقيين على مختلف انتماءتهم بالهوية العراقية،لقد لعب المثقفون ورجال الدين،والاحزاب السياسية والجمعيات،دوراً رائداً،في ترسيخ الوعي الوطني،من خلال ربط ذلك في الكفاح الوطني ضد السيطرة الانكليزية,وبناء دولة وطنية ذات سيادة,وتخلى رواد المشروع القومي عن اهدافهم,لصالح المشروع الوطني،ولمصلحة الدولة( والامة العراقية)،وهكذا سار مفهوم الهوية الوطنية نحوالترسخ والثبات والتفاعل،لكنه لم يكتسب استقراره النهائي وبقى يعاني من اشكالية توطده في ضمير ووعي العراقيين كافة،بسب تخطي الدولة الوطنية لاستحقاقات تتطلب الحل والعدل،كحق الاكراد والتركمان،وباقي الجماعات القومية،في نيل حقوقهم المشروعة،وعانت الاغلبية من العراقيين من الظلم الاجتماعي وغياب العدل والمساواة ،لاسيما النظام شبه الاقطاعي في الريف،لكن ثورة الرابع عشرمن تموز،هي النقلة النوعية الكبرى التي اعطت للهوية العراقية كأنتماءوتفاعل، بعدها وكينونتها. غير ان هذه الثورة وقفت في منتصف الطريق واخفقت في تطوير برنامجها السياسي وكان موقفها من القضية القومية،اوجد ثغرة في مرتكزات الهوية الوطنية وتماسكها،فوهنت قوة الزخم التي اعطتها ثورة الرابع عشرمن تموز الى الشعب العراقي وحركته الوطنية،مما جعل حكومة الثورة تتهاوى، امام انقلاب شباط الفاشي 1963،في هذه الفترة المظلمة خرج مفهوم الهوية الوطنية من انتمائه الجمعي التي بنت مضمونه الواسع ثورةتموز في اوج عطائها ،ليتحول الى فهم اخر خارج نطاق الدولة ونظامها السياسي،وهونوع من الاغتراب بين المواطن،ومؤسساته الوطنية،لتصبح الواجبات الوطنية التقليدية،نافذة بطرق،واساليب استثنائية،وغالباً ماتكون عنفية.واستمر ت النظم الاستبدادية التي جاءت بعد 18 تشرين 1963 في تعميق الاغتراب بين المواطن وانتمائه وهويته العراقية،بالتركيز على البعد الطائفي والقومي الضيق والانتماء العشائري،والتأكيد على المفاهيم التي تكرس الانقسام، فخلقت بهذا فجوة بينها وبين قطات كبيرة من المجتمع العراقي. لكن المحنة والا شكالية الواسعة التي عانى منه مفهوم الهوية العراقية والانتماء الوطني ، هوعندما عاد الى السلطة حزب البعث 1968 في انقلاب 17 تموز المشؤوم، فشرع في بناء منظومة فكرية وسياسة مجتزاة من افكار ونظم فاشية،،موئسساُ لنظام دكتاتوري شمولي ، كفكر وسلوك ممنهج، اخضع فيه العراقيين كتاريخ وحاضر ومستقبل، الى معايير ومفاهيم وتقويمات،ملتبسة تداخل فيها البعد القومي العنصري،والبعد الوطني المشوه الممزوج بالطائفية والعشائرية، واعيد تركيب حمورابي ونبوخذ نصر واكد وسومر،بقياسات بعثية وتصورات مبهمة،تصب في منحى قوماني عنصري مشوش، وانسحب ذلك على كل تاريخ العراق،وتعرضت اجيال لاحقة لتخريب منظم لعقلها وذاكرتها وأخضع الانتماء الوطني ومفهوم الهوية العراقية الى معاييروتقديرات عنصرية متخلفة لاتمت الى روح العصر والى مقتضيات العدل والمساواة، فجعل معيار الانتماء الوطني يمر من خلال افكار حزب البعث وصار العراقي الجيد هوالبعثي الجيد، وكل العراقيين بعثيون وان لم ينتموا،وساد مفهوم ( العراقي النقي) واستحالت مبادئ الانتماء الوطني العراقي، الى مراسيم وقوانين واجراات تقرر من هوالعراقي ،وكانت ذروة الانحطاط والتردي عندما استلم الحكم 1979 الطاغية صدام حسين كحاكم مطلق، فبدا اولى خطواته المشينة بتهجيرالاكراد الفيلية محاولاً نزع انتمائهم الوطني،قسراً،فنكل بهم بطريقة لم يعرف التاريخ الحديث مثيلا لها، لقد كان ذالك العمل الوحشي بحق سبيا للفيلية وليس تهجيراً فقط بل جرائم مركبة بحقهم ،وصت صمت مريب ، ان الموقف النبيل والاخلاص الذي اعطاه الاكراد الفيلية لانتمائهم العراقي، عكس تمسكهم بهويتهم العراقية ، رغم كل الظروف المحبطة التي احاطت بهم اصروا على تمسكهم بكل ماهو اصيل في البناء الوطني العراقي ولم يجزعوا من وطن فجعوا فيه، وهم في اوج محنتهم واين ماكانواوحلوا علموا ابنائهم الذين ولدوا في المنافي التكلم باللهجة البغدادية،بمسحة لكنتهم الفيلية العذبة اواللهجات الاخرى ، وابت نساءهم الا ان يضعن العباءة العراقية على رؤوسهن في ايران،اعتزازاً بأنتمائهن العراقي وحملواقيم المدن العراقية التي عاشوا فها ، عندما اورد هذا المثل ودلالاته في هذا الظرف العصيب ، اعني ان قسوة الحاكم المستبد واستثنائية الظرف، قد لايستطيعان هدم الانتماء الوطني والتمسك بالهوية العراقية،مالم يدخل العامل الطائفي اوالعنصر القومي الضيق الذي يستبدل الولاء الوطني بالولاء الطائفي ، اوالاثني بنزعته الضيقة،عندما يتمدد ( كنبتة الشمبلان)التي تسد مجاري الانهاروتلحق افدح الاضرار بالناس وبمزروعاتهم.ان تداعيات الوضع الحالي وماتواجهه الهوية العراقية من تحديات وصراع البقاء،هي تراكمات ومسلكيات، نمت وتطورت كأليات ونظم وافكار وقوانين،وقيم استمرت اكثر من اربعة عقود ،على خلفية الشعار السيئ الصيت ( ان العراق هوصدام حسين، وصدام حسين هو العراق) ان التعقيدات والصعوبات التي لاقاها العراقيون عموماً واختلال مبدأ الحقوق والواجبات بين الوطن والمواطن،والغربة بينه وبين الدولة الوطنية قد اخل بادائها والياتها،واعطى لقيم الشر وافساد الضمائروضعف المواطنة الفرصة لتنمو وتستفحل كامراض معدية ومتوطنة، ولكي لااكون حالماً ومثالياً اقول ان الهوية الوطنية ليس انتماءً ميكانيكياً ولاغريزياً ولاتقرره الجغرافية ولا التاريخ ولاالتراث منفردة ،انه قبل كل شيئ تربية وتفاعل بين الوطن والمواطن وتبادل حي وعادل بين الحقوق والواجبات،وهذا مايخلق روح المواطنة،وهذه الروح هي حاصل تحصيل لثقافة وطنية نبيلة،تبني قيمها ومواطنها،بعيداً عن( ثقافة الكانتونات) وتشددها وانعزاليتها وانتمائها .ان التعصب للهوية الوطنية العراقية، كرد فعل والتشدد في فهمها واستلهامها،لايقل خطراً عن التنكر لها والافتراق عن مبادئها وهذا ما بدى ملحوظاً في تنامي الشعور العراقي المفعم بالمرارة من الموقف العربي عموماً . ان التوطئة الموجزة التي قدمتها لمسار وصيرورة وتكون الهوية العراقية والمخاض العسير الذي ولدت فيه والتضحيات الجسام من اجل تطورها وثباتها، هو ماتواجهه هذه الهوية من تحديات مصيرية راهنة ،واشكاليا ت بقاءها كمرجعية وصمام امان لعراق واحد موحد في ظل اي نظام سياسي يتفق عليه العراقيون. ان التغيير السياسي النوعي الذي حدث في التاسع من نيسا ن غير الكثير من المفاهيم والثوابت السياسية،واوجد الكثير من المعادلات السياسية ذات الطابع القومي والطائفي،(كاستحقات) ومشاريع،تجاوزت المنجز الوطني وارتكازاته التقليدية واسسه كمشاريع سياسية، يجري تمريرها عبرمساومات وحلول توفيقية،وضعت الهوية العراقية،امام مفهوم جديد غامض يتلوى بين التحدي القومي الجامح ومطالبه الاستباقية، والطائفية بأطرسياسية مموهة، سواءً شيعية كانت ام سنية، وتحت وطأة هذه السيول السياسية الجارفة انتعش من جديد وبتجسيد متشابك حاد ومنفر، الانتماء الطائفي والعشائري،والقومي، والمناطقي ، وغدت هويات وعناوين ومرجعيات داخل الهوية العراقية الواهنة،فالتقسيم السياسي داخل الحكومة والبرلمان واجهزة الدولة المختلفة اجتاحته حمى الطائفية والاثنية،وتكون كيان سياسي في كردستان العراق يمتلك كل مقومات الدولة ويمارس كل مهامها دون ان تحسم علاقته بالمركزفي ظل غموض واشكاليات لم تنضج امكانية حلها بعد، رغم الصيغة الفدرالية القائمة وقانون ادارة الدولة المؤقت. و هذا الجنوب، هو الاخر يكابد من اجل تلمس صيغة عملية تمنحه صلاحية ادارة مناطقه كنوع من الفدرالية،في ظل اختلال سيا سي واقتصادي واجتماعي، ويرافق هذه الاوضاع نزوع مثير للانتباه غريب في تطرفه وتعميمه نحوالانتماء العشائري من قبل رموز الحكومة وشخصياتها،والتكني باسم العشيرة اوالطائفة وهم يقودون دولة اسمها جمهوري العراق الاتحادية فرئيس الجمهورية طالباني،ورئيس الوزراء جعفري،ووزير الدفاع دليمي،ووزير الداخلية زبيدي ووزير الخارجية زيباري،ورئيس المجلس الوطني حسني والقائمة تطول،لابل ان احد الوزراء المهمين كان يكتب اسمه مجرداًمن اللقب وبعد حين استدرك هفوته ليضيف الزبيدي الى اسمه، عندما اورد هذه الامثلة فلا اريد التدخل باختيارت الناس واسس فهمهم لها،رغم ان المثل الذي قدمته كان ملموسأ و يخص شخصية رسمية عامة لكنني قصدت صورة الانتماء القلق،وازمة الهوية العراقية وصعود قيم تشير الى اختلالات وتصدع في البنيان الوطني،التي اصبحت قضايا ساخنة ومصيرية، ومع الاسف ان الكثير من رجال , الفكروالاعلام والمثقفين يترادف مع اسمائهم اللقب بمدلولاته الضيقة وظروف توسعه ،بالطبع لست ضد فخر الانتساب للعشيرة او العائلة اوالمدينة ، لكن الظرف والتحدي الذي يواجه الهوية العراقية،يجعل من هذه الظواهراستحكامات مبالغ فيها يلوذ بها المواطن كبديل جدي، عن الهوية العراقية المحاصرة،في ظرف تعذر فيه على الوطن والمواطن حماية الوشائج التي تربطهما وهما يعانيان من منعطف تسوده فيه قيم الكانتونات المعزولة ونزعات الاندفاع الطائفي والقومي الجامح.ان صراع البقاء التي تخوضه الهوية العراقية وهي مثخنة بالجراح،والبعض من ابنائها منغمسون في تغييرملامحها حتى تستجيب لمقتضيات الحداثةوالتطوير( كهوية الكترونية)،والاخرون يريدونها طاهرة ومحافظة ومحروسة بعبق البخوروصلوات الدراويش و ان تضاء ناصيتها بفانوس زيتي مصنوع في القرون الوسطى. واخرون يسعون لتعريق الهوية الوطنية وانسنتها، كخيمة مديدة يستظل بها العراقيون,وهم يشربون الشاي ويتبادلون الاحاديث الودية.



#طلال_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وقفة ورأي في مقالة الارهاب السني والارهاب الشيعي - الدكتور ع ...
- الذكرى الثانية والاربعون لانتفاضة 3تموز دروس وعبر
- لالاياسيادة رئيس الوزراء العراقي فهذا ليس من مهامك
- من أجل مفاهيم تكرس الوحدة وتهزم الانقسام


المزيد.....




- كازاخستان تحسم الجدل عن سبب تحطم الطائرة الأذربيجانية في أكت ...
- الآلاف يشيعون جثامين 6 مقاتلين من قسد بعد مقتلهم في اشتباكات ...
- بوتين: نسعى إلى إنهاء النزاع في أوكرانيا
- -رسائل عربية للشرع-.. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تش ...
- برلماني مصري يحذر من نوايا إسرائيل تجاه بلاده بعد سوريا
- إطلاق نار وعملية طعن في مطار فينيكس بالولايات المتحدة يوم عي ...
- وسائل إعلام عبرية: فرص التوصل إلى اتفاق في غزة قبل تنصيب ترا ...
- الطوارئ الروسية تجلي حوالي 400 شخص من قطاع غزة ولبنان
- سوريا.. غرفة عمليات ردع العدوان تعلن القضاء على المسؤول عن م ...
- أزمة سياسية جديدة بكوريا الجنوبية بعد صدام البرلمان والرئيس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طلال شاكر - الهوية العراقية بين عسر التكوين وصراع البقاء