أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاهين السّافي - لل(عُزْلَةِ) صوتٌ غَاب (إلى ماركيز الغائب الحاضر أبدا..)














المزيد.....


لل(عُزْلَةِ) صوتٌ غَاب (إلى ماركيز الغائب الحاضر أبدا..)


شاهين السّافي

الحوار المتمدن-العدد: 4432 - 2014 / 4 / 23 - 17:09
المحور: الادب والفن
    


للـ(ـعُزْلَةِ) طَعْمُ الجمرَةِ في عنقودِ النّارْ

للـ(ـعُزْلَةِ) رائحَةُ الوَجْدِ..
شفيفًا يرْقُصُ في عرَقِ السُّمَّارْ

للـ(ـعُزْلَةِ) مَلْمَسُ بائعَةِ الكبريتِ..
وجامِعَةِ الأعْقابْ

للـ(ـعُزْلَةِ) صوْتُ الغابْ
منذُ طريدَتِهِ الأولَى..

للـ(ـعُزْلَةِ) صوتٌ غَابْ

للـ(ـعُزْلَةِ) رِحْلَتُهَا
مازالتْ أعوامٌ.. أَكْمِلْهَا
وافْصِلْ عنْهَا الزّمَنَ الزّائِدْ

للـ(ـعُزْلَةِ) جفنٌ تَسْكُنُ فيهِ الأيّامْ
تهمِسُ: "إنْ نامَ قليلاً..
إنْ نامْ
مازالتْ أعْوامٌ تفصِلُنَا عنْ عامٍ واحِدْ
منْ "مائةِ عامْ"



#شاهين_السّافي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -امرأة مُقَاوِمَة-: ذاكرةُ وطنٍ وكفاحٍ..
- حول -الجماهير-..
- -الغيمة- للشّاعر -شكري الميعادي-: -خيمة- كتب في مدخلها: -لن ...
- رسالة إلى ر...........فيق: خذ مكاني والعبْ! وخذْ الملعب إن ش ...
- حول -الحوار الوطني- في تونس..
- -إمّا أن أحتويك وإمّا أن أنفيك من التّاريخ-: -ماركسيّون- أم. ...
- رسالة إلى كل الرّفاق الثّوريّين الصّادقين: حول مسيرة يوم 26 ...
- قصائدُ مجرمةٌ جدّا..
- -رجل القشّ-*.. بين -مَلَكَةِ النّسيان- و-ذاكرة نَيْسَان-!!
- خواطر حول التّقدّميّة و-الرّجعيّة-..
- هذا وطني.. وصدى منفاي
- ثلاث قصائد.. لها
- قصيد: نشيد الثّائر
- -الفنّ للفنّ- و-الفنّ للتّحرّر-..
- وإنّي الآن.. أريدْ
- في ذكرى ميلاد المولدي زليلة (عمّ خميّس):


المزيد.....




- المفكر التونسي الطاهر لبيب: سيقول العرب يوما أُكلنا يوم أُكل ...
- بعد مسيرة حافلة وجدل كبير.. نجمة كورية شابة تفارق الحياة في ...
- ما الأفلام التي حصدت جوائز البافتا لهذا العام؟
- سفيرة الفلكلور السوداني.. وفاة المطربة آسيا مدني بالقاهرة
- إيهاب الؤاقد :شاعر يقتل الحظ والفوضى !
- الفنان وسام ضياء: الدراما عليها الابتعاد عن المال السياسي وع ...
- لون وذاكرة.. معرض تشكيلي لفناني ذي قار يشارك فيه نحو 60 فنان ...
- إطلاق الدورة الـ14 من جوائز فلسطين للكتاب
- وفاة المطربة آسية مدني مرسال الفلكلور السوداني
- ليلى علوي تخطف الأضواء بالرقص والغناء في حفل نانسي بالقاهرة ...


المزيد.....

- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاهين السّافي - لل(عُزْلَةِ) صوتٌ غَاب (إلى ماركيز الغائب الحاضر أبدا..)