أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - أنعاك يا ابن العم : خالد جامل الكرعاوي















المزيد.....

أنعاك يا ابن العم : خالد جامل الكرعاوي


حمزة الكرعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4427 - 2014 / 4 / 17 - 22:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذا نعي واحد من أولاد عمومتي ، ذلك الشاب الذي سقط ضحية صراع أجندة دولية مشبوهة : خالد جامل الكرعاوي .
المكان : دولة العراق النفطية .
الزمان : الاحتلالات المركبة 2014
إسم المعركة : قادسية المالكي .
القائد العكسري : مختار البيت الابيض ( جواد نوري المالكي ) .
عندما حاصر محمد ذو النفس الزكية ابا جعفر المنصور ، وسيطر على الكوفة ولم يبق امامه الا بغداد ، خرج ليتفقد جيشه ليلا ، واذا بإمرأة كوفية تعترض طريقه قائلة : يا ابن رسول الله : إن جنودك قد إغتصبوا إبنتي .
فقال : إن جيشا كهذا لم يكتب له النصر ، لاننا جئنا لانقاذ الناس من الظلم واذا بنا نظلمهم ، والله لايطاع من حيث يعصى .
في عام 1919 م أرسلت بريطانية قائدا عسكريا لقواتها في البصرة ، وهو لايعلم شيئا عن العرب والمسلمين ، فسمع الاذان لصلاة الفجر ، فأدخل الجيش البريطاني في حالة إنذار ، فتعجب جنوده من هذا التصرف ، فقال : ألا تسمعون اصوات المظاهرات ؟.
فقالوا له : لالالالالا هذا نداء للصلاة وليس مظاهرات .
فقال : ولايضر هذا النداء بريطانية العظمى بشيء ؟.
فقالوا له : لالالالالالا نداء للصلاة فقط .
فقال : دعوهم يصلوا ونحن فوق ظهورهم ونستولي على ثرواتهم .
قبل سنوات من الان وقع في يدي كتاب ( نواطير الغرب ) لحسن السعيد ، يذكر في مقدمته أنه وجد وثيقة في دار الوثائق الفرنسية فيها تعليمات ، بعد سقوط لويس التاسع عشر في مصر اسيرا ، انهم غير قادرين على الانتصار عسكريا على العرب ، فلابد من التغلغل والاختراق ، ومن التعليمات التي يهمنا في هذا المقام : تشكيل جيوش عربية لاتؤمن بالدفاع عن الوطن ، وإفساد اولاد الامراء والملوك واولاد رجال الدين .
قتلت يا ابن العم يوم إعتقل مرجع الشيعة في غرفة داخل منزله من قبل ضابط مخابرات الشاه ، لانه فكر بالاقتراب من الازهر .
قتلت يا ابن العم : يوم أخرجونا نهتف امام ( مرجع الامة ) ضد عبد السلام عارف ( اللي يرشك بماي نرشه بدم اسمع يالسيد ) والسيد يبتسم ويسخر منا ، ويقول لصاحبه الجالس بجانبه : هؤلاء العراقيون كذابون ومنافقون .
قلت يا ابن العم يوم طردوا الخميني من النجف ، وفجروا عبد السلام عارف ( صعد لحم نزل فحم ) .
قتلت ياابن العم عندما خدرنا ووقعنا ضحية لمسرحية طائفية طبخت في سفارة ايران وبريطانية في بغداد ، وقالوا لنا : ان عبد السلام شتم عليا ، ويريد ان يبني قبرا لمعاوية .... وهرعنا ندافع عن إمامنا وفي الحقيقة للدفاع عن مصالح القوى الدولية ، التي طلبت من عبد السلام عارف طرد الخميني فرفض فقتلوه وقتلونا ، ووصفونا بالمنافقين والكذابين ، حتى علق علي المؤمن مؤلف كتاب ( سنوات الجمر ) اذا كان الشعب العراقي مجموعة من الكذابين لماذا انتم قادة لهذا الشعب ؟.
صدقني يا ابن العم ان اولاد المراجع ( العظام ) إحتفلوا بمقتلك كما احتفلوا بيوم اعدام محمد باقر الصدر ، والذي سموه الصطل .
أنعاك أم أنعى العراق أم أنعى نفسي وغربتي التي أبدها صمام الامان ، ومختار العصر ، أم انعى نفط العراق الذي سال وجرى كما سال وجرى دمك ودماء العراقيين ، وشركة شل تقف سفنها على موانئ البصرة ، لتحمل الملايين من براميل نفطنا ، وحفاراتها تحفر في أرضنا لتكتشف ماتحت الارض كي يلتحق بما فوقها .
أستحلقك بدمك وروحك التي حلقت فوق تراب الوطن الممزق ، هل وجدت ماوعدوك به ، وهل شاهدت الجالسون في الغرف المظلمة يتقاسمون ثرواتنا ؟.
وهل عرفت بعد خروج روحك من جسدك ، أنك قتلت كما أراد لك الاب الروحي للمحافظين الجدد ( لويس برنارد ) وهنكتن وقاسم سليماني وجواد الشهرستاني ، حتى تكون انت ورفاقك حطبا في حروب داخلية ، وصفها المحافظون الجدد أنها حرب داخل الدول لابينها ، حرب المياه والكهرباء والنفط ؟.
استحلفك بروحك ودمك هل علمت انك قتلت وقتلنا ، قربانا للدكان الطائفي ولمراجع البازار ، وشركات الخمس العملاقة ؟.
هل علمت يا ابن العم في الوقت الذي شيعوك الى مثواك الاخير ، كان البحث في البصرة عن نزيه لاعتقاله ، لانه اكتشف شحنة في حاوية فيها مسدسات كواتم الصوت ، جاءت هدية لمراجع الدين ، لحماية اولاد الخوئي والسيستاني والاصفي.
في الوقت الذي دفنوك خرجت يا ابن العم شاحنات تحمل 70 مليار دولار امريكي من كربلاء الى مصارف سويسرا ، لتكمتل حسابات جواد الشهرستاني والكشميري .
أخبرنا يا ابن العم بعد مماتك ، هل نحن ضحايا في محرقة شركة الهند الشرقية البريطانية وشل وفقه التقليد ( للاعلم ) .
أخبرنا يافقيد العشيرة التي اركعت الانكليز عام 1920 م في الديوانية والدغارة ، وعطلت قطارهم 10 ايام ، هل قتلت من أجل ال شهرستان ، حتى يكرم حسين الشهرستاني الذي صدر الكهرباء الى ماليزيا ، من قبل شركة شل لتحرره من الخوف ؟.
وهل فهمت يا ابن العم بعد مماتك انه لاعلاقة للتحرر من الخوف بالنفط ؟.
هل قتلت من أجل أن تكبر إمبراطورية جواد الشهرستاني في قم وطهران ، والعراقيات ولدن في حدائق ايران العامة ، ومن اجبرت على دخول مستشفيات دولة ولي الفقيه ، احتجزوا اطفالهن مقابل تسديد فواتير المستشفى الذي بني من خمس الشيعة ؟.
اخبرنا يا ابن العم هل المحرقة التي نحرق فيها كل يوم ، مشابهة لمحرقة اليهود حتى تكبر مظلوميتنا ؟.
أخبرنا يا ابن العم هل تقبل ( المحررون ) منا القرابين ؟.
وهل هذا يكفي للدفاع عن الاصهب في شام السفياني ، وهل يكفي هذا للدفاع عن مراجع التقليد ( العظام ) وولاية الفقيه وثروات عمار وعبطان ؟.
أخبرنا يا ابن العم كيف يقاتل إخواننا شيعة لبنان اسرائيل وامريكا ، ونحن ( شيعة العراق ) نقاتل تحت راية امريكا واسرائيل ؟.
اخبرنا يا ابن العم كيف دفعت ايران بشيعة لبنان كي يكونوا شرفاء ونكون نحن عملاء وخونة ؟.
لي عتب عليك يا ابن العم ، لماذا لم تقاتل دفاعا عن تراب الوطن عندما دخل الغزاة ، ولماذا لم تستشهد دفاعا عن علي والحسين ، وطائرات الغرباء تحلق فوق كربلاء والنجف ؟.
كيف اصبحنا حطبا في محرقة مختار البيت الابيض وقادسيته ، وهو القائل : ان حروب صدام ولت ولارجعة لها ، وهو يحرقنا في معركة البوابة الغربية ؟.
تمنيت ان اراك شهيدا على حدود الوطن عندما دخلت قوات غازية للفكة : للفكة دخلو ليش وين الوطن والجيش .
لو أنك قتلت دفاعا عن الوطن والمقدسات لما إزداد حزننا عليك ، ولو أنك فعلت كما فعل اخوك برزان محمد ، عندما اطلق النار على الغزاة الذين اعتدوا على عراقية ، ومثله قصير الجبوري وكريم القرغولي ، ومن قبل كاظم صبي الذي اعاد الصفعة رصاصة للقائد الانكليزي في النجف ، وذهب شهيدا لان مرجع التقليد حليف بريطانية سلمه للمحتل ليعدمه مقابل ، بيان : فقدنا حليفا لايعوض ، وانت سلمت تسليم اليد للموت من قبل يزدي هذا الزمان .
لو انك أخذت بثأر بنت الوطن عبير الجنابي التي اغتصبها المحتلون وقتلوها وأحرقوا جثتها وعائلتها ، او ثأرت لمقتل 5 عراقيات في سجن ابو غريب ، عندما رفضن ان يكشف الامريكي عن اجسادهن ففضلن الموت على العار .
لو أنك فتحت نار رشاشك على عميل او خائن ، او فقيه متآمر صعد طائرة بريطانية تحميها 5 طائرات امريكية تارك علي ومدينته يحترقون ، وذهب لاجتماع وطبخة القسطرة ، في سقيفة لندن ، وعاد واستقبله البسطاء الابرياء فرحين بعودته ، وسقطوا قتلى بين رجليه برصاص جنود ( التحرير ) حتى لايكتشفوا القادم من جهة الشرق من جبل سنام ، وتعرف الحقيقية .
لو كانت المعركة بين انصار السفياني واتباع اهل البيت ، أن تسأل عن دجال الكوفة ، وعن فقهاء يقولون لابن فاطمة ارجع لاحاجة لنا بك ، فيقتلهم .
لو كانت المعركة يؤمن بها قادة واسود الشيعة وابناء شهيد المحراب وعزيز العراق واولاد المراجع الاربعة الذين سماهم بوش اربعة ، ومنح كبيرهم جائزة نوبل للسلام ، لتقدموا أمامك ، وطعنوا العدو برمحين وضربوه بسيفين كما تقدم وفعل علي ابن ابي طالب ؟.
ولو كانت معركة دفاع عن الوطن والعقيدة ، لما تخلف عنها ياسر صخيل زوج بنت المالكي ، وياسر ابن خضير الخزاعي الذي يشتري العقارات في كندا بملايين الدورات في الوقت الذي تقام على روحك الفاتحة .
ولو كانت معركة دفاعا عن الوطن ، وما ادري اي وطن هذا الذي فيه اكبر سفارة في العالم لامريكا ، وحدوده واجواءه منتهكة ، لقاتل معك شيخ البواسير خالد العطية ، الذي في يوم عزاءك وحزن الاهل عليك ، يستلم كتاب الشكر من مصارف بريطانية وسويسرا لانه اودع مليارات الدولارات عندهم .
في الوقت الذي ننعاك يا ابن العم ، اولاد المراجع ( العظام الرميم البالية ) في بارات وملاهي اوربا ولبنان مع الحسناوات الشقراوات ، ومنهم من ملك اليمين من بنات فارس والبحرين وبنات الوطن .
في الوقت الذي تقام المآتم لك ولرفاقك ، على الهاتف وزراء مختار العصر ينتظرون دورهم ، ويسأل أحدهم وهو الحجي الوزير ، سكرتير الحجي الاخر : ماخلص الحجي والله ملينا ، تعلم ممن ملوا يا ابن العم ، لانهم في الدور والانتظار ليتمتعوا بمذيعة في قناة العراقية .... وانتم تتاسقطون برصاص ( الدواعش ) .
قتلوا المئات منكم في لعبة صغيرة اسمها ( أجهزة كشف المتفجرات ) التي لاتعمل واودع صاحب الشركة في السجن ، ولم يسحبها مختار ( العصر ) حتى يتقل اخر عراقي فيها ، ومشروع الابادة مستمر ، من تسميم مياه الشرب في كربلاء وتزوير تواريخ المواد الغذائية لقتلكم ، وحزب الدعوة امل الامة .
قتلوكم ببيان صدر من اذاعة طهران وجه للصدر ، ورفضوا اصحاب ذلك البيان المشؤوم ان يحاكم صدام على قضية اعدام الصدر حتى لاتكتشف كل الاوراق .
يحرق ويقتل عبد الزهرة وكاظم وشلال ، في معارك منذ 80 سنة دفاعا عن شركات الخمس العملاقة ، وشركات النفط ، ونحن نزداد فقراء وهم يزدادون ثراء .
المال مال الله والارض ارض الدولة ، والنفط شارف على الانتهاء ونحن في دور التجاوز وفي المقابر .
هل سألت قبل موتك مختار ( العصر ) اين الاتفاقية الامنية مع امريكا في الحرب ضد الارهاب ؟.
بالامس يا ابن العم كانت تسير قافلة مختار ( العصر ) وقتل ياسر صخيل زميلك الضابط الشاب ، وخطفوا الطفل عبد الله الوحيد لامه .
يا ابن العم انعاك كما انعى العراق وشعبه المخدر ، ونفسي ، لان قدرنا مكان ولاننا فقدنا الغيرة والمناعة ضد الاستبداد ، واصبحنا نتباهى بالرذيلة ، ويقودنا من لاشأن له في بلده ، انت قتلت ونصبت المآتم للعراقين في هذا الوسط والجنوب ، وفي نفس الوقت تعمل العراقية التي قتل زوجها في عمليات ( الارهاب ) في الدعارة ، ب 400 دولار للاسبوع الواحد ، والف دولار للشيخ ، والجواز الشرعي هو فتوى من المرجع الاعلى والمرجعية العليا ( يجوز للمرأة أن تتخذ زواج المتعة مهنة ) ولاتقل عني انني مفتري واتجاوز على شخص المرجع ، وأقسم لك بالله وبدمك وبالوطن اني شاهد على ما اقول ، وقرأت الفتوى وماخفي اعظم .
واقسم لك بالله وبدمك أني شاهدت بالصورة والصوت أن مناف الناجي ، تزوج متعة في العمارة بذات بعل ، وتفاوض عنه الامام المفدى تحت سانية العشيرة تاركا حامية الله .
لو انك فعلتها وقتلت كل ديوث ، كما فعل ابن وطنك حيدر القرناوي ، عندما شهر سلاحه وقتل وزير المالية في النجف ( عبد الله فلك ) .
نحن ضحابا وقتلى بالقوة والفعل منذ وصول شركة الهند الشرقية البريطانية الى البصرة ، ومنذ ان قادنا يا ابن العم لورانس العرب ذلك الانكليزي الشاذ جنسيا .
ياأمة ضحكت .................
يا ابن العم اذا اخبروك انك تقاتل تحت راية هدى فقل لهم هي راية البيت الابيض كما قاتل المجاهدون العرب في افغانستان ، واقسم لك بالله انها نفس المعركة .
وستبقى طويلا هذه الازمات .
والختام هل سيضع مختار البيت الابيض الزهور والورود على قبرك كما وضعها على قبور قتلى المحتلين ؟.



#حمزة_الكرعاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية وايران والحضن الامريكي
- القدر مكان
- المالكي خيار السيستاني
- رسالة من الوطن : إلغاء السفر
- حسن العلوي ( المثقف ) صانع الديكاتور
- ( معركة الحشفة المقطوعة )
- إستهداف الجواهري
- ظاهرة التزوير في العراق
- حروب شيخ دبس
- الحاكم الفاسد حاضنة الارهاب
- ( داعش المالكي )
- ( ديمقراطية الدين )
- حيرة الهوية
- النفخ ايرانيا في قربة داعش لتغيير اجندة جنيف 2
- المالكي المخدوع خدع الاف العراقيين
- تصحيح مقال
- ( بسالة الجيش )
- عقدة الخوف في بلد الموت
- سقوط خلافة مرسي
- العراق يسير بإتجاه المجهول


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - أنعاك يا ابن العم : خالد جامل الكرعاوي