|
في نقد إيديولوجيا الأجيال الميتافيزيقية* في الخطاب الفلسفي/والثقافي أو إشكالية استرداد الحق الابستمولوجي المهدور
حيدر علي سلامة
الحوار المتمدن-العدد: 4418 - 2014 / 4 / 8 - 16:20
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
- قراءة نقدية في الحوار المعرفي مع الأستاذ د.حسن ناظم اعتقد أن الأستاذ الدكتور حسن ناظم، قد سلطّ الضوء في الحوار -الذي أجرته معه صحيفة (السفير) البيروتية*** بتاريخ الرابع من الشهر الجاري- على جملة من الإشكالات الفلسفية؛ والسوسيو-ثقافية؛ والسوسيو-سياسية، التي عملت في مجملها على تشكيل ما يعرف بظاهرة "ركود الخطاب الفلسفي العراقي". مشيرا إلى عدد من الأسباب والمعوقات/والعوائق التي تقف خلف استمرار مسلسل تلك الظاهرة، وربما كان من أهمها: عزوف الباحثين عن الإبداع الفلسفي الجاد؛ عدم إنتاج أبحاث فلسفية مستوفية لشروط الكتابة اللغوية السليمة، وسيطرة النسقية الأكاديمية الأرثوذكسية/التلقينية،التي لا يمكنها أن تنتج/أو تُخَرِج باحث مبدع في مجال اختصاصه الفلسفي...الخ. لكن، على الرغم من أهمية ما جاء على طرحه الأستاذ ناظم، إلا انه كان يعوزه شيء من التشخيص الدقيق/والمنهجي الرصين، عوضا عن استعمال لغة التعميم. فلا يكفي مثلا أن نُفسر ظاهرة تردي "خطاب فلسفي برمته" بالاقتصار على مبررات لغوية أو إتكالية أو تكريس لسياسات تلقين أيديولوجية الأصول والمنابع. أضف إلى أن ما جاء على وصفه الأستاذ ناظم بـ "عجز الأساتذة" عن تقديم أبحاث فلسفية رصينة، لم يوضع هو الآخر ضمن "سياقه الأبستمولوجي" الصحيح، وذلك لأن هناك "أشكال أيديولوجية/منطقية/منهجية" قارّة وسابقة على جميع ممارسات العجز المُستَفَحَلة في بنية خطابنا الفلسفي، وهي "أساس الأسس القبلية" التي كونت/ولازالت تُكوِن شكل/وبنية منشورنا الفلسفي الراهن. لذلك، أصبح اغلب ما يُكتب - سواءً كان بحث فلسفي او رسالة جامعية او دراسة منهجية، بل حتى مناهج الفلسفة التعليمية المُتبعة – هو في نهاية المطاف، تحصيل حاصل لـ"منطق الأسس الميتودولوجية/الأيديولوجية" القار في لاشعور/وتاريخ المؤسسة الجامعية. فالسؤال الذي يطرح نفسه هنا، هل تم "نقد وتفكيك" تلك الأسس قبل تشخيص ظاهرة تردي المُنجَز الفلسفي العراقي؟ ومن الناحية المنهجية، هل يمكننا أن نفصُل بين ظاهرة ركود نص فلسفي ما، وبين ظاهرة ركود منهجيات/وأسلوبيات/ولسانيات كتابته؟ وهل يمكننا أن نفصل ايضا، بين "المنطق الواحدي/الرياضي/الرمزي" المُسيِطِر على عملية تشكيل خطابنا الفلسفي، وبين صناعة الإنشاء الفلسفي وطرق كتابته وتعليم أساليبه الحجاجية من اجل تعليم الطالب كيفية تكوين/وإنشاء سؤال الفلسفة/وفلسفة السؤال؟ وهل أخذت "مجلة الكوفة المُحكمة" على عاتقها، إعادة فتح سؤال المناهج/والأساليب التقليدية المتبعة، التي تنتج/وتُعيد إنتاج "ذهن فلسفي مترهل"، عوضا عن ابتكار "ذهن فلسفي ناقد"؟ فإذا كانت مجمل تلك الإشكالات في خطابنا الفلسفي الراهن، لا يزال "مسكوت عنها" إلى يومنا هذا، أليس من باب أولى أن يتم استنطاقها من جديد/وإعادة قراءتها وتأويلها، من خلال إفراد عدد من أعداد مجلة الكوفة المتخصصة في حقول العلوم الإنسانية عامة، والفلسفية خاصة؟ ولماذا لم يتناول الباحثون الذين جاء على ذكرهم الأستاذ ناظم، تلك الإشكالات، بالبحث والدرس والتحليل الابستمولوجي/النقدي؟ ولماذا يتكرر مسلسل الاعتماد على نظرية "بروتوكولات الأكاديميين المُعمِريّن/المهيمنين"،والتي كانت السبب الرئيسي في تدهور صحة خطابنا الفلسفي؟ ولماذا اتبعت "المجلة" سياسة الاكتفاء الذاتي في الترويج الجاهز لنسقية/وهرمية الخطاب الفلسفي الغربي: بحثا وترجمة وكتابة؟ فهل نحن في حاجة إلى مثل تلك الكتابات النسقية/والهرمية الشكل؟ وهل أصبحت مثل تلك الكتابات، هي "المعيار الأمثل" الذي يتم على أساسه قياس جودة المنشور الفلسفي العراقي؟ اعتقد إن هناك خلل وظيفي/أيديولوجي واضح المعالم، لأنه مرتهن "بتاريخ" ممارسة وظيفة وتعليم الفلسفة من جانب، ومتصل "بالضرورة" بتاريخ صعود/وتحول مسار الأيديولوجيات في الخطاب السوسيو-سياسي العراقي من جانب آخر. لذلك، أصبحت وظيفة الفلسفة عندنا ذات بُعدٍ واحد، ومنطق واحد هو: منطق "الأيديولوجيا الهوياتي" الذي يرفض الاختلاف/ويُهمِش المُختلف؛ ويرفض الإبداع/ويُصادر المبدع، ويرفض التغيير/ويُهجِر كل من يحاول التغيير...
الهوامش: (*) نعني بنظرية ايديولوجيا الأجيال الميتافيزيقية: ان هناك جيل ثقافي/فلسفي/شعري مطلق/وجود-بذاته-ولذاته، اصبح هو قدر الخطاب الفلسفي/والثقافي المُهيمن على مجمل بنية منشورنا النقدي والأبستمولوجي، لدرجة نجد فيها ان هناك تنافس بين المثقف/والأكاديمي/والشاعر للارتماء في حضن جيل من اجيال الخمسينيات او الستينيات او السبعينيات، وينسب نفسه بطريقة نوستالجية/ايديولوجية الى إحدى تلك الأجيال المفترضة، لُيعيد من خلال خطابها المنقرض، قراءة ومعالجة إشكالات الفلسفة/والثقافة/والشعر. فعندما جاء الأستاذ ناظم على وصف الخطاب التعليمي عامة والفلسفي خاصة في المرحلة التسعينية، والتي عدها بداية لانحطاط وتدهور صحة هذا الخطاب،مستندا الى حجة "سيطرة الأيديولوجية الشمولية"، وكأن تلك الأيديولوجيا وليدة المرحلة التسعينية؟ وهذا ما جعله يتجاوز "لغة هايدجر" في معالجة "إشكالية التراث في تاريخ الفلسفة"، والتي طالما اكد فيها هايدجر على العودة في تاريخية الفكر الى الوراء،للوقوف على ما تم حجبه ونسيانه آنذاك. لهذا،توقف الأستاذ حسن عند نقد المرحلة التسعينية/التدريسية في تاريخ الفلسفة العراقية،دون ان يُكلف نفسه العناء -ولو بشكل عابر- الإشارة الى الأعطاب الفلسفية التي خلفتها المراحل الخمسينية والستينية والسبعينية والثمانيينة، على اعتبار ان هذه هي المراحل الذهبية الأصيلة في تاريخ الفلسفة العراقية،فهي مراحل لا تحتاج منا الى إعادة نظر؛ والى قراءة/وتأويل؛ ولا الى تعرية ماهو أيديولوجي مُسيطِر فيها على بنية/وتاريخ القول الفلسفي العراقي. فعلى ما يبدو ان تلك المراحل لم تكن متصلة لا من قريب ولا من بعيد بصعود اي خطاب توليتاري/شمولي!! ولم تكن المناهج الفلسفية آنذاك خاضعة للسيطرة والتقييس الأيديولوجي/الحزبوي!! ولم يكن هناك كسل ثقافي عند الباحثين والمشتغلين في حقل الدراسات الفلسفية!! وكأن الخطاب الفلسفي يحيا في ظل "يوتوبيا الإبداع الأبدية" طالما كان يحيا في ظل صعود "جمهورية الشعارات الأيديولوجية" !!! لذلك، نجد ان اختزال اي "اشكالية فلسفية" ضمن "جيل زمني/تاريخي محدد"، سيعمل على أدلجة الإشكالية والقفز على خلفياتها التاريخية. فجميع الإشكالات التي جاء على ذكرها الأستاذ ناظم، انما هي النتيجة الطبيعية لِسُنن التعليم البيداغوجية الخمسينية والستيينة...الخ، التي لم تُعلِم الطالب فن صناعة ابسط "إنشاء فلسفي" فما بالك في إعداد "بحث فلسفي" متكامل، لأنها "سُنن" كانت منهمكة في "لهوتة" ذهنية الطالب بـ"آلية التلقين الأيديولوجية/والسلطوية المقدسة" المُعتمَدة في مناهجنا ودروسنا الفلسفية. واذا كان الأستاذ ناظم لديه أدنى شك فيما نقول، على اعتبار أننا من دفعات "المحرقة التسعينية في الفلسفة"،فما عليه سوى ان يعود الى كتاب (بعد خراب الفلسفة) وهو لأحد أهم رواد الخطاب الفلسفي العراقي الأستاذ الراحل الفيلسوف مدني صالح (تغمده الله فسيح جناته). فقد اصبح هذا الكتاب "تابو تابوات الفلسفة العراقية"، فالجميع يعمل على قمعه ومصادرته. اذن، فماذا يقول الاستاذ ناظم، اذا علم ان هناك أساتذة من الرواد هم من عمل على منع وصول الكتاب الينا، عندما ناشدناهم –لاننا خارج الوطن- بإرساله إلينا من اجل إعادة قراءته من جديد، لمعالجة الراهن الإشكالي في خطابنا الفلسفي؟ وهل يصدق الاستاذ ناظم، ان قسم الفلسفة في جامعة بغداد وفي الجامعة المستنصرية شنوا عليّ شخصيا، حربا ضروسا لمجرد اني حاولت ان استنطق هذا السفر الفلسفي؟ ان لم يصدق،فبما ان الاستاذ ناظم يزور العراق بين الحين والآخر،فليذهب هناك ويسألهم عن صحة كلامنا هذا، بما انه يعد من المهتمين في الشأن التعليمي والفلسفي العراقي، علما ان كل شيء موثق لدينا؟ اذن، عن اي "كسل اكاديمي" تتحدث يا استاذنا الكريم؟ والى اي انتحال تُشير؟ ألم تسمع بفضيحة احد أساتذة الفلسفة -وهو من جيلكم- بسطوه على نصوص إحدى المترجمات، ونشرها في صحف خليجية؟ ألم تقرأ عن السطو/والانتحال الذي طالني/ولا يزال يطالني انا شخصيا لكثير من "مفاهيمنا الفلسفية الجديدة" التي أؤكد انها مفاهيم ومصطلحات بل وثيمات ابستمولوجية ايضا، لم يتم التطرق اليها لا من قريب ولا من بعيد من قبل اي جيل من اجيال الفلسفة العراقية،بدأ من تناولنا: إشكالية المثقف؛ إشكالية المجتمع المدني؛ فلسفة الممارسة (مثلت هذه الثيمات الفلسفية محور اطروحتنا الجامعية لنيل درجة الماجستير من قسم الفلسفة/كلية الآداب/جامعة بغداد من عام2005 ،والتي كانت بعنوان - "إشكالية المثقف عند غرامشي" تحت إشراف أستاذنا الراحل مدني صالح - والتي من خلالها دشنّا لحقل ثقافي كان محرما إبان الحقب الشمولية على مدار تاريخ الأجيال الفلسفية في العراق، وهو حقل "فلسفة خطاب الدراسات الثقافية")، ناهيك عن نقد المنطق الرسمي؛ نقد الخطاب الماركسي؛ نقد الايديولوجيا؛ نقد النظام اللساني/والأسلوبي المتبع في تاريخ كتابة رسائلنا الجامعية؛ نقد اللغة الرياضية واستبدالها باللغة الطبيعية وبلاغة اليومي؛ نقد البلاغة الشمولية واستبدالها بتحليل لغة اليومي، أضف الى اننا عملنا على تأسيس "علم" كان يُعد "بِدعة محرمّة" في تاريخ كل الأجيال الفلسفية وهو علم "نقد الاستذة والأساتذة" ...الخ. كل هذا وغيره من الثيمات الفلسفية يقع ضمن المنجز الأبستمولوجي الجديد، الذي اجزم بشكل قاطع، اني اول من عمل/ولا زلت اعمل على تدشينه واناضل من اجل إدخاله في المؤسسة الفلسفية/الهرمية/التراتبية، وليس جيل الخمسينيات والستينيات والسبعيينات، الذي قدم لنفسه اكثر مما قدم لطلابه. وذلك يعود في احد اهم اسبابه، الى ان المؤسسة الفلسفية عندنا تم تأسيسها على قواعد نظرية "بروتوكولات حكماء الفلسفة/والتفلسف"،فأصبحت الفكرة الفلسفية عندنا لا تُقاس بمدى جِدتها/وإبداعها،بل بحسب "النظام البروتوكولي/المؤسساتي/الايديولوجي" الذي يدعم قائلها ومُنتجها ومُروجِها وناشرها. فهناك "ضُباط الصف" من المصفقين له، الموجودون بشكل قبلي بحسب المنهج التراسيدنتالي!!! فأين الموضوعية التاريخية في الطرح الإشكالي يا أستاذنا الكريم؟ وأين الأنصاف الفلسفي لأولئك المستبعدين عن أنظمة "البروتوكولات الضاغطة" والمسؤولة عن تخريج أجيال بلا كفاءة وبلا إبداع فلسفي/وثقافي؟ واين فنون القراءة والتأويل التي طالما عملتم على ترجمتها وتدشينها من خلال أهم فلاسفتها، أمثال هايدجر وغادامير وادورنو، فهل هؤلاء هم فلاسفة للترجمة والنشر والتوزيع والبيع فقط؟
(**)حيدر علي سلامة – باحث من العراق، مختص في فلسفة خطاب الدراسات الثقافية العراقية –
(***) للتنويه: تجدر الإشارة إلى إننا قمنا بإرسال هذا النص على الموقع الالكتروني لصحيفة السفير ردا على الحوار أعلاه، إلا إننا فوجئنا بحذف التعليق دون أن تردنا أي رسالة على عنوان البريد الالكتروني الخاص بنا، لتقديم تبرير منطقي واحد يفسر لنا معنى هذا الحذف، وعلى إثره، قمنا بمراسلة رئيس تحرير الصحيفة الأستاذ طلال سلمان ولم يردنا أي جواب، وبعدها راسلنا مدير التحرير المركزي والمنسق العام، ولم يردنا أيضا أي جواب، وفي الختام ظل التعليق "معلق"، وهذا شيء ليس بجديد على أمثالنا، الذين يعملون بمعزل عن أي سند من قبل المؤسسات البروتوكولاتية الداعمة/الضاغطة!!!
#حيدر_علي_سلامة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نقد إيديولوجيا الأجيال الميتافيزيقية* في الخطاب الفلسفي/والث
...
-
نحو مادية شعرية في قصيدة (ليالي زفافنا السّبْع) للدكتورة أسم
...
-
حينما يتخثر الشعر ، يرتجف اليومي.... نزول سقراط الشعر في قاع
...
-
من نظرية المعرفة الى فلسفة المنطق في مدرسة بغداد الفلسفية (ا
...
-
نحو تأويل سوسيو-ثقافي لنظرية المعرفة* في مدرسة بغداد الفلسفي
...
-
في جدل التراث والأيديولوجيا ، قراءة ابستمولوجية في فلسفة الا
...
-
هيرمونطيقا الخطاب الفلسفي العراقي : في جدل اللاهوت والوجود -
...
-
التأبين الفلسفي للاستاذ الدكتور حسام محي الدين الآلوسي - نحو
...
-
من العقل والحرية الى سيرة حارة بغدادية، قراءات في لوحة التنو
...
-
-في نقد وعاظ الثقافة والمثقفين- نحو تحليل فلسفي ولغوي للمشرو
...
-
-خمسة الآف عام من أنوثة النهرين- قراءة في موسوعة الأنوثة الع
...
-
خمسة الاف عام من كلام النهرين قراءة في موسوعة اللغات العراقي
...
-
فلسفة الأنوثة بين الحرام السياسي والحرام الجامعي
-
الثقافة العراقية، ثقافة مفاهيم أم ثقافة علاقات ؟
-
محاولة لغوية لتحليل ظاهرية الخطاب الثقافي العراقي، نحو دراسا
...
-
غرامشي من نقد نخبوية المثقف الى نقد نخبوية النص الديني
المزيد.....
-
مشتبه به بقتل فتاة يجتاز اختبار الكذب بقضية باردة.. والحمض ا
...
-
في ظل استمرار الحرب والحصار، الشتاء يضاعف معاناة نازحي غزة و
...
-
قصف إسرائيلي عنيف يزلزل الضاحية الجنوبية لبيروت
-
صدمة في رومانيا.. مؤيد لروسيا ومنتقد للناتو يتصدر الانتخابات
...
-
البيت الابيض: لا تطور يمكن الحديث عنه في اتصالات وقف النار ب
...
-
نائب رئيس البرلمان اللبناني: لا توجد عقبات جدية تحول دون بدء
...
-
استخدمت -القرود- للتعبير عن السود.. حملة توعوية تثير جدلا في
...
-
-بيروت تقابلها تل أبيب-.. مغردون يتفاعلون مع معادلة حزب الله
...
-
مشاهد للجيش الإسرائيلي تظهر ضراوة القتال مع المقاومة بجباليا
...
-
ماذا وراء المعارك الضارية في الخيام بين حزب الله وإسرائيل؟
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|