أغنيات للعيد الثمانين

حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 4411 - 2014 / 4 / 1 - 09:38
المحور: الادب والفن
    

أغنيات
للعيد الثمانين *
مهداة الى كل طيب يتنفس هواء الشيوعية

الأغنية الأولى :
*********
نوح الفخاتي غنه
طرز إخدود الليل
طگ إبصواني العرس
همّه إو بخور إو هيل
وإشموع ما تنطفي
أتواكح صهيل الريح
صيح
صيح
يا حيل كل الشعب
إبكل الكنائس جرس
إبكل المناير صيح
إلبالگاع عنده جذر
ثابت إبتربة هله
لا تظن يوم إيطيح
لا ... لا أبد ميطيح

الأغنية الثانية :
*********
(ستار شدة ورد محمد بيابي العين )
چا وين أخلي فهد گللولي أخليه وين
معناهه يعني الضوه و إهلال بيه عيدين
حازم إو صارم إذن بالدنيه أكو شمسين
وضاح يعني الگمر و محمد إهلالين
إكرام نجمة صبح كحله إبجفن كل عين
يا بويبه شهگة سحر عشگ الملح للطين
ونة وليد السمه للگاع إجت خيرين
دم الشهيد النجم طرز سمه الطيبين
إشموع إبصواني الوفه للعيد الإثمانين
مبروك بويه إو ألف مبروك
العيد الأثمانين

الأغنية الثالثة :
*********
همة مناجل
چاكوچ أو زند
ينگط ذهب
إو شيمة عرگ
إتهامس السندان تتغنه طرب
إحبال المشانق
غردت برگابهم بسم الشعب
خسران اليلاوي إچفوفهم
خسران
إو خسران من ضدهم لعب
بيهم طبع طبع النخل
إشما عله يزهو أمل
إو يحضن الگاع إبزود
إشما مات منهم فهد
إيخضر مچانه إفهود

الأغتية الارابعة :
**************
شدة ورد شوگ إو عطر
وإعيون من دمع الفرح
طگت صبح
ما ظل جرح
تتهاده موجات الهوه
سفرة غوه
بشفاف الإحديثات
سالوفة عشگ
( وإصبع يطگ)
همس الضحك
بسمة طفل
عود إو يدگ
صوت الهلاهل بالعجد
باقة ورد
طشت فرحهه ابسچتك
حامض حلو
چكليت وإملبس نذر
فرحه إو دفو
يالشايل إسنينك فرح
رغم الحزن
بيك الوصف لازم يجن
شاب إبربيع العمر
تو واصل العشرين
(واثق الخطوة يمشي ملكاً )
يالعمرك إثمانين

#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات