|
الا ستعمار المنسي ، أم النسيان الممنهج -مليلية- المحتلة
عبد الرحيم النهاري.
الحوار المتمدن-العدد: 4409 - 2014 / 3 / 30 - 20:37
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الا ستعمار المنسي ، أم النسيان الممنهج "مليلية" المحتلة ، و"سبتة" المحتلة، و الجزر "الجعفرية" بعض جوانب التواطؤات المكشوفة و الجبانة بقلم عبد الرحيم النهاري. تعتبر هذه المقالة مدخلا بشكل عام ، سيتم تعميقه لا محالة في مقالات مقبلة، يأتي ذلك في إطار رغبة جامحة تسكننا من أجل المساهمة بقلمنا على فضح المسكوت عنه ، حول ذلك / هذا الواقع المزري الجارح الذي عذب الشعب المغربي طيلة قرون ، ولا يزال يعذبه جراء وقوعه فريسة في براثين استعمارية مباشرة و غير مباشرة وبالتأكيد همجية لا ترحم ، أعني استعمار مليليتنا المحتلة التي سنحاول الكشف عن بعض جوانب المؤامرة و المتآمرين ضدها من خلال ربطها بالسياق الملائم لها ، ولقد حز الألم في نفسي كوني لم أجد إلا النزر القليل من الاقلام الجادة التي تناولت الموضوع بجدية و موضوعية ، أما الكتابات الأخرى فليست إلا سفسطات و إنتاج الخداع و تحريف الحقائق التاريخية ، ربما لحاجة في نفس يعقوب أو ربما خوفا من إغضاب "العام سام"، لكي لا يضعها في خانة المغضوب عليهم ولا الظالين ، أما نحن فلا نكثرث لذلك بل نعي ما نقول وما نفعل ، وعلى العموم سأحاول بقصارى ما أستطيع أن ألامس الجوانب الأساسية للمسألة، لعلها تشكل استفزازا للمعنيين لإسالة المزيد من المداد الجاد حول الموضوع، لذلك اهتديت إلى تناول مجموعة من العناصر الأساسية. لقد سقطت مليلية المحتلة فريسة في يد الاستعمار الأجنبي الإسباني التي يعود تاريخ احتلالها الى سنة 1497م ، سقطت هذه المدينة التي تقع في شمال المغرب ، و تطل على البحر الأبيض المتوسط سقطت على شاكلة سقوط فلسطين المحتلة على يد الكيان الصهيوني الغاشم و الجولان السوري المحتل ، ومزارع شبعا و سيناء المصرية سابقا والعراق و هلم جراً. ولقد شكل إحتلال هذه المدينة العزيزة علينا سبتة و باقي الجزر و صمة عار على جبين كل من الإستعمار الأجنبي من جهة ، ومن جهة أخرى عملاءه و قوى الخيانة و العار التي تلف حوله، لقد حاولت ولا تزال تحاول القوى الإستعمارية على تكثيف قبضتها وهيمنتها على مليلية المحتلة بكل الأساليب و الممكنات المتاحة أمامها من أجل فرض المزيد من السيطرة منذ قرون الى حدود كتابة هذه الأسطر ، فقد وضعت القوى الإستعمارية بذلك مجالات كثيرة متاحة أمامها لوضع سياج كبير على شاكلة الجدار الصهيوني في الأراضي المحتلة ( فيما يعرف بخارطة الطريق وبناء الجدار العازل) بفصل مدينة مليلية المحتلة عن الوطن الأصلي و الإمتداد الطبيعي و التاريخي لها، بعد الجدار الإديولوجي والسيكولوجي و الوجداني الذي أقامته منذ قرون تحت ذرائع و مسميات واهية من قبيل" التهديد الاسلامي القادم من الجنوب" والغاية من ذلك ومن دون شك هو تقوية إحتلالها بشكل أكثر. ولكن أفليس التاريخ وحده من يحكم هل مليلية المحتلة مغربية أم إسبانية ؟؟ واضح كوضوح الشمس على أن مليلية المحتلة هي مغربية خالصة حسب منطق التاريخ أما منطق الجغرافيا فإنها لا تحكم وفقط بل تضع أصبعها في عين كل من يعاكس منطق الأشياء، لذلك فإن السمفونية المملة التي لا يتوانا الاستعمار في ترديدها على أن مليلية المحتلة و سبتة الحتلة و باقي الجزر ستبقـــى اسبانيـة و الـى الأبد ، تـبقــــى مجرد لغــو مـمـــل ، وكلام ليل ، حتمـا سـيمحيـه شروق الشـمـس فـي الـصــباح البـاكـــر الذي سيأتي لامحالة، فحسب منطق هذه السيرورة يمكن أن نستدعي معركة " أنـــــوال" الملحمية التي اِنتصرت فيهــا المقـــاومــة فـــي الريــف المغربـــي بشمال المغـــرب بزعـــامة المنــاضل الأمــمي "محمد بن عند الكـريـــم الخطـــابـــي" الغــزاة الاستعمارية الاسبانـيــة لتقدم دروســا و عـبــر في النضـــال و الشجاعــة و المـوقــف الثوري التحرري، ألهمت العـديــد مــن حركــات التحــرر الوطنية العــالميــة، واستطاعت المقــاومة في هذه المعركة الى جانب معركة "اظهر أو باران" أن تكبدا العــدو خسائر فادحة و دخلت التاريخ الثوري علـــى مصراعيــه ولقد كان بالامكان أو من المحتمل أن يدخلوا مليلية المحتلة بسلاسة و يطردو فيها كل أزلام و أوثان الاستعمار هناك لكن حسابات سياسية و عسكرية تكتيكــية و إستراتــيــجية ألغت ذلك الاحتمال ، هذه الحسابات أجلـت هـذا الحــلــم الاول هو الحـصـول على الاسـتـقلال و الحرية و الكرامـــة غير أن " الاستعمار خرج من الباب و دخل من النافدة "هكــذا قــال المناضل الاممي" محمد بن عبد الكــريــم الخطـــابي" الذي لخــص موقـفـه الصريــح من مـعــاهدة" إكس ليبان" السيئة الذكــر . إذا فلنتابع ، يتعرض الشعب المغربي البطل بشكل يومي إلى كل أشكال القمع المادي و الرمزي على معابر مليلية المحتلة ، ونقصد معبر" فرونتيرا" و "باريو" او" باريتشينو" من طرف الاجهزة القمعية الاسبانية من جهة و النظام القائم من جهة أخرى، ان هذا يجعل الشعب المغربي ما بين المطرقة و السندان، هذا ما لا جدال فيه و مسألة مفهومة تماما ، ولا يمكن للمرأ أن يتصور إنتهاك أكثر من ذلك الذي يتعرض له الشعب المغربي على هذه المعابر مطاردات هوليودية ، الكلام النابي السب و الشتم ، اللصوصية بكل اقنعتها ... وهذه الحقائق جزء لا يتجزأ عن ذلك الواقع الذي تؤكــده ألاف الوقائع الاخرى ، ونعني بذلك واقع البؤس و الضرب في الكرامة الانسانية التي يتعرض لها الشعب المغربي بشكل يومي، و كأن ل شيئا لم يكن ، لا أحد يحرك الساكن الا الغريزة الإنسانية التي نلمسها بين الفينة و الاخرى هنا وهناك . إن أنصار الديماغوجية و أعداء المواقف السليمة يتوهمون سريا و علانيا على أن مليلية المحتلة تشكل في حد ذاتها مصدر مهم لحل الازمة المعيشية الاقتصادية بالإقليم ولولاها لأندلعت الكارثة "الجوع" دون أن يكلفوا أنفسهم عناء طرح السؤال . ما هي العوامل الموضوعية التي ساهمت في افراز ظاهرة التهريب المعاشي بالمنطقة ؟ من المسؤول ؟ من المستفيد من ذلك ؟ والى متى سيستمر ذلك ؟ وما إلى ذلك من الاسئلة المشاكسة التي من شأنها أن تخلخل و تحرك تلك المياه الراكدة ، وبناءا على هذا اود فتح قوس حول الضحالة الفكرية بعجالة ثم أسده، اني أقصد هنا "الشوفينية" كحركة رجعية تتمترس و تعرقل كل مشروع مجتمعي تحرري بديل، إنها تجعل من العرق أي الاثنية جوهر الصراع و نسيت حيث لا يمكن أن تعرف إطلاقا بحكم جمودها الرجعي على أن الصراع تحكمه قوانين موضوعية، وأن الصراع هو صراع طبقي ، على اعتبار هذه القوانين مؤقة و غير أزلية لأنها ستزول عندما سيزول التناقض ما بين قوى الانتاج و علاقات الانتاج عكس قوانين الطبيعة التي هي قوانين أزلية، كنا نواجه و سنظل نواجه هذه القوى" الشوفينية" ومشروعها "اليوتوبي"/ الفاشي، الذي لا يمكن أن أجد شبها له إلا عند مشروع أفلاطون أي في "الجمهورية الفاضلة" التي لا يمكن أن تتبلو ر على أرض الواقع ، متمسكين بأوهامهم التي توجد في أوراقهم" الفاشيستية". إن هذه القوى تساهم إلى جانب النظام إسهاما لا مثيل له وتقدم هدايا لا تقدر بثمن بالنسبة للإستعمار بشكل عام" الإمبريالية" من خلال تكثيفهم لنشر السموم و الغموض و الضبابية و تحريف مجرى الصراع، متوهمين أنفسهم على أن التاريخ ملكية خاصة لهم، ومعتقدين أن المستقبل دمية من صنعهم حشا و الله ونستغفر الله . و بهذا يغتنم قلمنا الفرصة ليقول لهم أن التاريخ ليس لكم ولا لأحد ، إن التاريخ هو للجماهير لأنها صانعته ، هو تاريخ الشهداء الذين سيظلون أحياءا فينا، وبالمقابل ينبغي على كل المناضلين المدافعين دون هوادة عن الشعب المغربي على مصالحه ، أو لنقل ينبغي على أصدقاء الشعب ، وحتى من يدعي زوراً و بهتانا أنه صديقا للشعب ، أن ينزلوا إلى هذا الواقع ، الذي تفح منه رائحة كريهة و عفنة جراء تجذر واقع البؤس و كل الاشكال الإهانة و الضرب في الكرامة الانسانية ، هذا الواقع الذي هو نتاج شروط ذاتية و موضوعية و أن يكفوا عن ترديد بعض السمفونيات التي إعتدنا على سماعها ، والتي أصبحت مملة بعض الشيء وقد حفضناها عن ظهر قلب ، دون جدوى ، من قبيل أن " الأمطار تسقط من السماء" أي مليلية مغربية ثم يصمتوا !!! وهنا يريدون أن يقولوا لنا الصمت حكمة فلتصمتوا أرجوكم !!! لا يأيها السادة : تكلم تمت ، تصمت تمت ؛ إذن تكلم و مت . وعليه يبدوا لي على أن كل هذه الوقائع / الاستغلال / الاهانة /القمع... كأشكال قديمة / جديدة على الدوام ، هذه الأشكال القديمة لا بد لها و أن تتحول إلى أشكال جديدة ، لا من أ جل جعل هذه الأشكال الجديدة أشكالا إستسلامية إنبطاحية و مهادنة ، تحافظ على الوضع القائم ، بل على العكس من ذلك، نجعل منها معطيات واقعية و حجج دامغة تمكننا من فضح وتعرية الدنائة و الوقاحة الإستعمارية بكل تجلياتها مع فضح كل الأطراف التي تساهم بشكل أو بأخر إلى طمس الوقائع المزعجة و نشر الضبابية ، التي أصبحت جزأ لا يتجزأ من ثوابها بحكم العلاقة البنيوية التي تربطها مع البنية القائمة و أقصد بنية النظام القائم /التحالف الطبقي المسيطر. كما يجب الوقوف هنا عند نقطة أساسية متمثلة في الإعلام باعتباره أحد أهم الأليات الضرورية التي تمكن من التواصل بشكل أوسع مع الجماهير لإيصال مضمون قضية ما أو مسألة معينة لكن إذا كان هذا الإعلام موضوعي في تناوله للأحداث ن إعلام يمتلك ضمير و يقول الحق ولو كان مراً، لكن واقع الحال ببلادنا أي الواقع الإعلامي ـ إني لا أسقط في التعميم هنا ـ الذي نستطيع إعتباره بمثابة المكينات التي تنتج سلعة التضليل وإنتاج الخداع و المراوغة المفضوحة ، و البوليسية في أحيانا كثيرة، أو كما قال الشاعر الفلسطيني العظيم " لقد عادت الإديولوجيا مهنة البوليس في روما" و بهذا يكون هذ الإعلام سواء "السمعي البصري أو المكتوب ، الرقمي" يتقن دوره على أتم وجه بإخلاص وتفاني ، يتقن كيفية طمس الذاكرة النضالية للشعب المغربي، إنني هنا لست بصدد المزايدات لأنني ببساطة لم ألج يوما، إلى مدرسة المزايدات ولم أشتري كراس المزايدات إني أحاول هنا بقصارى ما أستطيع أن المس جزء من هذا الواقع الذي يجعلني / يجعلنا نتجاوزه، ان هذا الاعلام بسبب موقعه المكشوف للعيان يساهم هو الاخر في تكريس الاستغلال و الولاء للنظام من جهة و الاستعمار الاسباني من جهة اخرى، كما أنه يتواطئ هو الاخر ضد الشعب المغربي من خلال تحريفه و طمسه لحقائق ووقائع كثيرة علئ معابر مليلية المحتلة السالفة الذكر. أما القوى الإصلاحية فحدث ولا حرج فهي تقوم بتنفيذ و أداء العديد من الأدوار الرجعية بإعتبارها التعبير السياسي عن مصالح الطبقات الوسطى ، فهي تحاول دائما إصلاح النظام العجوز أي تحاول إصلاح ما لا يمكن إصلاحه، إن دور هذه القوى وطموحها واضح جداً، إن لا مصلحة لها في أي تغيير جذري يدك البنية القائمة، فهي تغرد بين الفينة و الاخرى في صالوناتها الدافئة ببعض الشعارات المحتشمة حول مليلية و غالبا ما تكون نهايتها إجترار الملل لا غير . من الواضح جدا أن تحرير مليلية و سبتة المحتلين و باقي الجزر السليبة لا يمكن أن يتحقق إلا بعد إنهاء الإستقلال الشكلي بربوع هذا الوطن الجريح، أي إلا بعد بناء "النظام الوطني الديمقراطي الشعبي" ، و هذا بدوره لن يتحقق إلا من خلال "الثورة الوطنية اليمقراطية الشعبية" ، ضد أعدائنا الطبقيين مما يعني على أنه ينبغي أن نسعى بأي تضحيات كانت إلى النضال من أجل تحقيق طموحات الشعب المغربي الجذرية ، بشكل سديد و منظم ودقيق و مستمر ... عبر الدفع بالصراع إلى نهايته المنطقية . ومن ثم لا مجال للإهانة و ضرب كرامة الشعب المغربي، هذا الواقع الجديد أكيد سيحطم العلاقات القديمة ، أي تلك العلاقة التبعية للتحالف الطبقي المسيطر و الرأسمالية الإمبريالية العالمية ، تلك العلاقة، لطالما عذبتنا بشكل قاسي ولا تزال كذلك، واستمرارها يعني استمرارية الاستغلال بكل تجلياته والاستعمار بكل الوانه، و بالتالي استمرارية الاستهتار اللامتناهي بحقوق الشعب المغربي . إن استمرارية هذه النمطية ، لا يمكن أن تصمد أمام إرادة الجماهير الشعبية التي ستغير اللعبة القائمة ، رغم أن الوضع كارثي و معقد جداً ، غير أنه ليس مستحيلا ، إنه ممكن تغييره، إذا توفرت الشروط الذاتية و الموضوعية لذلك، وهذا يعني تكثيف الجهود بين كل أصدقاء الشعب المخلصين لبديله الجذري ، على أساس فتح نقاشات جادة و مسؤولة و التفاعل البناء مع كل المبادرات المناضلة الجادة و المسؤولة مع تعميقها إذا كان النضال من أجل بلورة الوعي الطبقي التحرري للجماهير، هذا الاخير ستوجده حتما التجربة السياسية عند الجماهير " عمال ، فلاحين، معطلون ، طلبة ". دون إغفال إمكانية النقاشات النقدية ، و الإيمان أن يتعلم المرأ من أخطائه و تهاونه الراكد . وفي الأخير ، فقد كتبت هذه المقالة بشكل مختصر و عام و من المعقول لن ينتهي الحديث ونحن نجوب في بعض القضايا و المسائل هنا وهناك . كما أن النضال بالقلم له إسهام مهم و ما أحوجنا إلى الأقلام المناضلة، كما أرحب بكل نقد يمكن أن يثار حول المقال، و أحبذ أن أؤكد على أنه من واجبنا أن نظل أوفياء للشهداء وسنظل كذلك و الطريق الى الثورة ، ليس طريقا ناعما و ظريفا و لا حتى حفلة عشاء إنما الثورة حسب مؤسس الإشتراكية العلمية الرفيق "كارل ماركس " عملية معقدة و مؤلمة الى أقصى حد ...
#عبد_الرحيم_النهاري. (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
-
ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما
...
-
الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي
...
-
غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال
...
-
مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت
...
-
بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع
...
-
مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا
...
-
كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا
...
-
مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في
...
-
مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|