لا تلعنوا الثورات 1-4

أستاذ صلاح (( التعميــــــــم يضر بالحقيقة التي بها نصل إلى الهدف الذي نرمي إليه ))فالحقيقة الواضحة كنور الشمس هي:أنه ليست الأديان هي التي تقتل الثورات إنما هو الديــــــــــــن الإسلامي لا غيره(( في الكرة الأرضية كلها)) هو الذي ضد الثورات وآنا متأكد أنك على آتم المعرفة بهذا الأمر

بتعميمك متهما الأديان كلها فإنك تخفف من ذنب الدين الإسلامي الذي هو وحده ضد الثورات وضد الديموقراطيات وضد المساواة وضد الآخرين غير المسلمين

ولنا في دولة الفاتيكان آكبر مثلا لدولة مثالية في الغالم كله

آستاذ صلاح
آنت حر آن تكون ملحـــــــدا ولكنك لست حرا بتغطية الحقيقة

تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم تكن ثورات بل محاولات ثورية اخطأت الهدف. او تم اخططافها لان معظم الجماهير فاقدة البوصلة تحاول ولكنها عمياء او ليس لديها الشجاعة للاعتراف بالسبب الواضح للتخلف.
الثورة في ضمائر الناس وليست على الارض ، الجماهير تحتاج الى زمن اطول و تحتاج الى مزيد من المتنورين لبدء الثورة الحقيقية
تحياتي استاذنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ صلاح انت تقارن بين حالتين مختلفتين الثورة الفرنسية كانت ضد السلطة السياسية و الدينية، اما في حالتنا فهي ضد الفكر الاساسي الذي بنيت عليه السياسة.
الفكر المسيحي يمكن اخراجه من المعادلة السياسية ببساطة لانه فكر وجداني انساني عام لا يتدخل في ما لا يعنيه. الفكر المسيحي يعتني بالفرد و يحاول بناء فرد مسالم محب . اما في الشرق فانت امام معضلة تتدخل فيها الهوية الجمعية للجماهير و فكر سائد منذ مئات السنين ، وبُذل في سبيل نشره و التشجيع عليه اموال لا تتخيل حجمها على مدى الثمانين سنة المنصرمة. ..... لا سبيل للمقارنة ......
اذا حدثت ثورة حقيقية قطعاً يجب ان تكون ضد الاسلام في الصميم والا فلا خلاص. هذا ما يبدو لي و للكثيرين امثالي على الاقل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ صخر - تعليق -1
في الحلقات التالية سنبين . لماذا التعيم ؟ - هذا المقال هو حلقة من 4 حلقات - الاسىلام في الصدارة لا شك .
الالحاد ليس سبة ولا عاراً . فأعظم عباقرة التاريخ الانساني كله : ملحدون
مع الود والاحترام

تعليق 2 nasha
نعم لم تكن ثورات . ما قلناه هو تعبير مجازي , الشعوب هبت وصعدت المظاهرات والاعتصامات الي وقود يكفي لثورات حقيقية وكاملة . ولكن قادة المظاهرات والاعتصامات . لم يكونوا علي مستوي انتفاضات الشعوب , ولا كانت الثورات في مخططاتهم أو حساباتهم
لنا سلسلة مقالات سابقة , بعنوان - ما هكذا الثورات والثوار - يمكنكم الرجوع اليها
مع التحية والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقت الثورة الفرنسية - علي الحاكم , والدين وكهنته - لم يكن الاسلام موجوداً في فرنسا . ( لم يكن هو مشكلتهم مع الدين ) فلماذا ثاروا علي الدين ؟ ولماذا لا تثور أنت وباقي الشرق أوسطيين
(لعل الجواب : ان الغرب يعلم قضايانا أفضل مما نعلمها. ( ومنها أمور أدياننا
فآثارنا القديمة العظيمة . هم الذين ينقبون عنها ويستخرجونها , ويحسنون حفظها وعرضها - وهذا لا نجيده
ومكامن نفطنا - بترولنا - هم الذين يكتشفونها , وبمعداتهم الحديثة يستخرجونها , ويقومون بعمليات تكريرها - كل هذا نحن لا نتقنه
كذلك الحال بالنسبة لورطتنا مع أدياننا .. نحن مفتونون بأدياننا ولا نري فيها عيوباً .. لكنهم يفهمونها جيداً , حللوها وشرحوها علمياً , واستخرجوا ما بأحشائها . .. لذا جعلوا من الثورة عليها جزءاً لا يتجزأ من ثورتهم الفرنسية العظيمة - شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر تفاعلك واقدر رأيك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---