امرأه بالف رجل...شيوعيه وتفتخر منى حسين

على هذه اللفتة الكريمة والمساندة الفكرية تجاه الاستاذة منى حسين المناضلة من اجل حياة افضل
عن نفسي بالذات لا يهمني الانتماءات الحزبية او غيره المهم القضية التي نعمل من اجلها كلنا نتابع مقالات الاستاذة ومؤخرا اتابع نشاطها بالنسبة لي عبر الفيسبوك

تعليقا على القانون اياه ، احدهم كتب للاستاذة منى عبر الفيس مايلي :من حق الطفلة ذات 9 سنوات ان تقبل او ترفض الزواج فهو ليس اجبار

ماذا تفعل تجاه مغيبي العقول الذين غسلت ادمغتهم بالاوهام الدينية
بالنسبة لموقف النساء بشكل عام انا لا الومهن فعبر عقود تم زرع افكار سوداء في عقولهن منذ الصغر تجاه كل من يطالب بالحرية والمساواه والعدل مظهرين اياهم كالمتأمرين او الاعداء للدين

تحياتي مرة اخرى، حان اوان التغيير

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي أستاذ جان نصار المحترم

أحسنت أن اخترتَ منى حسين كمثال مشرق عن المرأة العراقية
نحن وإن لم نكن عراقيين، لكننا نفخر أن يكون بيننا هذه الوجوه المضيئة المعبّرة بقوة عن الأزمات التي يمرّ بها العراق الغالي

لست شيوعية لكني أشعر بتعاطف مع الشيوعيين، أراهم إنسانيين ، وأشعر بقيمة الفرد كإنسان في أدبياتهم وفكرهم وتحليلاتهم . إلا أن تحيتك وصلتني، فقد شملتَ كل النساء المناضلات ، أيضا أنا لست مناضلة، ( إلا من وراء الشاشة) لكني أظن أن وقوفي في نفس صفّ هؤلاء السيدات الرائعات هو وجه ولو خلفيّ من وجوه الالتزام

تحياتي لك ولضيفة اليوم الصديقة منى حسين
عندما أقرأ تعليقات الإخوة الشباب في صفحة منى يداخلني شعور بالفخر، أن صوتها القوي مسموع بين الرجال
أنتم الكوكبة المضيئة من رجالنا ، معكم يداً بيد

شكراً أستاذ جان ولك أعمق تحية وسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا احي كل النساء ولست متحيز للمنتميات لاي حزب رغم اعتزازي وتفاخري بمن يحملن الفكر المركسي.
ما حفزني على كتابة المقال هو شجاعة الاستاذه منى حسين بهذا الوقت والتوقيت .اصرارها وعزيمتها ملفت للانظار ومشجع لكاتب فستق فاضي زي جنابي لكي تستفزه على الكتابه ومتابعة المشوار خصوصا واني اعلن احيانا كثيره عن احباطي وتشائمي هاي الايام.
احيكي واحي قلمك وكتاباتك وكل النساء الملهمات ورائعات الحوار بشكل خاص والنساء بشكل عام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبةالعزيزجان نصار
لقد قرأت مقال الزميلة منى!اعجبت بالجرأة,لقدكان جيل الشيوعيين الاوائل بروحية التصدي, لقد كان يوسف سلمان قائد الشيوعية في العراق مناضلا من طراز اصيل يعمل على تصعيد كفاح الكادحين فأنتج نقابات عمال ثورية جرت العمال ضد السلطة الملكية العميلة لبريطانيا وأعتلا المشنقة وهو يهتف تحيا الشيوعية يعيش الشعب العراقي!هكذا اسس الحزب الشيوعي المنظمات النسوية الثورية لمساعدة المرأة ومساعدة الامومة المقهور والطفولة المحطمة بالجهل والامية, لا بل ليخطو الشيوعيين الى تدريب النساء على المقاومة الثورية.فهكذا طفر العراق بعد ثورة التحرير من الانكليز طفرة رائعة لا زالت مكاسبها شامخة,من المعروف ان الشيوعيين في الغرب هم من انتزع الحقوق للعمال والمرأة من الرأسمالية التي تدعي الحرية,وحين ضعف الشيوعيين صار هجوم على المكاسب, وهكذا حين سقط السوفيت ظهر النظام الامريكي الذي هجم على العراق وغيره مصحوب بقوى الرجعية السلفية من آل سعود وبن لادن ومن لف لفهم. فنحن اليوم امام هجمة دينية وليبرالية منافقة تدمر النضال في العراق وتعمل على تكريس الظلم من خلال معاداة الشيوعية.ليبرالية مريضةعميلة طوعا مجانا !

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تعري الواقع بأسلوب جميل في الكتابة
لذا لا اجدها فستق فاضي كما تقول بل كتاباتك تحمل كل همومنا وتطرحها بشكل ساخر فنضحك معها وننسى همنا المزمن
انا قصدت اني لست انتمي انا لحزب ولا يهمني انتماء اي شخص لاي حزب المهم ما يطرحه الكاتب من اراء وافكار خاصة به

اعرف انك تحيي كل النساء المناضلات ولكن اختيارك السيدة منى حسين موفقا لانها ايضا بحماسها ملهمة للاخرين حتى ولو لم يكن لنفس القضية
أما عن الاحباط فأظنها فترة مؤقته وتعدي
شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تعلمين مكانتك ومعزتك عندي .انت ايضا رائعه ومدافعه عن حقوق الانسان والانسانيه بشكل عام.ان وجود نساء امثالكم هو ما يدفعنا نحن الرجال المنتمين الى انسانيتنا هذه الطاقه الايجابيه والالهام على الكتابه ومتابعة المشوار معا لتحقيق ما نصبو اليه من عداله اجتماعيه وحريه
انت امميه منتميه الى الانسانيه بالفطره لا تحتاجي الى انتماء حزبي.ليتعلم منك المحزبين والمحزبات الانتماء
تحياتي لمداخلاتك الرائعه وكتاباتك المبدعه وقلمك الشجاع

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

بأمكانك لاطلاع على مقالي السابق وانا اعلم ان الشيوعين العراقين كانوا مصدر الهام وفخر لكل الشيوعين في المنطقه.منهم تعلمنا الانتماء للوطن ومن الرفيق فهد تعلمنا حب لوطن والانسان ونكران الذات لازالت هذه الروح الثوريه تنبض فينا وتدفعنا الى الامام والتصدي للهجمه الظلاميه التي تدعي التدين وتخلف الجهل والتخلف.
كنت ولا زالت اعتبرك استاذي ومعلمي واتابع كل ماتكتب باعتزاز واتعلم منك الكثير
تحياتي لانتمائك وتحيزك للفقراء والمهمشين والعمال والفلاحين
سلامي ومودتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله يجبر بخاطرك زي ما بتجبري بخاطري.كلاماتك الطيبه والمشجعه تبعث على الامل والتفائل.
كمان مره بعيد وبقول انا مع كل النسوان وين ما كان وفي كل الازمان وبعيد عن الاحزان
تحيات سمحان ديما فرحان على الفاضي والمليان
مودتي وسلامي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يتح لي التعرف على السيدة منى حسين، ولكن مقالك عنها هز مشاعري واحسست بغصة حقيقية ومرارة في حلقي. ان تقف امرأة شرقية في وجه هذا الطوفان اللذي يجتاح المنطقة لهو البطولة في اسمى معانيها. شكرا لك ومن عمق مشاعري خجلا منها احييها واشد على اياديها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر حضورك ومداخلتك.يمكن الاطلاع على مقال الرائعه منى حسين اليوم على الصفحه الرئيسه وكذالك على معظم مقالاتها من خلال الموقع.
تحياتي ومودتي لمرور شخصكم الكريم على مقالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي جان
كما قالت العزيزة آمال لا يهم انتماء الأنسان للأحزاب , والذي يهم هو فكره وعطائه وابداعه المستمر , وبالنهاية السياسة والأحزاب اليوم صارت عبارة عن مصالح فقط , فغالب من يدخل سلك السياسة والحزاب يريد ان يصعد بها على اكتاف البسطاء لكن تبقى الشيوعية الأعلى والأسمى
اليوم صار الغالبية يعلنون متباهين بانهم شيوعيين رغم أنهن بعيدين كل البعد عن الأفكار الشيوعية بل ورافضين لها ولكن لسمعة الشيوعية النقية ,فلم أجد لغاية اليوم شيوعي يتنصل لشيوعيته
تستحق الشيوعية الفخر لما تحمله من نهج وأفكار متكاملة لرفض المجتمع الراسمالي الذي يتاجر بالإنسان لأجل مصلحة الأقلية
يكفي دعوة الشيوعية لبناء عالم أكثر عدلا لتحقق المساواة
للمعلومة :هل تدري عزيزي بأن حتى المتخلفين رفضوا هذا القانون ؟ كيف يتقبل شخص سوي وحتى ان كان لا يحتكم على الوعي , فكيف يتقبل زواج الطفلة ؟
أعلم بأن الغالبية يرفضون خرافات الجعفري ولكن البعض لا يبالي ويقول امشي بصف الحائط كما تعودت شعوبنا , والبعض لا يعلم خطورة مثل هذه القوانين وهكذا
بودي أن نرفع كلمة عراقي وسوري ومصري وغيرهم فلا فرق بيننا وجميعنا بنفس البلوى وبنفس الداء

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي جان
كما قالت العزيزة آمال لا يهم انتماء الأنسان للأحزاب , والذي يهم هو فكره وعطائه وابداعه المستمر , وبالنهاية السياسة والأحزاب اليوم صارت عبارة عن مصالح فقط , فغالب من يدخل سلك السياسة والحزاب يريد ان يصعد بها على اكتاف البسطاء لكن تبقى الشيوعية الأعلى والأسمى
اليوم صار الغالبية يعلنون متباهين بانهم شيوعيين رغم أنهن بعيدين كل البعد عن الأفكار الشيوعية بل ورافضين لها ولكن لسمعة الشيوعية النقية ,فلم أجد لغاية اليوم شيوعي يتنصل لشيوعيته
تستحق الشيوعية الفخر لما تحمله من نهج وأفكار متكاملة لرفض المجتمع الراسمالي الذي يتاجر بالإنسان لأجل مصلحة الأقلية
يكفي دعوة الشيوعية لبناء عالم أكثر عدلا لتحقق المساواة
للمعلومة :هل تدري عزيزي بأن حتى المتخلفين رفضوا هذا القانون ؟ كيف يتقبل شخص سوي وحتى ان كان لا يحتكم على الوعي , فكيف يتقبل زواج الطفلة ؟
أعلم بأن الغالبية يرفضون خرافات الجعفري ولكن البعض لا يبالي ويقول امشي بصف الحائط كما تعودت شعوبنا , والبعض لا يعلم خطورة مثل هذه القوانين وهكذا
بودي أن نرفع كلمة عراقي وسوري ومصري وغيرهم فلا فرق بيننا وجميعنا بنفس البلوى وبنفس الداء

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي جان
كما قالت العزيزة آمال لا يهم انتماء الأنسان للأحزاب , والذي يهم هو فكره وعطائه وابداعه المستمر , وبالنهاية السياسة والأحزاب اليوم صارت عبارة عن مصالح فقط , فغالب من يدخل سلك السياسة والحزاب يريد ان يصعد بها على اكتاف البسطاء لكن تبقى الشيوعية الأعلى والأسمى
اليوم صار الغالبية يعلنون متباهين بانهم شيوعيين رغم أنهن بعيدين كل البعد عن الأفكار الشيوعية بل ورافضين لها ولكن لسمعة الشيوعية النقية ,فلم أجد لغاية اليوم شيوعي يتنصل لشيوعيته
تستحق الشيوعية الفخر لما تحمله من نهج وأفكار متكاملة لرفض المجتمع الراسمالي الذي يتاجر بالإنسان لأجل مصلحة الأقلية
يكفي دعوة الشيوعية لبناء عالم أكثر عدلا لتحقق المساواة
للمعلومة :هل تدري عزيزي بأن حتى المتخلفين رفضوا هذا القانون ؟ كيف يتقبل شخص سوي وحتى ان كان لا يحتكم على الوعي , فكيف يتقبل زواج الطفلة ؟
أعلم بأن الغالبية يرفضون خرافات الجعفري ولكن البعض لا يبالي ويقول امشي بصف الحائط كما تعودت شعوبنا , والبعض لا يعلم خطورة مثل هذه القوانين وهكذا
بودي أن نرفع كلمة عراقي وسوري ومصري وغيرهم فلا فرق بيننا وجميعنا بنفس البلوى وبنفس الداء

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ جان نصار ، خير مثال اخترته ، فاريد ان اضيف بان منى حسين ليست فقط ناشطة مدافعة عن حقوق المرأة وانما تناضل وتكافح كالاخطبوط بارجلها العديدة في مجالات شتى . انها نموذج في هذا العصر مع امثالهن مصدر فخر لنا جميعاً
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ستلد الشيوعية الملايين مثل جان نصار ومثل كل انسان تحرري ادرك انفتاح للطريق وحدد الاتجاهات ولن نتوقف ولن نمل او نكل والشيوعية تعرف تاثيرها وضرباتها قاضية بدون اراقة قطرة دم واحدة الانظمة الدينية ترتعد كل مفاصلها من الشيوعية والانظمة الراسمالية تتهشم كل مخططاتها امام الزحف الشيوعي كم نحن فخورين بك يا ماركس وانجلز ولينين وكم نعتد بنساء غيرن بوصلة التاريخ الكسندرا كولونتاي وكلارا زيتكن وروزا لوكسمبورغ ولا ننسى سيمون دي بفوار والى الان لدينا نساء بكل جدارة يحفرن مقبرة للامثال اليعقوبي الذي تطاول على نساء ساحة التحرير والفردوس والمتنبي ونعتهن بالاباحيات والمنحلات والمستهترات واعادوا صناعة فتوى محسن الحكيم لتنفيذها بحق المتظاهرات ضد القانون التهمة شيوعيات نعم نحن شيوعيات ونفتخر والف الف تحية لرفاقي ورفيقاتي المتواجدين معنا بالشريان الابهر والنبض الخالد نبض الخلاص من صراصر وديدان لا هم لها الا الافتاء بالقتل والتصفية باحضان التحدث والثورة احيكم امال طعمة وليندا والزميل المتوهج نضال علاء الصفاروجورج ابراهيم وفراشة التمدن فؤادة والاستاذ ابو لاوة شكرا لمشاعركم وشكرا من الاعماق عزيزي جان نصار

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ذكرت انك متابعة على الفيس بوك وذلك يسعدني جدا
لاني اشن حرب الكترونية على القانون الجعفري كما هم انشئوا صفحات ومواقع لا حصر لها الا اقناع الناس بالقانون
وسعادتي ستزداد اكثر لو تكتبين لي على الخاص للاعرف حسابك على الفيس بوك فتحالفنا النسوي سيكون باواصر اقوى مع امال طعمة
تحياتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لا اقيم الشخص حسب انتمائه الحزبيوانا معك الانسان بفكره المستنير وعطائه وانسانيته.
نعم تستحق الشيوعيه الفخرومع كل ماكتبتي لكني اخالفك الرأي انهم اليوم لا يتباهون بالشيوعيه, لانه حتى الاحزاب تنصلت من اسمائها بعض سقوط المعسكر الاشتراكي الحزب الشيوعي الفلسطيني غير اسمه لحزب الشعب وخسرمعظم كوادره.اللبناني حل نفسه بعد ان كان من اقوىالاحزاب.السوري فرطت مسبحته والمصري ذاب و و .
لربما الشيوعين العراقين افضل حالا لكنهم ايضا منقسمين وكوادرهم بالخارج متفرقه ومنقسمه على نفسها. وحتى بالداخل والكثيرين تركوا الشيوعيه .لا يا استاذه فؤاده بهذا الموضوع انت غلطانه
لكني اعترف ان الشيوعين العراقين لهم جذور قويه لربما يصعد نجمهم مستقبلا لكن الجوى بشكل عام قاتم ورهيب يحتاج الى اعادة بناء
تحياتي لقلمك الشجاع ونضالك الدائم ودفاعك عن المستضعفين

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان الاستاذه منى حسين مدافعه عن حقوق الانسان بشكل عام وتبنت قضية المرأه والطفل بشكل خاص وكل ما كتبته عنها قطعا لا يوفها حقها لانها نذرت نفسها وطاقتها وابداعها في الدفاع عن حرية المرأه وكرامتها وترفض المساومه والخضوع وتقاوم بكل قوتها.
اشكر حضورك ومشاركتنا في الحوار
تحياتي ومودتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعتقد ان مقالي هذا ممكن ان يعطي صوره واضحه وكامله عن دفاعك عن الحريات وانتمائك الحزبي وتحيزك للانسانيه والعطاء ودفاعك المستميت عن قضايا وحقوق المرأه .اصرارك وعزيمتك وبحثك عن العداله تثيرالاعجاب وتلهم الكثيرين.
لا يسعني الا ان اقف اجلالا واحتراما لشخصك واقول بوركتتي,ولي الشرف بأني عرفتك من خلال الحوار المتمدن
كلماتي اعجز من ان توافكي حقك
تحياتي يا رائعه ومبدعه وملهمه اشكرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعروف عن الشيوعي السمعة الطيبة والثقافة العالية ولكن أن تكون الأحزاب قد تنصلت عن اسمائها فهذا بحث آخر يتعلق بالقوى المؤثرة الخارجية وعلى رأسها الأمبريالية الأمريكية واسرائيل في محاربتها وتسببها للمذابح التي أقيمت ضد الشيوعيين
بعدين هل نسيت تخلف شعوبنا وانقيادهم مرغمين بالتخويف والتطميع خلف رجال الدين وكذلك ستغلال امريكا للموروث الديني في هدر دماء الشيوعيين
هذه رغبة امريكا ومصلحتها ومساعيها لغلق الأبواب والمنافذ امام هذا الحزب فتبث دعايتها لتنشر الكراهية باستخدام شماعة الدين ,ساعدها في هذا الكثير من الشيوعين العرب في اعلان الحادهم في الوقت الذي يحتاج فيه الشعب الى ان يصل الى مرحلة النضج ليستوعبوا أفكارهم

أما بخصوص التباهي فهناك عوامل كثيرة تجعل من بعض الشيوعيين في ان لا يتباهوا بشيوعيتهم ولكن الشيوعي الحقيقي وهذا ما قصدته في تعليقي لا يتنصل لحد الموت عن شيوعيته
فقناعة الأنسان شيء وما يظهره شيء عزيزي جان , نحن شعوب مزدوجة حيث تخفي في باطنها افكار وتنكرها أمام المحيط, ففي داخل غالبية الناس اعتراف بالقيم الأنسانية للشيوعية
مع تحياتي لضيفة مقالك ولم يفتني ان أحييها ولكن لضيق المجال

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية و سلام و محبة و احترام
و نحن مقبلين على 31 اذار في ذكرى الحزب الشيوعي العراقي ال80 اهديك و اهديها و اهديهم
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=406101

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق جان نصار
مقالتك هذه أثارت في نفسي شجنا عميقا، ذكرني بتلك الايام الخوالي التي كنا نقف فيها في غرف التحقيق وفي الزنازين وكل رفيق رفيق يصنع بصموده مجدا تليدا ومبدأه الموت على يد الجلاد أشرف ألف مرة من الحياة وقد قبل أحدهم الاستنكار
نعم شيوعيون ونفتخر بفكرنا شيوعيون ونفتخر برفاقنا ورفيقاتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بصراحه طولت الغيبي علينا بهذا المقال واستفقدتك,لكن ختامها مسك وحضورك ورابط القصيده الرائعه وصلت واشكرك على ذلك.
اتمنى بالذكرى ال80 للحزب الشيوعي العراقي كل خير وسعاده لكل شعوب العالم عامة وللشعب والرفاق العراقين خاصة
للحزب الشيوعي العراقي مكانه خاصه في قلوبنا
تحياتي ومودتي اخي عبد الرضا

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وينك من زمان يا راجل.نعم هناك حنين لتلك الايام منشورات الحزب والجريده السريه والاجتماعات الحزبيه واشعال الشارع بالمظاهرات والاضرابات والاغاني السياسيه والاهم الروح الرفاقيه والانتماء للوطن.
تحياتي ومودتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رفيقاتي ورفاقي ان في تجمعكم هذا والذي نفذه الرائع جان نصار لا نزداد الا قوة وتحدي صرخاتنا كانت عالية في ساحات التظاهر لكن بعد قتال الحروف في مقال جان نصار هذا اشعر اننا دخلنا المنطقة الخضراء وهشمنا بخطاباتنا الثورية هذه كل عجرفة الشلة الفاسدة وكل رزكائز الحكومة الخائبة
هنيئا للحركة الشيوعية بكوادرها وهنيئا للعراقيين وجودكم معنا ووجودنا معكم
رفيقي الغالي جان نصار كلما اقرا مقالك هذا كلما اشعر بقهقهات اطفال العراق وخصوصا البنات تحيط مشاعري وتمنحني امل بتحقيق سلام وامان قادم عنوانة الدولة الشيوعية
اكرر شكري وتقديري لكل الرفاق

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
استطاعت امريكا ان تضحك على شعب العراق و باسم الديمقراطية. ليعلم الجميع ان اعداء الديمقراطية في العالم هي امريكا.هكذا هجمت امريكا على جميع الشعوب من اجل تحطيمها كما هجومها على حكومة تشيلي الديمقراطية,حكومة سلفادور أللنيدي.حاولة امريكا بعد سقوط السوفيت ان تتبجح بتحرير الشعوب, ولتتزعم العالم.وها جميعا الشعوب عرف زيف امريكا.ان امريكا والصهيونية العالمية هم اعداء الشعوب المضطهدة, وخاصة العربية لتشابك الامر في وجود اسرائيل العنصرية القاعدة المتقدمة لتدمير الشعوب ونهب النفط. وإذا كانت امريكا لها حليف قوي في الخليج والسعودية وقطر.فأن الحليف الاشد خطورة هم الليبراليين العرب الذي صفقوا للدبابة الامريكة وصاروا اعداء لليسار زللشيوعية, بحجة انهم ضد العقائدية, فهؤلاء الليبراليين هم بديل فارغ من القيم الثورية وشجعان لمهاجمةالماركسية والشيوعيين لكن يميطوا اللثام عن جرائم امريكا والسعودية في العراق وسوريا,أي انهم قوة تعمل لصالح امريكا, وهكذا تجرأت الرجعية بامر القانون الجعفري وكما تمادت القاعدة وداعش في سوريا, لوجود هؤلاء الليبراليين خونة الشعوب,فهم اداة امريكا لخدمة مخططات الرجعية السلفية

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---