أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسامة غانم - جدلية الذاكرة والوعي في مجموعة - اقاليم قصية - ل غازي العبادي















المزيد.....


جدلية الذاكرة والوعي في مجموعة - اقاليم قصية - ل غازي العبادي


أسامة غانم
ناقد

(Osama Ghanim)


الحوار المتمدن-العدد: 4396 - 2014 / 3 / 17 - 01:20
المحور: الادب والفن
    


ينسج غازي العبادي في مجموعته " اقاليم قصَية" قصصه من السرد العجائبي والرمز المؤول لاستجلاء المعنى من خلاله والتجربة الواقعية المنطلقة من الذاكرة للمؤلف او الراوي لبناء قصص متطورة ، ويبقى المستويين العجائبي والواقعي يتنازعان مبنى القصص ودلالتها ليقوما بمنحها طاقة ابداعية مضافة .
يقول لوسيان غولدمان ان العمل الأدبي " عالم رمزي تنشئه جماعة اجتماعية يمثلها شخص مبدع ، ولها رؤية مشتركة تجاه العالم " 1، بمعنى أن العمل الأدبي يمتلك رؤية طبقية وايديولوجية تجاه العالم ، وهذا يقودنا الى أن عالم غازي العبادي القصصي تمتزج فيه الدلالات الواقعية الأسطورية ، ومن هنا كانت القراءة التأويلية الى " الأسطورة تسائلها الخبر اليقين عن الواقع فغدت مفتاحاً يلج به المؤول ما استغلق عليه من اسرار الواقع " 2 بحيث نسقط في متاهة اذا لم تكن قراءتنا عميقة و دقيقة لهذا العالم المختلق ، لأنه عالم متفرد ومتميز وتبرز فيه لذة النص وسلطته وهيمنته . وأن المبنى القصصي في المجموعة يؤدي وظيفة رمزية – دلالية داخل النص ، وأن لذة النص تسنح المجال الواسع للأنعتاق والتجاوز وبناء الصور العقلية التي تتشكل اثناء القراءة لبناء رؤية جمالية وانفعالات جمالية عند القاريء .
واغلب قصص العبادي تشتغل فيها الذاكرة وتعتمد عليها لأن الذاكرة عنده نوع من المعرفة – وعياً جمالياً – التي تكون وسيطة لدمج الماضي بالحاضر ، وخلق معادل موضوعي بينهما ، لأن السرد القصصي " لايحقق معادله الموضوعي الأ حين يتمكن القاص من ايجاد نظام عالٍ للسرد تضمحل فيه المسافات بين الماضي والحاضر ولايعود بوسع القاريء أن يميز بين اللحظتين " 3 ، وبنية الذاكرة تتحرك بحرية تامة داخل النص ، تعمل على تشكيل تأثيرات جمالية دون لفت انتباه القاريء مع انها – أي بنية الذاكرة – وعي تاريخي مكثف مضغوط في اللحظة تلك ، وانحسرت قصصه بين جانبين ، الحس الأنساني المرهف وحميمية الارتباط بالواقع الحقيقي والواقع المتخيل .
عند قراءتي لنص عشاق فيرونيكا ، اتذكر فورا لوحة " الحرية تقود الشعب " للفنان العالمي يوجين ديلاكروا مع مقاربة بينهما ، واللوحة تعتمد على حاسة النظر ، " فالتميز البصري المغتني المتزايد غنى ، يلتقط موضوعاته الخاصة ، ويصبح فعالية خاصة ، تمارس لذاتها " 4 ، وتمثل اللوحة امرأة بيدها سارية علم وباليد الاخرى تحث الجمع على السير ورائها الى الثورة ، انها الحرية ، انها الأنثى الخالدة ، المشابهة لـــ فيرونيكا التي تقود ولا تنقاد ، ازلية ، موجود في ( خرائب واطلال المدن الندثرة – ص 12 ) . ويقوم النص على ازاحة الواقع الحقيقي وتنحية سيادة المنطق ، لتأسيس واقع فني جمالي يسوده اللامنطق ، والتركيز على الواقع الجمالي الذي يحدث نتيجة تفاعل النص مع القاريء والمزاوجة بين الواقع والحلم .
وفيرونيكا هذه ( ساحرة- عاشقة – شبقة ، ص 9 ) بمعنى أنها أسطورة ، رومانسية ، حسية ، فأن " الحس الجمالي (( او مجموعة الدلالات الجمالية )) يتصل هكذا تاريخياً بالحس الطبيعي " 5 ، وفيرونيكا لا تظهر في النص ابداً الا من خلال حكايات الراوي ، وهذه الصورة تمتلك طابعاً ذا دلالتين – رمزيتين ، الاولى الأنثى ، والثانية الحرية ، انهما كـ صورة ورق اللعب وجهين متقابلين في جميع الأوضاع ، وعشاق فيرونيكا قصة شعرية محملة بالرموز والاشارات الأسطورية ، قصة البحث المستحيل عن الحرية الأنثى المطلقة ، ومدى انسحاق الفرد ، والبحث عن القطب الوهمي رغم أن الانسان هو قطب العالم ومحوره ، والعشق في الحكاية يتدفق من كل الفتحات العالم وشقوقه ، مخترقاً المعقول ليصبح عشقاً خرافياً ،كوحش طيبة الاوديبي ، ويستمر القاص في سرده لتحولات العشق وعملياته ، التي ترتكب مع فيرونيكا تحت جناح اللذة(حبك هو الهدف الذي انطلقنا اليه- ص 13) ، ان النص يتميز بشعرية عالية لامتلاكه تجربة ذات مسارين حسية / طبيعية و فكرية / تاريخية الداخل اليهما يحترق بهما .
في فيرونيكا لانتمكن من الامساك بالزمان ، فالزمن فيها متداخل ، فكل الحقب تظهر مرة واحدة في كل مرة اثناء السرد ( لقد تجزأت شخصيتها وتحولت الى شظايا متماثلة تحمل كل شخصية منها نفس الاسم الحبيب )ص 15ومن خلال اقتران الحكاية بالخرافة يتشكل زمن داخل النص تتعاقب فيه السرود واللحظات الشعرية ، والزمن فيها ليس الا وهما معلنا لخداع القاريء والزمن الحقيقي موجود خارج النص ، وراوي الحكاية ليس وظيفته القص فقط بل انه الشخصية المحورية في الحكاية ، فهو يقص الحكاية ، وماحصل له من مغامرات مع فيرونيكا عبر العصور ، وهذا مالم نراه في قصة " زو - العصفور الصاعقة " لمحمود جنداري فالراوي يقص الحكاية فقط ، ولايكون مشاركاً في نسيجها ، انه خارج عملية السرد الحكائي ، ولكنهما – اي القصتين – تشتركان في تشظي الزمنية والمبنى الحكائي .
إما قصة اقاليم قصَية – اسم المجموعة – فهي قصة اكثر التصاقاً بالواقع ، تبتعد عن الفانتازيا التي في فيرونيكا ‘ انها تداعيات رجل يحتضر كـ ( طيور السنونوالوافدة من اقاليم قصَية ) ص 18 ، تداعيات تطفو الى سطح الذاكرة ، لتكون المشاهد الاخيرة لهذا الرجل ، ونلاحظ هيمنة الذاكرة على النص بشكل تداعيات لتكون محوره ، لتكون حقيقته الانسانية ، وينحصر عمل الذاكرة في استحضار صور المرأة الحبيبة ، واللحظات الشعرية متسقاً مع اللحن ، ويجعل غازي العبادي اللحن الذي يعزفه الشاب هو الومضة الخاطفة لللحظات الاخيرة ، فحالما يتوقف اللحن ، تتوقف حياته وتنطفيء ، فالقاص خلق تناسقاً بين اللحن والحياة ، تناسق هارموني ، فلا وجود للحياة خارج محيط اللحن ، الذي اصبح الممر الذي يربطه بالعالم ، وبفضل الطبيعة القصدية اللاظاهرة الموجودة اصلا في النص الحقيقي وليس في النص الضمني .
وجمالية النص تكمن في تداخل أزمنة اللحظات التي ترافقها عملية تحويل وتتناوب ، فاللحظة – الذاكرة انبعثت وحلت محل اللحظة – الراهنة الشبه ساكنة قياساً الى اللحظة – الذاكرة ، وبين هاتين اللحظتين المتداخلة حينا والمتناوبة حينا اخر، استجمع الرجل المسن كل تاريخه لاقتطاع جزء منه ، يجعله يطوف في فضاء ( مقهى نشتمان تحت عرائش العنب ) ص 21 ، هذا الاسترجاع يعمل على انسجام اللحظتين وتوحيد فضاءهما فهو – أي الر جل – في كلتا اللحظتين يكون خارجهما ، لان اللحظة – الراهنة تبذل مجهودا شاقا لاحتواء اللحظة – الذاكرة ، انها المعاناة المزدوجة التي تقف خارج الجسد ، لتشكل جدلية متناغمة بين الاذن والموسيقى، ومن هذا التداخل بين الاذن والموسيقى التي تكون تعبيرا خارجيا يتكون المعنى الأنساني ، لان المعنى الانساني ينصهر مع المعنى المحسوس معطيا اياه المعنى الجمالي .
تكون مضامين بعض قصص غازي العبادي ملخصة و موجزة في نهاياتها مثل قصة (الرجل الشفاف والمرأة المناسبة) التي تقول بعد عشر سنوات زواج غير مشترك ، لم تتحقق مصلحته (هو يريد شيئا وهي تريد شيئا)ص 25 ، زواج غير متوافق ، زواج هيكلي ، زواج خال من المحتوى الانساني ، ويسافر الى شمال الوطن للاستجمام ، يقابلهما رجل غريب يقدم لهما المساعدة ، ويجلب لهما مصورا يلتقط الصور مع صور منفردة لها ، وهي تبتسم ، وفي اليوم التالي تكون المفاجأة حيث يرى الزوجان في ساحة البلدة ، اللوحة الخشبية الناقصة الوجه لامرأة ترتدي مايوه فاضح بشكل مثير ،قد وضع لها وجه ، والتف حولها الرجال قبل الشباب ، ولكن وجه من ؟ انه وجه المرأة- الزوجة ، وهذا الفعل اللاأخلاقي لا يفاجيء المرأة ولايجعلها تغضب ، بل تفرح فرحا طفوليا بهذا الفعل وتغتبط وتكون مسرورة ، والرجل – الزوج يستسلم لنزواتها هذه :
( وعندما نظرت الى وجهها في اللوحة ابتسمت ابتسامة عريضة !
- ياله من رجل رائع .
وقد وجدتني اجاريها مستسلما !
- ياله من رجل شفاف !! لقد وجد المرأة المناسبة ) ص 37 .
الرجل الغريب إستغلها ابشع استغلال ، ولكن هي قد حققت ما تريده دون ان يدري ذلك الرجل الغريب ، فالصدفة لعبت دورها تحت ظروف موضوعية وذاتية ، ومابين الاستغلال والشهرة ، مسخ الحس الانساني الذي يربط الافراد لانه موجود في طبيعة اصبحت لا انسانية .
وأغلب قصص المجموعة تشترك في سمات معينة متسقة من خلال :
- وحدة كثافة الصور الغرائبية .
- وحدة البيئة القصصية ووسائل التعبير الفنية .
- وحدة الرؤية الفكرية .
- وحدة الدلالات الرمزية .
- وحدة الفضاء القصصي .
ولتدليل على ذلك نقتطف النصوص التالية لتعطينا فكرة واضحة عن ماجاء آنفا :
( الدموع التي اخذت تذرفها بغزارة حتى بللت خديها وعنقها وصدرها ثم تكونت بركة تحت قدميها ، تحولت فيما بعد الى بركة اكبر ) ص 48
قصة طوفان اخر
( وقد نفجت منه عقارب صغيرة بدت مثل دود ، بكل الاشكال والاحجام والالوان وصارت تدب في كل الاتجاهات ، ففر الناس مذعورين ) ص 71
قصة اوان العقرب
( كان مكان الطعنة مثل وردة حمراء ينز دما بلون القار غمر صدري ، غمر الفراش والسرير ، وغاصت به الغرفة ) ص 87
قصة وخزة دبوس
عند دراستنا لهذه النصوص ، نحصل على صور قريبة جدا من فن الكاريكاتير بمعنى العمل على تضخيم الفعل القصصي الى درجة تكون لا معقولة ولا واقعية ولكنها واعية ، وهذا يجعلها محتفظة بالواقع ومسيطرة عليه ، وهذا الفعل لا يستطيع ان يفلت الى الوهم او الخرافة المحظة ، بل يكون ضمن السحرية والواقع الفني ، أي قيام القاص غازي العبادي بأسطرة الواقع الذي هو واقعاً عمليا اجتماعيا ، واحساس القاص بحاجته في الخروج نت ذاته بهذه الاسطرة ، ليجد فيها صورا متمثلة عن العالم والمجتمع وحياته الخاصة وليحدد وعيه تجاه الصيغ الاجتماعية لاظهار " بنية المجتمع المكونة من بين الناس " 6 .
في قصة ( رمل اصفر ) يتساءل الراوي ( لااحد يعرف لماذا يكون الغبار الذي يجتاح المدن أصفر؟ ) ص 97 ، هكذا يبدأ القاص قصته ، بتساءل رمزي- تأويلي ، يدخل ضمن نطاق البنية الفكرية ، ما المقصود من اجتياح الرمل الاصفر المدن ؟! .
بدءاً أقول ان " في كل ابداع هاجسا سياسيا معلنا او مبطنا ليس ثمة ابداع غير سياسي ، أي خارج التاريخ " 7 ، لنعمل على خلخلة وتفكيك هذه الرمزية التي تحيلنا فوراً الى البنية الواقعية – الاجتماعية – السياسية ، الرمل الاصفر ( يأتينا من الصحراء ) ص 97 ، ان مفهوم الصحراء يأتي هنا كاستعارة ومجاز ، رغم تماثل المفهومين الواقعي والمجازي ، فهو فضاء يتدفق منه الموت ، يتدفق منه البربروالمغول ، مكان يمثل اللامدنية وتحكمه علاقات لاطبيعية ، لا انسانية ، فماذا يعني هذا في آلية القص عند غازي العبادي ، يعني الايديولوجية اللاانسانية ، يعني الفكر الرجعي ، يعني التبعية الثقافية ، وكل ماهو ضد سعادة الانسان .
وتم تحقيق وحدة المعنى بواسطة البنية الرمزية والبنية السياسية ، فهي متوحدة في المستويين الداخلي والخارجي ، تحكمها جدلية – تأويلية – قصدية للمعنى القصصي التي تظهر في فعالية القراءة .
اخيرا رغم ان هذة القراءة لمجموعة ( اقاليم قصَية ) تحتاج مني لوقفة اطول نسبيا ، لان غازي العبادي ، كاتب متميز ، يمتلك تجربة قصصية عميقة في هذا المجال ، يمتلك ادواته الفنية وتقنيته ورؤياه الخاصة ، الا ان هذه القراءة قامت بعملية أستنطاق للمجموعة التي تكشف عن معاناة شخوص قصصها ومايرافقها من إحباط وقهر واستلاب .. انها تجربة موشومة في القصة القصيرة العراقية .
الهوامش :
1 – د . محمد حافظ دياب – سوسيولوجيا الادب ، ص 34 مجلة المنار ، العدد 57 ايلول 1989 .
2 – محمد بن عياد – التلقي والتأويل ، مجلة الاقلام العدد 4 آب – ايلول 1998 .
3 – د . مهند يونس – توقعات الوعي وبناء الشخصية ، ص 97 المصدر السايق .
4 – هنري لوفافر – علم الجمال ، ت محمد عيتاني ، دار الحداثة ، بيروت ، ص 39 .
5 – المصدر السابق ، ص 39 .
6 – جورج لوكاش – التاريخ والوعي الطبقي ، ت . د . حنا الشاعر ، دار الاندلس ، ط 2 ، بيروت ، 1982 ، ص 155 .
7 – نجيب العوفي – جدل القراءة ، دار النشر المغربية ، الدار البيضاء ، 1983 ، ص 128
• غازي العبادي – اقاليم قصَية ( قصص ) – دار الشؤون الثقافية ط1 بغداد ، 2000



#أسامة_غانم (هاشتاغ)       Osama_Ghanim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف بين الانتماء والاغتراب
- القصةوالرواية : ايديولوجيا وجمالية
- جدلية الذاكرة في سرد السيرة
- حوار - في الملحق الثقافي لطريق الشعب
- النصْ المتشظي في السرد المتجانس
- سلطة الواقع في تحولات الانا / الضوء
- سردية الرمز الغرائبي في جدلية الأنثى والذكر
- رمزية الصورة الشعرية في تجربة معد الجبوري
- قراءة سوسيوثقافية للحلاج
- استراتيجية لعبة الاسطورة المعولمة
- بنية الوعي الطبقي في الصورتين الواقعية والحلمية
- ازمنة السيرة المتداخلة في ذاكرة النص والجسد
- التجربة الجمالية والمكان في الرواية العربية
- التجربة الجمالية والزمن في الرواية العربية
- ازدواجية الجسد وشفراته السرية
- شعرية التجريب في رؤية الانثى لجسدها
- سلطة الجنس
- الرؤية الغرائبية في سوسيولوجية الجسد
- رواية - برهان العسل - قراءة سوسيوثقافية
- اللعبة الايروتيكية وتحولات التخييل السردي


المزيد.....




- مصر.. انتحار موظف في دار الأوبرا ورسالة غامضة عن -ظالمه- تثي ...
- تمشريط تقليد معزز للتكافل يحافظ عليه الشباب في القرى الجزائر ...
- تعقيدات الملكية الفكرية.. وريثا -تانتان- يحتجان على إتاحتها ...
- مخرج فرنسي إيراني يُحرم من تصوير فيلم في فرنسا بسبب رفض تأشي ...
- السعودية.. الحزن يعم الوسط الفني على رحيل الفنان القدير محم ...
- إلغاء حفلة فنية للفنانين الراحلين الشاب عقيل والشاب حسني بال ...
- اللغة الأم لا تضر بالاندماج، وفقا لتحقيق حكومي
- عبد الله تايه: ما حدث في غزة أكبر من وصفه بأية لغة
- موسكو تحتضن المهرجان الدولي الثالث للأفلام الوثائقية -RT زمن ...
- زيادة الإقبال على تعلم اللغة العربية في أفغانستان


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسامة غانم - جدلية الذاكرة والوعي في مجموعة - اقاليم قصية - ل غازي العبادي