أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - لولا الحُب لأصبح كلّ شيئ يتيما














المزيد.....


لولا الحُب لأصبح كلّ شيئ يتيما


صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4395 - 2014 / 3 / 16 - 14:36
المحور: الادب والفن
    


من أجل عينيك عشقتُ هذا الهوى هذا النشيدْ
من أجل قلبك أهديتُ كلّ ما أوتيتُ من ليمون وتوت وتين لهذا القصيد
من أجل حبّك أنتِ غيّرت ماء الأبدية في آدميّتي سوريزا وريغليس
فانيليا غاردينيا فرازيليا سوريزا أوركيدس
وأحببتُ هذا اللحن الحرّ البهيج الأليم
من أجلك أنت لم أتمنى سوى قصيد
متوهج اللون من كلمتين متعانقتين كقلبي
وغيّرت لون دمي: بومبلومي ليميمي
من عطر البومبلوموس والليمْ
وقررت أن أراوح فيكِ بين حبيبي ولميمي
هذا هو فرحي الداخلي الحميم
ما أحلى أن أناديك لَمِيمَتي
لميمتي يا لميمتي...
ههه...



#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عُلِّقت أم فُصِّلتْ؟
- كُوكْليكُو: ثمان سنوات من الحُبْ
- ربيع الشهداء
- تُوليبْ / Tulip
- حمم الزنبق
- الاقتناء المزهري أو تخضير الكتب قبل أن تصبح بوستوميّة
- كيف يجب أن نتحرك وماذا يجب ان نستهدف لتحرير البلاد من سطوة ا ...
- على بحر المَطَرْ
- زينة الحب القرنفل
- شُوَهَنْدَة / شَهَوَنْدْ
- علني مطلق/ قبّلكِ الشعر
- صديق القصيد
- ماهو الشرّ الجذري؟ سوء التعامل مع هدية ولدت ولم ترضع بعد
- عصفورة صبر هي، القصيدة
- الماركوسي الصّغير
- رسما رسما
- العاشقة الارهابية... خاضتْ
- حالة حبْ
- لو بُو إييْ لابالْ / في مديح دار نشر
- من سوف ينصر ملاكا في زمن رعي الكلاب في الشاشة؟


المزيد.....




- -نسمات أيلول- السوري.. كوميديا تغتصب الضحكة بعيدا عن رائحة ...
- فن اليوميات العربية.. نبش أسرار الكتابة الذاتية في دراسة نقد ...
- ابنة النجم المصري محمد صلاح: -هددوني بالحبس- (فيديو)
- منصات الإنترنت: نسبة المخرجات السينمائيات تزداد باطراد
- فيديو.. الفنانة نور علي تروي شهادتها على أحداث الساحل السوري ...
- توقيف نائب يوناني إثر انتقاده أعمالا في متحف بأثينا بحجة مكا ...
- ألغاز معقدة تسبب بها تغيير التوقيت في التقويمات القديمة
- أسئلة النسوية العربية وكتابة الذات في قصص أمل بوشارب
- فنانون سوريون ينددون بالعنف ويطالبون بوقف الانتهاكات عبر وسا ...
- محللان: إسرائيل تخشى المخرجات السياسية لمفاوضات واشنطن وحماس ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح الداودي - لولا الحُب لأصبح كلّ شيئ يتيما