أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طاها يحيا - البَدار .. حَذار ِ ..!














المزيد.....

البَدار .. حَذار ِ ..!


طاها يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4394 - 2014 / 3 / 15 - 20:01
المحور: الادب والفن
    


احذر الرَّجل يُكثر الحَلـْف، كاد المُريب يقول خذوني! «المُحَدَّث ظ . غ .» واحذر المرأة تـُكثر الحديث عن الشرف (مكارم الأخلاق) والانفلات عنها (الروائي الفرنسي Honoré de Balzac بمناسبة ذكرى رحيله 18 آب 1850م).


رؤيا تـُمنـَّي وتـُنـبـَّي الرَّوح مَصدرُها

رؤى المـُحَدَّث و المرآة ُ عيْناها


في رؤيةِ نرْجس Narcissus أطياف َ طافية

حس ّ و قدْ بهْرج الإنسان ُ رؤياها


المرأة ُ تنظر المرآة َ صادقة

و القلب ُ مَرْآه ُ مَعقود بمـَرْآها


تمظهر الحب ّ مَشـهوْداً يُلامسها

بالعمق ِ في بعْضهِ، و البغض ُ أشقاها


ترهَّل العنق ُ، شيء في الصَّدر ِ، مَظهرُها

روح... و يختلج بالآهِ.. ماهاها


لتفاحةِ Newton ما يجذب Apple

الحيَّة لآدم َ شـالت ْ ز ُباناها


احذر لمرأة َ الاُنثى الخـُنثى ملْحاحة

المُـثنى؛ واحدة... و الحـَلـْف ُ ثنـّاها!.

___________

يا مُحسناً قد أتاك المـُسيء/ فاصفح عن غرّ جهول/ هوى في آخر العمر ِ، عصى فعاش بعيداً في ضلالتهِ، حيران لم يدر ِ يا مولاي لم يدر ِ / لو كان حيَّا لما احتار الشقي ّ أبداً، وكنت تمسح باليـُمنى على صدري/ لو كان حيَّا لما فز َّ الشقي ّ فزعاً/ يا سيّد الصّيد سامح أسفه الذرِّ!.


رؤيا = باصرة ما وراء الطبيعة/ ميتافيزيقيا.

رؤية = بصر، نظر، حس وغريزة عالم الشهادة المشهود الملموس ماديَّا، فيزيقيَّاً .

نظام الحاسب الآلي Apple و تفـّاحة آدم Adams apple .

زُبان = طر َف ذ َنـَب.



#طاها_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحزاب «الدعوة الإسلامية» السبعة الحاكمة
- المرأة التي لا يسحقها القانون الجعفري سحاقية!
- صعود وسقوط احتكارات الإنترنت
- أجلاف الجَنادريَّة الآن
- حبة كنغر لحسنة التويجري وأميره مِگرن
- طائرة بديلة لمثل {مطار بغداد} المُهَدَّد
- وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ
- ‘طوق العمامة’ إلى ‘أسعد البصري’
- دعايته الإنتخابية: قبض صدام في حفرته
- أقنعُ بزواج المُراسله ْ!
- أحْوالُ وَ حِيَلُ مائز مِنْ رَحْم الفواطِم
- كيف كييف؟!
- حكومة منكر ونكير الإسلامية: بنكيران على المحيط إلى المالكي ع ...
- 8 شباط - مخابرات البعث 8 آذار 1963م
- لكُلٍ أسبابه، دول كتركيا والسعودية وأفراد
- حذار مِنْ ماضي بنات آوى
- داعش شعب واحد لا شعبان !
- حصيلة الجُمُعة
- في ظلال قلم ناصر السّعيد
- لقاء وغياب رفقة القلم والألم والأمل في Colorado


المزيد.....




- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طاها يحيا - البَدار .. حَذار ِ ..!