أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - الثعلوب عند عبعوب وهادي حادي بادي














المزيد.....

الثعلوب عند عبعوب وهادي حادي بادي


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 4391 - 2014 / 3 / 12 - 08:23
المحور: كتابات ساخرة
    


يقال بالعراقي ان الكذب المصفط احسن من الصدق المخربط ،ولكن عبعوب المسكين ضيع "المشيتين"،فلا هو كاذب على وجه ولا هو صادق على وجه.
عبعوب فتح امس سرادق لأستقبال المهنئين بمناسبة فوز بغداد بكأس"النظافة" على نيويورك ودبي واربيل ومقاديشو وبومباي وسوك العورة بعد ان حقق عبعوب ضربات جزاء متلاحقة اسفرت عن تحقيق مئات الاهداف المباشرة فيما ظل مرماه تظيفا جدا.
مرة اخرى عبعوب يعتبر هذا الشعب مجموعة خرفان يضحك عليهم "بشوية جت".
الذي سمع ماقاله عبعوب لقناة السومرية امس سيكون امام خيارات احلاها مر"المرارة بيك ياعبعوب ان شاء الله" واهمها:
1-تقديم طلب عاجل لقبول عبعوب في اقرب عيادة نفسية لفحص شرايين ادمغته وهل هي صالحة للاستهلاك البشري ام انها مازالت على ذمة ابونا آدم.
2-شراء الكيروسين بكميات معقولة ورشه على اقرب منطقة صحراوية عازلة بين الانبار وكربلاء حتى يوقف زحف النازحين الانباريين بسبب جيش المالكي وبعض عشائر "اخو خيته".
3-الصمود والتصدي امام قناة السومرية لآن المحرر المسؤول له خبرة طويلة في دبلجة كلام عبعوب وجعله مهزلة المهازل امام الاعداء والاصدقاء اينما كانوا.
3- ويطالب هؤلاء المعتصمون ان يعاد بث الحوار الاصلي الذي قال فيه عبعوب:ان وساخة بغداد هي بفعل اجندة خارجية وعلى رأسها السعودية وقطر.
4-وقال بعض المقربين ان عبعوب كان لابس "دشداشة" مقلمة اثناء الحوار وليس "قاط وباينباق".
المحاور كان "يعرف ويحرّف" حين استمع الى عبعوب وهو يقول اين تقع دبي؟ انها مجموعة بنايات اسمنتية وما درى انها رافعة شعار "المواطن" اولا و"طز" بالوافد.(هذه المعلومة مستقاة من من كاتب مذكرات هذه السطور حيث عاش فيها اكثر من عقدين من السنين).
5- تساءل المعتصمون عن سبب حذف السؤال الذي وجهه المحاور الى عبعوب حين سأله عن الخرنوب..
ومن المؤكد ان عبعوب اجاب اجابة وافية حين قال: الخروب شجرة دائمة الخضرة،وهي من البقوليات ونحن نعتز بها لأن بذورها متساوية بشكل كبير مع بعضها في الحجم والوزن مما شجعنا على الاقتداء بها في معاملة ابنائنا وبناتنا من المواطنين والمواطنات ويستثنى منهم من يحاول توسيخ بغداد الحبيبة التي اعتبرها اجمل من كل مدن افريقيا الوسطى.
6-نحيي المحاور الذي ناضل من اجل اقناع عبعوب بوساخة بغداد ونعتقد انه كتب له ان يلتحق بجماعة صبر ايوب.
فاصل "خرنكعي ابن خرنكعي":اذا كان مصدر هذه المعلومات كاذب فسأقاضيه في محكمة لاهاي خصوصا واني اعرفه جيدا. تقول المعلومات:
وزير النقل هادي العامري.
مدير عام الطيران المدني حسين بندر العامري.
مدير السلامة الجوية حسين محسن كاظم العامري.
المدير الاداري للخطوط الجوية العراقية مجيد عبد الحميد العامري.
مدير قسم التدريب والتطوير في الخطوط الجوية العراقية سعد العامري.
مدير مكاتب الخطوط الخارجية نور العامري.
مدير قسم الرقابة الجوية علي محسن العامري.
معاون مدير قسم الرقابة الجوية علي مهدي العامري.
عمّر الله دياركم ياآل عامر.
آخر سؤال بدون ترك:لوحدث لاسمح الله ان استلم العامري "العود" رئاسة الحكومة فكيف ستكون حال الوزارات؟.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولد سر ابيه..وحياك ياعراق المجانين
- السومريات لسن عورات
- يالبؤسكم بعض الرجال العراقيين
- بلاد العهر اوطاني
- اليوم لكم دينكم ولي دين
- مو احسن تروح-تكشر- بصل؟
- المرأة الغائبة
- طيحان الحظ شلونه..اصفر احمر؟
- عكاشة والاربعين زاني وبينهم بعض اشراف النجف
- بس عاد.. ياشهرستاني الاولمبياد
- منذ قرن.. وراشد يزرع
- سالفة واحد مكرود من الناصرية
- أما معانيها فليست تعرف*
- هندي مجنون في الجبايش
- ثرثرة مخرف قبل الموت
- شنسوي بالجامعات..شنسوي بالتعيين
- بيوت بدون سرقفلية..هلهولة
- عاد عفتان الى الكلام الخرفان
- في العراق شيزوفرينيا اخلاقية
- ملعون داعش هو السبب في البطالة


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - الثعلوب عند عبعوب وهادي حادي بادي