أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - و خلاهنَّ مصيبة.














المزيد.....


و خلاهنَّ مصيبة.


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4370 - 2014 / 2 / 19 - 23:16
المحور: الادب والفن
    


بسم الله الرحمن الرحيم
و خلاهنَّ مصيبة..

شعر/ احمد الحمد المندلاوي

إنَّما الدُّنيا كتابٌ ثمَّ دارٌ و حبيبَةْ
وصلاةٌ فـي دعاءٍ مستديمٍ دونَ ريبَةْ
ثمَّ لابتوبٌ حديثٌ جاهزٌ وسطَ الحقيبَةْ
وإذا كانَ لديكُم روضةٌ تبدو قشيبَةْ
ذاكَ حسنٌ فوقَ حسنٍ ليسَ كالأرضِ التريبَةْ
كم جميل لك جار ذو هواياتٍ عجيبَةْ
فلك الحمد إلهي كلُّ من يلقى نصيبَهْ
و نصيبي في حياتي أسطر ولهى أديبَةْ
آهِ من أخ مداوٍ لي جراحاتي بطيبَةْ
هذه الدنيا لديَّ و خلاهنَّ مصيبَةْ
احمد الحمد المندلاوي
بغداد في 20/6/2010



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صغيرة..و رائعة
- باوه كورزين :أماكن من مندلي / 2
- في أروقة شفق..والثقافة الفيلية في بغداد
- الجنسية العراقية و الكورد الفيلية
- حمرين :أماكن من مندلي / 1
- الشاعر الكوردي لقمان حشمت و(الفم المملوء باللآلئ)
- حملَتْ شفاء..
- السيد حسن الطباطبائي :سيرة و ذكريات..
- أسامة
- غنّت ملائكةُ المكارمِ ..
- الكورد الفيليون في الركب الثقافي و الحضاري /2
- بغدادُ ..لا الإرهابُ باقٍ..
- فوهةُ الجمرِ..
- دعيه في لججِ الآهاتِ..
- أشدُّ الرّحال..
- مرتع الأمراض..
- بيبلوغرافيا فيلية/ القسم:3
- بيبلوغرافيا مواد كوردية فيلية/ القسم :2
- بيبلوغرافيا فيلية/ القسم:1
- أضواء على الكورد الفيلية في العراق/القسم 2


المزيد.....




- سوريا.. انتفاضة طلابية و-جلسة سرية- في المعهد العالي للفنون ...
- العراق.. نقابة الفنانين تتخذ عدة إجراءات ضد فنانة شهيرة بينه ...
- إعلان القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2025 ...
- بينالي الفنون الإسلامية : مخطوطات نادرة في منتدى المدار
- ذكريات عمّان على الجدران.. أكثر من ألف -آرمة- تؤرخ نشأة مجتم ...
- سباق سيارات بين صخور العلا بالسعودية؟ فنانة تتخيل كيف سيبدو ...
- معرض 1-54 في مراكش: منصة عالمية للفنانين الأفارقة
- الكويتية نجمة إدريس تفوز بجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربي ...
- -نيويورك تايمز-: تغير موقف الولايات المتحدة تجاه أوروبا يشبه ...
- رحيل أنتونين ماييه.. الروائية الكندية التي رفعت صوت الأكادية ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - و خلاهنَّ مصيبة.