|
(جريمه حصار غزه ) بين تهمه الخيانه العظمى لمبارك وكل الحق للسيسى !!!!
مديحه الملوانى
الحوار المتمدن-العدد: 4367 - 2014 / 2 / 16 - 03:46
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كم يأخذنى التفكير فى جريمه حصار غزه حاليا ، لوضع التشابه الشديد بين انسحاب سلطات الكيا ن الصهيونى من القطاع وحاله الفرح الشديد لدى الفلسطينيين للاحساس بتحقيق انتصار وبين ماحدث مع خديعه تنحى محمد حسنى مبارك وتصور الكثير و وكما ارى ان اجواء الثورات وما تحققه من طفرات فى وعى وتفكير الشعوب ميزه تساعد فى فضح خطط العدو ومسارات تفكيره فى وقت اقصر كثيرا بل وتساعد على الفهم العميق وبالتالى المواجهه الصحيحه فلم يكن الصهاينه ينسحبون من القطاع حتى تكشفت خططتهم التى لم يقدموا عليها الاّ بالاتفاق مع الأطرف والذيول سواء الفلسطينية أو العربية لمحاولة تدمير غزة ذاتيا ، فراينا ومنذ البدايات الدفع لانتخابات تشريعيهً وما تلاها من تعميق نشقاق بين الشعب الفلسطينى وتبعات هذه الكارثه على كافه الاصعده ...وهو نفسه ماحدث من تبعات كارثه تمثيليه تنحى ( مبارك ).. لا مجال للتوسع فى شأن المؤامرتين ولكن قصدت رصد حصار القطاع ، الذى يّعد احد انعكاسات المأساه المشتركه لدى الشعبين (الفاسطينى والمصرى) وملمح رئيسى فى المؤامره الكبرى لصالح المشروع الامريكى الصهيونى. وما يشد الانتباه هنا ويشير لحجم الكارثه التى تتفاقم وبشده لصالح العدوالاستراتيجى ..ان الحصار على غزه رغم انه اصبح اكثر احكاما وقسوه بل ومعاد للانسانيه بشكل واضح ومفضوح ويصنف ضمن جرائم الاباده البشريه، نلمس ان هناك اجماع على عدم التعرض للجريمه والحديث بشأنها كما كان يحدث بشكل ما فى عهد حسنى مبارك . ففى عهد مبارك سعى الجانب الاسرائيلى الاستفاده منه لتضييق الخناق على غزة من جهة معبر رفح، ومن جهتها من معابرها الرئيسية لغزة ( إيريز – كريم أبو سالم . . الخ ). ليبدأ حصار غزة، وليعيش أبناءها حياة الاختناق على أيدٍ عربية، فلسطينية، وإسرائيلية. ويشتمل الحصار على منع أو تقنين دخول المحروقات والكهرباء والكثير من السلع، من بينها الخل والبسكويت والدواجن واللحوم ومنع الصيد في عمق البحر، وغلق المعابر بين القطاع وإسرائيل. وقد كانت مصر تشارك في الحصار بشكل غير رسمي، حيث أغلقت معبر رفح المنفذ الوحيد للقطاع إلى العالم الخارجي من جانب مصر. وعلي إثر هذا الحصار قام الآلاف من الفلسطينيين في 23 يناير، 2008 باقتحام وتفجير الحدود مع الجانب المصري والدخول للتزود بالمواد الغذائية من مصر بعد نفاذها من القطاع، وعَبَرَ في هذا الاقتحام ما يقرب من 750 ألف فلسطيني( تقريباً كل الشعب) ولم يكن الأمن المصري ليصبر كثيرًا على هذا الاختراق، إذ عمل على سد كل الثغرات التي فتحها الفلسطينيون، كي يمنع سيل عبورهم من وإلى الأراضي المصرية ليعيد إحكام الحصار مُجددًا بأوامرِ صهيونية. ولكن هذا الحدث كان من شأنهِ أن يعزز ثقافة الأنفاق لدى أبناء الشعب الغزي الذي ما عرف يوماً اليأس أو الكلل. لتبدأ أنشط حركة تجارية عرفتها غزة منذ عقودٍ مضتْ. تزايد عدد الأنفاق، وتفاوت عمقها، طولها. ودخلت البضائع بمتخلف أنواعها، وكذلك ساعدت الأنفاق على دخول الأسلحة وتهريبها إلى القطاع حيث لا يوجد رقيب مصري على الأنفاق.وفى السياق تحولت الانفاق لمصدر دخل كبير للطرفين المصرى والفلسطينى عن طريق اصحاب الانفاق جاءت هذه الأنفاق بالخير، ورحمة بسيطة من أنياب الحصار الظالم. ومن بعيدٍ كانت تراقب قوات الاحتلال ما يجري في القطاع المحاصر، وهي تترصد، وتتوعد له الويلاتْ. وكعقاب له على صمودهِ واسنمرار بعض اشكال المقاومه أعلنت دولة الكيان حربها على غزة في 28/12/2008 بموافقة مصرية، وبتواطؤٍ من ذيول العار التي تسمي نفسها الرئاسة الفلسطينية. ليشهد الشرق الأوسط أكثر المجازر إجراماً، واستخدامٍ لكل أنواع الأسلحة المحرمة دولياً حسب عدة اتفاقيات تعتبر إسرائيل مشاركة بها. ويذكرُ أن الحرب كانت تسعى إلى ايجاد هجرة ثانية من غزة ورحلة عذابٍ جديدة. لكن الإيمان بالحق والاصرارعلى التحرر ودحر العدو جعلت اهل القطاع يصمدون لمدة 25 يوماً من الضرب المتواصل، ورجوع عدد من المسافرين إلى غزة. حصل عكس ما توقعت إسرائيل مجددًا . .كانت الهجرة عكسية . . كان الفلسطينيون والوفود تأتي من الخارج إلى غزة. وكان صمود القطاع، وحفاظهِ على خيار المقاومة والخروج بعدة اختراعاتٍ ساعدتهِ على العيش حتى في أسوأ أوقات الحصار، كل هذا أدَّى إلى قيام مصر ببناء جدارٍ فولاذي بينها وبين غزة في الربع الثاني من 2011 لمنع عملية بناء الأنفاق حفاظاً على أمنها القومي كما ادعت يومها، والكل يعلم أن هذا الجدار جاء بأمرٍ من اللوبيّ الصهيوني لتضييق الخناق على غزة مُجددًا. لكن أبناء الشعب الفلسطيني تمكنوا لاحقاً من اختراق الجدار الفولاذي، وكذلك تمكنوا من الحفر إلى عمقٍ أكبر من عمق الجدار المزعوم. الزيادة الكبيرة في عدد الأنفاق أدت إلى اعتماد القطاع عليها وترك الاعتمادٍ على دولة الكيانْ، وكذلك كل مخرجات القطاع من الحديد، والصلب المستخدم، والبلاستيك المستهلك، وعدد من المنتجات صارت تذهب إلى مصر عوضاً عن إسرائيل، وقد كانت دولة الكيان قد جربت العديد من الخدع، والاجتياحات، والحروب فى محاولة لكسر صمود هذا الشعب أو أن تفقده الأمل في الحياة . . لكن لم تنجح. فجلست تنتظر أي فرصة تغتنمها لتوقعه في شراكها من جديد. وعلى عكس الهَوى، وبعد 4 سنوات من الحِصار وعلى سلسلة الثورات .. قامت ثورة 25 يناير التى اطاحت بالديكتاتور الخائن محمد حسني مُباركْ..الذى كانت لحظه تنحيه فرحا لدى الفلسطينيين كما كان فرح المصريين تماما ..فالشعبين لم ينسيا الذى وافق على حصار غزه وقيام حرب الرصاص المصبوب عليها. كانت فرحة الشارع الفلسطينى كبيرة بسقوطهِ، وكأنهم قد تحرروا من الاحتلال بعينه وهنا قررت إسرائيل أن تلعب عن بعدْ. فجاءت أولى قرارات عبد الفتاح السيسي في 15/07/2013 بهدم وتدمير كل الأنفاق الواصلة بين مصر وقطاع غزة تحت نفس الحجة التي استخدمها محمد حسني مبارك من قبل وهى" حفاظاً على الأمن لقومى " ، والتشديد في إغلاق معبر رفح .ولا اعتبار لمرضى ولا طلاب علم ولا لتجاره قوت وعيش . اتذكر هتافنا فى عهد المخلوع قبل الثوره اعتراضا على غلق المعبر " فتح المعبر للأحياء مش للجرحى والاشلاء) معبرين عن رفضا للحصار ااذى يعدّ بالمقارنه بما هو الآن – محدودا- فمرات فتح المعبر كانت مختلفه كما وكيفا ايضا .
وأتذكر ايضا ماقاله شارون عقب الانسحاب “لقد أعطينا أهل غزة كعكة واحدة ليتعاركوا عليها“. ولم يظهر مفعول هذه الجملة إلا لاحقاً. النصر للمقاومين المجد للشهداء والذل والنكبه للخونه اعداء الشعبين المصرى والفلسطينى
(جريمه حصار غزه ) بين الخيانه العظمى لمبارك وكل الحق للسيسى !!!!ء كم يأخذنى التفكير فى جريمه حصار غزه بوضعه الحالى بحاله التشابه الشديد بين انسحاب سلطات الكيان من القطاع وحاله الفرح المتناهى بين الفلسطينيين للاحساس بتحقيق انتصار وهو نفسه ما حدث بخديعه تنحى محمد حسنى مبارك وتصور الكثير وهميا اسقاط النظام ونحقيق نصر وكم ارى ان اجواء الثورات وما تحققه من طفرات فى وعى وتفكير الشعوب لهو ميزه تساعد فى فضح خطط العدو ومسارات تفكيره افى وقت اقصر كثيرا وتساعد على الفهم العميق وبالتالى المواجهه فلم يكن الصهاينه ينسحبون من القطاع حتى تكشفت خططنهم التى لم يقدموا عليها الاّ بالاتفاق مع الأطرف والذيول سواء الفلسطينية أو العربية لمحاولة تدمير غزة ذاتيا ، فراينا البدايات منذ اقحامهم فى انتخابات تشريعيهً وما تلاها من تعميق انشقاق بين الشعب الفلسطينى وتبعات هذه الكارثه على كافه الاصعده ...ونفسه ماحدث من تبعات كارثه امثيليه تنحى ( مبارك ) لا مجال للتوسع فى شأن المؤلمرتين زلكن قصدت رصد حصار القطاع الذى يعد احد انعكاسات المأساه المشتركه بين الجانبين وملمح رئيسى فى المؤامره الكبرى لصالح المشروع الامريكى الصهيونى. وما يشد الانتباه هنا ويشير لحجم الكارثه التى تتفاقم وبشده لصالح العدوالاستراتيجى ..ان الحصار على غزه رغم انه اصبح اكثر احكاما وقسوه ومعاد للانسانيه بشكل واضح ومفضوح نلمس ان هناك اجماع على عدم التعرض للجريمه كما كان يحدث بشكل نسيى فى عهد حسنى مبارك . ففى عهد مبارك سعى الجانب الاسرائيلى للاستفاده من حسنى مبارك ف إذ استفادت من رئيس مصر محمد حسني مُبارك لتضييق الخناق على غزة من جهة معبر رفح، ومن جهتها من معابرها الرئيسية لغزة ( إيريز – كريم أبو سالم . . الخ ). ليبدأ حصار غزة، وليعيش أبناءها حياة الاختناق على أيدٍ عربية، فلسطينية، وإسرائيلية. يشتمل الحصار على منع أو تقنين دخول المحروقات والكهرباء والكثير من السلع، من بينها الخل والبسكويت والدواجن واللحوم ومنع الصيد في عمق البحر، وغلق المعابر بين القطاع وإسرائيل. وقد كانت مصر تشارك في الحصار بشكل غير رسمي، حيث أغلقت معبر رفح المنفذ الوحيد للقطاع إلى العالم الخارجي من جانب مصر. وعلي إثر هذا الحصار قام الآلاف من الفلسطينيين في 23 يناير، 2008 باقتحام وتفجير الحدود مع الجانب المصري والدخول للتزود بالمواد الغذائية من مصر بعد نفاذها من القطاع، وعَبَرَ في هذا الاقتحام ما يقرب من 750 ألف فلسطيني( تقريباً كل الشعب ) ولم يكن الأمن المصري ليصبر كثيرًا على هذا الاختراق، إذ عمل على سد كل الثغرات التي فتحها الفلسطينيون، كي يمنع سيل عبورهم من وإلى الأراضي المصرية ليعيد إحكام الحصار مُجددًا بأوامرِ صهيونية. ولكن هذا الحدث كان من شأنهِ أن يعزز ثقافة الأنفاق لدى أبناء الشعب الغزي الذي ما عرف يوماً اليأس أو الكلل. لتبدأ أنشط حركة تجارية عرفتها غزة منذ عقودٍ مضتْ. تزايد عدد الأنفاق، وتفاوت عمقها، طولها. ودخلت البضائع بمتخلف أنواعها، وكذلك ساعدت الأنفاق على دخول الأسلحة وتهريبها إلى القطاع حيث لا يوجد رقيب مصري على الأنفاق، ولم يكن الأمن المصري ليصبر كثيرًا على هذا الاختراق، إذ عمل على سد كل الثغرات التي فتحها الفلسطينيون، كي يمنع سيل عبورهم من وإلى الأراضي المصرية ليعيد إحكام الحصار مُجددًا بأوامرِ صهيونية. ولكن هذا الحدث كان من شأنهِ أن يعزز ثقافة الأنفاق لدى أبناء الشعب الغزي الذي ما عرف يوماً اليأس أو الكلل. لتبدأ أنشط حركة تجارية عرفتها غزة منذ عقودٍ مضتْ. تزايد عدد الأنفاق، وتفاوت عمقها، طولها. ودخلت البضائع بمتخلف أنواعها، وكذلك ساعدت الأنفاق على دخول الأسلحة وتهريبها إلى القطاع حيث لا يوجد رقيب مصري على الأنفاق. وهنا صورة لمخطط عمل الأنفاق “الفلسمصرية” الواصلة بين رفح الفلسطينية، ورفح المصرية. كانت هذه الأنفاق فرجة خير، ورحمة بسيطة من أنياب الحصار الظالم. ومن بعيدٍ كانت تراقب قوات الاحتلال ما يجري في القطاع المحاصر، وهي تترصد، وتتوعد له الويلاتْ. وكعقاب له على صمودهِ، واستمرار تطور المقاومة فيهِ أعلنت دولة الكيان حربها على غزة في 28/12/2008 بموافقة مصرية، وبتواطؤٍ من ذيول العار التي تسمي نفسها الرئاسة الفلسطينية. ليشهد الشرق الأوسط أكثر المجازر إجراماً، واستخدامٍ لكل أنواع الأسلحة المحرمة دولياً حسب عدة اتفاقيات تعتبر إسرائيل مشاركة بها. ويذكرُ أن الحرب كانت تسعى إلى ايجاد هجرة ثانية من غزة ورحلة عذابٍ جديدة. لكن الإيمان والعقيدة الراسخة في قلوب أهل القطاع جعلتهم يصمدون لمدة 25 يوماً من الضرب المتواصل، ورجوع عدد من المسافرين إلى غزة. حصل عكس ما توقعت إسرائيل مجددًا . .كانت الهجرة عكسية . . كان الفلسطينيون والوفود تأتي من الخارج إلى غزة. صمود القطاع، وحفاظهِ على خيار المقاومة كان أكثر ما يجعل غضب القوات الإسرائيلية يغلي. قوة الإيمان، والأمل الساطع من عيون الغزيين، والخروج بعدة اختراعاتٍ ساعدتهِ على العيش حتى في أسوأ أوقات الحصار؛ كل هذا أدَّى إلى قيام مصر ببناء جدارٍ فولاذي بينها وبين غزة في الربع الثاني من 2011 لمنع عملية بناء الأنفاق حفاظاً على أمنها القومي كما ادعت يومها، والكل يعلم أن هذا الجدار جاء بأمرٍ من اللوبيّ الصهيوني لتضييق الخناق على غزة مُجددًا. لكن أبناء الشعب الفلسطيني تمكنوا لاحقاً من اختراق الجدار الفولاذي، وكذلك تمكنوا من الحفر إلى عمقٍ أكبر من عمق الجدار المزعوم. الزيادة الكبيرة في عدد الأنفاق أدت إلى اعتماد القطاع عليها وترك الاعتمادٍ على دولة الكيانْ، وكذلك كل مخرجات القطاع من الحديد، والصلب المستخدم، والبلاستيك المستهلك، وعدد من المنتجات صارت تذهب إلى مصر عوضاً عن إسرائيل، مما عمل على خسارة إسرائيل جزء كبير من اقتصادها الذي كان يعتمد على سكان قطاع غزة. وقد كانت دولة الكيان قد جربت العديد من الخدع، والاجتياحات، والحروب محاولة سر صمود هذا الشعب أو أن تفقده الأمل في الحياة . . لكن لم يحصل. فجلست تنتظر أي فرصة تغتنمها لتوقعه في شراكها من جديد. وعلى عكس الهَوى، وبعد 4 سنوات من الحِصار وعلى سلسلة الثورات .. قامت ثورة 25 يناير الخالدة في مصر للإطاحة بالديكتاتور الخائن محمد حسني مُباركْ، وقد كان الشارع الغزي يتابع هذه الثورة عن كثب، فكل ما يخرج منها . . سيؤثر عليها. 11/02/2011 – أعلن السيد حسني مبارك تنحيه عن منصب رئاسة الجمهورية، لتبدأ أعياد الحرية فِي مصر وغزة كل الدول العربية بسقوط الديكتاتور الأكبر في مصر، والذي وافق على حصار غزة وقيام حرب الرصاص المصبوب عليها. كانت فرحة الشارع الغزي كبيرة بسقوطهِ، وكأنهم قد تحرروا من الاحتلال بعينه .. قررت إسرائيل أن تلعب عن بعدْ. وشاهدنا جميعاً أن أولى قرارات عبد الفتاح السيسي في 15/07/2013 كانت هي الأمر بهدم وتدمير كل الأنفاق الواصلة بين مصر وقطاع غزة تحت نفس الحجة التي استخدمها محمد حسني مبارك قبلاَ، وهي ” حفاظاً على الأمن لقومى ” ، والتشديد في إغلاق معبر رفح اتذكر هتافنا فى عهد المخلوع قبل الثوره اعتراضا على غلق المعبر " فتح المعبر للأحياء مش للجرحى والاشلاء )..رفضا للحصارورغم ان مرات فتح المعبر كانت مختلفه كما وكيفا ايضا
قال شارون عقب الانسحاب: “لقد أعطينا أهل غزة كعكة واحدة ليتعاركوا عليها“. ولم يظهر مفعول هذه الجملة إلا لاحقاً.
المجد للشهداء النصر للمقاومين الذل والنكبه للخونه والعملاء اعداء الشعوب
#مديحه_الملوانى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قتلوك وأدعوا هزيمتك فقفّ وأرسل للعالم رساله انتصارك !!!متلاز
...
-
عادوا لينتقموا فماذا انت فاعل ؟؟؟ قل( نعم) لأكبر عصابه لتجار
...
-
صرخه واستغاثه / الى شعب مصر الى ثوار مصر الى صيادله مصر الأح
...
-
قرار اتهام محكمه الثوره ( المتهمين : العسكر-الاخوان-مبارك ور
...
-
الاستفتاءات والانتخابات ولعبه ( بص العصفوره ) وحتى القضاء عل
...
-
من مناورات النجم الساطع والكيميتريل ومرورا بقنابل الغاز الخا
...
-
الخيانه العظمى تهمه النظام الذى قامت ثوره يناير لأسقاطه ولكن
...
-
وما دساتيرهم وديموقراطيتهم الاّ الخديعه الكبرى للفقراء
-
شباب الثوره المصريه وهواجس التمويل الاجنبى
-
قف وشاركنى الغصّه فوطنى مستعمره صهيونيه
-
الثورات لم تكن ابدا هدفا او حلم ولكنها الوسيله الوحيده للشعو
...
-
وصايا عشر الى كل ثائر على حق
-
ان لم يحاسب جناه العصر فعدالتكم انتقاميه وليست انتقاليه ياحك
...
-
أخيرا ومن سوريه جاء الرد الامريكى على الثوره المصريه
-
وفى سوريه كان الرد الوحيد لامريكا على الثوره المصريه
-
خنجرا فى ظهر الشعوب العربيه ...... اسمه جامعه الدول العربيه
...
-
مصر مابين ثوره متعدده الموجات ونظام متعدد السقوط
-
الى الفريق عبد الفتاح السيسى الحلّ فى الاراده فتقدم واستمدها
...
-
حسنى بجوار مرسى فهذا هو الواقع والمفروض
-
أذهبوا الى الجحيم بمكيالكم الأعور/فهل يستقيم استهجان عنف الد
...
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|