أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد حنا بيداويد - سامى ألمنصورى، بوق دعائى سلفى وموقف عدائى معهود















المزيد.....


سامى ألمنصورى، بوق دعائى سلفى وموقف عدائى معهود


وليد حنا بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 4365 - 2014 / 2 / 14 - 00:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




سرقات واقتباسات من كتب عفى عليها الزمن واسقطتها الحقائق العلمية الثبوتية، تلك التى تنبعث منها رائحة الرطوبة والعفونة والاتربة والاهمال وتزكم الانوف وتملئ بين اسطرها كتابات لمن اطلقوا على انفسهم بالكتاب والمؤلفين ولكنهم جهلة متخلفين مدلسين كاذبيين حاقدين لم يعرفوا معنى الحب فاياديهم ملطخة بدماء الابرياء منذ ان جاءوا غضبا ضد ارادة الله وطموحات البشر.
فمنذ ان بدآت تكتب مقالاتك يا سامى المنصورى بتاريخ 28/1/2014 ألتى تعترف مشكورا من خلالها بعظم لسانك بانك تسرقها كما تقول بين القوسيين (هذه المقالات ليس من تأليفي وانما مقتضبات واقتباسات و ملخصات واستنتاجات من بطون الكتب والمقالات والنشرات والابحاث من مصادرها كيفما وردت لكتاب وباحثين أجانب ومستشرقين وعرب منهم المسلم او المسيحي او لا ديني والعلماني وغيرهم بهذه الصوره جمع مقال عام شامل بصوره حياديه ومعتدله لتوضح التاريخ الديني والجغرافي – اذا كنت ديني عقائدي لا تقرأ المقال لانه عكس هواك ).
فمسروقاتك هى جهود لكتاب ولباحثيين اخرين تدلسوا قبل ان تطل علينا انت كمدلس جديد، أنتظرك المسلمين السلفيين واعوانهم طويلا لتكون بوقا دعائيا لهم لتحى احقادهم من جديد كما تثبت لنا فتقول ان مسروقاتك هى من( امهات الكتب) لكنك لم تذكر ولم تعطينا ولا مصدر واحد منها، فمقالاتك هذه لا تعد بمثابة جهود اكاديمية علمية ولا بحثية ولاحيادية ولا يمكن الوثوق بها لافتقادها لمصادر تدعى بانها مقتبسة من مصادر بحثية ونشرات وكتب/ فاين هو ذكر لاسماء الكتب أولمصادر واسماء المؤلفين والبحاثة فى كل ما تكتبته ؟ انك تخون الامانة العلمية وهذا ليس بغريب على اللصوص من امثالك ولا تعتبر امانة علمية فى كتابة المقالات او البحوث وانما تعتبر سرقات باحتراف وانت فى الواقع اعترفت بذلك شخصيا، وانك امام مسؤولية اخلاقية عليك ان تذكر لنا اسماء الكتب والمؤلفين وانت تنقل وتسرق من كتب ذات اوراق صفراء مهملة متروكة تحت الاسرة تغطيها الاتربة وتنبعث منها رائحة الرطوبة والعفونة، لابل تشهد بعنصريتها الاسلامية المقيتة وبانحيازها الكامل كعادة الذين تملئ قلوبهم البغض والكره والظغينة والاحقاد الصفراء الصحراوية والسموم القاتلة التى تنفثها الافاعى السامة التى ورثوها عن اسلافهم القتلة المجرمين سفاكى دماء الابرياء والاطفال والنسوة، فغرضك يا سامى المنصورى معروف هو البروباگاندا لاسلامك السلفى الذى لايحتاج فى الواقع ان تعرفه ( ألتعريف) أكثر مما يعرفه تاريخه ألاسلامى نفسه، ليس هذا فحسب وإنما واقعه ألحالى يشهد على حقيقته وأصوله، فرحت تسرد وتنقتد تاريخ الاديان ألاخرى مبتدآ بالنصرانية ، فتارة تسميها هكذا وتضع ألفروقات بينها وبين ألمسيحية وكذلك تتناول أليهودية وأسمح لى بان أوجه لك ألصفعات من خلال أجاباتى ألمختصرة جدا ، كذلك أود ان أعلمك بانه لايحق لك أن تقول{اذا كنت دينى عقائدى لا تقرآ ألمقال لانه عكس وهواك}.
لايحق لاى كاتب ان يوجه هكذا عبارة للقراء فالكل احرار سواء طالعوا المقال من عدمه او ردوا عليها ام لا ولكن يبقى خيار الرد حرا على الاكاذيب والتسويف كما فى سرقة مقالاتك.
من قال لك يا سامى المنصورى واين قرات وطالعت من (ان الانجيل منزل او محفوظ فى السماء)؟ كما يقول المسلمين من ان كتابهم منزل ومحفوظ فى اللوح المحفوظ، اين سمعت ان مسيحيا واحدا قال لك هذا الكلام؟ فانا هنا اوكد لك ان الانجيل مكتوب من قبل ألعشرات من ألشهود ومرافقى ألسيد المسيح وليس من قبل أربعة حواريين كما يطلق ألمسلمون عليهم، فقد كتب ألعشرات من مرافقى ألسيد ألمسيح ألذين كانوا يرافقونه فى جولاته وهم شهود بام أعينهم على معجزاته وألمؤمنين به لربما ألمئات منهم كتبوا كلامه وكرازاته ومعجزاته هكذا كانت ألاساليب تختلف بين كتاب ألاناجيل من (متى ومرقس ألى لوقا و يوحنا) وهكذا ألعشرات من ألذين كتبوا ألاناجيل ، كل واحد من ألكتاب ألاربعة ألاصليين تناول أسلوبا ما يمكن إيصاله إلى ألشعب ألمعنى ومن كتب إلى أليهود مباشرة ومن كتب إلى أليونانيين وكذلك إلى بقية ألشعوب وكانوا بين طبيب وصياد سمك ومهندس، جاءت ألاساليب مختلفة كأن يطلب ألمعلم مثلا من طلبته أن يكتبوا إنشاءآ فى موضوع ما، وراح كل واحد منهم يكتب حسب تحليله وباسلوبه ولكن ألجميع يكتبون فى ذات ألموضوع وذات ألعنوان وليس فى مواضيع أخرى مختلفة. وقد أتفق ألمجمع ألكنيسى أن يختار( أربعة) منها لشموليتها وبلاغتها ودقة سردها للاحداث ولمعجزات وجولات ولقاءات ألسيد ألمسيح ، أما الباقى فسميت بالاناجيل ألمنحولة لضعف لغتها البلاغية وعدم شموليتها أحيانا. فاين يظهر يا سامى ألمنصورى بان ألمسيحيين يؤمنون بان كتابهم منزل ومحفوظ فى ألسماء؟ ولذلك حسب عقلك ألاسلامى المبسط البسيط لايوجد أى إختلاف بين نصوص ألانجيل وإنما فى ألاساليب وكل ألمواضيع ألمتداولة هى ذاتها فلماذا اقفلت عقلك ولا تريد ان تفهم؟
لنبدآ البحث من مقالتك أنجيل ألطفولة
أنجيل ألطفولة Infancy Gospel
تقول فى عنوان هذا ألموضوع ومابين ألقوسيين(أنجيل ألطفولة وخرافاته ألصبيانية ألتى أستقى منها محمد بعض معجزات ألمسيح). نحن فى ألواقع لا نريد أن نعلق على ما مكتوب فى ألقران ولكن بامكانك أن تطالع ألحقائق من خلال ألانجيل نفسه لانه ليس معقولا علميا يا سامى ألمنصورى إن جميع ألكتاب يتفقون على نفس ألاكاذيب ونفس ألكتابات ونفس ألاسلوب وألكتاب هم من شعوب متنوعة وعقليات وثقافات مختلفة ومستويات إجتماعية بين طبيب ومهندس وصياد وعالم بالاضافة إن ألحواريين من أماكن مختلفة، فكيف أتفق ألكل على نفس ألكتابات إن لم تكن تلك حقائق وكانوا شهودا شهدوا على أفعال ومعجزات ألسيد ألمسيح؟
تقول أيضا ( هل خدعهم ألسيد ألمسيح عندما قال لهم بانه سيعود قريبا)؟
ألمشكلة فى ألعقلية ألاسلامية أنهم يضعون تفكيرهم فى مجمدة ولا يريدون إستعماله لربما أنهم سيستخدمونه فى ألاخرة فان كل شئ عندهم أرضى وجسدى ولايعترفون بالحقائق لابل أنهم ينظرون إليها بسخرية ونظرة ألساعة ، مطلوب تحقيقه فورا، فالمسلم يعانى من أزدواجية فى إلتفكيروألتحليل، فتارة يؤمن بماوراء ألطبيعة من قصص ألصحراء ألخيالية ألميتافيزيقية ألتى ليس فيها ادنى ذرة من ألتفكير، بينما تراه لا يؤمن بالمعجزات ألعلمية ألتى صنعت أمامه ونقلها شهود عيان، فجمد تفكيره وقد وضعه فى ألمجمدة ولانعرف متى سيستعمله.
يقول ألمثل وأتمنى أن أوفق بان أعطى معناه ألصحيح ( إن الف عام تمر وأجيال تولد وأخرى تذهب كالزرع يزرع صباحا ويحصد مساء تلك فى أقل من غمضة من عين الله).
فهل خدعهم ألسيد ألمسيح؟ لا لم يخدعهم فنحن جميعا شاهدون ونحس كلنا بتسارع ألزمن ألحالى وبالامس كنت أنت طفلا وأصبحت شابا فما بالك وما أدراك بقدرات مسير ألطبيعة وخالقها ألا تعتبر عنده لحظات كغمضة عين منه؟ أليست هذه أدلة ملموسة نعيشها جميعنا ونحس بها؟
كما أود ان أقول لك يا سامى ألمنصورى إن الانجيل لم يكتب باسلوب ألماضى كما لا تريد أن تفهم انت وإنما بتعابيرألمضارع وألحاضر فلماذا تختار ما يناسب عقلك وتبتعد عن ذكر ألحقائق كما ينبغى ذكرها لكى يكون ألموضوع مفهوما؟
فى عنوان مقالتك لاحظ ماذا تقول فانك تعترف بعظم لسانك بان ألقران مسروق ، لاحظ ما كتبته فلماذا تدافع إذا عن أسلامك ما دمت تعترف بانه ليس منزلا بل سرق قصصه حسب أعترافك؟
فينا يخص موضوعك ( بولس وتحريف ألمسيحية)
[يوحنا (14: 8- 10) من رآنى رآى ألاب] ، وجاء فى [أنجيل لوقا ( 9/48) من قبل هذا ألطفل باسمى يقبلنى يكون قبلنى ومن يقبلنى انا يقبل الذى ارسلنى] . وكذلك مذكور فى [أنجيل لوقا (10/16) قال يسوع لتلاميذه ، من رفضكم رفضنى، ومن رفضنى رفض ألذى ارسلنى]. فى رسالة [يوحنا الاولى (4: 12) الله لم ينظره احد قط] . يقول [بولس فى تيموثاوس ألاول (6:16)عن الله ألذى لم يره أحد ولايقدر أن يراه].
لماذا يقبل المسلم فكرة (ظهور ألله فى ألشجر مثلما مذكور فى ألقرآن) ، لكنه يرفض ظهور ألله أو تجسده فى الجسد ألطاهر من ألخطيئة؟ فأيهما أرقى وأثمن ألشجر أم ألبشر؟ ، أنا أترك ألتعليق لك يا سامى أن تستخدم ألمنطق وألعقل وليس ألنقل.
هنا وأمام ألملئ وكل مطالعى هذه ألصفحة أعلن امامهم تحدى لك أن تاتينا ((بالنسخة ألاصلية للانجيل)) ولا داعى أن تقدم لنا ألاعتذار فانت مطلوب أثبات ذلك ونحن سنمهلك شهرين من إلان لكى تثبت ذلك لنا وأن تبحث وتتصل بكل مكان لتثبت صحة أقوالك وصحة ألمصادر ألتى تؤكد لك ألتحريف، فلا تعتذر لنا عن عدمأاستطاعتك تقديم ألنسخة ألاصلية للانجيل وليس مطلوب منك ألاعتذار وإنما ألاثباتات وألبراهين وعليك أن تبذل قصارى جهودك لكى تثبت لنا جميعا ذلك وإلا سنقول لك أنت سارق ومدلس وإننا سنجمد هاتيين ألكلمتين ألان لحين تقديم ألبراهين وأثبات صحة كلامك.
ليس غريبا عليك كمسلم متطرف وسلفى ألافكار أن تنفى صحة ألاناجيل ماجاء به ألرسول بولس ، ألكل يعرف إن بولس شاؤؤل كان أحد مضطهدى ألمسيحية وتحول فى ليلة وضحاها بعد ظهور ألسيد ألمسيح له على طريق دمشق ألى مبشر كبير ألذى صار فيما بعد ألى (محرف) فى نظرية ألاسلام... يا عينى يا عينى.. فقد مللنا وملت البشرية حقا يا سامى ألمنصورى من أكاذيب ألمسلمين، مللنا من تنظيرياتكم ألفارغة ونظرياتكم الاسلامية ألصحراوية ألعفنة ألفارغة وإذ أنا أضعك هنا أمام تحدى حقيقى كبير مطلوب أثبات أقوالك مصدريا) ، فقد فشل ألاسلام كدين إلهى فى ألمجتمع لا يتحمله غيره من ألاديان وليسوا شماعة له ،على ألاسلام نفسه أن يثبت للعالم أنه دين ألهى ومرسل من عندالله من خلال أياته وتطبيقاته معا ، فلاتتحمل ألمسيحية أو غيرها من ألاديان فشله، فلماذا كل هذا ألحقد ألموروث وألعداء ألسافر أللا مبرر للمسيحية يا سامى ألمنصورى؟.أهل أله ألحق طلب من ألاسلام أن يعادى جميع ألبشر أم غير الله ألحقيقى طلب منه ذلك؟
أنك أهملت أن تستخدم ألقليل من عقلك فى تحليل مواضيع كهذه وأصبحت رهينة لكتب عفى عليها ألزمن، أنت لا تريد أن تتحرر من تلك ألعفونة وألاتربة ألمتراكمة فوق تلك ألكتب وأين أستنتاجاتك ألعلمية حول صحة ألمصادرألحقيقية من ألمصادر ألالحادية وألعدائية ألتى مالبثت تحاول تشويه ألمسيحية وأنت فى ألمقدمة منهم أين مذكور وفى أى مصدر أن ألمسيح قد شتم وأطلق ألشتائم؟ فلماذا لا تطالع ألانجيل أنت بنفسك قبل إن تكتب وإن تتخذ من نفسك بوقا دعائيا للاسلام فعليك أن تكتب ألمصادر ألحقيقية ،، أخيرا وليس أخرا أقول لك إن ألمسيحية أقوى من إن تقدر إن تشوهها أنت أو تشوهها تلك ألمصادر ألموبؤة ولكنها لم تمنع أى مصدر فالاسواق تعج بالمصادر وعلى ألانسان أن يختار ويحلل وليس كل ما يكتب هنا وهناك يمكن ألاعتماد عليه، ألا تقول لنا لماذا كل ما وجد هناك مسلما وجدت إلمشاكل وكثر ألقتل وألتكفير؟، لماذا كل ماوجد مسلما من أمثالك ظهرت مشاكل بلا نهاية ، هل أن الله سلط ألاسلام غضبا وليكون ألطرف ألمعادى للخير؟ هل إن الله ألحقيقى فعل ذلك أم إن غيره فعل ذلك؟ أترك لك ألتفكير قليلا بالمعنى ونحن ننتظر ألاثباتات وألبراهين ألعلمية وأن تذكر لنا ألمصادر.



#وليد_حنا_بيداويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امين عام لتجمع الشبك والدعاية الانتخابية.
- ماذا يعنى تكريم سمكو شكاك من قبل حكومة اقليم كوردستان؟
- عبد الحكيم عثمان,غربالك الاسلامى المتهرء لايحجب شمس المسيحية ...
- تركيا تاريخها دموى وحاضرها غير مشرف
- يوحنا بيداويد فى حوار غير فلسفى مع الاب يوسف توما فى استرالي ...
- ردا على مقالة طلعت خيرى ( الشذوذ الجنسى فى شريعة المسيح)
- نحن قوم آبت آخلاقنا شرفا آن نبتدى بالاذى من ليس يؤذينا، رد ع ...
- والسلام على من اهتدى قنبلة انفجرت
- الزميل عبدالرزاق عبود ، رد متشنج ومبالغ فيه
- إله يكره اآلبشر
- فحص كتاب صدر فى ألسويد عن محن ألعراق.
- ألمتغييرات فى ألاعلام وألصحافة ألعراقية وأسباب فشله
- ألاخطاء أللغوية فى ألقرآن ( خمسة من خمسة )
- ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن. أربعة من خمسة
- ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن (ثلاثة من خمسة)
- ألاخطاء اللغوية فى ألقران/ أثنان من خمسة
- ألاخطاء اللغوية فى ألقران
- سلامة يسآل
- ما هكذا تورد الابل يا نهاد كامل محمود
- ألاخطاء فى ألقران (ألتناقضات) 3/3


المزيد.....




- حماس:ندعو الدول العربية والاسلامية لردع الاحتلال والتضامن لم ...
- الأردن يدين اقتحام وزير إسرائيلي المسجد الأقصى
- بعد سقوط نظام الأسد... ما مصير الطائفة العلوية في -سوريا الج ...
- اجدد تردد لقناة طيور الجنة الجديد 2025 على نايل وعرب سات حدث ...
- بقائي:الهجمات الاسرائيلية المتكررة على اليمن هي لتدمير الدول ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024.. القناة الأولى لأناشيد وبر ...
- الترفيه والتعلم في قناة واحده.. تردد قناة طيور الجنة 2024 لم ...
- الجهاد الاسلامي والشعبية: ندين المجزرة الدموية بحق صحفيين في ...
- الجهاد الاسلامي: ندين بأشد العبارات المجزرة البشعة بحق الاعل ...
- إدانات لدخول وزير الأمن القومي الإسرائيلي لحرم المسجد الأقصى ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد حنا بيداويد - سامى ألمنصورى، بوق دعائى سلفى وموقف عدائى معهود