أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سامى ألمنصورى، بوق دعائى سلفى وموقف عدائى معهود / وليد حنا بيداويد - أرشيف التعليقات - استاذ وليد - بشارة










استاذ وليد - بشارة

- استاذ وليد
العدد: 527317
بشارة 2014 / 2 / 14 - 10:59
التحكم: الحوار المتمدن

صدقني لا يستاهل الرد عليه: اهلا وسهلا باي نقد موضوعي لكن هذه الانماط من الناس لا تعرف ما معنى كلمة موضوعي
قرأت له بعض المقالات (صايبه اسهال في المقالات)) ما سبب لي نفور ابتدائي هو تملصه من احكام وانتقادات يطلقها هو خلال المقالات بان يفتتح مقالته بارجاع محتواها لمصادر خارجية...ثم لما قرأت بتمعن فهمت انه من المصابين بداء التَصَلعُم
والتصلعم وما ادراك ما التصلعم: باختصار هو تسمية الاشياء بغير اسماءها ووفقا للمواضع والمصلحة والظروف...ماذا تريد يا اخي؟ فالحرب خدعة ههههههه

على كل مشكور على جهدك

وسلام المسيح يكون معك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامى ألمنصورى، بوق دعائى سلفى وموقف عدائى معهود / وليد حنا بيداويد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الريح والجن وسليمان بين الدين السياسي والتنزيل / طلعت خيري
- مصيبة أعظم من مصيبة : / عزيز الخزرجي
- قيامة الغريب --- شعر / أبوذر بابكر
- مذكرات ج 26 / كاظم حسن سعيد
- عبرة / سارة صالح
- الطبيعة القانونية للودائع النقدية / محمد عادل زكى


المزيد..... - شاهد كيف فصلت الشرطة الأمريكية بين محتجين مؤيدين للفلسطينيين ...
- بضغطة زر واحدة.. خطوات تحديث GTA 5 الجديد للأندرويد والأيفون ...
- -أطفالي خائفون، بينما تفتش الكلاب عن طعامها في المقابر القري ...
- قناة محلية: فضيحة ترافق ظهور -المستشارة الرقمية- لخارجية أوك ...
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدافع الهاون -2 بي 11- عيار ...
- معزيا بمقتل 3 جنود بكرم أبو سالم.. أوستن يبحث مع غالانت المف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سامى ألمنصورى، بوق دعائى سلفى وموقف عدائى معهود / وليد حنا بيداويد - أرشيف التعليقات - استاذ وليد - بشارة