أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد كاظم غلوم - انطباعات عن الشعر الإيرانيّ الحديث















المزيد.....

انطباعات عن الشعر الإيرانيّ الحديث


جواد كاظم غلوم

الحوار المتمدن-العدد: 4352 - 2014 / 2 / 1 - 06:09
المحور: الادب والفن
    


انطباعات عن الشعر الايراني الحديث


كثيرا ما تصحبني رغباتي لقراءة قصائد من الشعر الايراني المعاصر الذي يوفّره لنا مترجموه العارفون بأسرار العربية وقوة مفرداتها ومواطن الابداع فيها مثلما يعرفون ملامح الجمال والابداع في لغتهم الفارسية ومن تراثهم الموغل في العراقة فلم يعد القاريء العربي غريب الوجه واليد واللسان امام كرم العولمة التي وهبت لنا ابداعات الشعوب وقدّمته لنا على طبق من ذهب وغالبا ماقلت في سري وانا اتذوق شيئا من شعر هؤلاء ليت سياسيي ايران الراديكاليين مثل شعر بلادهم بهذه اللمسات الرائقة والصوفية العذبة الناهلة من مولانا جلال الدين الرومي وفريد الدين العطار ومن نفحات سعدي الشيرازي والفقيه العالم الشاعر عمر الخيام وشتان بين بذاءة السياسة وبين بداعة الشعر وفيضه في الروح والحواس وخلجات المشاعر والاحاسيس
وانا اكتب هذا المقال عن شعراء ايران المحدثين كنت اتنزه في ملاعب جنّة شيراز التي عرفتها متأخراً منذ العام /2007 واحة هانئة ممتعة ثرية بثمارها الادبية ، وشيراز هذه مجلة تصدر بلغتنا العربية الفصحى من طهران وهي تعنى بترجمة خيْرة قصائد الادب الإيراني الحديث والقديم الى لغتنا العربية كما تقتبس عيّنات مختارة من شعرنا العربي الحديث وتقدّمه الى القاريء الايراني ، يرأس تحريرها الاستاذ موسى بيدج وهو شاعر محدث ، مؤمن بحوار الثقافات ، مولع بالأدب العربي المعاصر ومترجم حاذق ناقل للابداع العربي الحديث الى اللغة الفارسية وبالعكس ويؤمن ايمانا راسخا بمدّ طرق التواصل بين الادبين العربي والايراني ، وكما تشير مجلته في غلافها انها نافذة على مدّ اواصر التواصل بين ادبنا العربي والادب الايراني الحديث وهل غير الادب وسيلة راقية للتواصل والتقارب واللقاح الفكري لترميم ماافسدته السياسة بين الشعوب
قامت مجلة شيراز بترجمة الكثير من نتاجات ادبائنا المعاصرين وخاصة في مجال الشعر والقصة والنقد فقد عملت على ترجمة شعر محمود درويش ونقلت اغلب قصائده الى قرّائها الكثر المهتمين بالشعر العربي كما ساهمت في نشر شعر علي احمد سعيد الى الفارسية بترجمات ثريّة على ايدي مختصين بارعين بهذا الشأن عدا قيامهم بنشر الكثير من القصائد المفردة لشعراء عرب محدثين ، كما قرأت في شيراز مقابلة مع الاديب الفلسطيني عزّ الدين المناصرة وأغدقت على قرّائها نماذج منتقاة من شعره ورؤاه النقدية وعرّفت بمسيرة الأدب الفلسطيني الحديث ، ولم تكتفِ بذلك بل وسّعت من جهدها ونشرت بتراجم ملفتة العديد من النتاج القصصي من خلال انتقائهم نصوصا نثرية من ادبنا العربيّ الحديث ونقله الى اللغة الفارسية بعناية وانتقاء مدروسين
ومن ضمن مصادر قراءتي لشعراء ايران المحدثين فانني كثيرا ما ألوذ بترجمات الاديب الموسوعي جلال زنكابادي الشعرية لبراعة نقله المناخ الشعري اضافة لقدراته اللغوية وفهمه الحاذق باسرار وخفايا الابداع في اللغتين العربية والفارسية ولكونه شاعرا يعرف كيف يبرع في ازاحة المعنى الشعري ونقله بتوئدة وتأنٍ ليصل الينا معافى سليما وكأنه هو من كتب القصيدة الاصل وأوصلها الينا بأمانة
انقل هنا مقتطفات من نصّ شعري كتبهُ الشاعر الايراني محمود كيانوش المقيم في لندن وهو الذي مرّر شعره ايام حكم الشاه بتقمّصَ شخصية شاعر هندي وهمي اسمه " براديب أوما شانكار " بترجمة الاستاذ الشاعر والباحث القدير جلال زنكابادي عنوانه " المطر "
لاتتوقّع ولاتسل الغيوم
عن مفهوم العدل والرحمة
فهي لاتفقه الحساب
فاذا ماحبلتْ غيمة
فأنّى تكن وفي اللحظة المحتومة
ستلد مولودها الزكيّ
مادام الثرى مهد الحياة
لكنما الان تسفّد بندقيتك بالطلقات
وتصوّب على الحياة
حيث الحقد يبتغي القربان
اما الفيضان فلا يهاب شيئا
اذ يجتاح قصور المغتصبين
ويجرف الغلال غير المحصودة
لئلا يكنزوها في عنابر الاحتكار
ولموسى بيدج ترجمات غاية في الرقيّ والثراء للشاعر الايراني بهاء الدين المعروف ب" سلطان العلماء " تشكّلت على شكل ومضات غاية في الجمال والتأثير الإبداعي على القاريء واقتطف منها :
العالم حربٌ ، لاتكونوا من غير سلاح
***
ايمانُك مثل جسمك
اذا لم تخبئْه من الذئاب والسباع
واذا لم تَقتل الافاعي والعقارب
فلن يحيا
***
روحك صارت تشبه بيوت النمل
من فرط اكتظاظها بالشياطين
***
السماء والارض شجرة
والناس فاكهة على اغصانها
تسقط تباعا
***
المرأة مرآة
لاتكن حجَرا فتحطّمَها
ولاماءً فتنساب فيها
***
حين يصل الألم ذروتهُ
يعجز المرء عن النواح
لأن إناء النواح ضيق
لايستوعب ذلك الحجم من الألم
لايمكن المرور بعوالم الادب الايراني الحديث دون التوقّف مليا في عالم " فروغ فرخزاد " ( 1935—1967 ) هذه الشاعرة اللامعة التي عاشت وضعا دراماتيكيا غاية في الغرابة والتنوّع وحالة أسريّة لاتخلو من الاضطراب وتوفيت في عزّ شبابها وهي بعمر الثانية والثلاثين في حادث مؤسف ، لنقرأ احدى قصائدها من مجموعتها الشعرية " عصيان " الصادرة عام /1958وهي ترى موتها المبكّر بأمّ عينها وكأنها تتنبأ بمصيرها ومآلها القريب بعيدا عن الحياة يضمّها قبرها صديقها في العالم السفلي بترجمة رائقة من قبل الشاعر والمترجم العراقي حميد كشكولي :
سوف يأتيني موتي يوما
في ربيعٍ مضيء بأمواج النور
في شتاءٍ مغبرٍّ في أقصاه
او خريفٍ خلا من الصراخ والامواج
سيأتيني موتي في يومٍ من الايام المرّة او الحلوة
في يومٍ عجيف مثل بقية الايام
يستمدّ ظله من يومنا هذا ومن الامس
عيوني كأنها دهاليز داكنة
وجنتاي مثل الرخام البارد
سيخطفني نومٌ مفاجئٌ
وسأفرغ من صراخ الألم والانين
يداي تزحفان على دفتري بهدوء
فارغتان من سحر الشعر
ذاكرة ايامٍ كان دمُ الشعر يبرق ويفور
لاتني الارض تهمس لي كلّ مرّة
ان ثمت قادمون في الدرب الى تربتي
آهٍ ! ، لعلهم عشّاقي أتوا ليضعوا الورود
في منتصف الليل على ضريحي الحزين
وستنزاح فيما بعد ستائر دنياي السود
وستنسلّ عيون غريبة في اوراقي ودفاتري
يدخل غرفتي شخص غريب على شرف ذكراي
ويوقظ ذاكرتي ، وثمة شعرة وبصمة يد ومشط
تبقى متروكة امام المرآة
انني اسير من ذاتي وأبقي شيئا ما في ذاتي
وسيكون الخراب مصير مايتبقّى
فروحي مثل شراعِ مرْكب يلوح في الافق البعيد
تتسارع الايام والاسابيع والشهور وقد نفد صبرُها
وعيونك تتشوّف رسالة وترنو الى الدروب
الا ان الارض تعصر جسدي البارد من كلّ الجهات
فبدونك، وبعيدةً عن خفقان قلبك
سيتهرأ هناك قلبي تحت التراب
ولاحقا سيغسلُ المطرُ والريح اسمي بنعومةٍ
على وجه الصخر ، ويبقى قبري مجهولا في الطريق
خاليا من اساطير الشهرة والعار
وقد سبق لحميد كشكولي ان غاص في بحر الشاعر الطليعيّ احمد شاملو (1925- 2000 ) وأخرج العديد من دررهِ الشعرية كونه يعدّ من مجددي الشعر الايراني الحديث وممن تمرّدوا على الاوزان الشعرية والهياكل التقليدية في الشكل والتي اعتمدت على اوزان الفراهيدي حالها كحال قصائدنا العربية ونستطيع القول ان شاملو امتداد للرعيل الاول من شعراء ايران اللامعين امثال نيما يوشيج ومهدي اخوان ثالث وحميد مصدّق وصادق هدايت وكانت اشعاره يتغنّى بها الشباب الثوري المتمرّد على التقليد وعلى سلطة الوليّ الفقيه والراديكالية المتأسلمة مما اضطرت السلطات الدينية الى منع تداول شعره في العام/ 1981 حتى مجيء السيد محمد خاتمي الشخصية المعتدلة المحبّة للشعر رئيسا للبلاد وتم كسر طوق الحصار على شعر شاملو في العام/ 1997 اذ من المعروف ان خاتمي كان معتادا ان يهدي رؤساء الدول دواوين من شعراء فارس الكبار مثل سعدي الشيرازي وعمر الخيام والفيروزأبادي وغيرهم خلال زياراته لهذه الدول
ويجدر ان نذكر بان احمد شاملو يعتبر اول من ارسى دعائم قصيدة الشعر الحرّ واشاع قصيدة النثر في الشعر الايراني المعاصر وكثيرا مايقارن ببدر شاكر السياب عندنا بريادة القصيدة الحديثة ، وبخطى علي احمد سعيد في ترسيخ الشعر المنثور في ادبنا العربي الحديث ، وهذه ترجمة السيد كشكولي لقصيدة شاملو " الحبّ الكلّي " :
الدمع ُ سرٌّ
البسمةُ سرّ
الحبّ سرّ
دموع تلك الليلة كانت بسمة الحبّ
فانني لستُ قصة ترويها
ولست نغمة تغنّيها
ولست صوتا تسمعه
او شيئا ما تراه
او شيئا ما تفهمه
فانني الالم المشترك
نادِني !!!
فالشجر يتحدّث الى الغابة
العشب يتكلّم مع الصحراء
النجم مع الكون
وانا أتكلّم اليك ...
قل لي اسمك !
اعطني يدك !
قل لي ماعندك من كلام
هاتِ قلبك !
لقد اخرجتُ جذورَك
تحدثتُ بشفاهك الى كلّ الشفاه
ويداك تعرفانِ يدي
لقد بكيت معك في الخلوة المضيئة
في سبيل ذكرى الاحياء
وغنيت معك اجمل الاغاني في المقبرة الظلماء
لان اموات هذا العام كانوا اعشق الاحياء
اعطني يدَيك
يداك تعرفانني
يامن لقيت متاخرا ، أحكي اليك
بقدر مايحكي الغيم مع العاصفة
بقدر مايحكي العشب مع اليباب
بقدر مايحكي المطر مع البحر
بقدر مايحكي الطير مع الربيع
بقدر مايحكي الشجر مع الغابة
فانني قد اكتشفت جذورك
وان صوتي وصوتك صديقان لبعضهما ..
ولأحمد شاملو مرثية موجعة بحقّ المبدعة الشاعرة فروغ فرخزاد أقتطف منها بعض الابيات بترجمة الشاعر والمترجم موسى بيدج :
باحثا عنكِ ، ابكي على عتبة الجبال
على بوابة البحار والاعشاب
باحثا عنكِ ابكي في معبر الرياح
في تقاطع الفصول
في اضلاعٍ مكسورةٍ لنافذة
صنعتْ للسماء الغائمة إطارا عتيقا
في انتظار صورتك
الى متى وكم ستنطوي اوراق هذا الدفتر الخالي
ولمن يريد ان يستعرض ويكتب عن الشعر الايراني المعاصر لابدّ ان يعرج على سهراب سبهري (1928—1980 ) وابداعاته الشعرية ومبتكر الصور البيانية المذهلة لأنه رسامٌ بارعٌ وفنانٌ تشكيليّ اضافة لكونه من طليعة الشعراء المجددين ذوي الخيال الواسع الافق ، تأثر كثيرا بالسوريالية لكن سورياليته اتسمت بأناقة الالفاظ وتنوع المعاني المبتكرة ولم ينجرّ الى الرمزية المفرطة
جاب سبهري العالم وكان محبا للترحال والاطلاع على اغلب شعراء العالم وفنانيه حتى وطأت رجلاه بلاد اليابان بهدف تعلّم واتقان النحت على الخشب وقرأ كثيرا من قصائد الهايكو لعدد من الشعراء اليابانيين وأعجب بها حتى ارتسمت بوضوح في معظم قصائده
وهذه احدى قصائده المفعمة بالخيال الواسع بترجمة الدكتور احمد موسى استاذ الادب الفارسي في المغرب العربي ،عنوان القصيدة " اين بيت الصديق " :
اين بيت الصديق ؟؟
سأل الفارسُ عند الفجر
تمهّلت السماء
وهب العابرُ ظلمةَ الرمال
غصنَ النور المتدلّي من شفاههِ
وأشار بإصبعهِ الى صفصافةٍ قائلاً :
قبل ان تصل الشجرة ؛
هناك زقاق مشجّر
اكثر اخضرارا من حلم الله
الحب فيه ازرق
بلون زغب الصفاء
تذهب الى نهاية الزقاق..
الذي ينتهي عند خلف البلوغ
ثم تدلف الى جانب وردة العزلة
وقبل ان تصل الوردة بقدمين..
تمكث عند نافورة اساطير الارض الخالدة
ستأخذك رهبة شفيفة
ستسمع خرخشة في صفاء الفضاء حيث يسيل
سترى طفلا تسلّق صنوبرةً سامقة
كي يقتطف من عشّ النور فرخا
فاسأله :
" اين بيت الصديق "
في هذه العجالة ، لايمكن ان احيط احاطة كاملة بملامح وسمات الشعر الايراني المعاصر بهذه المقالة القصيرة وانما هي جولة سريعة كسائح عابر في سفح صغير امام سهوب واسعة ومساحات شاسعة يتطلب خوض غمارها والتنزه بمغانيها وماكتبته سوى انطباعات من خلال قراءاتي لشعر هؤلاء المجددين حصرا، فهناك الكثير الكثير من الشواعر البارعات والشعراء الذين حملوا راية التجديد ولعلِّي اعود لاحقا لتسليط الضوء اكثر على شعراء اخرين تركوا بصمات واضحة وآثار لايمكن اغفالها في مسار حركة الشعر الايراني الجديد

جواد غلوم
[email protected]



#جواد_كاظم_غلوم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسان الحرباء
- زيّنوا بغداد بالفنّ الغرافيتي
- قصيدة نثر - المالُ والمُجون -
- هل الحورُ العين فائقات الجمال ؟!
- حلولٌ جنسيّة لرجالنا الفحول
- انحسارُ الثقافة في العراق
- معالم بغدادية ثقافية لاتنسى/ الجزء السادس
- كيف تفوز بالانتخابات النيابيّة ؟
- منظمات المجتمع المدني في العراق /مالها وماعليها
- قصيدة بعنوان - كأنّ السعْد أغمضَ ناظرَيه -
- معالم بغدادية فنية ثقافية لاتنسى/الجزء الخامس
- فذكّرْ إن نفعت الذكرى
- ليتنا لانشمُّ زناخة النفط
- ليتنا بلا زناخة النفط
- معالم ثقافية بغدادية لاتنسى/ الجزء الرابع/فرقة المسرح الفني ...
- معالم فنيّة بغدادية لاتنسى/ الجزء الثالث ( اسطوانات جقماقجي ...
- معالم ثقافيّة بغدادية لاتنسى/ الجزء الثاني (سينما غرناطة )
- عبقرية نطاسيّة عراقية في اليابان
- عندما تتأزمُ الشعوب
- غودو آتٍ لامحالة


المزيد.....




- «ثبتها الان» استمتع الآن بمشاهدة الأفلام الحصرية تردد روتانا ...
- القصة الكاملة لوفاة الفنان تامر ضيائي بعد صفعة من فرد أمن.. ...
- من يوبا الأول إلى السلطان إسماعيل العلوي.. عاطفة الأمس تثري ...
- فيضانات تورنتو تُغرق منزل مغني الراب دريك
- أديل تخطط لـ-استراحة كبيرة- من الموسيقى: -خزانتي فارغة تمامً ...
- وفاة فنان مصري شهير بعد صراع مع المرض
- جامعة كوفنتري تمنح الفنان ضياء العزاوي الدكتوراه الفخرية 
- بعد مشادة عنيفة.. وفاة الممثل المصري تامر ضيائي في مستشفى لع ...
- فنان مصري: ندمت على ارتداء قميص نوم في مسلسل بطله محمد رمضان ...
- بعد -مشاجرة وصفعة-.. وفاة الممثل المصري تامر ضيائي أمام مستش ...


المزيد.....

- الرفيق أبو خمرة والشيخ ابو نهدة / محمد الهلالي
- أسواق الحقيقة / محمد الهلالي
- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد كاظم غلوم - انطباعات عن الشعر الإيرانيّ الحديث