|
قراءة نقدية لدليل السينما العربية والعالمية 2013 لمحمد رضا (1-3)
عدنان حسين أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 4350 - 2014 / 1 / 30 - 21:26
المحور:
الادب والفن
صدر عن مؤسسة "كِتاب السينما للنشر والتوزيع" بدبي "دليل السينما العربية والعالمية لعام 2013" للناقد السينمائي اللبناني الدؤوب محمد رضا. يضم الكتاب أربعة فصول تتصدّرها كلمتا الناشر والمؤلِف، إضافة إلى الإهداء الموجّه للعالِم الحسن بن الهيثم، أول عربي اشتغل على علم البصَريات، والمخرج الفرنسي المولد لويس لو برينس، صانع أول فيلم سينمائي بكاميرا واحدة وعلى شريط واحد عام 1888. قبل الولوج إلى تفاصيل هذا الكتاب لا بد من الإشارة إلى الجهد الموسوعي الكبير الذي بذله الناقد المثابر محمد رضا، فقد نذر هذا الإنسان نفسه منذ طفولته وصباه إلى الفن السابع الذي وجد فيه ضالته فلا غرابة أن يتابع كل صغيرة وكبيرة فيه بدءاً بالفضاء السينمائي اللبناني، مروراً بالفضاء العربي، وانتهاءً بالفضاء العالمي الأشمل. ولعل هذا الشغف الكبير يتجسّد حتى في متابعته الدقيقة في الفصل الرابع من هذا الكتاب لكل الفنانين العرب والأجانب الذين ارتحلوا إلى جوار ربهم، لكن أرواحهم لا تزال ترفرف في سمائنا وتحيلنا، بين أوانٍ وآخر، إلى نتاجاتهم الفنية التي انقطعوا إليها، تماماً كما انقطع مؤلف هذا الكتاب لملهِمته الوحيدة السينما التي تستطيع أن تُعيد للحياة بهجتها المفقودة. وعلى الرغم من كل المعوّقات التي تقف حائلاً أمام بيع الكتاب السينمائي وانتشاره في عالمنا العربي إلاّ أنّ إصرار الناشر عبدالله الشاعر والمؤلف محمد رضا على إصدار هذا الكتاب يكشف عن ثقتهما المُطلقة بالرهان على النقد السينمائي من جهة، وولائهما للفن السابع من جهة أخرى، وليس أمامهما من طريق ثالثة سوى طبع هذا الكتاب النقدي الذي يخرج في بعض الأحيان من دائرة النقد السينمائي إلى "الأرخنة السينمائية" التي تحتاج إلى جهود وأوقات مضاعفة.
السينما العربية يشتمل الفصل الأول من هذا الكتاب على خمسة محاور رئيسة اندرجت في باب "اتجاهات وتقارير" حيث توقف الناقد محمد رضا عند محور "عام في السينما العربية" وخلص إلى القول بأن"السينما ليست الأفلام، والأفلام ليست السينما" وعلى المتلقي أن يفهم ما بين السطور وما وراءها. كما استنتج أيضاً بأن "السينما العربية هي أبعد ما تكون عن الوضع الجيد" وهو يرى أن عناصر نجاح السينما تتمثل بست نقاط رئيسة وهي:"البنية الاقتصادية القادرة على التمويل، والبنية التسويقة، وآلية عمل إعلامي صحيح، وخبرات وطواقم شاملة في كل الحقول، وصالات سينمائية كافية، ووضع ثقافي واقتصادي مستتب ناتج عن وضع سياسي ثابت" وما إلى ذلك. غير أن رؤيته النقدية الفاحصة للعالم العربي الآن تكشف بما لا يقبل الشك بأن ليبيا ليس فيها صناعة سينمائية، وأن سوريا لا تفكر الآن بغير الاقتتال الداخلي المندلع إلى أجلٍ غير مسمّى، وأن مصر يزداد فيها شكل التطرف الديني، وأن تونس لا تنتج سوى حفنة أفلام روائية ووثائقية. وعلى الرغم من هذه الأجواء الكابية الدكناء إلاّ أن هناك بصيص أمل مرتقب فثمة تطور سينمائي ملحوظ يمكن تلمّسه في دولة الإمارات العربية المتحدة التي أدركت أهمية السينما كوسيط ثقافي وفني وحضاري لذلك قدّمت كل ما تستطيع تقديمه من دعم سواء للصناعة السينمائية المحلية على قلّتها أم لتشجيع المهرجانات السينمائية وترسيخها في هذا الجزء الحيوي من منطقة الخليج العربي. وقد أشرّ الناقد محمد رضا على أهمية الإقبال الجماهيري على مشاهدة الأفلام السينمائية في دولة الإمارات تحديدا وسواها من دول الخليج العربي. إذا كان هذا هو وضع السينما العربية خلال عام فما هو وضع السينما العالمية؟ يجيب محمد رضا بأن صالات السينما الأميركية خلال عام 2011 قد سجلت نحو 500 مليون دولار أقل مما سجلته خلال عام 2010 وهذا التراجع مقلق لمحبي السينما وعشاقها في كل مكان من العالم. كما تراجعت أفلام الأبعاد الثلاثة من 43 فيلماً عام 2011 إلى 38 فيلماً عام 2012، لكن هذا الانحسار البسيط لا يشكل هزيمة لهذه التقنية السينمائية ذلك لأن الإيرادات تدلل على أن الإقبال على هذا النظام الثلاثي الأبعاد لا يزال قائماً ومتواصلا فلا خشية حقيقية تراود ذهن الناقد محمد رضا، ولا قلق يتسرّب إليه في هذا الصدد.
المهرجانات السينمائية العربية يرصد محمد رضا في "كِتاب السينما" كل عام المهرجانات السينمائية العربية مقيّماً إياها بموضوعية كبيرة، ذاكراً ما لها وما عليها من دون أن يخشى في الحق لومة لائم. لا شك في أن القائمين على هذه المهرجانات هم رفاق وأصدقاء لكن ذلك لا يمنع من الدخول في منافسات محمومة حتى وإن أخذ بعضها طابع المنافسة الصامتة لكنها تتأجج بين حين وآخر تماماً كما يتأجج الجمر تحت الرماد حينما يحرّكه منخس ما بقصد أو من غير قصد، ولعل الدخان الذي يتصاعد من موقد هذا المهرجان أو ذاك يشي بتلك المنافسة المحمومة التي يسلْفِنها غطاء الصمت الذي قد يتشقّق أمام بعض الأحداث والمناسبات. لقد ودّع مهرجان أبو ظبي عام 2012 مديره الأميركي السيد بيتر سكارليت، كما صُرفت الأسترالية أماندا بالمر من منصبها كمديرة عامة لمهرجان الدوحة الذي انطلق عام 2009. وفي السياق ذاته ودّع مهرجان دبي في عامه الأول 2007 مديره الكندي نيل سيفنسون إلا أن التنافس بين المهرجانات الخليجية في الأقل لا يزال قائما.
دبي يؤم المهرجانات الخليجية يشير محمد رضا في هذا الفصل إلى أن الوطن العربي يضجّ بالمهرجانات السينمائية الممتدة من عُمان إلى مراكش وهي تحاول الوقوف على أقدامها إذا ما توفرت عناصر النجاح الستة التي أشرنا إليها قبل قليل. فالدعم متذبذب في غالبية البلدان العربية باستثناء مهرجانات الخليج العربي، ومهرجان مراكش المدعوم مباشرة من قبِل القصر الملكي. يعتقد محمد رضا أن مهرجان دبي لا يزال يؤمّ المهرجانات الخليجية لأن الحكم على مهرجان أبو ظبي قد تتوضح معالمه في السنوات القليلة القادمة، فهذا الأخير، كما يرى الناقد رضا، لا يزال أقلّ فعالية وأكثر تشتتاً. فعلى الرغم من أن التنظيم كان حسناً على أكثر من صعيد، والأفلام كانت جيدة عموماً، لكن المهرجان لا يزال محدوداً في استقطاب وعرض جديد السينما العربية. كنت أتمنى على الزميل رضا أن يقدّم مقارنة بين الأفلام العربية الجديدة التي يستقطبها كل مهرجان على حدة كي نتأكد من صحة هذا الرأي النقدي ببعض الأدلة الدامغة، والبراهين العددية الملموسة التي لا يختلف عليها اثنان. لقد اكتفى الناقد بالإشارة إلى تكاتف جهود العاملين في مهرجان دبي وخبرتهم المشهودة على مدى سنوات المهرجان العشر التي ظل فيها محافظاً على تقليده ومكانته الفنية من دون أن يغفل السنة الصعبة الأخيرة التي تمكّن من تجاوزها. أما مهرجان الدوحة السينمائي الدولي الذي أدارته أماندا بالمر فقد حاول القائمون عليه توسيع رقعة الحضور العربي فيه، لكن العديد من السينمائيين العرب ينظرون إلى مهرجاني دبي وأبو ظبي كاختيار أول لعرض أفلامهم. يرى رضا أن برنامج "صُنع في قطر" قد حظي باهتمام خاص لأنه حشّد "19" فيلماً محلياً بينها ثلاثة أفلام روائية، وهذه إشادة ضمنية بالرئيس التنفيذي للمهرجان عبدالله النجار ونائبه عيسى بن محمد المهندي. وفيما يتعلق بمهرجان مراكش السينمائي فيعتقد رضا أن "وجهته ما تزال منصبّة على دولية الحدث أكثر من عروبيته". أما بقية المهرجانات العربية فلا تزال تراوح في مساحة ضيقة مثل مهرجان بيروت المحدود نسبياً بسبب الظروف الأمنية والاقتصادية. ومهرجان تطوان لسينما البحر المتوسط الذي اقتصرت عروضه هذا العام على أفلام وثائقية تتمحور حول الربيع العربي، فيما أُجِل مهرجانا دمشق والقاهرة نتيجة الغليان الذي تشهده مصر وسوريا على حدٍ سواء. أما المهرجانات العربية التي تُقام حول العالم فهي ليست أفضل حالاً من شقيقاتها في البلدان العربية، إذ تمتد المشكلات التنظيمية من مهرجان روتردام للفيلم العربي إلى مالمو، مروراً بأسبانيا، وانتهاء بسان فرانسيسكو ولوس أنجيليس فمهرجان "آمال" الذي يُقام في مدينة سانتياغو دكو موبستيلا لا يزال محدود التأثير إعلاميا. فيما تعرّض مهرجان روتردام إلى ضربات موجعة في السنوات الأخيرة بسبب خلافات إدارية أدت إلى استقالة بعض العاملين المؤثرين فيه، فيما تتحدث التقارير الصحفية عن سوء تنظيم رهيب لمهرجان مالمو. وربما يكون مهرجان سان فرانسيسكو هو أنجح المهرجانات العربية في الغرب، كما يرى رضا، والفضل في ذلك يعود إلى جدية فريق العمل، وإخلاصه، وتفانيه اللامحدود. يعتقد رضا أن مهرجانات من قبيل برلين، كان، فينيسيا، كارلوفي فاري، لوكارنو، تورنتو، سنداص تذهب إليها الأفلام كي تفوز بالجوائز أو بعقود التوزيع، أما مهرجانا لوكارنو وكارلوفي فاري فهما يجمعان بين الفن والتجارة في آنٍ معا.
ترنس مالك وبحثه الفلسفي توقف الناقد محمد رضا في المحور الثالث من هذا الفصل عند مخرج العام ترنس مالك، وهو مخرج وكاتب سيناريو ومنتج، أنجز أربعة أفلام خلال 42 سنة، كما أنجز خلال عامين ثلاثة أفلام وهي على التوالي "بادلاندرز" 1973، "أيام الفردوس"1978، ثم انقطع مدة عشرين عاماً قبل أن ينجز فيلمه الثالث "الخيط الأحمر الرفيع" 1998. ثم أنجز "العالم الجديد" و "شجرة الحياة" و "إلى العجب". كتب ترنس سيناريو فيلمه الجديد "فارس الفناجين". يعتقد رضا أن الرابط الأكثر أهمية في أفلام ترنس هو البحث المزمن لضياع ما، مثل بحث تاركوفسكي الفلسفي وليس الميداني. كما يصرّ رضا على أن ترنس لا يقلّد أحداً، ولا يستطيع أحد تقليده. لقد سبق له أن طرح بعض أفكار هذا الفيلم "إلى العجب" مثل الغربة، والوحدة، والتوق لمعرفة الحياة، ودور الدين في حياة الإنسان، إلا أنه لا يرضى أن ينجز الفيلم الواحد مرتين. أما "شجرة الحياة" فهو فيلم فلسفي، شعري وجمالي عن دراما عائلية تقع في خمسينات القرن الماضي. يلتقي مالك مع تاركوفسكي، كما يرى رضا، في حبهما للموسيقى والماء وتصوير الطبيعة.
فانتازيا السحر الأسود يدور المحور الرابع من هذا الفصل على مسلسل العام "هاري بوتر" الذي هو استعادة لثمانية أفلام من فانتازيا السحر الأسود. وهذه الأفلام هي في الأصل "7" كتب للروائية البريطانية ر.ك. راولينغ تدور في رحى عالم متخيل. وقد بيع منها "400" مليون نسخة، وتقدّر ثروة الكاتبة بنحو بليون دولار. يتوفر إنتاج هذا المسلسل على غالبية عناصر النجاح من أمانه الاقتباس إلى عناصر الفيلم الغرائبية وأجوائه الدكناء ثم إبقائه في مدار الأجواء البريطانية، فالمنتج ديفيد هايمان، والممثلون كلهم بريطانيون ما عدا البعض منهم مثل البلغاري ستانليسلاف إيفانسكي، والممثل البريطاني ذو الأصل الإيراني أصفهان آزاد، والممثل الهندي شيفلالي شودوري. أما المخرجون فكلهم بريطانيون وهم على التوالي كريس كولومبوس للأول والثاني، وألفونسو كواردن للثالث، ومايك نوويل للرابع وديفيد ييتس للخامس والسادس والسابع والثامن. يرى الناقد رضا أن الحكاية في الجزء السابع من هذا المسلسل ما عادت مغامرة حفنة من الأولاد يمارسون السحر، بل أضحوا شباباً يتحدثون عن الحياة والحب والغيرة والشك واليقين وما إلى ذلك. كما بلغت إيرادات هذا المسلسل بليوني دولار. أما الأفلام الثمانية حسب تسلسلها فهي "هاري بوتر وجوهر الفيلسوف"، "ه.ب وغرفة الأسرار"، "ه. ب وسجين أزبكان"، "ه. ب وشعلة النار"، "ه. ب ونظام الفينيكس"، "ه.ب والأمير نصف الشقيق"، "ه.ب والمقدسات المميتة1" و "ه.ب والمقدسات المميتة2". أما المحور الخامس والأخير في هذا الفصل فهو "خمسون سنة على جيمس بوند" حيث توقف الناقد محمد رضا عند أبرز أفلامه وهي "دكتور نو"، "من روسيا مع الحب"، " أنت فقط تعيش مرتين"، "الرجل ذو البندقية الذهبية"، "الجاسوس الذي أحبني"، "لعينيك فقط" و "إجازة للقتل". كما قدّم رضا ثبتاً بأسماء الممثلين الذين جسّدوا دور بوند، والنساء اللواتي لعبن أمامه أدواراً إيجابية "غير شريرة"، وأشرار بوند الذين كانوا أكثر وقعاً منه، إضافة إلى المخرجين الذين تناوبوا على تحقيق أفلامه.
#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العدالة الانتقالية وآليات تطبيقها
-
سطوة الواقع وسحر الخيال العلمي المجنّح
-
معرض استعادي في -بيت السلام- للفنان شاكر حسن آل سعيد
-
د. علي علاوي يستقرئ العلاقة بين مفهومي الأخلاق والسياسة
-
السيد مضر الحلو وقراءته الجديدة للتراث
-
سماحة السيد حسين إسماعيل الصدر ومفهوم المساواة بين الناس (2)
-
سماحة السيد حسين إسماعيل الصدر ومفهوم الحوار مع الآخر (1)
-
مهرجان الظفرة السابع يحظى باهتمام إعلامي عالمي
-
مهرجان الظفرة. . توثيق الماضي بعيون معاصرة
-
كنوز العراق الخفية
-
السخرية السوداء في فيلم -111 فتاة- لناهد قبادي وبيجان زمانبي
...
-
غربة المثقف العراقي في المنفى البريطاني في فيلم وثائقي ثقافي
-
السينما الرقمية بين الصدمة والإبهار
-
المهاجرون في مجتمع متعدد الثقافات
-
الملتقى الأول للرواية العراقية المغتربة بلندن
-
الصناعي والناشر عبد الصاحب الشاكري:أصدرتُ مجلة -الحذاء- التي
...
-
اللغة العربية بين هاجسَيّ البقاء الفناء
-
جودي الكناني: حلمي الكبير أن أحقق فيلماً عن المتنبي
-
جودي الكناي:أهتم كثيراً بالبورتريت الذي يتناول دواخل الشخصية
...
-
السينما فن تعبيري أكثر تعقيداً من الفنون الإبداعية الأخرى
المزيد.....
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|