أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عيسى ربضي - عوامل بروز ظاهرة الناشطين الفردانيين















المزيد.....

عوامل بروز ظاهرة الناشطين الفردانيين


عيسى ربضي

الحوار المتمدن-العدد: 4321 - 2013 / 12 / 30 - 16:38
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


كنت تناولت بمقالة سابقة ظاهرة " الناشطين الفردانيين مقابل الأحزاب الثورية" واليوم ارتأيت ان ازيد رقعة جديدة بهذا الموضوع لألقاء المزيد من الضوء على الية بروز الناشطين الفردانيين على حساب الأحزاب الثورية.
دور الرأسمالية
فمن جهة، الرأسمالية في المركز واذيالها في المحيط حاربت طويلا النزعة الجمعية في العمل الثوري وسعت طويلا لتعزيز ادوار الأفراد وتسليط الضوء على الشخوص وان كان بصفة "سلبية"، كأن تصف الشخص بالارهاب او بالهمجية. فهي بذلك تعزز النزعة الفردانية في العقل الجمعي الشعبي، وتعمد الى ابراز الفعل الثوري كفعل فردي لا جذور له فيتحول بذلك الفعل الثوري من فعل تراكمي يؤدي لتغيير نوعي الى فعل نقلة مفصولة عن جذورها وامتدادها تماماً كما هي الشخصية الدرامية في السينما التي تبرز من لاشيء فتنتج البطل الخارق. والبطل الخارق - كتعبير اخر عن تسليط الأضواء على الشخصية الفردية " الايجابية" - يكون بديل عن الفعل الجمعي الشعبي لذا ترى سوبر مان ينقذ الكون بينما الناس تشاهد وتصفق للبطل ولا حول لها ولا قوة. فالتغييرالذي يحدث نتيجة لتراكمات كمية وصلت لمعيار محدد لا يمكن بعده الا ان تحدث الطفرة اي التغيير وبالتالي تتحقق الحتمية.مثل ارتفاع درجة حرارة الماء الذي هو تغيير كمي ولدى حصول درجة الغليان يتحول الى تغيير نوعي لأنه بدأ يتبخر لكن هذه الحتمية في التغيير يعترضها ببساطة ادوات "خفض الحرارة" مثل ان تخفض حرارة النار او تضيف الماء البارد الى الساخن باستمرار او فتح نوافذ اضافية في الوعاء المغلق. واحدى هذه الأدوات التي تستخدمها الرأسمالية في "تبريد" الماء الساخن هي استراتيجية صب الماء البارد وفتح منافذ "للتنفيس" لتمتص الحرارة ، احدى علاماتها تتجلى في استراتيجية خلق البطل الاسطوري لكل مرحلة الذي يعطي للماء الساخن منفذاً للتنفيس والتقاعس عن الغليان.
تم التركيز اذن على الشخوص بصورة ممنهجة سواء بتقديرهم واجلالهم او بتشويه صورتهم لدرجة تمُمحى من الذاكرة الشعبية جذور هذه الشخوص. فينسى الناس ان نلسون مانديلا مثلا هو امتداد للنضال الجنوب افريقي ونضال المؤتمر الافريقي بل واحيانا ينسون المؤتمر الافريقي برمته وجنوب افريقيا برمتها لكن يذكرون نلسون مانديلا كمناضل ثوري نتيجة لتركيز الاعلام على شخص نلسون مانديلا اكثر من قضيته وقضية الملايين من امثاله.
جندت الرأسمالية في المركز واذيالها بالمحيط الاعلام - من بين ادوات اخرى كثيرة - بقوة لتكثيف النزعة الفردانية في رؤية القضايا الثورية والوطنية وعززت المكانة الفردية لتسحق بكل قوة النزعة الجمعية التي لن تتحقق الثورة ولن يتحقق التغيير البنيوي العميق بدونها. وفي محاولة لمحاربة قوانين المادية وبالتالي محاربة التطور الطبيعي - الضروري - استثمرت في تيارات وحركات متناقضة ومتضاربة وعززت وغذّت الصراعات الثانوية بينها على حساب الصراع الرئيسي بين الرأسمالية واذيالها من جهة وبين الطبقات والفئات المتضررة منها من جهة اخرى. فترى الرأسمالية في المركز تدعم انظمة الحكم القمعية الفاشية في المحيط بينما تدعم مقابلها حركات حقوق الانسان والمراءة ....الخ. فتكون راعية للقمع ومدافعة عن الحريات بنفس الوقت. ومن خلال لعب هذا الدور تحاول تفتيت الصراع الرئيسي وتشتيته بالصراعات الثانوية فتُبرز قضية "نضال" المراءة مثلا وكأنه مستقل عن النضال الطبقي- الوطني وكأن المراءة في صراع مع الرجل وتبرز اسماء لامعة في "الدفاع" عن حقوق المراءة فتصبح هذه الشخوص ممثلة للمراءة وناطق رسمي بأسمها فاصلة اياها عن انتمائها الطبقي. ومع ان هذه الشخصيات احيانا تكون مدافعة بقوة وحق عن المراءة وتعبر عن نضالاتها المطلبية اليومية الا انها لا يمكن ان تكون بديلا طبيعياً عن تمثيل المراءة ضمن حركة الصراع الرئيسي الطبقي-الوطني.
احزاب اليسار
من جهة ثانية، الأحزاب الثورية وخصوصا اليسارية والتي هي ممثل الطرف النقيض في الصراع مع الرأسمالية، لم تتمكن من الافلات من فخ تعظيم الشخوص ورسم ايقونات "للثورة". فتصبح الثورة البلشفية متجسدة بروح لينين واحياناً ستالين اوتروتسكي وبعض القيادات الأقل حظاً وشهرة وتصبح الثورة الكوبية مؤطرة ضمن صورة كاسترو وجيفارا. وطوال فترة حياة اي من الأحزاب الثورية اليسارية خلال القرن الأخير تجد هناك محطات تؤرخ لهذا الحزب او ذاك بأسماء وايقونات اكثر مما تؤرخ له ضمن مراحل تطور طبيعي.
لقد عمدت الأحزاب اليسارية لاستخدام الرموز او الايقونات الثورية لنشر فكرها الثوري بين الجماهير والتعريف بأهدافها وفكرها وقد يكون ذلك نابع من عدة أسباب:
- عدم وجود منابر تعبوية سريعة قادرة على شرح الفكر والمنهج الثوري اليساري ولا قادرة على تلخيصه مثل قدرة الايقونات الثورية. فرسم صورة جيفارا في اذهان الجماهير اسهل من نقاش قضية اسبقية المادة على الوعي واكثر سلاسة من شرح قوانين الجدل ومقولاته.
- عدم تمكّن الأحزاب وقياداتها وكوادرها من الفكر المادي الجدلي وبالتالي عدم قدرتهم على صياغة مقولات وقواني الجدل في طريقة مبسطة وقريبة لفهم الجماهير كون فاقد الشيء لا يمكن ان يعطيه في الفكر والممارسة.
- معظم الأحزاب اليسارية من منابت البرجوازية الصغيرة التي ما زالت غير قادرة على التخلص من نزعة الأنا وابراز الذات مما يجعلها تتماثل مع هذه الأيقونات وترى ذاتها بها فيكون ابراز هذه الأيقونات الثورية ابراز للذات بصورة ما.
- بعض الأحزاب والكوادر ترى ان هذه الأيقونات الثورية قامت بفعل عظيم وترى ان من "حقها" ان يتم تمجيدها كونها كانت مثالاً للتضحية والعطاء وترى ايضاً انها من خلال تمجيدها فأنها تجعلها نموذجاً يُحتذى به في الايثارية والتضحية والعطاء.
- الظروف الموضوعية القاسية التي عملت تحت وطئها الاحزاب اليسارية كان لا بد ان يشكل اثر في قراراتها وفي اولوياتها حيث ان الأولوية ستكون للبقاء والدفاع عن الفئات والطبقات المهمشة في الغالب على حساب التطوير الذاتي والنهوض بالوعي الايديولوجي للأعضاء ومنها للجماهير.
وقد يكون هنالك العديد من الأسباب الاخرى التي لو راجعنا ادبيات الأحزاب اليسارية في القرن الأخير لوجدنا العديد من التحليلات الممكنة للتعظيم. لكن الأثار الجانبية لتمجيد وتآليه عدد من الايقونات الثورية اوقع اليسار وأحزابه في فخ كبير تجلى بعدة محطات:
- اصبح اليسار يعيد انتاج الفكر الرأسمالي في تعزيز دور الفرد بخطاب يساري ثوري فبدل سبايدر مان هناك يساري مان. الذي يأخذ من الأغنياء ويعطي الفقراء كما فعل الصعاليك كحركة اوروبين هود او حتى ارسين لوبين كأفراد والذي يرى طواحين الهواء تتحداه لشخصه لا لموقعه الطبقي والوطني.
- اقتصرت معارف بعض الكادر اليساري على تجارب أشخاص في الثورات بدل التركيز على التجربة الثورية برمتها كتعبير عن الصراع الطبقي- الوطني فترى هذا الكادر يلم بتاريخ جيفارا او هوشي منه اكثر من المامه بنجاحات واخفاقات الثورات الكوبية والفيتنامية ويعرف عن ثورة اسبارتيكوس اكثر من معرفته بثورة القرامطة. فأصبح بعض الكادر اليساري محدود المعارف وغير قادر على الاستفادة من التجارب السابقة وتطبيق قوانين الجدل عليها بقدر ما هو قادر على سرد تاريخ حياة هذه الأيقونة او تلك.
- اصبح هنالك توجه لدى بعض الكادر اليساري للتمثل "بالسلف" الثوري فأصبح يبحث عن مواقف للأيقونات الثورية من القضايا الحالية. فاذا اثير موضوع النضال في البرلمان في حلقة نقاش يسارية لا يمكن ان لا يسُتشهد بلينين وموقفه من النضال في البرلمانات الرجعية. وهذا بحد ذاته ليس سيء لكن السيء ان ننسى ان لينين تناول هذا الموضوع في ظرف تاريخي محدد وهو ليس قانون ديني وبالتالي لا يمكن الاستمرار في "تبني" موقف لينين بغض النظر عن التغييرات التاريخية والظروف الموضوعية والذاتية الحالية دون ان يتحول اليسار الى حزب ديني نصّي!!! فقد الكثير من الكادر اليساري قدرته التحليلية وفي احيان كثيرة كممت الأحزاب نفسها افواه من فكر او حلل فيها كون تحليله او فكره خالف "النص" اللينيني!!!
- نتيجة لتمجيد بعض الأيقونات الثورية سقط بعض كادر واحزاب اليسار في فخ التعميم، فأصبح يتبع بشكل أعمى ايقونات فاشية لمجرد تلويحها بعلم المقاومة او العداء للرأسمالية او الصهيونية. ونسى هذا الكادر التركيبة الطبقية لهذه الأيقونات خصوصا تلك التي كانت بالسلطة ممثلة للبرجوازية سواء الصغيرة او الكمبرادورية . فترى من كادر اليسار من يتماهى مع هذه القيادات بصورة شخصية متجاهلا جذور سلطتها الطبقية ومتناسياً قوانين الوحدة والصراع والتحالف والصراع. من المفتي امين الحسيني الى عبد الناصر وصولاً لصدام حسين وحسن نصرالله وحتى بشار الاسد جميعها اصبحت ايقونات لبعض كادر اليسار. صحيح ان بعضها كان يمثل حركة ثورية لفترة من الزمن لكن موقعها الطبقي وموقفها من النضال الثوري ما زال بارزاً في تاريخ مسيرتهم السلطوية. حتى اليوم تسمع الكثيرين من اليسار يقول انا اعلم ان فلان كان رئيس فاشي وقتل وذبح الحركات الثورية وشعبه ولكني اراه بطل قومي!!! برأيي ان هذا ناتج عن ميوعة مواقف اليسار الثوري من هذه الأيقونات من جهة وتمجيدها المطلق للأيقونات الثورية من جهة ثانية واغفالها عن ضرورة وحتمية تفعيل الفعل الشعبي الجمعي من جهة ثالثة.
دور الفرد
من جهة ثالثة، برزت الشخصية البرجوازية الصغيرة كممثلة لليسار فكان معظم اعضاء الحزب اليساري من هذه الطبقة وبالتالي لا بد تأثروا بسلوكياتها وعكسوا هذه السلوكيات في ممارساتهم. فقد ترى بعض الكادر اليساري المستمتع حد البلاهة بكيل المديح له-لها للدور الرائع الذي يقوم به. يستمتع بتلقي المديح او حتى يتباهى بكونه مصنف على قائمة الارهاب كشخص!! ان هذه المسلكيات البرجوازية قد اضرت مجدداً بقدرة اليسار على لعب دوره كطليعة للجماهير كونه انشغل بمشاهدة ابداعات الخالق في المرآة وتنرجس لرؤية الفعل الباهر الذي قام به. وتغذت هذه النزعة من العاملين الأول والثاني اي الرأسمالية من جهة والاحزاب الثورية اليسارية من جهة اخرى وكأننا نعبّد للرأسمال طريق استمراره بالبقاء ونلقي بأكوام العقبات في طريق التحرر والاشتراكية. ان اليساري الايثاري لا ينتظر دروع التكريم كما لا ينتظر القصور في الجنة فهو لا يبرر غايته بالوسيلة وهذا ما لا ينطبق على المسلكية البرجوازية ولذا لا بد من ان يتحقق الانسلاخ الطبقي بدل "ترقيع" الشخصية البرجوازية وتلقينها بعض اساسيات المشاركة لتبدو بمظهر اليسار الثوري.
انا لا ادعي ان اليسار جميعه بكادره واحزابه قد وقع بهذه الكمائن لكني اقول اننا جميعا كيساريين احزاب وأفراد نتحمل مسؤولية تاريخية بوقوع العديد من اليساريين ايضا افراد واحزاب في هذه الكمائن وبالتالي علينا ان نعيد بناء فعلنا اليساري الثوري الجمعي بوضوح وشفافية ومسؤولية من خلال النقد الذاتي اولاً ورفض سياسة كم الأفواه ثانياً ومحاربة النزعات الاستعراضية الفردانية سواء عند الكادر او القيادة مجموعات وافراد ثالثاً
هنالك فرق جوهري بين ان نكّن احتراماً وتقديراً عالياً للأيقونات الثورية كما نكّن احتراماً للأم التي ترضع طفلها وطفل جارتها المريضة ونفس الاحترام الذي نكّنه للعامل الذي يشارك باضراب في وجه جشع الرأسمال وبين تقديس أي من هذه الأيقونات وجعل نصّها كتاباً مقدساً.
ان ظاهرة الناشطين الفردانيين التي طفت على السطح بشكل مكثف مؤخراً هي تعبير عن تكاثف العوامل الثلاث السابقة، ومع اني اؤمن بدور الفرد في التاريخ لكني ارى هذا الدور جزء من الفعل الجمعي ولا يمكن ان يكون خارج اطار الصورة اي لا يمكن ان يكون فوق الصراع الطبقي - الوطني ولا فوق قوانين الجدل. من الطبيعي والضروري ان يقوم الأفراد بدورهم الطليعي في تحريك دفة الصراع الطبقي- الوطني ومن الطبيعي ان يتعرضوا للاخفاقات ويحرزوا النجاحات وعلينا ان نرى هذه الاخفاقات والنجاحات بحجمها الطبيعي بدون تهويل او تصغير حتى نتمكن من تطبيق قوانين الجدل في تحليلها والاستفادة منها لقادم الأيام.
ان ظاهرة الناشطيين الفردانيين لا يمكن ان تولد من فراغ ولا بد من عوامل مؤسسة وداعمة لها ولا بد ان لها جذور تغذيها، استعرضت بعضها ولكن ما هذا الا قطرة في محيط لا بد من نبشه وتحريك المياه الراكدة فيه. فمن الأسهل والأسلم -برأي البعض - ابقاء الماء الراكد راكداً وبالتالي نبقى في المنطقة الدافئة بالرغم من قذارتها تماما كما الطفل الذي يبلل ثيابه ، لكن دون رمي الاحجار بكثافة في هذه المياه لن نتمكن من الاستفادة منها بل ستصبح عبء علينا مستقبلا كونها مياه صالحة لتربية الطفيليات ومن هنا تتغذى الانتهازية اليسارية ومن هنا تنتفع الرأسمالية في حربها ومن هنا يتعفن البيت اليساري من الداخل ويصبح آيلاً للسقوط.
من الضروري بمكان ان يحسم اليسار امره في محاربة النزعات الفردانية واعادة رسم خطواته بطريق الفعل الجمعي والا سيكون من الطبيعي ان تلفظه الجماهير ويفقد قدراته على ان يكون بوصلة لها. ولن يكون هذا التغيير النوعي الا عبر تراكمات كمية تحدثها الاحزاب اليسارية عبر المكاشفة والتقييم البعيد عن المجاملة كما البعد عن جلد الذات.



#عيسى_ربضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الشكل التنظيمي لأحزاب اليسار
- ناشطين فردانيين مقابل أحزاب ثورية
- مهماتنا: الجزء الثاني التجربة الفلسطينية
- مهماتنا: الجزء الأول المجتمع المدني
- نحو تشكيل جبهة يسارية ثورية
- مهمات اليسار في ظل الحراك بالشارع العربي
- ازمة اليسار من سوريا
- الحزب، اليسار واليسار المهادن
- اليسار والثورة وما يسمى بالربيع العربي
- اي يسارٍ هذا؟
- ولوج البرجوازية العربية من باب الحارة
- ثقافة العنف على الشاشة العربية


المزيد.....




- مصر.. حكم بالسجن المشدد 3 سنوات على سعد الصغير في -حيازة موا ...
- 100 بالمئة.. المركزي المصري يعلن أرقام -تحويلات الخارج-
- رحلة غوص تتحول إلى كارثة.. غرق مركب سياحي في البحر الأحمر يح ...
- مصدر خاص: 4 إصابات جراء استهداف حافلة عسكرية بعبوة ناسفة في ...
- -حزب الله- يدمر منزلا تحصنت داخله قوة إسرائيلية في بلدة البي ...
- -أسوشيتد برس- و-رويترز- تزعمان اطلاعهما على بقايا صاروخ -أور ...
- رئيس اللجنة العسكرية لـ-الناتو-: تأخير وصول الأسلحة إلى أوكر ...
- CNN: نتنياهو وافق مبدئيا على وقف إطلاق النار مع لبنان.. بوصع ...
- -الغارديان-: قتل إسرائيل 3 صحفيين في لبنان قد يشكل جريمة حرب ...
- الدفاع والأمن القومي المصري يكشف سبب قانون لجوء الأجانب الجد ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عيسى ربضي - عوامل بروز ظاهرة الناشطين الفردانيين