|
دعوة ملحة / وحدة الشيوعيين العراقيين في المرحلة الراهنة ضرورة موضوعية للنهوض باعباء النضال الوطني والاممي
فيصل خليل
الحوار المتمدن-العدد: 4319 - 2013 / 12 / 28 - 00:25
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
دعوة ملحة وحدة الشيوعيين العراقيين اليوم – هي ضرورة موضوعية للنهوض بأعباء النضال الوطني والاممي واجهت الحركة الشيوعية العالمية ولاتزال تواجه اليوم عدوا طبقيا وشرسا متمثلا بقوى التالوت العالمي وحلفاؤه على الصعيد المحلي والاقليمي والدولي ، ويملك هذا العدو الطبقي ادوات سياسية واقتصادية ومالية واعلامية ومخابراتية متمثلة بالمؤسسات المالية والاقتصادية الدولية ، وبراسمال مالي عالمي ، وبالشركات المتعددة الجنسية وبوسائل اعلام عالمية وباجهزة مخابرات عالمية وعلى راسها وكاله المخابرات المركزية الاميركية (C.I.A ) . لقد كان الهدف اللرئيسي لهذه القوى السوداء هو العمل المستمر من اجل اضعاف واختراق وتفتيت الحركة الشيوعية العالمية كعدو رئيس وخصم ايديولوجي رقم واحد ، متمثلا بالاتحاد اللسوفيتي وحلفاؤوه في اوربا الشرقية ...، ومما يؤسف له " نجحت " هذه القوى الغاشمة في تحقيق هدفها وتحت غطاء مايسمى بالبيرسترويكا مشروع الحكومة العالمية السيئ الصيت ، وبفعل الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي واختفاؤه من الساحة السياسية ، واختفاء اكبر حزب شيوعي في العالم ، واختفاء الجزء الهام من المعسكر الاشتراكي المتمثل بدول اوربا الشرقية واختفاء حلف وارسو ... ، وانعكس هذا وغيره ويشكل سلبي وكبير على الحركة الشيوعية العالمية . لقد " نجحت " هذه القوى السوداء في ارباك واحقاق وانقسام الحركة الشيوعية العالمية على الصعيدين الداخلي والخارجي ، من خلال تاجيج الخلافات السياسية والايديولوجية وحتى الشخصية بين قادة هذه الاحزاب ويشكل مفتعل وثم تفتيت الحزب الشيوعي الواحد في البلد الواحد الى عدة احزاب وفصائل شيوعية بدليل يوجد اليوم في رابطة الدول المستقلة ( جمهوريات الاتحاد السوفيتي ) اكثر من (40) حزبا شيوعيا ؟! . من حق أي مخلص ومبدئي سواء كان عضوا ام كان كادرا ام قياديا في الحزب الشيوعي ان يطرح جملة من الاسئلة المبدئية والمشروعة ومنها على سبيل المثال : - لمن ولمصلحة من يتم هذا التفتيت والتجزئة في الحركة الشيوعية العالمية ؟ من المستفيد من ذلك ؟ وماهو دور العامل الداخلي ومدى الالتزام بالثواين المبدئية في الحياة الحزبية ؟ وماهو دور الخصم الايديولوجي داخليا وخارجيا ؟ هل غابت جميع الحلول والمعالجات لمعالجة هذا الخطر القاتل الذي يواجه الحركة الشيوعية العالمية ؟ وهل ستبقى هذه الحالة على ماهو عليه اليوم بدون وقفة جادة ؟ . يواجه بلدنا وشعبنا العراقي اليوم اوضاعا صعبة وخطيرة واستثنائية وتشكل خطرا جديا على وحدة العراق ارضا وشعبا ، وترجع هذه الاخطار الى السياسات الخاطئة التي اتبعها النظام السابق ، وان مايعانية بلدنا وشعبنا اليوم من اخطار حقيقية تهدد باختفاؤه من الخارطة السياسية ماهو الا نتيجة وافراز حقيقي للنهج الخاطئ للنظام السابق ، وبنفس الوقت يلاحظ ان النظام السياسي الجديد قد اغرق العراق ارضا وشعبا بمشاكل لاتعد ولاتحصى ، ولم يستطيع النظام الحاكم من ان يحقق الامن والاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي المطلوب ، بل لعب سواء كان يشكل مباشر او غير مباشر على تاجيج الصراع الطائفي / القومي والسياسي وقد افرز هذا الوضع الكارثي بصماته السلبية والمباشرة على تعقيد للوضع السياسي وتصعيد الاختراب بين الاحتراب السياسية العراقية على اساس طائفي قومي وليس على اساس صراع سياسي / ايديولوجي نظيف وقد انعكس هذا الاحتراب سلبا على الاحزاب والفصائل الشيوعية في العراق . ان من اخطر نتائج سياسة الغزو والاحتلال الاميركي على الشعب العراقي هو تكريس " مبدا " المحاصصة الطائفي – القومي سيء الصيت ، ومنذ الاحتلال الاميركي على العراق ولغاية اليوم ، فان هذا النهج الطائفي / القومي قد ادخل الشعب والاحزاب السياسية وبمختلف اتجاهاتها الفكرية في دوامة من الصراع والفوضى وعدم الاستقرار ويشكل هذا النهج خطرا جديا على وحدة العراق ارضا وشعبا ، ناهيك عن ان هذا النهج يمكن ان يؤدي الى اشعال حرب طائفية ، حرب اهلية في العراق . وتلعب القوى الاقليمية والدولية بالرغم من تناقضاتها المعلنة وغير المعلنة بعضها مع البعض الاخر ، وتقوم هذه القوى وعبر اجندتها الخاصة بها على تاجيج وتصعيد وتيرة الاحتراب الطائفي / القومي ، ناهيك عن دورها في تفتيت الاحزاب السياسية ومنها احزاب الاسلام السياسي والاحزاب القومية عربية كانت ام كردية والاحزاب والفصائل الشيوعية في العراق . تواجه الاحزاب والفصائل الشيوعية في العراق اوضاعا معقدة ومربكة في الميدان السياسي والفكري ارتباطا بتعقيد وانعكاس الوضع الداخلي للبلاد ، وكما تواجه هذه الاحزاب والفصائل الشيوعية حالة من الضعف والارباك التنظيمي والايديولوجي وضعف الصلة بالجماهير الشعبية ... وفي حالة الاستمر ار على هذه الحالة اللامنطقية ، سوف يؤثر ذلك سلبا على دورها ومكانتها ووجودها ومستقبلها السياسي في العراق . ان الانقسامات والضعف الموجود داخل الحركة الشيوعية في العراق له عدة اسباب موضوعية وحقيقية ومنها : ضعف او غياب الممارسة الديمقراطية الحقيقية داخل هذه الحركة ، والابتعاد التدريجي عن النظرية الماركسية – اللينينة ، وعدم التطبيق السليم للمبادئ اللينينية في حياة الحزب الداخلية ، وينبغي الابتعاد والتخلي عن ظاهرة الغرور والتكبر والتعالي الموجود لدى بعض قيادات وفصائل الاحزاب الشيوعية ، وكما ينبغي على هذه القيادات ان تشعر بدورها ومسؤوليتها التاريخية في وحة الحركة الشيوعية العراقية ، فالحزب الشيوعي حزبا طبقيا يدافع عن مصالح الطبقة العاملة وحلفائها من الفلاحين والمثقفين الثورين ، وليس حزبا لفئة او جماعة او شخص . ان الوحدة التنظيمية للحزب الشيوعي ينبغي ان تستند على الاسس اللينينة وهذا يساعد على تعزيز الوحدة الفكرية التي تقوم على اسس النظرية الماركسية اللينينية ، فالوحدة التنظيمية والفكرية على الاسس العلمية تشكل البوصلة الرئيسة والسليمة لنشاط وعمل أي حزب شيوعي . يشكل الصراع الفكري داخل أي حزب شيوعي اهمية كبرى في حياته الداخلية ، ويعد ظاهرة سليمة وصحيحة وموضوعية وحتمية ، وكما يشكل الصراع الفكري اسلوبا هاما لتطوير عمل الحزب ، ويبعد الحزب من ظاهرة الانقسامات والغوض الفكرية ، وبغياب الديمقراطية العلمية الموجه والمنظمة وذات المضمون الطبقي والصراع الفكري يساعد على ذلك ظهور التكتلات والانقسامات داخل الحزب والمستفيد الاول من ذلك هو خصم الحزب الإيديولوجي . ان الوحدة الايديولوجية والتنظيمية للحزب الماركسي – اللينيني تقوم على اساس البرنامج والنظام الداخلي ، وان التنظيم الثوري بلا فكر ثوري ، ماهو الا شكل من اشكال الثرثرة والهراء والدجل وفقدان الاصدقاء والاعضاء والجماهير ... بالفكر والحزب ، وهذا التنظيم يحول الطبقة العاملة وحلفائها من الفلاحين والمثقفين الثورين الى اتباع وذيول تابعة للسلطة البرجوازية الحاكمة ويفقدها شرعيتها وثوريتها ومبدئيتها واستقلالها التنظيمي والسياسي والايويولوجي . ان وحدة الحركة الشوعية على الصعيدين المحلي والعالمي يعد مطلبا مبدئياً ومطلبا وطنيا وامميا هاما ورئيسا غير قابل للتاجيل من اجل تعزيز دور ومكانة الحركة الشيوعية عالميا بشكل عام وتعزيز دور ومكانة الحزب الشيوعي محليا بشكل خاص . ان الاعداء الطبقين للحركة الشيوعية اليوم يوظفون كل مالديهم من اموال وعقول واعلام اصفر ومؤسسات بحثية ودعايات مفبركة وكاذبة وشراء ذمم والعمل على اختراق هذه الاحزاب وخاصة قياداتها الرئيسة بهدف ابقاء هذه الاحزاب ضعيفة ومربكة فكريا وتنظيميا ، متصارعة ومتحاربة وغير فاعلة في المجتمع ، وزرع الشكوك بينها وبين الجماهير وباساليب خبيثة وغير موضوعية وغيرها من الاساليب المظلمة والغير شرعية ، هذا هو الهدف الرئيس للاعداء والخصوم الطبقين للفكر الماركسي – اللينيني . يقول فلاديمير لينين (( نحن نسير جماعة متراصة في طريق وعر وصعب ، متكاتفين بقوة ، يطوقنا الاعداء من كل الجهات ، لقد اتحدنا بملئ ارادتنا ، اتحدنا بغية مقارعة الاعداء بالذات ، لا للوقوع في المستنقع المجاور ... اتحدنا في جماعة .. وفضلنا طريق النضال على طريق المهادنة ... )) ، وكما اشار لينين الى مسالة غاية في الاهمية وهي (( يجب علينا قبل ان نتحد ، ان نضع الحدود الفاصلة بصورة حازمة وقاطعه .... وان الوحدة عمل عظيم وشعار عظيم ، ولكن القضية العمالية بحاجة الى وحدة ماركسيين ، لا الى وحدة ماركسيين مع اعداء الماركسية ومشوهيها ، وان اساس الوحدة يكمن بالانضباط الطبقي للحزب )). نعتقد تملئ علينا الضرورة الملحة اليوم وخاصة في ظروف العراق الصعبة والمعقدة والخطيرة التي تتطلب وحدة الاحزاب والفصائل الشيوعية العراقية ، بحزب طبقي واحد موحد ، وطني وثوري واممي ، وهذا ماكان يهدف اليه الرفيق فهد مؤسس الحزب الشيوعي العراقي ، وكما نعتقد لايوجد تعارض بين الوطنية والاممية ، ولا بين الوطنية والشيوعية . نعتقد ان من اهم الاسس المبدئية لوحدة الشيوعيين العراقيين تكمن بالاتي:- اولا : ينبغي الالتزام والاسترشاد بالنظرية الماركسية – اللينينية كدليل عمل للحزب ، فالماركسية بدون اللينينية لاتتجاوب مع مصالح الطبقة العامة وحلفائها ، وفصل الماركسية عن اللينينية كما تفصل او تقطع الراس عن الجسد ، وبنفس الوقت يعد ذلك منهجا تحرفيا خطيرا يصب في صالح الامبريالية الاميركية وحلفاؤها ، وكما يجب العمل الجاد بالتمسك بالوحدة الفكرية والتنظيمية للحزب وعلى اساس مبادئ النظرية الماركسية – اللينينية ، وينبغي المحاربة والمبدئية للعناصر الانتهازية والتحريفية والوصولية والنفعية داخل الحزب . ثانيا : من الضروري النضال من اجل اقامة دكتاتورية البروليتاريا – أي قيام سلطة الشعب الحقيقية والالتزام بمبدأ الاممية البروليتارية ، وكما يتطلب الالتزام المبدئي والعلني والثابت بالهدف النهائي الا وهو بناء المجتمع الاشتراكي ويجب النضال وبلا هواده ضد النظام الامبريالي العالمي بقياة الامبريالية الاميركية والذي يعتبر العدو الطبقي رقم واحد ، وان الصهيونية والامبريالية من حيث الجوهر والمبدأ هما وجهان لعملة واحدة ، هدفهما المشترك هو اضعاف ثم تفتيت وتخريب الحركة الشيوعية العالمية على الصعيدين الداخلي والخارجي ، وكما يتطلب ايضا وفي ظروف العراق اليوم هو النضال الثابت والمبدئي ضد النهج الطائفي / القومي ... الذي يدفع العراق ارضا وشعبا نحو المجهول . ثالثا : يجب النضال وبكل اشكاله بالضد من نهج وسياسات المؤسسات المالية والاقتصادية والتجارية الدولية ، وفي مقدمتها صندوق النقد والبنك الدوليين ومنظمة التجارة العالمية ... اذ تهدف هذه المؤسسات الدولية والتي تقودها الامبريالية الاميركية الى فرض نموذجها السياسي والاقتصادي والاجتماعي المتوحش على الشعوب وباساليب متعددة ، من اجل تطبيق واتباع سياسة اقتصاد السوق الراسمالي ، وهذه السياسة قد انتجت للشعوب البطاله والفقر والمجاعه والجهل والامراض وتعمق الفجوة الاقتصادية والاجتماعية لصالح الطبقة الحاكمة وحلفاؤها من البيروقراطيين والطفيلين والمافيا ، وكما يتطلب النضال الجاد من اجل اتباع وتطبيق منهج اقتصاد السوق الاشتراكي الذي يقضي على البطالة والفقر والمجاعه والجهل والامراض ... ويحقق العدالة الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين قولا وفعلا . ر ابعا : ينبغي الالتزام بمبدا المركزية الديمقراطية في نشاط وعمل الحياة الداخلية للحزب ، وكما يتطلب العمل الجاد على تعزيز استقلالية الحزب التنظيمية والفكرية والسياسية ، والعمل الهادف والمسؤول على التحرك نحو الاصدقاء والرفاق الحزبين وبغض النظر عن موقعهم الحزبي ومعالجة مشاكلهم من اجل تصحيح القرارات الخاطئة التي اتخذت بحق الغالبية العظمى من الرفاق والاصدقاء سواء كانوا في الداخل او في الخارج ، لان هؤلاء يشكلون الوزن الحقيقي والنوعي للحزب ، وكما يتطلب العمل على احترام العادات والتقاليد والمشاعر الوطنية والقومية والدينية في المجتمع ، وينبغي الالتزام المبدئي والثابت بالدفاع عن الوطن وصيانة استقلاله وسيادته الوطنية والعمل الجاد على وحدة العراق ارضا وشعبا وعدم تبني شعارات لاتتلائم والمرحلة التي نعيشها اليوم ، اذ ادخلت هذه الشعارات اليوم العراق في مازق ومفترق طرق وتهدد وحدة العراق ارضا وشعبا ، وكما ينبغي الرفض المبدئي لاي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية للبلاد سواء كان ذلك من قبل جهات اقليمية او دولية . ان وحدة الاحزاب والفصائل الشيوعية في العراق اليوم ، تعد ضرورة ملحة ولاتقبل التاجيل او المراوغة او التسويف ، وينبغي ان يتم بناء هذه الوحدة عى الاسس المذكورة وغيرها ، فهي اسس مبدئية وسليمة وواضحة ، وهي قابلة للحوار السياسي الهادف من اجل قيام حزب شيوعي واحد موحد في العراق وهذا مااكده عليه الرفيق فهد مؤسس الحزب الشيوعي العراقي ، هذا الحزب هو حزبا طلبجيا يخدم مصالح وتطلعات الطبقة العاملة وحلفائها . ان تحقيق هذا الهدف النبيل سوف يساعد على ترسيخ دور ومكانة الحزب الشيوعي العراقي الواحد الموحد ، وكذلك يساعد على تعزيز دور ومكانة وفاعلية الحركة الوطنية في العراق ، وهذا سوف يساعد على تعزيز مكانة العراق اقليميا ودوليا ويحافظ على وحدة العراق ارضا وشعبا ان الاخلاص والنزاهة في العمل السياسي يعكس القوة المبدئية العالية في العمل الحزبي ، او الرياء والمراوغة اللامبدئية والاستكبار على الاخرين يعني ذلك ضعف مبدئي وخدمة مجانية للعدو الطبقي وخيانة للفكر الماركسي اللينيني والمهمة الرئيسة اليوم امام اصدقاء واعضاء وكادرات وقيادات الاحزاب والفصائل الشيوعية في العراق من ان يستيقضوا من السبات الطويل اللامشروع واللامبرر ، وان يطالبوا ويناضلوا ويعملوا سوية من اجل قيام حزب شيوعي عراقي واحد موحد قولا وفعلا وعلى اسس مبدئية ، حزب يعبر عن مصالح الطبقة العاملة العراقية وحلفائها ، يعبر عن مصالح الشعب العراقي . ان وحدة الشيوعيين العراقيين اليوم تعد وتشكل شرطا رئيسيا وضامن لوحدة العراق ، والتعاون والتنسيق المبدئي والفعال بين الحزب الشيوعي العراقي وبقية الاحزاب الوطنية الوطنية العراقية بما فيها بعض احزاب الاسلام السياسي المعتدل ، يشكل كل ذلك اساسا متينا لوحدة العراق وتبعده من خطر التفكك والتفتيت الذي قد يقوم على اساس طائفي / قومي ... هيئة تحرير الطريق
#فيصل_خليل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بيان
-
انتفاضة الاهوار المسلحة في العراق حزيران 1968
-
من المسؤول عن احداث الاربعاء الدامي?
-
الرد على تخرصات اعداء القيادة المركزية والشيوعية
-
المجد لثورة 14 تموز المجيدة
-
انتفاضة معسكر الرشيد رمز للبطولة والاقدام
-
المجد لحزبنا الشيوعي في ذكراه الخامسة والسبعين
-
حول الاتفاقية الامنية المزمع عقدها بين امريكا والعراق
-
الشيوعيين العراقيين واماني الطبقة العاملة
-
الرفاق في اتحاد الشيوعيين في العراق..
المزيد.....
-
-أخبرتني والدتي أنها عاشت ما يكفي، والآن جاء دوري لأعيش-
-
لماذا اعتقلت السلطات الجزائرية بوعلام صنصال، وتلاحق كمال داو
...
-
كيم جونغ أون يعرض أقوى أسلحته ويهاجم واشنطن: -لا تزال مصرة ع
...
-
-دي جي سنيك- يرفض طلب ماكرون بحذف تغريدته عن غزة ويرد: -قضية
...
-
قضية توريد الأسلحة لإسرائيل أمام القضاء الهولندي: تطور قانون
...
-
حادث مروع في بولندا: تصادم 7 مركبات مع أول تساقط للثلوج
-
بعد ضربة -أوريشنيك-.. ردع صاروخي روسي يثير ذعر الغرب
-
ولي العهد المغربي يستقبل الرئيس الصيني لدى وصوله إلى الدار ا
...
-
مدفيديف: ترامب قادر على إنهاء الصراع الأوكراني
-
أوكرانيا: أي رد فعل غربي على رسائل بوتين؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|