|
مفاهيم (17 ) ... المال والبنون زينة الحياة الدنيا .... 7.202.570.618
حكيم العبادي
الحوار المتمدن-العدد: 4317 - 2013 / 12 / 26 - 11:38
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
عنوان هذه المقالة هو رقم ...وهذا الرقم هو عدد سكان الارض حاليا ً ... وهو يزداد في الساعة الواحدة ما يزيد على 9 آلاف نسمة ... ومليونا ً في كل خمسة أيام ... ولهذا عليك زيادة الرقم مليونا ً ، حين تقرأ هذه المقالة بعد نشرها بخمسة أيام !!! .
المال والبنون زينة الحياة الدنيا ... ولكن بشروط : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أغلب المال في العالم العربي بلا غاية أخلاقية ... ولهذا فهو قبح ٌ ما بعده قبح !!! . وأغلب الأولاد في العالم العربي والإسلامي أعداد ٌ بلا معنى ، ولا هدف ، ولا قيمة ، ولا مستقبل ... ولهذا فهم بشاعة ٌ ما بعدها بشاعة !!! . الناس لا تفهم هذه الآية ... ولا تدري ما معناها ... كحالهم مع الكثير من المفاهيم التي يفهمونها بأشكال مقلوبة وقاصرة ومشوهة . أغلبهم يعتقد ان الإنسان يصبح جميلا ً حين تتراكم أمواله ... وحين يزداد عدد أولاده ... والحقيقة ليست كذلك ... فهذا هو ظاهر المعنى ، وهو نصف الحقيقة ... أما نصفها الآخر ، وجوهرها ... فهو أن تحسن التزين بهما !!! ... لأن الزينة ، مالم تـُستعمل بشكل سوي ، تصبح بشاعة ً و قبحا ً . يزينك المال حين تحسن إستخدامه ... ويتمكن من إظهارك بمظهرك الإنساني اللائق ... فتجعل له ابوابا ً فضلى للإنفاق ... ولهذا فأموال بيل غيتس ، ووارن بافيت ... اللذان تبرعا ب 95% من ثروتهما لأعمال الخير ... وبراد بيت وجوليا روبرتس وأوبرا وينفري ... وأمثالهم من المحسنين ... زينة ... وأموال الأغنياء التي تتراكم في المصارف ... ولا تستخدم إلا لإشباع الغرائز الحيوانية ... ولا تصرف إلا على الشهوات ، أو المقتنيات الفاخرة ، أو المظاهر ، أو النفاق ، أو لدعم الإرهاب ... فهذه قبح ٌ ما بعده قبح !!!. تقول رائدة البساطة الأجمل في عالم الأزياء ( كوكو شانيل ) : ( There are people who have money , and people who are rich .) وترجمتها ببساطة : ( هناك أشخاص يمتلكون النقود ... وهناك أشخاص أغنياء ) ... نعم فليس كل من إمتلك النقود غني... كذلك ليس كل من أنجب الأولاد أب !!! . الأولاد الذين حسنت تربيتهم ... وحسن توجيههم ... وتصلب عودهم علما ً ومفاهيما ً ... ولاحت تباشير مستقبلهم الواعد ... لبصبحوا نجوما ً نافعة ، تسطع في سماء المجتمع ، وفي سماء الإنسانية ، ويشار لواحدهم بالبنان : (هذا إبن فلان ) ... هؤلاء هم زينة ٌوجمال ... أما من تلقفتهم الأزقة لتتولى تربيتهم ... و إحترفو الفشل ، والفقر ، والبطالة ... وأتقنوا الكذب ، والإحتيال ، والإساءة إلى الناس ... و إحتضنتهم الأفكار المتطرفة الغبية ، ودروب الإجرام ... فهؤلاء شناعة ٌ ما بعدها شناعة !!! ... وهم مصائب أي بلد ... وقواه المعطلة ... و سـِقط ُ متاعه . الغالبية العظمى من الشباب العربي حاليا ً بلا عمل ... تزدحم بهم المقاهي ، وأرصفة الشوارع ...أو يحلمون ببطاقة سفر لبلد يبحثون فيه عن رغيف من الخبز وبعض الكرامة !!! ... و لا أدري أيُّ زينة ٍ جناها الآباء الحمقى من أولاد كهؤلاء ؟؟؟ . الصحراء تركت أثرها هنا ايضا ً ... و أورثتنا هذا المفهوم ... فكان لنظام القبيلة ... والحاجة إلى الأولاد في الغزو ، وفي رد غزوات الآخرين سببا ً في حب الاولاد ... كما كان للنظام الإجتماعي ، وإباحة تعدد الزوجات ، والجواري ... أثره على هذه الظاهرة في التأريخ العربي ... أما في هذا العصر فقد صاروا مرضا ً ، شأنهم شأن السمنة !!! .
المجتمعات المترهلة وزيادة السكان : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كانت السمنة ، وزيادة الوزن علامة ً من علامات الصحة إلى وقت قريب ... وهي الآن أهم ألإعاقات البدنية ... وأسوءها على الأطلاق !!! . لا يوجد إختصاص واحد في الطب يفضل فيه الطبيب ان يكون مريضه سمينا ً ... فالسمنة تفاقم أي حالة مرضية ... وتعيق العلاج ... فضلا ً عن كونها مرضا ً ... أو مسببا ً لمرض في حد ذاتها . في إستطلاع ٍ للرأي أجري في الولايات المتحدة الأمريكية ... خـُيـِّر َ المشاركون من ذوي الأوزان الزائدة ، بين ان يرزقوا طفلا ً معاقاً بإي إعاقة عضوية ، كالعمى أو الشلل مثلا ً ... وبين ان يمتلكوا طفلا ً ذو وزن ٍ زائد !!! ... والغريب أنهم إجابوا جميعا ً انهم يفضلون الإعاقة الجسدية !!! . من العبث التفكير في أي إصلاح سياسي أو إقتصادي للبلدان العربية دون الإنتباه لهذه الظاهرة ... وجميع الجهود التي تصرف للبحث عن نظام سياسي سليم ، وغير طائفي ، ومتحضر ... مع وجود مجتمع مترهل ، فقير ، متخلف ... ما هي إلا محض خيال ... وضحك على ذقون الشعوب ... الشعوب التي فقدت كل َّ شيء ... ولم يتبق لها أساسا ً ، إلا ّهذا الذقن النكتة!!!. عاملان أساسيان فاقما من مساويء الطفرات السكانية التي حصلت في العالم العربي ما بعد الحرب العالمية الثانية ... أولهما فشل الحكومات في توجيه هذه الأعداد الكبيرة من الشباب توجيها ً أمثل ليحسن قيادة البلد في المستقبل ... وثانيهما فشل الأحزاب المعارضة ، ومنظمات المجتمع المدني ، و العائلة العربية ، و الإعلام ، و النخبة المثقفة من المجتمع ... في تحصين هذه الملايين ووضعها على الطريق الصحيح ... وهكذا وجدت فيها الأفكار المتطرفة لقمة سائغة لتخرب بلدانها دون أدنى شعور بتأنيب الضمير ... بل على العكس ... صار واحدهم يحرق بلده ، أو يقتل مواطنيه ، وهو يمني نفسه بمكافأة مجزية من ربه ومجموعة من الحوريات لتسليته !!! .
لقد ترهلت الأرض : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لقد ترهلت الأرض بمن عليها... و ما سبب الأزمة الإقتصادية التي يمر بها العالم إلا هذا الترهل !!! . حوالي مليار من سكان الارض يعاني من سوء التغذية حاليا ً ولا يجد طعاما !!! . 22 شخصا ً يموتون من الجوع كل دقيقة ... أي ما يعادل : 31680 شخصا ً يوميا ً !!!. عدد الأشخاص الذين لا يحصلون على ماء صحي للشرب في هذه اللحظة هو : 772.320.400 . ولا تسأل عن التعليم أو الصحة أو فرص العمل ... فالحديث عن ذلك لا يليق حتى بالحيوان !!! . تتميز بلدان شمال اوربا ... وغربها ... واليابان بمستوى ثابت من إستقرار المجتمع ، ورقي الخدمات ... و إستطاعت ان تقاوم الأزمة الإقتصادية التي لا زالت تضرب في العالم منذ خمس سنوات بسبب معدل النمو السكاني المتدني فيها ... فأوربا كانت تشكل ما نسبته 25% من سكان العالم في سنة 1930 ... بينما تشكل حاليا ً 7% فقط !!! . بينما إزداد سكان العراق بين عامي 1947 و2013 ... من أربعة ملايين ونصف إلى 36 مليونا ً ... رغم جميع الحروب ، والظروف القاهرة للحصار ... وهكذا أغلب الشعوب العربية . حكومات متفسخة ... فاسدة ... تفتقد الأهلية ... وبنى تحتية تتهالك بإستمرار ... وإقتصادات ضعيفة تتراجع كل يوم ... ومجتمعات تتكاثر كالأرانب وتتضاعف !!! ... ويتباكى مثقفوهم على أيام الفن الجميل .. والتعليم الرصين ... و الأخلاق الحميدة ... والموظف الذي لا يرتشي !!! . نحن نعيش خلطة غريبة قلما يكررها التأريخ ... ولربما ستقصم ظهورنا إذا لم نحسن الخروج منها . معادلة تحتاج إلها ً لحلها ... وليس حاكما ً عربيا ً ... خصوصا ً إذا جاءها بإسم الدين . لا يستطيع أي برنامج عربي ، أن يحقق نموا ً إقتصاديا ً، أو إصلاحا ً إجتماعيا ً ، بالمعنى العملي لهذا المفهوم ... ما لم بتم إحتواء هذه الظاهرة ... فالزيادة المطردة في عدد السكان ... بما يرافقها من عجز في توفير التعليم الملائم ... والتأهيل المعقول ... والتربية الوطنية الموازية ... كفيلة بإفشال اي مخطط مهما إتصف واضعوه بالبراعة ... فكيف إذا كان واضعوه من العاهات الفكرية ، وكبار المفسدين واللصوص أساسا ً !!! . مالم ينتبه العالم الثالث لهذه الكارثة ، ويعمل على حلها بمنتهى الجدية ... فليس غريبا ً أن يقوم العالم المتقدم بالخلاص من هذه العاهات ... وتنظيف الأرض منها ... فيما لو فشل في مغادرة كوكب الارض إلى كواكب اخرى وإستيطانها !!! ... وما يمنعه حاليا ً هو نجاحه في إنتاج ما يكفي هذه العاهات من الغذاء ... والإستفادة منهم كاسواق لتصريف بضائعه ...و على آسيا وأفريقيا ان لا تعول كثيرا ً على حقوق الإنسان والاخلاق ... فالتاريخ له لغة تختلف من حين لآخر ... خصوصا ً في مفاهيم الغرب !!!.
واوا الثقافة والإعلام العربي : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مشكلة المجتمعات العربية مزدوجة في التعامل مع هذه الظاهرة ... فمن ناحية ، تغذي النمطية الموروثة للتفكير الديني والقبلي هذا التوجه المتخلف في زيادة عدد الاولاد ... ومن ناحية أخرى يعاني المثقفون ، والإعلاميون ، قصورا ً كبيرا ً في الوعي ، وفي إمكانية التصدي أو التحذير من هذه الظاهرة . منذ فلم هنري بركات ( أفواه وأرانب ) ، التي مثلته فاتن حمامة ومحمود ياسين ... و كلمة زحمة (و ربما كانت غير مقصودة) ، في أغنية : ( زحمة يا دنيا زحمة ) ، على بساطتها ... لم أشاهد عملا ً فنيا ً ، أو ثقافيا ً ، أو إعلاميا ً بحجم المشكلة ... وحتى في فلم : ( أفواه وأرانب ) ... كانت النهاية السعيدة لزواج فاتن حمامة الفقيرة ، من محمود ياسين الغني ... ومساعدته أبناء أختها .. كفيلة بدغدغة عواطف الفقراء ... وتشجيعهم على أن ينجبوا طفلا ً إضافيا ً بعد مشاهدة الفلم ... عسى أن يعثروا على محمود ياسين آخر يتكفل به وبإخوانه لاحقاً!!!. النسبة العالية لزيادة السكان عند العرب ، لا يمكن ان تستوعبه حتى المجتمعات المتقدمة ، ذات النمو الإقتصادي العالي ... فما بالك وهذا التكاثر يحصل في مجتمعات تتراجع إقتصاديا ً وخدميا ً ولا تحقق أي نمو من أي نوع ، إلا في عالم الإرهاب وفتاوى التكفير !!! . تقرأ يوميا ً مليون نكتة عربية ... وتمر عليك ألف عبارة شعرية تافهة للشعراء العرب !!! ... و يكتب الإعلاميون العرب مليون شتيمة ، على صفحاتهم في المواقع الإجتماعية ، كل يوم !!! ... ولم يتركوا صورة لساق ، او مؤخرة ، أو صدر ناهد لم ينشروه !!! ... وكتبوا عشرات الالوف من أغنيات ( الواوا ) !!! ... لكن من منهم أشار ولو بإقتضاب لمشاكل من هذا النوع ؟؟؟ . الإعلام العربي والمثقفون ، والفنانون العرب ، يتربعون على رأس قائمة المشاكل التي يعاني منها المجتمع العربي للأسف !!! ... ويترهل إنتاجهم التافه ، كما لا يترهل أي شيء آخر !!! . هذا الترهل الرهيب في المجتمعات ، رافقته هشاشة كارثية في كل شيء ذو قيمة ... فتسطحت جميع المفاهيم الرصينة في المجتمع ... فتردى التعليم ... وضعفت الخدمات ... و تراجعت القيم ... وتقطعت أواصر القربى ... وتلاشى الخير ... وتشتت العائلة ... وماتت العواطف ... وإندثرت الإنسانية ... وضاع الصدق ... و تهاوى الإستقرار ... وتبخر كل شيء ... وصار من المستحيل على هذه المجتمعات أن تنجب جبرانا ً آخر ، او رحبانيا ً آخر ، أو عبدالوهاب آخر ، او نزار قباني آخر أو جواهريا ً آخر ، أو سعيد عقل آخر ، أو أحمد شوقي آخر ، أو سيابا ً آخر ، أو يوسف إدريس آخر !!! . دعوني أسميه مرضا ً جديدا ً هو ( هشاشة المجتمع الفكرية ) ... هذه الهشاشة التي لا تسمح بإنتاج الكبار !!! ... بل تسمح بإنتاج فتاوى القتل والموت والتكفير وأغاني بوس الواوا . في القرن الثامن عشر نبه الإقتصادي الإنجليزي توماس روبرت مالتوس لهذه المشكلة من ناحيتها الإقتصادية ... وتوقع الاسوأ ... لكن العبقريات العلمية التي ظهرت بعده إستطاعت تجاوز المحنة عالميا ً ... حيث نجحت بعض الدول في مضاعفة إنتاجها من الغذاء فأنقذت العالم ... أما الآن فالكارثة محققة ، ليس من الناحية الإقتصادية فقط ... بل من ناحية تردي الوعي العربي ... أي من ناحيتها الفكرية ... فلا أعتقد أن التاريخ العربي مر َّ بتفاهة ٍ فكرية أو أخلاقية كالتي نمر بها اليوم !!! . وحتى الذين يعولون ، إقتصاديا ً ، على النفط ، في الدول النفطية كالعراق مثلا ً ، قد لا تسرهم المقدمة القادمة عن الوضع الإقتصادي في العراق !!! ... ومثله جميع البلاد النفطية الاخرى . الدكتور حكيم العبادي https://www.facebook.com/hakim.alabadi ملاحظة : ــــــــــــــــــ المقال عبارة عن مقدمة مختصرة جدا ً للموضوع ... وغايتها إثارة الإنتباه فقط ... لأن الحديث فيه طويل طويل طويل ... و ستضيء بعض التعليقات وردودها جوانبه الاخرى بالتاكيد .
#حكيم_العبادي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مفاهيم ( 16 )... فن التعليق
-
سحر النص الفيروزي ... ( 44 ) يا ريت ... إنت وانا في البيت عم
...
-
مفاهيم ... ( 15 ) SAPIOSEXAL العجز الجنسي الوحيد الذي يعاني
...
-
مفاهيم ... ( 14 ) ... فيروز وحديث البلد ... مباخر ٌ أم مباو.
...
-
مفاهيم ... ( 13 ) ... وديع الصافي في رحاب الله هل لبنان قطعة
...
-
سحر النص الفيروزي ... ( 43 ) قديش كان في ناس ... الإنتظار ال
...
-
مفاهيم .... ( 12 ) إختاره القدر ليكون ضحية ً ... ولكنه أبى إ
...
-
مفاهيم ( 11 ) ... رمضان هل هو شهر الله وشهر الرحمة ؟؟؟ هذا ا
...
-
سحر النص الفيروزي ... ( 2 ) لبنان وفيروز
-
وصلت الرسالة ... الدور الدور الدور الدور ... موعودة يلى عليك
...
-
مفاهيم ... ( 9 ) ماذا يجري في العراق ... ( الجزء الثاني ) ال
...
-
مفاهيم ... ( 8 ) ... ماذا يجري في العراق ... ( الجزء الأول )
المزيد.....
-
أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم
...
-
الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
-
تحذير من هجمات إسرائيلية مباشرة على العراق
-
بوتين: استخدام العدو لأسلحة بعيدة المدى لا يمكن أن يؤثرعلى م
...
-
موسكو تدعو لإدانة أعمال إجرامية لكييف كاستهداف المنشآت النوو
...
-
بوتين: الولايات المتحدة دمرت نظام الأمن الدولي وتدفع نحو صرا
...
-
شاهد.. لقاء أطول فتاة في العالم بأقصر فتاة في العالم
-
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي قرب البحر الميت أ
...
-
بوتين: واشنطن ارتكبت خطأ بتدمير معاهدة الحد من الصواريخ المت
...
-
بوتين: روسيا مستعدة لأي تطورات ودائما سيكون هناك رد
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|