أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سجاد الوزان - العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissociation of the structure of ideological´-or-intellectual) ج1















المزيد.....

العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissociation of the structure of ideological´-or-intellectual) ج1


سجاد الوزان

الحوار المتمدن-العدد: 4313 - 2013 / 12 / 22 - 00:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


مغزى البحث : تقوم هذه الدراسة على فهم عملية التفكير العقلي، وعملية الولوج في صميم البنيوية الفكرية وتفكيكها، لتحليل عملية الهبوط المعرفي لدى هذه الأمة .

مفهوم العقل : (The Concept of Mind)

إن من أهم المشكلات المعرفية الموجودة في الفلسفة العربية، أو لنقل في نظرية المعرفة العربية هي (مفهوم العقل)، ومعنى العقل وما هيته، وهل يمكن أن يكون موضوعاً لمعرفة عقلية تستمد جذورها من العقلية العربية نفسها، وقد اختلف المشتغلين في أمر المعرفة العقلية، ولقد كان العقل كموضوع من بين الموضوعات المعرفية المهمة التي شغلت حيزاً كبيراً لدى الباحثين والفلاسفة وعلماء النفس وغيرهم .
ويجب أن نعرف إن تحديد المفاهيم العقلية، ومعرفة مواضيع العقل، والمعارف التي يشتغل بها العقل هي من العمليات المهمة والدقيقة في تحديد العقل التفكيري لدى مجتمعٍ من المجتمعات أو جماعة من الجماعات، وتكمن أهمية دراستها أيضاً لمعرفة البنية المعرفية وحدود استيعاب تلك العقلية التي تتحرك لدى تلك الجماعات، وتفكيك متبنياتها والوقوف على صدق استدلالاتها وبراهينها الفكرية، لتشخيص عملية الوعي الذي يحكم تلك الجماعات وتلك المجتمعات .
فقد ألف (كتاب العقل)1 لداود بن محبر البصري (206) هجري، وهو عبارة عن طائفة من الأحاديث الخاصة بتمجيد العقل وبيان فضائله وهذا الكتاب قد فقد، ورغم إن الكاتب متهم بسرقة أحاديث الكتاب، ولكن ابن أبي الدنيا والغزالي قد اعتمدا العديد من أحاديثه، ورسالة (ماهية العقل ومعناه)2 تأليف الحارث بن أسد المحاسبي(165 - 243) هجري، وتأليف الرسالة عبر عن مساهمة المحاسبي في الجدل والحوار الذي كان دائراً حول موضوع العقل والذي أداره المعتزلة واشترك فيه الكندي، (ورسالة العقل)3 تأليف يعقوب بن إسحاق الكندي، وكتاب (مقالة في معاني العقل)4 لأبي نصر الفارابي سنة (339) هجري، وهي رسالة فلسفية تخصصت بشرح وإيراد تعاريف العقل عند أرسطو، وقد ناقش الفارابي في هذه الرسالة تعريف المتكلمين للعقل والتعريف الشائع بين الجمهور .

العقل لغتاً واصطلاحاً :
إن العقل في اللغة العربية قد أخذ مفاهيم ومعاني متعددة، ولا سبيل إلى حصرها حقيقتاً، فقد يدل معنى العقل على القلب، والنهى واللب والحجا وغير ذلك بشريطة أن تكون بصيغة الاسم، والدلالة بألفاظ العقل والمرادفات القريبة منه في اللغة دائماً ما كانت تشير إلى نوع من التفكر والنظر والتفكير والتأمل، من فكر وعقل .
والعرب : (سمت الفهم عقلاً لأن ما فهمته فقد قيدته بعقلك وضبطته كما البعير قد عقل) .
والعقل : (التثبيت في الأمور) .(5)
والذهن هو الفهم والعقل، والذهن أيضاً : حفظ القلب وجمعها أذهان، وهو الفطنة والحفظ . (6)
ويقال عقلت العلم، أي فهمته وعقلته قيداً وحفظاً، وإنما الذهن هو مصدر العقل والتعقل، وعقلنة الشيء أي تذهينه وفهمه وإفهامه وكذا .
وتعريف العقل بصيغته اللغوية بمعنى العقل، لا يعطي مفهوماً كاملاً له، بل يجعله بمعنى الحفظ والتقييد للمعرفة فقط، وليس النظر بتلك المعرفة ووعيها وعياً كاملاً واستدلالياً لقوم العقل بكامل عملياته، لذا لا بد من أقران العقل بقرينة تستوعب بها العملية التي يريد أن يقوم بها ويبرهن مصاديقها .
والعقل : (يؤخذ في علم الكلام بمعنى المعلومات العقلية الضرورية المبنية بحد ذاتها ... فيكون العمل بهذه المعلومات هو النظر و الاستدلال) .(7)
ويقول أبو البركات البغدادي : (إن الذي أشير إليه باسم العقل في اللغة العربية إنما هو العقل العملي من جملة ما قيل وما جاء في لغتهم من المنع والعقال فيقال عقلة الناقة، أي منعتها بما شددتها به عن تصرفها في سعيها، فكذلك العقل العملي يعقل النفس ويمنعها عن التصرف على مقتضى الطباع الذي اراده اليونانيون من المعنى الجامع للعلم النظري) .(8)
ولفظ العقل عند العرب والمسلمين هو ليس مثل معنى العقل عند اليونانيين، فقد سمى اليونانيون العقل في لغتهم بـ النوس (Nous) والكلمة بهذه الصيغة اسم يوناني لا يعرف جذره أو اصله اللغوي .(9)
لذا فمفهوم العقل عند العرب هو أوسع ويستخدم في مجال الفكر والتأمل والتفكير، بعكس مفهومه عند اليونانيين الذي يتحدد معناه بأن يفعل الإنسان ضمنه غرضاً مقصود، فهناك اتجاهين في الفكر اليوناني حول مفهوم العقل .
الاتجاه الأرسطي والأفلاطوني الدال بأن اللفظ يدل على ما يتطابق في المعنى والدلالة مع المعرفة، فهو عندهم متساوياً بين لفظ (النوس) وبين الجزء الخالد الأزلي من النفس الإنسانية .
والاتجاه الذي يقوم على أساس إن النوس يدل على عقل كوني أو إلهي فانكساغوراس استعمل المصطلح للدلالة على (العلة الأولى) في حركة التطور الكوني .
وفي مقابل هذين الاتجاهين هناك اتجاه قام بإقصاء العقل وهم (السوفسطائيين) الذين قام بإقصاء النوس بوصفه عقلاً نظرياً يشكل مصدراً للمعرفة متميزاً عن الإدراك الحسي، ويقول جورجياس : (ليست الحقيقة موضوع الفكر ولا يمكن للفكر أن يدركها، فالعقل الخالص في مقابل إدراك الحواس، أو حتى باعتباره معياراً صادقاً كالادراك الحسي، أسطورة) .(10)
ونتيجة لكثرة الرسل والأنبياء ورسالات السماء في هذه المنطقة من العالم، جعل النزعة العقلية لإنسان هذه المنطقة هي نزعة روحية غيبية، تؤمن بالغيب وعوالم النفس أكثر من أي شيء آخر، بل ولا تستقر لها نفساً إلا مادامت ممزوجة بتلك النزعة المجردة عن عوالم المادة .
ويذكر أبن خلدون حقيقة الكهانة والرؤية للعارفين في مدارك الغيب فيقول : (أنّا نشاهد هذا العالم بما فيه من مخلوقات كلها على هيئة من الترتيب والإحكام وربط الأسباب بالمسببات واتصال الأكوان بالأكوان، واستحالة بعض الموجودات إلى بعض لا تنقضي عجائبه في ذلك، ولا تنتهي غاياته، وأبدأ من ذلك بالعالم المحسوس الجثماني، ....، ثم أنظر إلى عالم التكوين كيف ابتدأ بالمعادن ثم النبات ثم الحيوان، على هيئةٍ بديعةٍ من التدريج، ...، وأتسع عالم الحيوان وتعددت أنواعه وانتهى في تدريج التكوين إلى الإنسان صاحب الفكر والروية ترتفع إليه من عالم القدرة الذي اجتمع فيه الحس والإدراك ولَمْ ينته إلى الروية والفكر بالفعل، ...، ولذلك هو النفس المدركة والمحركة ولابدَّ فوقها من وجود آخر يعطيها قوى الإدراك والحركة ويتصل بها أيضاً، ويكون إدراكه ذاتاً صِرفاً وتعقلاً محضاً وهو عالم الملائكة، فوجب من ذلك أن يكون للنفس استعداد للانسلاخ من البشرية إلى الملكية ليصير بالفعل من جنس الملائكة وقتاً من الأوقات) .(11)

ومن خلال ملاحظة كلام ابن خلدون وغيره من مفكري العرب الكبار والقدماء نجد إن استخدام مفهوم العقل بمعنى التفكر والتأمل والنظر والعروج من خلاله إلى عوالم أرفع وأعلى عند العرب والمنطقة العربية هو يفوق ويسبق جميع الأمم والحضارات، بل ونراه دائماً موازياً للرؤية الكونية وحقيقة العالم وصنعته، بل واستخدم العقل أيضاً لإثبات أغلب مقاصد الشرائع السماوية، وهذا بحد ذاته يدل على الحركة الواسعة التي كانت يتحرك بها العقل كمفهوم فكري يتقن تلازم البراهين والاستدلالات المعرفية عند العرب .
ويقول البحراني في إطار هذه المجزوئة : (فإن كثيراً من الجهّال ممن يدعي العلم بفنٍ من الفنون قد ينكر غيره من سائر الفنون، ويشنع على معلميه، فأكثر الناقلين للأحكام الفقهية والمتصدرين للفتوى والقضاء بين الخلق في زماننا وما قبله، فإنهم يبالغون في إنكار العلوم العقلية ويفتون بتحريم الخوض فيها وتكفير من يتعلمها، وهم غافلون عن أن احدهم لا يستحق أن يسمى فقيهاً إلا أن يكون له من مادة العلم العقلي المتكفل ببيان صدق الرسول - ص – وإثبات النبوة الذي لا يقوم شيء من الأحكام الفقهية التي يدعون إنها كل العلم إلا بعد ثبوتها) .(12)

وهذا يدل على إن العقل في المفهوم العربي، وكذلك في التشريعات الدينية هو الأساس وهو البرهان الأول والعلة الأولى لفهم جميع العلل، وإذا كان العقل بشغل مساحة واسعة من الثقافة العربية ومنذ القدم، وقد أستغل العرب مفهوم العقل كمفهوم فكري تأملي يبحث عن البراهين وإحكامات العلل والأسباب والمسببات، فلماذا يا ترى هبطت هذه المفاهيم، وأندثر العقل وماتت مفاهيمه، والبحث اليوم عن وجوده في الثقافات العربية، كمن يبحث عن تجليات كبرى في عالم فاسد، وعالم متعري عن القيم والأخلاق والمثل، فلن تجد العقل في هذه المقامات السفلى، ولن تجده نهائياً، لأنه غائباً عن كل عملية وعي وفهم وإدراك بما عليه العاقل والمدرك .

العقل كمفهوم مجرد : (Mind concept Just)

إذا أردنا تعريف العقل هذا الكائن المجرد بمفهومه الفلسفي والنفسي والمعرفي، فيمكن عده هو المصدر الأساسي والأول لجميع المعارف الفهمية، والتي يقف الفهم كوسيلة لتحديد نوعها واتجاهها .
فالعقل بتركيبته البيولوجية أو الفسيولوجية وعملياته الإيعازية التي تقوم بتنظيم حركات وسكنات الإنسان وتعريفه بذلك المضمار صعب ولا سبيل إلى ذكره هنا، لأنه يلزم استدعاء علم النفس وعلم الطب البشري وعلم البيولوجية أو الأحياء وعلم التشريح .
فقد اختلف الكثير من علماء النفس وعلماء الحياة والفلاسفة في وصف حقيقة العقل كسائر أعضاء البدن، فمثلما كان يظن سابقاً إن روح الإنسان متمركزة في قلبه وإلى أن انتفى هذا الظن من خلال العمليات التي تجرى لتبديل القلب وغير ذلك من العمليات القلبية، وحتى العقل والذي مركزه الدماغ والذي يقع في قمة هرم الإنسان من الصعوبة أن نستيقن أن كل الإدراكات العقلية والذهنية هي في مركز الدماغ (Center of the brain) .
فالعقل هو تلك الأداة السلطوية على سائر الأفعال الإنسانية الأخرى، فهو ليس كل الوعي إنما هو جوهر يعي ويدرك ما تتحصل إليه باقي أعضاء الإنسان، والنفس هي الجزء الأهم في علاقتها مع العقل، لتكتمل صورة المعرفة كاملتاً عند الإنسان .
(أي أن العقل رغم أهميته من الإنسان ورغم كل ما يقدمه من أفكار ومفاهيم وتصورات وأحكام وكيفيات نظرية مجردة يعبر فقط عن جانب من الإنسان دون جانب، وعن بعد من أبعاد الإنسان وليس كل أبعاده، وهو الجانب العقلي أو البعد العقلي من الإنسان الذي به يعي الإنسان، يفهم، يدرك، يفكر، يتأمل، يحلل الأشياء والظواهر والعلاقات ويستنبط طرق وكيفيات العمل والإنتاج والبناء ... ولا كنه لا يملك تحويل أي من ذلك إلى واقع إلى فعل متحقق دون مشيئة النفس التي تريد ... دون إرادة الإرادة) .(13)


مصادر البحث :

(1,2,3,4): الفلسفة الإسلامية دراسة من خلال المفاهيم، أ.د.ناجي حسين جودة، المركز العلمي العراقي- بغداد -، ص45 – 52 .
(5): ابن منظور، لسان العرب، مادة (عقل) .
(6): ابن منظور، لسان العرب، مادة (ذهن)
(7): غادرية وقنواتي، فلسفة الفكر الديني، ج3،ص97، نقلاً عن مصدر رقم (1) .
(8): أبو البركات البغدادي، المعتبر في الحكمة، ج2، ص 409 .

(9): انظر The heritage illustrated dictionary of the English
Editorp : Willias, 1973,New York, Language 1941 .
تراجع الدراسة كاملة في مصدر رقم (1) وهي وافية ولا سبيل إلى ذكرها هنا .
(10): الاهواني، فجر الفلسفة اليونانية، ص281 .

(11): مقدمة ابن خلدون، ضبط وشرح د.محمد الاسكندري، دار الكتاب العربي، ص98 – 99 .
(12): البحراني، شرح نهج البلاغة، ج1، ص317 – 318 .
(13): سالم القمودي، الإنسان ليس عقلاً، مؤسسة الانتشار العربي، بيروت- لبنان، ص57 .



#سجاد_الوزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نطالبكم بالنظر لما يجري في العراق والعالم العربي دمٌ ينزف، و ...
- العرب هوية جنسية : (Arabs sexual identity ) الأتهام وقبح الق ...
- الجريمة والعنف الاجتماعي (Crime and Social violence )
- الروح بين العالم العقلي ... العالم النفساني (Mental world… P ...
- الكون بين أزلية التفكير وإشكالية الوجود (niverse Between the ...
- الشباب بين مشكلة العقل وخطأ التفكير ( Young people between t ...
- النظرية العكسية ( Inverse Theory )
- التطرف الإسلامي ( Radicalism Islamic) أسبابه وعلله
- نظرية المعرفة عند العرب Epistemology when the Arabs
- الهوية العربية ...بين أزمة البحث عن الذات، والثقافات الدخيلة


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سجاد الوزان - العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissociation of the structure of ideological´-or-intellectual) ج1