أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الى اسر الشهداء الخالدين التحقوا بالثورة ثاءرا لدم شهدائكم















المزيد.....

الى اسر الشهداء الخالدين التحقوا بالثورة ثاءرا لدم شهدائكم


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 4312 - 2013 / 12 / 21 - 19:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



حقا هم شهداء العراق والانسانية قارعوا الشهداء والشهيدات النظام البعثي الدموي والذي لايزال هذا النظام الدموي الذي لطخ اياديه بدم الشهداء وهو يدير دفت الحكم في العراق في الامس واليوم ، ماهي تركيبة تلك التيارات اللصوصية التي تحكم العراق منذ 2003 الا شكل واستمرارية لنظام البعثي الطبقي الهمجي الجائر ذاته ، قادة الجيش والشرطة والمخابرات والامن واعضاء زريبة البرلمانين الفاشيين في بغداد واربيل هم من البعثيين واشباه البعثيين ، ومن تربية اجهزة مخابرات الامبريالية الامريكية والصهيونية العالمية ، ليس هناك ما تغير في المناهج الارهابية الدموية وماكينة ابادة وطحن الشعب العراقي والاجهزة القمعية الدموية سوى مطحنة المفخخات وابادة السكان الاصليين واغتصاب ممتلكاتهم ، لقد حل كل من السفاحين الدمويين ولصوص محترفين البرزاني والمالكي محل صدام السفاح ، والحوزة التي تقرر اليوم بارهابها وخرافاتها هي تلك الحوزة البعثية الوسخة التي لعبت دورا قذرا ابان حكم صدام واتباعه ، حوزة اللصوص والمخرفين الهمج حوزة استعباد العبيد تحت مسميات خرافية سخيفة ، ماهي حسينياتها سوى دوائر من اجهزة المخابرات تراقب من يعارض نهجها الدموي الظلامي ومن لا يلطم ويبول على عقولهم السوداء ، كانت في الامس تلك مقرات البعيين .. انتم اسر الشهداء محقين اكثر في الانتقام من هؤلاء ثاءرا لدماء شهدائكم ..

دافعوا عن دماء شهدائكم الابرار الخالدين بفوهات البنادق الحمراء انظموا الى الحركة الشيوعية الماوية الى حركة النساء المسلحات بالبنادق الحمراء ، لا تتنازلون عن دم الشهداء مقابل بعض المبالغ المهينة ، لاتبيعون دم شهدائكم للفاشيين برخص في مزاد المبالغ التافهة ببعض الدولارات المسروقة من حقوق اطفال العراق ، دم الشهداء اثمن من كل اوراق الخضراء الامريكية المسمومة بسموم وحقد امريكا الوحشية وكلابها النازيين , من لن يثور لدم الشهداء او اي تراجع عن هذا القرار الانساني الثوري العظيم يفقدون خواص شخصيتهم الانساتية ويفقدون كرامتهم انتم اهل الشهداء الاصليين شدوا العزم للمواجهة الحاسمة ..

الشهداء ضحوا بحياتهم من اجل اسقاط الفاشية لا من اجل سطوة فاشية بديلة اشد ارهابا ولصوصيتا وفتكا بكادحي شعبنا واشد فتكا بالنساء الكادحات ـ حرائر العراق ـ والنساء الكرديات اللواتي يقتلن مجانا بيد الفاشية الكردية تحت ذريعة الشرف وهن اشرف من ام وزوجات حكام برزانستان الدعارة و الساقطين .. اي تقارب لاي اسرة من اسر الشهداء نحو تيارات السلطة الفاشية سلطة الساقطين واشباهها اواي شكل من اشكال الانخراط بصفوفهم تشكل خيانة كبرى بحق دماء الشهداء الخالدين، وعار كل العار على كل اسرة من اسر الشهداء التراجع عن الثاءر ل دم الشهداء الخالدين مقابل منح تافهة ومهينة ــ مبالغ سخيفة جدا ــ كل منحة لالف اسرة من اسر الشهداء لاتساوي قيمة فستان من فساتين زوجة البرزاني الخنجرجي السفاح ، ولاتساوي قيمة شحاطة زوجة الطالباني المفقود جلاد بشت اشان والذي غدر بحياة الشهيد الثائر سوران والشهيد مام رشا وكلابه قتلو الصحفي كاوا كرمياني كما قتلوا دكتور ارام ، ولاتساوي وجبة غذاء زوجة مالكي القذر، ولاتساوي قيمة جراوية كوسرت الجبان و اللئيم ، او شروال ابن نيو شروان مصطفى الصعلوك ، ولاتساوي قيمة امسية المتعة الجنسية لملا بختار الساقط مع عشيقاته ، ولاتساوي قيمة عمامة سوداء يضعها عدي الصدر الساقط على راسه العفن ، كما لاتساوي قيمة بدلات التي يرتديها حميد مجيد موسى الصهيوني واتباعه فخري العفن زنكة والرجعي الوغد كريم احمد . ان الواقع المؤلم استطاخ هؤلاء الدهاقنة الجبناء اخضاع اسر الشهداء لارادتهم مقابل ثلثمائة او اربعمائة دولار منحة سخيفة ، وهم ينفقون الملايين على المرتزقة والانتهازيين من ابناء الاقطاعيين ورجال الدين الفاشيين والطبالين ، كما ينفقون على ابنائهم الساقطين وبناتهم الساقطات ملايين الملايين من الدولارات ، وملايين اخرى تنفق على شهواتهم وغرائزهم الحيوانية مع ليالي الدعارة ، ومليارات اخرى تهرب الى مصارف الراسمالية الغربية نحو امريكا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا ونمسا والمانيا وغيرها ، ومليارات تنفق على الشركات الراسمالية الصهيونية ، الحرب الشعبية استراتيجية مقدسة تقدس كرامة الشهداء وتاخذ من ثاءرها , الحرب هي محكمة ثورية كبرى تحاكم الفاشيين على كل جرائمهم الوحشية التي ارتكبوها بحق الشعب العراقي ، ولا بد الانتقام منهم ، الحرب الشعبية ترغم قواعد الامبرياليين وملحقياتهم عن مغادرة ارض العراق وتاميم النفط والقطاع الخاص برمته ، الحرب الشعبية ستعيد المسروقات الى كادحي العراق وتعيد وحدة التاريخية للبروليتارية العراقية والشعب العراقي ، وتحمي السكان الاصليين من الابادة الجماعية التي يتعرضون لها على يد جلادي الحوزة الفاشية ونظام المالكي السفاح والبرزاني الصهيوني العفن ، لامحالة لقد انتخبنا الحرب الشعبية سيبول شعبنا على صناديق انتخاب البدو من المدمنين على بول البعير ، وانتخاب عصابات القرج من رؤساء القبائل الكردية الفاشية بات امرا مرفوضا من قبل ملايين الفقراء واسر الشهداء باستثناء الجبناء ، الحرب الشعبية مفاجئة مرهونة بالانطلاق وعلى المراءة العراقية الالتحاق بالنساء الثوريات الحاملات للبنادق الحمراء نحن واثقون ستلعب المراءة العراقية البطلة دورا حيويا بارزا في ساحات حرب العصابات الثورية المتحرك , ومن مهام الحرب الشعبية سحق النظام الطبقي الذكوري الارهابي الجائر وتاسيس سلطة الدكتاتورية البروليتارية .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من بشت اشان الى برزانستان اشان والى كلار اشان
- تضامنا مع عدد من رفاقنا الشيوعيين الماويين المغاربة وهم يعلن ...
- الانتخابات الاخيرة كشفت عن ملامح سقوط كردستان
- انتخب الحرب الشعبية انظم الى قائمة اسقاط الدكتاتورية الفاشية
- لجنة التضامن مع الحرب الشعبية في الهند - السويد واوروبا
- ردعا لاعتى دكتاتورية فاشية يشهدها العراق
- لاحقا سيتم تغير اسم برزانستان بعبريستان
- الى المفخخجية الاعداء الطبقيين ذكور الحوزة اللصوص
- للشيوعي الحقيقي وجه لاوجهان
- الانتخابات استراتيجية ترسيخ الانظمة الطبقية وادامتها .
- الممارسات الراسمالية الخفية في الاجهاز على حياة المرضى
- يسيل الدم العراقي بمفخخات نفقات النفط
- الهند / بلاغ من لجنة بناء حزب الشيوعي الماوي غاليسيا
- ثورة ضد الإمبريالية والإقطاعية والرأسمالية البيروقراطية
- الحزب الشيوعي الماوي الهندي قرار الانتقام من المجرمين القتلة
- اين الوفا يا برزاني اسيادك في خطر بتركيا
- هل هي صورة لاحتجاج فقراء السويد ام هي اعمال شغب؟؟؟ ..
- لم يتغير شيء الشر والاشرار يداهمون حياتنا في الامس واليوم .
- عن الرفاق الشيوعيين الماويين في فرنسا
- نهاية الحلم سقوط كردستان


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الى اسر الشهداء الخالدين التحقوا بالثورة ثاءرا لدم شهدائكم