أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - ( النص القرآني ) عدم نضوج علم الكتابة















المزيد.....

( النص القرآني ) عدم نضوج علم الكتابة


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 4303 - 2013 / 12 / 12 - 11:25
المحور: الادب والفن
    


الزمن
عدم نضوج علم الكتابة

إن عدم ذكر أي كتاب سماوي منزل قبل إبراهيم عليه السلام، يؤكد على ما يلي
اولاً : ـ حداثة علم الكتابة عند المجتمعات .
ثانياً : ـ إن هذا العلم لم يكن قد وصل إلى درجة الكمال والنضوج، بحيث يقدر على أن يستوعب كتاب الله .
ثالثاً : ـ على عدم وجود لغة عالمية ( نسبياً )، تقرأ وتفهم دون أن يكون هناك التباساً عند من يقرأها .
رابعاً : ـ على أن المجتمعات القديمة لم تصل إلى درجة من التوحد اللغوي، تستطيع من خلاله أن تتعامل مع لغة واحدة .
إذا عدنا إلى التاريخ القديم، نجد هناك ثلاثة أو أربعة دول عملت على توحيد المنطقة سياسياً وحضارياً واجتماعياً .
عصر ألد ويلات السومرية : _ في هذا العصر لم تكن الكتابة فيه قد خطت أكثر من بضع خطوات، حيث استخدم السومريون الكتابة المسمارية على ألواح الطين، ثم عملوا على تطوير لغتهم من خلال إضافة الحركات الصوتية على الكلمات، التي حددت معانيها أكثر، إن تطور الكتابة كان يسير ببطء في المجتمعات القديمة، وذلك لأن أدوات الكتابة بدائية جداً، ألواح الطين والخشب وكذلك العاملين في حقل الكتابة محدودي العدد، وفي العصر الاكادي استخدمت عين الأدوات السابقة . ونعتقد أن أهم إشارة على تطور علم الكتابة هو استخدام الأختام الأسطوانيه للكتابة على سطح الطين الناعم، فهذه العملية تماثل عملية استخدام الطابعة في العصر الحديث، لما وفرته من وقت وجهد، وهذا الأمر يشير أيضا إلى أن نظام التعلم في المدارس قد انتشر كثيراً في ذلك العصر، وأصبح ذا أهمية ثقافية واجتماعية، وهذا يعكس حالة التطور المعرفي والحضاري للمنطقة، لقد كانت اللغة المسمارية الأكثر تطوراً في زمانها، بحيث أنها استطاعت أن تفرض ذاتها على كافة المجتمعات المحيطة، حيث استفادت من التجربة السومرية كثيراً، من خلال تجاوز العراقيل والصعوبات التي تحد من تطور اللغة وفن الكتابة، فكانت الحضارة السومرية بمثابة البيت الكبير يرحب ويكرم ضيوفه.
إذن هناك مجهود إنساني عظيم _ الكتابة _ تطور كثيراً كماً ونوعاً وينتظر من يحسن الارتقاء به، من هنا كان لا بد من وجود مجتمع حضاري، يعمل على توظيف تلك المنجزات ورفعتها .
إن عصر الد ويلات السومرية كان يضم عدة دول ذات استقلال كلي أو جزئي، وأحيانا تتم تحالفات بين مجموعة دول، إلى أن جاء لوجال زاكيزي الذي استطاع أن يخضع كل المدن السومرية، إلا أن تلك الوحدة لم تكن طويلة، واقتصرت على الجزء الأكبر من وادي الرافدين، أما في العصر الاكادي فعمل سرجون الأول على تأسيس الإمبراطورية الاكادية وترسيخ الوحدة للبلاد، وقد دام حكم سلالته زهاء 93 عاماً، وتوسعت مملكته حتى وصلت إلى البحر الأبيض المتوسط شمالاً، والخليج العربي جنوباً، ولقب ملكها ملك سومر واكاد، وقد عمل ملوكها على التوسع والبنيان، فعمروا المدن وأقاموا السدود، ولم يتوانوا عن حماية مواطنيهم وملاحقة المعتدين عليهم أيما كانوا، وقد عملت الدولة على الاستفادة من كل الإنجازات الحضارية والثقافية السابقة، مستفيدة من الإنجاز ألحضاري وألثقافي السابق وخاصة طريقة الكتابة المسمارية، فرغم اختلاف اللغة السومرية عن اللغة الاكادية، إلا أن الاخيرة استفادت من التجربة السومرية واعتبرت الانجاز السومري جزءاً أساسياً من حضارتها وثقافتها، ثم أخذت الدولة تنقسم بين الأحفاد مما افقدها الكثير من الأراضي، وعادت البلاد إلى نظام الد ويلات السومرية، بقيادة مدينة آور التي أعادت جزءاً كبير من السيادة السومرية إلى المناطق التي كانت ضمن الحكم السابق، لم تدم فترة حكم مدينة آور أكثر من خمسة أجيال ، إنتهت في عصر أبي سين الذي تعرضت مملكته للغزو الخارجي بالإضافة إلى المشاكل الداخلية، فانتهت الدولة السومرية إلى الأبد، وحل نظام الد ويلات المبعثرة مرة أخرى .
من خلال التجربة الاكادية نستطيع القول أن بؤرة ( العاليمة ) قد تم وضعها في المنطقة، وكانت اللغة الاكادية قد سادت في الهلال الخصيب كاملا، وأصبحت الأكثر إنتشاراً والأسهل وصولاً، الا أن المساحة الجغرافية التي غطتها الدولة الاكاديةلم تكن لتفي المقدار المطلوبة لنشر لغة عالمية، تكون قادرة على ضم كل الاقاليم، بحيث تتعامل بها دون تباين أو اختلاف في تفسيرها او يساء فهم معانيها .
وفي القرن التاسع عشر قبل الميلاد حدثت هجرات كثيرة، خاصة نحو وادييالرافدين، فقد وصل هؤلاء المهاجرون إلى مدينة بابل وأسسوا فيها دولة لهم، أخذت في التوسع شمالاً وجنوباً، بحيث ضمنت السيادة على الجزء الأكبر من الهلال الخصيب، وكانت الهجرات الأمورية تتجه شرقاً وغرباً، وأخذت هذه القبائل في الاستقرار بوادي الرافدين ووادي النيل وقد أطلق عليها المصريون (مورو) ،وهذه التسمية قريبة جداً من التسمية التي أطلقها عليهم السومريون ( مورتو )، فكانت هيمنتهم السياسية على وادي الرافدين في وقت مبكر نسبياً، حيث توسعت مملكتهم في عصر حمورابي، الذي طور كل نواحي الحياة في الدولة البابلية، فكان التشريع وما يحمل من انظمة وقوانين لكافة نواحي المجتمع ولكل فئاته، كأحد سمات العالمية التي انتشرت في المنطقة، فاهتمت القوانين البابلية بالأطباء والفلاحين والبنائين ووضعت الروادع والعقوبات لكل من يتجاوز حقوق الاخرين، وكذلك اهتمت بالجنود والأسرى وجعلت تحريرهم من واجبات الدولة والمجتمع، واهتمت بالمرأه وبحقوقها على الزوج، وفي مجال العمران والبناء عملت الدولة البابلية على تطويره وليس أدل على ذلك من بوابة عشتار التي تعتبر من أشهر المعالم العمرانية في تاريخ الانسانية، و في مجال التعليم والكتابة أنشأت المدارس الخاصة والعامة، وعملت على الحفاظ لكل الإرث الثقافي والادبي السابق، واعتبرت نفسها الوريث الشرعي للحضارة السومرية والآكادية، من هنا جاءت الحضارة البابلية لتكمل الدور الذي أنيط بها، مستفيدة من الانجاز الحضاري والثقافي للسومريين والاكاديين، حيث تم نشر اللغة البابلية في العراق وبلاد الشام، بالاضافة إلى مصر التي وجدت في اللغة البابلية ضالتها، وبعد ان وصلها الهكسوس توسعت رقعة اللغة البابلية، واستخدمها عامة الشعب الذين هم أصلاً هلاليون يتكلمون اللغة البابلية، ومن هنا تم انتشار اللغة الامورية في كافة الهلال الخصيب، وأيضا في مصر من خلال القبائل التي وصلتها، فقد أطلق عليها المصريون الملوك الرعاة ( الهكسوس )، ولا ننسى بان اللغة الامورية جاء أصحابها من الجزيرة العربية، وانهم يتكلمون لغتها ويفهمونها.
إذن هناك أربعة أقاليم كانت تتكلم وتكتب باللغة الامورية، بلاد الشام والرافدين والجزيرة العربية ومصر، فقد سادت لغة هؤلاء المهاجرين من خلال الهجرات المتتالية والمتتابعة، فلم يكن هناك اغتراب لغوي في هذه الأقاليم، عدا أن المجتمع كان ذا ديانة وثقافة واحدة، وأحيانا متداخلة كما هو الحال مع مصر، وننوه هنا إلى أن اللغة الاكادية والامورية هما مشتقتان من فرع واحد وهناك تقارب كبير بينهما، على خلاف اللغة السومرية التي لم يشتق منها لغات أخرى بتاتاً، وأنتهى تطورها مع إنتهاء سلالة آور الثالثة.
من خلال ما سبق نستنتج بأن القرآن الكريم قد تحدث _ بطريقة غير مباشرة _ عن العصر الذي سبق إبراهيم علية السلام، بأنه عصر تطورت فيه اللغة، وان تلك المجتمعات لم تصل إلى درجة الكمال والتوحد الاجتماعي والاقتصادي واللغوي إلا في عصر إبراهيم علية السلام، وهذه أسبقية تاريخية جاء بها القرآن من خلال الحديث عن صحف إبراهيم علية السلام .
وإذا عدنا إلى الآية الكريمة التي تتحدث عن تعلم آدم علية السلام "وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ) (50 )" البقرة، نجد هذا التعليم شفويا وليس كتابيا وكان أقرب لتعلم النطق عند آدم علية السلام منه إلى تعلم لغة كاملة، من هنا يمكننا القول إن عدم إنزال كتب سماوية إلى الأنبياء قبل إبراهيم علية السلام، يرجع إلى عدم نضوج علم الكتابة عند تلك المجتمعات، إذ لا يمكن نقل التعاليم والشرائع السماوية بطريقة كتابة بدائية لا تواكب متطلبات العصر، أي بلغة يصعب تداولها بين المجتمعات المتباينة، أو يساء فهمها عند آخرين، إذن لا يمكن أن يكون هناك كتاباً سماوياً (عالمياً ) منزلاً بدون وجود لغة ناضجة وواضحة وتستطيع أن تضم مثل هذا الكتاب، وإذا تم تداوله بطريقة النقل الشفوي فقط سينشأ عن هذا الأمر العديد من الأخطاء والتحريفات، إما بالزيادة أو بألنقصان ، فكما هو متبع اجتماعياً عند تناول الحدث أو الخبر، حيث يتم الزيادة والمبالغة فيه، ويمسي الخبر أو الحدث إلى شيءٍ مغايرٍ للأصل الذي إبتدأ منه، إن حادثاً معيناً في مكان معين وزمن قصير لا يتجاوز العام يمكن أن يخرج بشكل جديد وبعيد كل البعد عن الأصل الذي ابتدأ منه.
من هنا نجد الأخطاء والمغالاة في حالة تداول الخبر أو الحدث شفوياً وحتى ضمن زمن قصير، فما بالنا إذا امتد هذا الزمن إلى عقود عديدة، وضمن جغرافيا مفتوحة ماذا سيبقى من الأصل؟، ولا أدل على ذلك من تفسير العلماء لعبادة الأصنام عند قوم نوح علية السلام، الذين اتخذوا من أشخاص صالحين قدوة لهم ثم ابتعدوا عن الطريق القويم الذي وضعة السلف الصالح، فاخذوا يصنعون لهم التماثيل لكي يعظموهم، ثم قاموا بعبادتهم مع الزمن، بحيث أنهم خرجوا من الملة بعبادتهم لتلك التماثيل، فلم يعوا أن الأصل كان التوحيد وليس التعدد.
إذن عملية النقل الشفوي تتطور باتجاهات متباينة، بحيث أنها في زمن معين تشوه الحقيقة، وتمسي خرافة لا تمت إلى اصلها بشيء، ومن الأمثله الأخرى على عملية الانسلاخ عن الأصل عبادة قريش للأصنام، فإذا رجعنا إلى الأصل سنجد هناك شعائر واضحة المعالم، تتمثل بألطواف والسعي، لكن المجتمع المكي والعربي مع تواتر الزمن اخذ ينحرف شيئاً فشيئاً عنها، حتى أصبحت لا يربطها بأصلها إلا الشكل فقط .
أما الانحراف الناتج عن سوء القراء ة أو عن الترجمة الخاطئة، فنقتبس من القرآن الآية الكريمة "وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ۖ-;- فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَٰ-;-ذَا سِحْرٌ مُبِينٌ (6)" الصافات، لقد تم التلاعب بترجمة هذه الآية عند اهل الكتاب بحيث أصبحت تعني عندهم كلمة احمد (الوسيط أو المحامي أو جبريل)، والأمثلة كثيرة جداً في الكتاب المقدس، التي لم يحسن مترجموه التعامل مع نصوصه الأصلية، وأفضل دليل على ذلك كتاب ( نخلة طي أو كشف لغز الفلسط ) للشاعر زكريا محمد، الذي يشكل مرجع لكل من يريد اعادة النص إلى جذوره.
ومن الأمثلة الحية الأخرى إذا قام أحدنا بقراءة عمل أدبي ثم حاول آخر إعادة ترجمته إلى اللغة ألام، سيكون هناك فجوات كبيرة في المعنى وفي اللفظ، بحيث يخرج العمل عن مساره .
كما حال الإنسان في الرقي كذلك حال اللغة، فهي كائن حي يسعى دائماً نحو الرفعة والتكيف مع الظروف، فكان المجتمع يقوم بوضع إضافات جديدة واختزالات، حتى يسهل عليه استخدامها وتكيفها مع متطلبات العصر الجديد، فكانت عملية التنقيط ثم التشكيل للغة العربية حتى يتم تسهيل الأمر على تعلميها، وأيضا إن عملية الاشتقاقات لها دور أساسي في تطور اللغة، من هنا يمكننا أن نرجع عملية شطط المجتمعات البشرية، عن التوحيد إلى هذه العوامل، بالإضافة إلى عوامل أخرى لا تقل أهمية عما سبق، ألا وهي العوامل الاقتصادية، التي تحتل المركز الأهم في حياة الأمم والشعوب، فوجود نظام العبودية لدى المجتمعات القديمة، لعب دوراً أساسيا في الإبقاء على الديانات التقليدية، ورفض الأفكار النيرة التي جاء بها الأنبياء والمصلحون، من هنا كان التناقض ما بين أصحاب النفوذ وأصحاب الدعوات التوحيدية، منذ عهد نوح عليه السلام "قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ (111)" الشعراء، الى ان يرث الله الأرض ومن عليها، فهذا كان العامل الأهم لرفض الأفكار التوحيدية، ولمواجهة الدعاة إليها بكل شراسة وعنف، فكانوا يشكلون العقبة الرئيسية أمام الدعوة الجديدة، حفاظاً على مصالحهم وامتيازاتهم، ولو رجعنا إلى اتباع الرسل والأنبياء سنجد أكثرهم من العامة، وليسوا من ذوي الشأن أو المال، لأنهم وجدوا الطريق الذي سيخلصهم من عذابهم الدنيوي أولاً، ولأنها وضعت لهم رسلهم أملاً في حياة رغدة بعد الموت ثانياً، ولأنها أعطتهم قيمة روحية لم يكن ليحصلوا عليها بدون العقيدة الجديدة ثالثاً.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدخل الى النص القرآني
- أيهما خطر الكيماوي العربي أم النووي الإيرني؟
- الدين بين التطور والنزول من السماء
- الماركسية والدين
- الثورة العرابية لرفعت السعيد
- السادات والبحث عن الذات
- غطاء العقل العربي
- الثابت والمتحرك والعقل العربي
- أوراق بعيدة عن دجلة
- المسألة الطائفية في مصر
- الفدائي الصغير بين الشكل الأدبي والمضمون
- ماركو فالدو والتقديم الهادئ
- عمارة يعقوبيان والفساد الطاغي في مصر
- التشدد والتكفير
- استنساخ قرطاج في بغداد ودمشق
- الديانات الثلاث ودخول الجنة
- التخندق القبلي في المجتمع العربي
- أوهام الشيوعيين الفلسطينيين
- رجوع الشيخ والانسجام بين الشكل والمضمون
- الاسود يليق بك


المزيد.....




- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - ( النص القرآني ) عدم نضوج علم الكتابة