|
لا لا لا أبدا مانديلا لايموت ،وأقسم سأنقش من بريق عينيك حبيبتي وأخيط لك مانديلا.
ابن الزهراء محمد محمد فكاك
الحوار المتمدن-العدد: 4298 - 2013 / 12 / 7 - 16:50
المحور:
الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
خريبكة- الجمهورية المغربية الخطابية الوطنية الديمقراطية الشعبية المدنية العلمانية التقدمية التحررية المجاليسية الاشتراكية الثورية الوحدوية المستقلة- في 07/12/2013/2963 من قال مانديلا مات؟أنت يا أبا أفريقيا الحمراء، الذي ما علمنا الانحناء،يل الكبرياء،كيف ترحل وتترك أفريقيا في بطن ليل من نير الأمبريالية والصهيونية والعملاء الدخلاء،فانهض،فأنت ذاك النهر العظيم الرقراق الخفاق الدئم التدفق،ولا يمكن أن يتوقف. ابن الزهراء الزهراء حامل شعلة وزهرة وجمرة الشهداء،وشجرة السنديانة الماركسية اللينينية البلشفية السوفياتية الشيوعية العظيمة الحمراء: محمد محمد ابن عبد المعطي ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر فكاك. أبا افريقيا الحمراء،ما عودتنا رحيلا،فارحمنا من هذا الرحيل الجائر والقاسي علينا،وارجع ،إننا ننتظر، وعد ما أكملت بناء أفريقيا الاشتراكية الثورية القوية المستقلة الوحدوية،والمتجاوبة والمتناغمة مع الرفض المطلق والقطعي للقبول من جديد بالاستعمار الجديد والاكتساح والاستيطان والغزو الصهيوني لأفريقيا،واستساغة التطبيع مع العبودية الحديثة والاستبداد والديكتاتورية والتنظيمات الدولية الدينية اليمينية الارهابية الظلامية الاخوانجية الاسلامنجية، فأنت وحدك صاحب الثورة الأفريقية الحاسمة الرائدة القادرة وحدها على تحقيق الحلم الثوري، والبناء الاشتراكي الحي الخلاق،الذي هو من صنع الجماهير الافريقية الشعبية بقيادة الثوريات والثوار،ولقد تجلت هذه القاعدة الثورية الرئيسية بقوة عندما دخلت جوهانسبورغ عاصمة جنوب أفريقيا،وأنت المظفر المنتصر.
رحيل نيلسون مانديلا: العالم في وداع الزعيم الجنوب أفريقي
احتشد مواطنو جنوب أفريقيا في مدينتي جوهانسبرغ وسويتو حدادا على رحيل الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا. ومن المقرر أن تقام جنازة رسمية يوم الأحد 15 ديسمبر/كانون الثاني، بحسب ما أعلنه رئيس جنوب أفريقيا وستجرى مراسم الدفن في قرية كونو، في كيب الشرقية، حيث نشأ مانديلا. وأعرب العديد من قادة العالم والشخصيات العامة عن حزنهم لرحيل الزعيم الجنوب أفريقي. وقال زوما في مؤتمر صحفي ظهيرة الجمعة: "نشكر مواطني جنوب أفريقيا كافة لطريقتهم التي اتسمت بالاحترام في رد فعلهم على هذه الخسارة الكبيرة لهذه الأيقونة التي كانت رمزا للتصالح والوحدة والحب وحقوق الإنسان والعدالة في دولتنا والعالم. أنا يا مانديلا لست مع هؤلاء الذين يبعثون ببرقيات التعزية أو ينكسون الأعلام حزنا على وفاتك،فأنت لم تمت ولن تموت،لأن الشهيدات والشهداء والثوريات والثوار البررة المخلصين العظام الذين قتلوا أو استشهدوا في سبيل حرية وكرامة وعدالة قضية شعوبهم واستقلال ومصير بلدانهم لا يموتون أبدا،بل سيظلون أحياءخالدين فينا مادامت السماوات والأرض والكون والعالم. وهل يموت جبل عظيم وطيد مثل مانديلا وقد حرر العمال والفلاحين والشعب كله من نظام التمييز العنصري،ومن الطبيعي والمنطق والاعتراف لمانديلاأن تحتفل أفريقيا ومجتمعاتنا العربية والشعب الفلسطيني بحماسة بيوم الجمعة من 6 دجنبر لسنة ثلاثعشر بعد الألفين.هذا اليوم التاريخي في حياة أفريقيا والوطن العربي والعالم الذي يجب أن نجعل منه عيدا وعرسا لا مأتما ومندبة وتعزية وحزنا،إنه يوم خالد لقائد خالد ،انهارت بقوة ثورته وإيمانه بالشعوب ،كل جدران وأسس جنوب أفريقيا العنصرية الاستعمارية الأمبريالية شقيقة الكيانالعنصري الصهيوني البغيض،هذا اليوم هو يوم ميلاد جديد لقائد ثوري جديد،حيث ،انفتحت بفضل ثورته المظفرة مرحلة تبشر الشعب الأفريقي والعالمثالثي بالحرية والانعتاق والانبعاث والاستقلال وحق تقرير المصير وحكم الشعوب نفسها بنفسها ولنفسها بغير الوصيات والحمايات الاستعمارية والنيابات البرجوازية ووكيلات الاستعمار والأمبريالية والصهيونية. إن ما لا ينبغي لنا أن ننساه أو نغفله،أن أبانا مانديلا وأبا أفريقيا و الذي هو الآن في السماء العليا،مع الثوريات والثوريين وفي ضيافة كارل ماركس ولينين وماوتسي تونغ وهوشي منه وغيفارا وباتريس لومومبا ونكروما وسوكارنو وتيتو وجواهر لال نهرو و صلاح الدين وجمال عبد الناصر وعبد الكريم الخطابي وعمر المختار وجميلة بوحريد واحمد بنبلة وبنبركة.. فهل عريس الثورة الافريقية العظيم،له من الوقت ،ليلتفت أو يصغي أو ينصت أو ينخدع بهذه المحبة المغشوشة ،وهذه البرقيات والخطب والمديح الزائف الكاذب والذي ينطوي على ما لاحد له من النفاق والرياء التي يندح بالكراهية والحقد والضغينة والبغضاء لمحرر ونبي ورسول أفريقيا،وآياته في الحرية والكرامة ،وتطهير واستئصال كل أمراض القنانة وظواهرها وبنياتها وهياكلها،وإن تعجب فعجب لهذا المرائي بكليته العبد الآبق الخارج والناكر لأصله وفصله وأهله وأفريقيته وحليب أمه ولمسة أمه وقهوة أمه، المدعو أو باما،عميد البيت الأسود الأمريكي الأمبريالي،والمتآمر الأول مع الصهيونية العالمية على أفريقيا،ومنعها وحرمان عمالها وفلاحيها وشبابها ونسائها من التمتع الكامل بالاستقلال والحرية والعدالة والكرامة والرفاه الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والثقافي،و بحقوقهم العادلة و المشروعة،ومعاودته المتكررة احتلالها وانتزاع أراضيها التي كان يمتلكها الأفارقة منذ أجيال وأجيال،وحرمان الملايين من الشعوب الأفريقية و العربية من الاستقلال والحرية تماما،هذا المداح-السداح لمحرر أفريقيامانديلا هو ومن معه من الأمبرياليين والصهاينة وعملائه الخونة ،هم من يرفضون للشعوب الأفريقية أن تعيش حياة حرة ،في دولة أفريقية وطنية ديمقراطية تقدمية تحررية اشتراكية موحدة. لست أدرى من أين نزلت كل هذه المحبة المزيفة والتقدير الخادع من أوبا العبد الغدار وءاله وصحبه وعبيده وعملائه،كأننا لا ندرك مرامي الاستعمار والأمبريالية من هذا المديح السهل المريح لمانديلا، وهو حتى الآن لم يتراجع ولو خطوة ،بل يبذل كل ما في جهده من قوة وجبروت وسلطة وسلاح لأجل حرمان أطفالنا من قطرة حليب وورغيف خبز ودفتر وقلم ودواء،بل يكره الأنظمة التابعةللأمبريالية والصهيونية إكراها ويجبرها إجبارا من أجل سن سياسات لا وطنية،لا ديمقراطية،لا شعبية،حتى تشبع الأمبرياليين الجشعين من نهب واستغلال واحتكار وافتراس ثروات وثمرات وخيرات وكد وتعب ونور عيون الطبقات الكادحةالأفريقية،كما لم يتراجع هذا العبد النذل النجس المنكود عن خزيه وعاره،بل يستمر في اللجوء إلى الخداع والمخاتلة من أجل توطيد وتكريس احتلال فلسطين والعراق والمغرب وليبيا وسوريا والخليج ، واختيار الخونة والعملاء وأولاد الحرام و السفاح والدعارة والزنا،وتمكينهم وتدعيمهم في السيطرة والهيمنة والتسلط والطغيان،فأين وجه المصداقية والصدق في برقيات التعازي والتباكي الذئابي على نبي أفريقيا من هؤلاء الكلا المفترسة الاستعماريين والأمبرياليين والصهيونيين والحونة والدخلاء والغرباء والأعداء؟ وقد حولوا وصيروا كل الأفارقة الأحرار الكرام الكادحين،شحاذين وشحاتين ومنهوكين ومستذلين ومستعبدين ومسحرين ومسترقين، وبعد أن أشبعوا وأرهقوا مانديلانا النبي هموما وغموما وحسرة وصعودا، وقسرا وقهرا وحصارا وتآمرا،كيف لهم اليوم يستمطرون البركة والرحمة عليه؟فهل تنسى حرائر وأحرار العالم،كيف قطع مانديلا آلاف الكيلوميترات مشيا على الأرجل تضامنا مع معمر القذافي أمين الجماهيرية الشعبيةالليبية العظمى الذي حاصره وخنقه النظام الأمبريالي الاستعماري الصهيوني باسم مجلس الارهاب الدولي الظالم؟ إن من يحب نبي أفريقيا ورسول السلام الأفريقي مانديلا، فليقدم الدليل الملموس،ويرفع أياديه القذرة ونيره وناره وعاره الرسمالي الأمبريالي الصهيوني الاستعماري وكبار الملاكين العقاريين و الملكيين الاقطاعيين ورجال الاكليروس الارثوذكسي اللهوتي الديني اليميني الاخوانجي الاسلامنجي الارهبنجي المتطرف الفاسد والبائس، ومن الكولاك وسلطان المال الذي حط وخيم بكل ثقله وكلكله على الفقراء والمحرومين،وسحق السواد الأعظم من الشعوب الافريقية ،حيث وتحت نير وقهرالاستعمار والخونة والعملاء والعملاء والدخلاء والمرتزقةوالفاشيست،حل الخراب والدمار والاصمحلال البطيء المؤلم ويموت جراء سياسات هذه الأنظمة الفلاحون والعمال والمواطنون من الجو والقهر والمجاعات والأمراض والكآبة والأوبئة والقيود والسلاسل والأغلال،ناهيك عن السياسة المنهجية لأنظمة التبعية تخليف الاقتصاد ومنع التطور الاجتماعي والصناعي،وحكم بقيا القنانة والعبودية مثلما هو الحال في المغرب، ونظام جلاوي متسم بتغليل أيدي الشعب ورجليه وعقله وقلبه وروحه وكينونته من أي تحرر ،بل وتزداد أوضاع الشعب يوما بعد يوم مأساة وبؤسا مدقعا وجهلا ورقا وعبودية ومذلة ومسكنة ورهقا دهاقا وقترا، ولن نؤدي لنبي افريقيا وأبانا العظيم ،مانديلا واجب الاحترام والإجلال والتقدير والمحبة والوفاء على نهجه الثوري،وحقه علينا في الاعتراف له بتضحياته الجسام من تحرير وحرية أفريقيا،ما لم نمخض هذا النبي العظيم كل السير والتصميم والإصرار على مواصلة الثورة، وتصفية كل قواعد الاستعمار والأمبريالية والصهيونية وعملائها من كل شبر وجزء وتراب وظلال وبحار وأشجار وأطيار وأحجار وأشعار وأزهار أفريقيا. إن المغزى الجوهري الأعلى والأسمى والأقوى والأهم من الناحية الممارستية العملية للاحتفاء والاحتفال بهذا العرس الأفريقي ليوم تجدد حياة النبي الافريقي الأممي،مانديلا، وهذا من البديهيات الاشتراكية الثورية،أن نستغل هذا العيد السعيد، ونقدم فيه التهاني والأماني والآمال للرئيس الخالد مانديلا، ولن يفرحه ويشفي نفسه ويذهب سقمها وحزنها،هو أن نطور ونثور ونزرع الوعي الطبقي عند كل أفريقية وكل أفريقي،وتحريضهم على التمسك بالبقاء في أراضيهم وأو طانهم،وأن يرتبطوا بهويتهم وقطران بلادهم ارتباطا حميميا قويا مهما تضاعفت أحزانهم و همومهم ومصائبهم وترهقهم ومعاناتهم واضطهاداتهم وعذاباتهم وأن يقبضوا بالجمر والنار على ألوية الحريةالحمراء،وان يدافعوا ويستميتوا في النضال الصادق الجاد الحاق الأمين عن أفريقيا،وخلع نير وظلم الاستعمار والأمبريالية والصهيونية عن شعوب أفريقيا،والقضاء على المظالم الفاحشة،وأن تعاد للشعب الافريقي كل سلطاته وسيادته وإرادتهالتي ابتزها وسرقها واغتصبها الاستعمار وعملائه طوال سنوات وسنوات وحتى اللحظة الحرجة في تاريخنا المعاصر. لننهض ونقاوم، ولنتابع الطريق الثوري الذي رسمه لنا نبينا الأفريقي العظيم،مانديلا، والذي أوصانا وكتب لنا ملحمةالأجيال،والتى مؤداها ومعناها ،أن ملوك العبيد والأرقاء والاماء والجواري والغلمان والخصيان مثل هذا الملك الجلاوي الخيانيالذي مرد وتعود وألف أن يفرض على الشعب المغربي الحر السخرة والاستغلال الفاحش والاحتكار الصارخ والانهاب والعمل الالزامي الاسترقاقي الأقناني،لا يمكن بل ويستحيل عليه بضربة حظ وقرعة فنجان أن يتنازل هذا الطاغية ويتخلى للشعب طواعية وأريحية وصحوة ضمير ،عن السلطة والثروة والارادة والسيادة والاستقلال وتقرير المصير والمستقبل.وهذا منتهى البلادة والبلاهة،بل ما ننتظره من "تريكت لجلاوي.. وزريعة الصهيونية.. وخميرة المريكان" هو الاصرار علىىسياسة التبعية،والتشمم من خراء الأمبريالية والصهيونية،ومن لم يرض بسلطته ، فليتحمل الحرب الشرسة الطاحنة السافرة التي سيشنها ضد الشعب كله من الاعتقالات والاضطهادات التعسفية البوليسية والعسكرية والبلطجية،ولهذا فالطريق إلى مانديلا ليس سهلا وبسيطا ويتطلب صياغة جمل مديحية رخيصة،بل كل مواطنة وكل مواطن سليم العقل ومعافى الروح والنفس والوجدان والفكر،يستطيع أن يدرك لماذا ناضل مانديلا ضد نظام التفرقة والتمييز العنصري،ببناء حزب شعبي ثوري حرر البلاد والناس من الهيمنة والعبودية والاستذلال والمسخ والتمسيخ،واصل الوعي الطبقي الحقيقي إلى كل أفريقية وأفريقي،وسجل في برامجه تحقيق مطامح وتطلعات الشعب الافريقي ،وتوحيده وعدم تشتيت جهوده واتجاهاته وانتباهاته وانشغالاته وصرفها عن أهدافها الرئيسية الأمينة هو تحرير أفريقيا وانعتاقها وانبعاثها وانبثاقها وخروجها كالعنقاء صامدة عنيدة من هذا الرمادالعظيم الذ ي خلفه الاستعمار والأمبريالية والصهيونية وعملائها وخدامها في أفريقيا. والسؤال الكينوني الملحاح للمغاربة هو:"إلى متى يا أيها الشعب المغربي تنتظر الذي يأتي ولا يأتي، وتتمترسون حول الأوهام والحرافات والأساطير التي يطبل لها ويروجها أعداءك من متاجرين سماسرة وبزناسة في الدين والتاريخ والذين من مهامهم وأدوارهم ووظائفهم المكلفين بها من قبل الأمبريالية والاستعمار والصهيونية العالمية،حتى يبقى الشعب المغربي والمغاربي والعربي والأفريقي محروما من الحريات المدنية و الحريةالسياسية و الحرية الديمقراطية و الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحضارية واللغوية،وأعني بحرية الشعب، هي حرية الشعب في السيادة والارادة والاستقلال وحق الشعب في انتخاب رئيس الدولة والبرلمان والمجالس باعتبار حق الشعب وحده،ولا أحد في سن وتشريع وصياغة الدساتير والقوانين والضرائب والرسوم واختيار جميع الموظفين والمواثيق الدولية مثلما تتمتع كل الشعوب المتفدمة.لكن فقك، وفي المغرب بالدات،ما زال الشعب المغربي،سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا ودينيا ولغويا وإعلاميا وفنيا وسينمائيا وجماليا"قنا وعبدا ورقيقا لسلطة السلطان،ونائب قيصر الأمبريالية والصهيونية والتركمان، المسمى محمد السادس الذي لا يتنازل أو يترك للشعب مقدار ظفر عنزة من سلطة الدولة وسيادتها وتنظيم شؤونها وإدارتها وبوليسها وعسكرها وموظفيها وسن جميع قوانينها بمساعدة كبار الاقطاعيين وبقايا حثالات الاستعمار وعملاء الصهيونية وفرنسا،وهذا السلطان نفسه هو مالك عقاري و رئيس مئات الشركات والبنوك والتروستات،فهل بعد هذا وبهذه المواصفات يستحق ملك الاستعماريين والنبلاء والأثرياء،أن يطيعه شعب لا يملك مثقال ذرة من قطمير ورغيف خبز؟ وهل تصدقون عبيده المسيطرين على جميع المنابر الدينية ،والذين بضجيهم يملأون أسماعكم ويدوخون آذانكم" عباد الله،أطيعوا أولي الأمر منكم،وأطيعوا حكومة الملك،وبوليس الملك وجنيرالات الملك ،ونبلاء الملك،وغلمان الملك، وحريم الملك، وخصيان الملك، وقهرمانات الملك،وهوانم الملك"وماشية الملك. فلنقف حيث وقف نبي أفريقيا إلى جانب العمال والفلاحين والكادحين والشباب والنساء المستغلات،وما وقف بجانب الملوك والملاكين والأثرياء والاستعماريين والأمبرياليين والصهيونيين والعملاء والدخلاء. فلم رحلت يا هذا النبي العظيم ،وما عودتنا رحيلا،وتركتنا وحيدين مجردين،فعلى من ننادي ومن سيرحم أسانا؟ ومن سيسمع ندانا؟ أنت لم تمت كما يزعمون،بل أنت حي وتؤتي أكلها وثمارها كل حين بإذن شعبها وفلاحيها وعماليها وكادحيها ،مبرئا طاهرا مقدسا وليس مثل هذا المملوك الذي ما انفك يصر على التسلطن والطغيان والذي يشبه شجرة خبيثة اجثتث اجتثاثا من الارض ما لها من قرا ولا أصل ولا طيبة ولا ثمرة.
شعر: يا مانديلا الجمعة 06 ديسمبر 2013 09:33 مساءً عدن((عدن الغد))خاص: لديهم مانديلا ولدينا مانديلا يلقي خطابات في كل صباح يسمعنا كلمات تلغي كلمات يامانديلا يا مانديلا .. انزل من عندك ارجوك .. الاف القتلى والجرحى .. قد جاءوني كي يشكوك .. كم كافحنا كي تتعلم .. انهمو لم يستفدوك .. فلديهم وطن وقضية .. ولديكم وطن وقضية .. ولديهم شعب متآخي .. ولديهم شعبُ وهوية .. ........................ اعتذر كثيراً يا سادة .. اخطأت انا في التشبيه شعبي يرضى باستعباده .. واليأس بأن يسكن فيه .. مالداعي للثورة اصلاً .. ان لم تأتي كي تعليه ؟؟ شعر: عبدالله بن رويس عدن الغد | شعر: . "من رموش العين ،سوف أخيط مانديلا،وأنقش لعينيك،و أقسم: من رموش العين سوف أخيط منديلا و أنقش فوقه لعينيك و إسما حين أسقيه فؤادا ذاب ترتيلا .. يمدّ عرائش الأيك .. سأكتب جملة أغلى من الشهداء و القبّل: "فلسطينية كانت.. و لم تزل!"
و أقسم: من رموش العين سوف أخيط منديلا و أنقش فوقه لعينيك و إسما حين أسقيه فؤادا ذاب ترتيلا .. يمدّ عرائش الأيك .. سأكتب جملة أغلى من الشهداء و القبّل: "فلسطينية كانت.. و لم تزل!" ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.
#ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أن ما يسمى مهرجان السينما الدولي بمراكش،إنما هو شكل أعلى من
...
-
إن ما يسمى مهرجان الفبلم الدولي بمراكش،إنما هو غطاء وقناع ون
...
-
ولا تحسبن الشعراء العظام يموتون،بل هم أحياء قيومون خالدون،بخ
...
-
لماذا تركت الفن الجميل الذي يكشف الضر عن البائسين والمحرومين
-
محمد السادس، يبدأ صلاته وتسبيحه وركوعه للأمبريالية والصهيوني
...
-
يا خالد السوفيانييا هذا المارق الممالق المرتد والغارق في مزا
...
-
أنت أيهذا السلطان الذي يتنعم ويتملى بالاستبداد
-
-$-دم الرفيق الشهيد عبد اللطيف زروال خط أحمر
-
يبقى استشهاد واغتيال وتصفية الأخ القائد الشهيد
-
يا عاملات وعمال الجزائر والمغرب اتحدوا،
-
ألا يكفيك يا محمد السادس أن افترست واستحوذت على الفائض الاقت
...
-
مليون تحية وتحية لشهيدات وشهداء الثورة الجزائرية العظمي،
-
سؤال بمناسبة الأسبوع السينمائي الصيني الذي يشرف عليه النادي
...
-
بيان تضامني مطلق مع الشاعر القطري محمد بن ذيب العجمي
-
يامهدي ياعمر لابد من الانتصار وخير طريقة للاحتفال بذكرى الشه
...
-
لا لا لا أخطأت ثانية أيها التقرير العالمي
-
يا عالم تعالوا اشهدوا معي ،الوكيل العام للملك،
-
في الرفض الصريح،والتفنيد الفصيح،لما جاء في خطاب الملك
-
إسمع يا مملوك الأمبريالية والصهيونية
-
من يجرؤ على حب الطغاة الاخوانجيين المتأمركين المتصهينين،
المزيد.....
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
-
تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل
...
-
في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو
...
-
التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل
...
-
السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي
...
-
الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو
...
-
بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
-
محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان
...
-
المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
-
القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟
...
المزيد.....
-
سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول
/ ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
-
سلام عادل -سیرة مناضل-
/ ثمینة یوسف
-
سلام عادل- سيرة مناضل
/ ثمينة ناجي يوسف
-
قناديل مندائية
/ فائز الحيدر
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني
/ خالد حسين سلطان
-
الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين
...
/ نعيم ناصر
-
حياة شرارة الثائرة الصامتة
/ خالد حسين سلطان
-
ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري
...
/ خالد حسين سلطان
-
قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول
/ خالد حسين سلطان
-
نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|