|
الشهادة ليست اولا
محمود فنون
الحوار المتمدن-العدد: 4290 - 2013 / 11 / 29 - 14:08
المحور:
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
الشهادة ليست اولا
سقط ثلاث فلسطينيين قتلى برصاص الإحتلال قرب يطا من محافظة الخليل مساء يوم الثلاثاء 26/11/2013م وهم محمود خالد النجار وموسى عبد الحميد فناشة ومحمد فؤاد نيروخ .وقد وصف بيان الجهاد الإسلامي الحادث بأنه " جريمة جديدة نفذها جيش الإحتلال ، ضمن مسلسل العدوان المتواصل على ابناء شعبنا ".كما وصف تصريح كبها وهو قيادي من حماس بأن " ما حدث مجزرة بشعة وإعدامات بنيّة مبيتة، مع سبق الإصرار دون أي محاكمة وخارج نطاق القانون وحقوق الإنسان". وهكذا درجت البيانات والتصريحات والتعليقات : فهي تشيد بالشهادة والشهداء وتحمل العدو المسؤولية وتؤشر على ضرورة مجابهة العدو ..وفي مآتم الشهدا يبشرون الشهداء بالجنة على مسمع من أهاليهم بل ويبشرون الأهالي بأنهم في شفاعة الشهداء وأن هذا غاية ما يتمناه الناس ... هذا هو الخطاب الفلسطيني وهذه هي حدوده في التعامل مع مثل هذه الحوادث المتكررة . إن أحدا لم يخطر على باله طرح الأسئلة المرة عن: دور القيادات التي تربي مثل هؤلاء وتدفعهم ليس للنضال بل إلى الموت مباشرة. وعن دور القيادات في تعبئة هؤلاء بالجنة دون تسليحهم بأساليب وأشكال واحتياجات النضال ليكون الموت هو غاية ما يتمناه الواحد منهم فيناله قبل أن يلحق الضرر بالعدو . لم يخطر على بال أحد ترتيب الأولويات بحيث تكون المهمة هي الإشتباك مع العدو مهما كانت النتيجة . إنهم يذهبون وغايتهم الموت سواء تمكنوا من الإشتباك مع العدو أو تمكن منهم العدو قبل الإشتباك فتكون النتيجة خسارة صافية لنا وربح صاف للعدو. إن الخطاب الفلسطيني يحتوي على الزيف المباشر في كل ما يتعلق بجزاء الجنة ويلجأ الى هذ الخطاب بشكل ذرائعي في أغلب المناسبات .ثم إن السؤال الأهم الذي يغيب عن البال هو : كيف تمكن العدو من قنص فريسته بسهولة خارج الإشتباك ؟ ذلك أن حقائق النضال الفدائي البسيطة تفترض أن يبادر الفدائي للإشتباك والهجوم لا أن يكمن له العدو ويفاجئه في مخدعه أو مأمنه . نحن نتحدث في هذا الموضوع بعد خبرة تتجاوز نصف قرن خاضها الشعب الفلسطيني في الخارج والداخل وبكل الأشكال . والشعب الفلسطيني خاض هذه التجربة ببطولة منقطعة النظير عسكريا وجماهيريا ولكنه عانى منها الكثير بحيث كانت نتائجها محصورة في التضحيات الجسام دون تقدم على صعيد القضية. إن القضية لم تتقدم بل المشروع الصهيوني هو الذي لا زال يتقد رغم هذه التضحيات الجسام . ولا زالت ممارسات الكفاح الوطني الفلسطيني في حدودها البسيطة رغم تراكم التجربة والخبرة التي يمكن استخلاص دروس مفيدة منها ومن تجارب الشعةب التي خاضت الكفاح الوطني في وجه قوى منظمة واقوى عددا وعدة . والدرس الأخر المهم الذي تجاهله الخطاب الفلسطيني رغم تكرار مثل هذه المآسي يتعلق بكيفية تمكن العدو من رقاب المناضلين وهم على فراشهم . بل إنه يتم التغاضي عن هذا السؤال كنوع من الإعتراف الضمني بتفوق العدو وأدواته في هذا المجال وكأن هذا التفوق قدرا مقدورا ، وبالتالي لا يبحثون في الأسباب ولا يعالجوها بأي شكل من الأشكال . ومن المفيد أن نقدم هنا بأن العدو يتمكن من الفلسطينيين بالإعتماد على وشايات الجواسيس ووشايات الرفاق أنفسهم من الداخل. ووشايات المزروعين الذين تمكن العدو الأمني من زراعتهم داخل الأطر والفصائل عبر العقود الممتدة وأغلبهم ممن سقطوا في التحقيق أو جرى اسقاطهم خصيصا لمثل هذه الغايات .ومنذ أوسلو لا بد من إدراج التنسيق الأمني في خدمة ملاحقة المناضلين وكشفهم وذلك أيضا بالإعتماد على سقوط ووشليات التحقيق والرقابة والزرع .. إن أشد أشكال الخيانة هي التي تأتي من رفيق الدرب والذي يشي برفيقه للعدو أثناء التحقيق معه .. يشي بالرفاق ويقدم المعلومات عن الفصيل الذي ينتمي إليه وبما يعرفه عن غيره وبما يعرفه عن فكرة وطريقة العمل الكفاحي وعقلية المسؤولين والقيادة . إن مجرما كهذا هو أشد خطرا من كل أنواع الجواسيس . إنه ينهار ويضعف وطنيا ومبدئيا ويتحول إلى أداة هدم خطيرة جدا ضد الحركة الوطنية الفلسطينة وفي خدمة العدو المحتل لوطننا فلسطين . وبواسطة هؤلاء تم هدم البنى التنظيمية للفصائل والزج بها في السجون دون ان تحقق غاياتها في الكفاح ضد العد . وبواسطة هؤلاء تعرف العدو على المناضلين الخطرين وكشف مكامنهم وتمكن من الوصوا اليهم وقتلهم . إن هؤلاء هم شركاء في عملية القتل بل إن دورهم في تصفية رفاقهم هو الدور المحوري فلولا وشاياتهم لظل رفاقهم في مأمن من العدو ولربما تمكنوا من الهجوم على العدو حسب الأصول . كيف تمكن العدو من الثلاثة المذكورين أعلاه ؟ تتوارد الأنباء عن إعترافات زملائهم عليهم قي غرف التحقيق أو غلاف العار . كيف يتم التعامل مع هؤلاء الضعفاء الخونة ؟ تعايشت في السجون مع تجربة الإستتابة . أي يطلب منه المسؤول أن يقر بذنبه بينه وبين الله ويتوب ويمارس طقوس معينة للتوبة مثل الإكثار من الندم ومن الصلاة ومن الدعاء وقراءة القرآن وكفى الله الشيخ تبعات المتابعة والتدقيق والمحاسبة . لماذا يقبل الشيخ بهذه الحدود الربانية في المحاسبة ؟ ذلك أنه هو نفسه تواب أواب عن فعلته ومخازيه في التحقيق وأنه حوسب أو حاسب نفسه بهذه الطريق " ومن الباب إلى المحراب والكل قابض!" إن التوبة تكون كافية عن عمل شخصي يتعلق بالشخص نفسه وله أن يتوب . وليس لنا أن نقبل توبة الخائن المجرم دون حساب ويتوجب استخلاص الدروس والعبر في كل مرة يحصل فيها عدوان على النضال الوطني من قبل أفراد ينتمون لهذا النضال . ويجب أن لا يهمنا ما إذا كانت التوبة مقبولة دينيا أم لا، ويجب أن لا نقبل التواطؤ المستمر من قبل المسؤولين الضعفاؤ مع الضعفاء أمثالهم من المنتسبين للحركة الفلسطينية . ليست الشهادة أولا بل النضال أولا . نحن ننتمي للحركة الفلسطينية لا كي نستشهد بل كي نناضل . ولا يجب أن تكون امنيتنا الشهادة بل يجب أن تكون امنيتنا وحلمنا أن نهزم العدو ونحرر الوطن . هنا لا نقبل أن نعرض جسد الحركة للنهش دون حماية . والحماية تكون بطرق عدة من بينها تحصين المناضلين بثقافة الصمود وبقاعدة أن الإعتراف في التحقيق والوشاية بالآخرين هو خيانة . وأن المعترفين يحاسبون لا بالإستتابة بل بأقصى درجات الإيذاء بما في ذلك الإعدام كل حسب جرمه .فالذي يمكن العدو من رقاب رفاقه وقتلهم إنما يقد خدمة جليلة للعدو ويخون الكفاح الفلسطيني عموما والفصيل الذي ينتمي إليه ورفاقه . وكذلك لا بد من اجتراح والوسائل والطراق الفعالة والمضمونة للحماية ولممارسة الكفاح نفسه ولا بد من تطهير التنظيم من الوشاة والضعفاء والمتسلقين والمزروعين والقادة المتهاونين وتحميلهم مسؤولية التقصير ليست الشهادة أولا وهي بالأساس يمكن أن تأتي أو لا تأتي فلم يسبق في اية تجربة ان مات كل المناضلين ، ويجب أن لا تكون هي الهدف . ولكن التعبئة بأن الشهادة هي بحد ذاتها هدف هي تحشيد مزيف يفيد القادة الضعفاء الذين يسقط من عناصرهم كثرة كثيرة في السجون والقبور بحصيلة متدنية بميزان الربح والخسارة وبمواجهات محدودة مع العدو . عندما تقع هذه المصائب وبشكل متكرر يتوجب أن نسأل عن دور الفعل القيادي في استخلاص الدروس والعبر والمحاسبة باستمرار على كل خطأ يتعلق بالأمن والفساد والجبن
غزة: اصدرت حركة "الجهاد الاسلامي" اليوم الاربعاء، بيانا نعت فيه شهداء بلدة يطا بجنوب الخليل، وجاء في البيان: تحتسب حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عند الله تبارك وتعالى، شهداء الخليل: محمود خالد النجار، موسى عبد المجيد فناشه، ومحمد فؤاد نيروخ الذين قضوا في جريمة جديدة نفذها جيش الاحتلال، ضمن مسلسل العدوان المتواصل على أبناء شعبنا. إننا بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وإزاء هذه الجريمة البشعة، نؤكد على التالي: أولًا: ندين هذه الجريمة، ونحمِّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عنها. ثانيًا: إن الدفاع عن النفس والأرض حقٌ مكفول لأبناء شعبنا في مواجهة عدوان الاحتلال وصلفه. ثالثًا: إن خيار المواجهة والاشتباك هو السبيل الأجدى في التعامل مع الاحتلال، لذا فإننا ندعو جماهير شعبنا في الضفة الغربية لتصعيد هذا الخيار للجم قوات الاحتلال والمستوطنين. يل- تقرير معا - شيعت جماهير مدينتي الخليل ويطا، جثامين الشهداء محمود خالد النجار وموسى مخامرة ومحمد فؤاد نيروخ، بعد ظهر اليوم الاربعاء، الى مثواهم الأخير، وسط حداد عام عم أرجاء محافظة الخليل على أرواجهم.
ففي مدينة يطا شارك آلاف المواطنين في تشييع جثمان الشهيد مخامرة والنجار، حيث خرج الموكب الجنائزي من المسجد الكبير وسط المدينة، باتجاه المقبرة، وردد المشيعون هتافات تطالب بالثأر من الاحتلال، ودعوة السلطة الوطنية لوقف المفاوضات مع الجانب الاسرائيلي، رداً على عملية الاغتيال، والاعتداءات المستمرة والمتكررة بحق ابناء الشعب الفلسطيني.
أما الشهيد نيروخ فقد خرج المئات في تشييع جثمانه الى مثواه الأخير بعد صلاة الظهر عليه من مسجد الانصار بالخليل.
وكانت قوات الاحتلال الاسرائيلي، قد فتحت الليلة الماضية نيران اسلحتها باتجاه سيارة كان يستقلها الشهداء الثلاثة في منطقة زيف جنوب الخليل، بعد أن نصبت لهم كميناً في المنطقة، مما أدى لاستشهاد نيروخ والنجار، في حين تمكن مخامرة من الهرب من المنطقة وهو يقود السيارة وهو مصاب بجراح بالغة، وتمكن من الوصول الى منطقة خلة المي، حيث قام عدد من الاهالي بنقله الى عيادة طبية، لكن استشهد متأثراً بجراحه، وحاصرت قوات كبيرة من جيش الاحتلال المنطقة، وقامت بتسليم جثامين الشهداء للجانب الفلسطيني بعد منتصف الليل.
ويدعي الاحتلال الاسرائيلي، أن الشهداء نيروخ والنجار ومخامرة، منتمون الى جماعة سلفية جهادية، كانت تخطط لتنفيذ عمليات ضد أهداف اسرائيلية، كما وادعت بانها عثرت داخل السيارة التي كان بها الشهداء على مسدس وعبوات ناسفة غزة - الرسالة نت استنكرت حركة المقاومة الإسلامية حماس، المجزرة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال، مساء الثلاثاء، بحق ثلاثة مواطنين بمدينة الخليل في الضفة المحتلة. وأكد وصفي قبها القيادي البارز بالحركة في الضفة المحتلة في تصريح خاص بــ"الرسالة نت"، أن ما حدث مجزرة بشعة وإعدامات بنيّة مبيتة، مع سبق الإصرار دون أي محاكمة وخارج نطاق القانون وحقوق الإنسان. وقال قبها: "إنها تأتي في سياق تحقيق شهوة القتل وسفك الدماء الراسخة في عقلية (الإسرائيلي) بتعامله مع الفلسطينين". وجدد تأكيده على أن هذه الدماء التي تنزف بالضفة المحتلة، دلالة على أن جذوة المقاومة في الضفة لم تخمد، وأنها ستستمر مهما ارتفعت وتيرة التنسيق الأمني الذي تتباهى به السلطة. وأضاف "أن الشهداء الذين خضَّبت دماؤهم الزكية ثرى الوطن هم عنوان كل مرحلة من تاريخ مسيرة جهاد ونضال وكفاح الشعب الفلسطيني، وأنها ستبقى معالم في الطريق ومنارات على الدرب، وستبقى صرخة في وجه الظلم ولعنة على المحتل وأعوانه". وفي سياق متصل، انتقد الوزير السابق بشدة ما وصفه إصرار سلطة فتح على المفاوضات في ظل إستباحة الاحتلال للدم الفلسطيني,منوهًا إلى أن المفاوضات والتنسيق الأمني شكلا غطاء لكل ما يقترفون من جرائم ". وأكد قبها أن إرتقاء حوالي خمسة وعشرين شهيدا منذ إنطلاق المفاوضات في شهر يوليو/تموز من هذا العام "يؤشر بما لا يدع للشك أن الإحتلال يتعامل فقط بلغة القتل والدم مع الفلسطينيين ولا يعرف لغة غيرها". واستهجن القيادي بحماس الصمت المطبق التي تمارسه الدول والمؤسسات الأممية الراعية لحقوق الانسان إزاء "ما يتعرض له الفلسطينيون من مجازر وعمليات إعدام خارج القوانين والأعراف الدولية التي تنفذها سلطات الإحتلال والتي تجعل من نفسها القاضي والجلاد في آن واحد، وهل آن الأوان لمحاسبة المجرمين؟!". أن ما حدث مجزرة بشعة وإعدامات بنيّة مبيتة، مع سبق الإصرار دون أي محاكمة وخارج نطاق القانون وحقوق الإنسا.
#محمود_فنون (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تعليق على مقالة عبد العليم دعنا
-
ما يجري في مصر لصالح الإرتداد -الإخوان والجيش والثورة والمفا
...
-
من زمان يا زبيبة
-
لا أهلا بزيارة هولاند
-
هيثم المناع يشهد من الداخل
-
القيادات الفلسطينية والوجوه العابسة
-
ما شكل الحكم الذي يريده -ثوار- سوريا؟
-
عاشت جميلة بوحيرد
-
طيب تزيني في المزاد
-
المسؤولون وعقلية المريدين
-
حماس تتواصل مع اسرائيل ب- العود-
-
إتركوا للفصائل الوطنية واليسارية على الأقل سمها نظيفا
-
سقط محمد عاصي شهيدا للوطن
-
مرة أخرى في شعار الدولة الواحدة - تفاعل مع الرفيق غازي
-
ثقافة الإتباعية العمياء للقيادات النافذة ومسيرة القطيع
-
سريعا سريعا إقرأوا ترجمة تبادل الأراضي
-
شكل الحراك الحالي في مصر
-
طريقة مثلى لإنهاء مخيمات اللجوء في سوريا
-
يبيعون الوطن يمهدون للساسة لبيع الوطن
-
المفهماتية والمحرجون والفضاحون والحاشرون في الزوايا
المزيد.....
-
السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
-
الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
-
معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
-
طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
-
أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا
...
-
في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
-
طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس
...
-
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا
...
-
قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
-
لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا
...
المزيد.....
-
قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند
/ زهير الخويلدي
-
مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م
...
/ دلير زنكنة
-
عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب
...
/ اسحق قومي
-
الديمقراطية الغربية من الداخل
/ دلير زنكنة
-
يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال
...
/ رشيد غويلب
-
من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية
/ دلير زنكنة
-
تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت
...
/ دلير زنكنة
-
تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت
...
/ دلير زنكنة
-
عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها
...
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار *
/ رشيد غويلب
المزيد.....
|