المصيفي الركابي
الحوار المتمدن-العدد: 4290 - 2013 / 11 / 29 - 07:58
المحور:
الادب والفن
الغيظ
---
كانت البارحه ليلة نكد مع زوجها,,, كظمت غيظها,,,في الصباح الباكر تركت بيتها..
ذهبت لمنزل اهلها,,وجدت امها راقده بين ذراعي عشيقها.
هو
--
كان منها قاب قوسين او ادنى,,, لقى قصائده
على نيسم شفتها العليا,,, اصابته قشعريره
خر صريعا.
البحث
---
بشرتها حنطيه,,فقدت بعضا من جمالها,, بسبب السمنه المفرطه
مولعة بحبها له,,تبحث عنه بعد الغروب,,لمحته في احد المطاعم
القريبه,,دخلت المطعم مسرورة,,دنا منها العامل,, طلبت منه ان
يعمل لها ثريدا بمرق غلي شيش.
#المصيفي_الركابي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟