فرق الكونترا الوهابية تنفذ مقاولات الموت للمارة و العزل وكل عربي لانها اجندة صهيونية

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4282 - 2013 / 11 / 21 - 19:00
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    

- كتائب عبدالله عزام هي الاسم الصوري لسعد الحريري واشرف ريفي وسمير جعجع من لايصدق ليقرأ ما جاء في ما اصدرته فرقة الموت الكونترا الاسلامية عبدالله عزام التابعة لبندر بن سلطان الصهيوني وما تطالب به مافيا تيار المستقبل الارهابي..الطلب واحد انسحاب حزب الله من سوريا..فهم لاقدرة لهم على قتال الرجال فالقاعدة يعرفها الجميع فئران تختبأ في تورا بورا وفي الرياض وفي عمان بأبراج محصنة و في معسكرات المخابرات الباكستانية او التركية ولاتقدر غير على مفخخات قتل المارة والاطفال او على ذبح العزل والضعفاء..من فجر وقتل 23 من المارة وجرح المئات هو سعد الحريري واشرف ريفي وسمير جعجع ومن خلفهم سيدهم بندر بن صهيون

- غياب نظرية لفهم الواقع؟
القران ليس برنامج عمل كما تعلم يحمل كلام عام بعضه يتناقض مع بعضه حسب ما يتم تبنيه من الفئة التي تريد توظيفه اذا كيف تفسر ان ال سعود وثاني ومرتزقتهم الاخوانجية والقاعدة الاكثر فسادا واجراما على وجه الارض يمارسون كل هذا الاجرام تحت راياته وكما قلت ان المعتزلة نزعوا القداسة عن الاله ومنحوها للانسان العاقل ..اذا هو ليس مشكلة وليس حل ..فيما يخص البذائل هي غائبة وحتى النظرية التي تفسر الواقع لا تتوفر ولو بأبسط اشكالها وكما تعلم هذه مسؤولية الدول والافراد التي تخصص اموالهم لترويج خرافات وخزعبلات الاديان وهي مسؤولية الاحزاب التي تسمي نفسها تقدميه لانها لم تخصص كوادرا ومراكز ابحاث تتابع يوميا النقاش والحوار للوصول الى تفسير نظري لواقع معقد..فهي مازالت تتبنى كليشهات جاهزة وتبقى قيادتها اكثر من عائلات حاكمة متخلفة دون تغيير ودون التعامل مع اساليب عمل مختلفة .اذا كانت في الحالة الفلسطينية حركة التحرر هنا فتح وحماس وهم حركتان يمينيتان لاعلاقة لهما بالتحرر بل بالمافيات اكثر فتخيل كيف ستظهر بدائل الهمج التكفيريين
...................
لييج - بلجيكا
تشرين الثاني 2013
...................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات