|
أرض الأكاذيب ج 6
سامح سليمان
الحوار المتمدن-العدد: 4274 - 2013 / 11 / 13 - 20:20
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
إن المجتمعات الطبقيه السلطويه الفاسده و المفسده لا يحقق ساكنيها أهدافهم ورغباتهم إلا بالصعود على أكتاف البسطاء وسليمى النيه، وبأن يسحقوا بأحذيتهم أحلام وطموحات وجثث وبقايا غنائمهم ، ممن يتم وصفهم فى وجودهم بطيبة القلب والشهامه والبطوله والعطف والأخلاق الكريمه، بينما يتم تحقيرهم ومعاملتهم بصوره شديدة السوء والأستهزاء بهم وأتخاذهم كأضحوكه وماده للتندر والسخريه والمزاح فى كل جلسه ونعتهم فى غير وجودهم ـ وأحياناً كثيره فى وجودهم ـ بأقذر الألفاظ والمسميات وأكثر التشبيهات أنحطاطاً ووصفهم بالغباء و(العبط) والبلاهه والحماقه،والخنوثه ونقص الرجوله فى حاله ما اذا كان الشخص المراد الاستهزاء به وتحقيره رجلاً. إن المجتمعات الأستغلاليه لا ترحم الضعفاء ولا تحترم أو تعطى الحق فى الحياه الكريمه الا للأقوياء الأذكياء أصحاب البراعه فى الخداع والتضليل والحرفيه فى الإيذاء وصناعة الدسائس والمؤامرات وسرعة التحول والتلون على حسب التيار السائد وبما يتناسب مع أى تغير فجائى، والقدره على فهم وأختراق وتملق من بيده القوه والسلطه،والموهبه فى المكر والدهاء والنفاق والرياء وتحقيق النجاحات وجمع الثرواث وأقتناص الفرص بغض النظر عن مدى شرعية الوسيله المستخدمه،بينما لا تهتم بدعم ومساعدة الكفاءات وأصحاب المواهب بل تتركهم فريسه للأحساس بالفشل وأنعدام القيمه والأحباط والأكتئاب واليأس والوحده بدون أى مسانده أو تدعيم أو أتاحة الفرصه أمامهم لأثبات كفائتهم وتحقيق ذواتهم ـ أو بمعنى أخر تتجاهلهم و تزدريهم وتحتقرهم وتقمعهم وتهدر طاقاتهم وتحاربهم وتلقى بهم وبمواهبهم فى أقرب سلة مهملات أو فى أحقر مزبله أو مقبره أو أقذر مرحاض عمومى حتى يكونوا عبره و أمثوله لكل أحمق حالم ساذج مثالى . عبد الله القصيمى : ـ الحياه تتعامل مع المتعاملين معها بقدر ما تستطيع ويستطيعون بلا أى نموذج من الأخلاق والأحترام ، إن الذين يملكون القوه ولا يملكون الخلق هم أفضل فى التعامل مع الحياة من الذين يفعلون العكس،بل هم الذين تقبل الحياه التعامل معهم وحدهم . لا ينبغى ان نتعجب إذا رأينا التافهين والأغبياء هم وحدهم الذين تهبهم الحياة كل حبها ومزاياها . فأولئك التافهون الاغبياء قد توافقوا مع الحياة توافقاً مكانياً كما يتوافق الحجر مع الأحجار الأخرى فيأخذ مكانه المناسب منها . " كبرياء التاريخ فى مأزق " اننى أغضب وأحتقر وألعن واتعجب وأتعاطف وأشفق على جميع الكاذبين والمنافقين والجهله والحمقى والاغبياء والسطحيين والبسطاء ممن يعتقدون ويروجون ويتحدثون بثقه وتيقن وقناعه واقتناع وايمان وحماسه عن الكائن البشرى بصفته ووصفه ونعته وتوصيفه بأنه كائن حر أو على الأقل قد ولد حراً ـ ربما يكون السبب فى أعتقادهم هذا هو كونه قد ولد عارياً، ولكن حتى هذا العرى هو لم يختاره ـ وبأمكانه أن يتحرر ويصل أو يقترب من الحريه الكامله والمطلقه المفترض وجودها،فالكائن البشرى ليس فقط من انتاج وصناعة والديه، فهو تركيبه ونتاج تراكمى لمجموعه من الظواهر الطبيعيه والأحداث السياسيه والاقتصاديه والتفاعلات البيولوجيه والفكريه والنفسيه والاجتماعيه،الكائن البشرى الفرد أو حتى الأنسان الفرد هو نتاج لعنة مجيئه الى الحياه ـ فالأتيان الى الحياه هو أسوء وابشع اللعنات التى تصيب الانسان على مدار رحلة حياته ومجيئه غير الأختيارى الى الكون ـ هو نتاج عشرات ومئات وألاف السنوات من رحلة الانسان الطويله منذ بداية نشوء الحياه على الارض وظهوره وتطوره وأرتقائه وأنفصاله التدريجى وتغيره التراكمى عن طبيعته وهيئته الأولى، وكفاحه ونضاله وجرائمه وشروره وخيبته وعاره وأكاذيبه وضلالاته وتفاعله مع الحياه ومع البشر الاخرين والكون،هو صناعه ونتاج لقوانين الطبيعه ولطبيعتها الانانيه الوحشيه ولكافة اخطائها وجرائمها وخطاياها وجنونها،هو نتاج أحداث وتغيرات وظواهر طبيعيه طرأت على البيئه المحيطه به وعلى الكوكب الذى يحيا عليه وعلى الكون بصفه عامه ولم يكن هو السبب فى حدوثها أو كان له حق أختيار حدوثها من عدمه، بل كان فقط مجرد مشاهد ومستقبل ومتأثر بها،هو نتاج عقائد ومعتقدات وأفكار وتصورات وأكاذيب وضلالات وخرافات وخزعبلات أبتكرها البشر وصدقوها وقدسوها وأعطوها الجوده والصلاحيه الدائمه والعصمه والحصانه وأمنوا بها لألاف السنيين،نتاج عقائد ومعتقدات وأفكار قد أعتنقها أجداده أو أمن بها ودعى اليها المجتمع الذى القت به اليه صدفة ميلاده ، عقائد ومعتقدات وأفكار دعت اليها شخصيات ربما لم ولن يسمع عنها، شخصيات مشكوك فى أنتساب تلك العقائد والمعتقدات والافكار إليها، شخصيات مشكوك حتى فى وجودها التاريخى. هو نتاج وصنيعه لعقائد ومعتقدات تسبب ظهورها والدعوه اليها وتصديقها والايمان بها وأعتناقها فى حدوث تغيرات سياسيه وأقتصاديه وفكريه وأجتماعيه،هو نتاج ممارسات وقرارات أتخذها اناس لم ولن يعرفهم أناس بعيدين عن حيز تواجده المكانى أو الزمنى، هو نتاج جينات وراثيه وفكر وثقافه وطبيعه نفسيه وحاله أجتماعيه وأقتصاديه لأجداد و والدين لم يكن له حق أو أمكانية أختيارهم أو قبولهم أو رفضهم،بل فرضوا أنفسهم عليه وأنجبوه وأحضروه الى هذه الحياه القميئه الوحشيه العبثيه الغبيه لتسديد احتياجاتهم وكنتيجه لتسديد بعض تلك الاحتياجات،ولتحقيق ذواتهم به ومن خلاله وفيه،ولكى يتقيئوا به وفيه وعليه كل أفكارهم وعقائدهم ومعتقداتهم وجهالاتهم وغباواتهم وتفاهاتهم وسخافاتهم ونقائصهم وعوراتهم وجرائمهم وخزيهم وعارهم وأكاذيبهم وضلالاتهم والامهم واحزانهم وعذاباتهم،وأمراضهم الفكريه والنفسيه والأجتماعيه،وكل ما حصدوه من بذاءة الحياه وتلوثها وقذارتها . هو نتاج قوانين حياه وبيئه وطبيعه وكوكب وكون ليس من أختياره، هو نتاج عصر وحقبه زمنيه ليست من أختياره بل القت به اليها صدفة الميلاد ، هو نتاج لما أباحه مجتمعه أو حرمه،وصنيعه لما وضعه المجتمع من معوقات وفرضه من قيود على دوافعه ورغباته وغرائزه التى ولد بها ولم يختار أن تتواجد لديه،هو نتاج مبادئ وأفكار وعقائد ومعتقدات ورؤى وتصورات وأيدولوجيات ومنظومات قيميه وتصنيفات أخلاقيه ليست من أختياره أو صناعته وأنتاجه، هو نتاج نظم سياسيه وأقتصاديه وأجتماعيه وقوانين وتشريعات لم يشارك فى وضعها ولم يكن له أمكانية القدره أو الحق فى تشكيلها وصياغتها، أو اختيارها أو قبولها أو رفضها ، بل فرض عليه الخضوع والأمتثال لها والحياه بها وبمقتضاها، هو نتاج العديد من الانتمائات التى فرضت عليه ولم يختارالأنتساب اليها ـ كالأنتماء المكانى والزمنى والبشرى والجنسى والأسرى والعائلى والمجتمعى والاقتصادى والطبقى والفكرى والدينى والمذهبى ـ هو صناعه ونتاج لما أتت به صدفة ميلاده من جوده وكفاءه بيولوجيه وهيئه جسمانيه وقدرات ذهنيه وطبيعه نفسيه وشكل وملامح ومجتمع وجنسيه ونوع جنسى وفكر وثقافه سائده وديانه فرض عليه أعتناقهاـ تلقائياً وأجبارياً بموجب فرض وراثته لديانة والديه اللذين قد فرضا عليه ولم يختارهم ـ قبل أن يدرك أو يعرف عنها أو عن أى ديانه أو عقيده أو معتقد أو قيمه أو مبدء أو فكره أى شئ . ( إن الكائن البشرى كائن محكوم عليه بأن يكون مصدر لتلوث كل العصور، محكوم عليه بأن يصير وعاء لقئ الحياه ولبصاق البشريه ) نزار قبانى : ـ نموت مصادفةً ككلاب الطريق ونجهل أسماء من يصنعون القرار، نموت ولسنا نناقش كيف نموت ؟ ولماذا نموت ؟ و أين نموت ؟ فيوماً نموت بسيف اليمين ، ويوماً نموت بسيف اليسار . " الأعمال السياسيه الكامله : المجلد السادس " إن المجتمعات القمعيه المستغله بصفه عامه وخاصةً فى بلدان العالم الثالث لا تسعى إلا لتزييف وعى الفرد وبرمجته على ما يتناسب مع مخططاتها وتوجهاتها منذ طفولته بأستخدام كافة مؤسساتها خاصةً أهم مؤسسه فى حياة الفرد وأكثرها تأثيراً فى حياته على المدى الطويل وهى مؤسسة الأسره القائمه فى أكثر الأحوال على الكذب والخداع والتضليل والتملك وأرهاب وأستعباد الأقوى للأضعف تحت العديد من المسميات فارغة المضمون وعديمة القيمه والمعنى، وتسلط من يملك القوه الأجتماعيه أو الأقتصاديه وهو فى الغالب يكون الأب فى المجتمعات الذكوريه،لاحظ التسميه الشائعه " رب الأسره " فهو الأله الكامل المنزه السيد الأمر الناهى المطاع بلا جدال أو مناقشه إن المجتمعات العاشقه والمتيمه بصناعه وأبتكار التابوهات والرموز والأسياد والاوثان والأيقونات والابقار المقدسه،وتأليه الشخصيات العامه والقياديه،والأنقياد الأعمى لتضليلهم،والتلذذ المازوشى بالعبوديه والأنغماس والغرق فى برك ومستنقعات سلطانهم الوهمى الكاذب، المجتمعات الحظائريه المنقاده التى يعشق السادة أستغلالها لزيادة قابليتها للتعبئه والتجييش والقطعنه والاستمتاع والتماهى بالملهيات ، لا تفهم الا لغه القوة ولا تؤمن الا بالمصلحه،ولا تعرف سوى التنميط والتغييب والتأمر والقمع و القهر والتخويف والتخوين،ولا تسعى الا لخلق كائنات تبعيه ممسوخه تم محو ذاتيتها وتدمير كيانها النفسى وتشويه قاعدتها الفكريه،كائنات أعتماديه طفوليه بحاجه لمن يكفلها تم قولبتها وتفكيك ومسخ وسحق هويتها ، كائنات قاصرة ذهنياً مريضه بمختلف الأمراض النفسيه والفكريه والأجتماعيه، سادومازوشيه محتقرة لذاتها و معاديه للأخر. كائنات عباره عن دمى متحركه وحطام أنسانيه و أشباة بشر ، كائنات طائعه منقاده مسلوبة ألأراده بحاجه الى من يقودها ويقومها ويؤدبها و يبرمج عقلها ويقيم ردود أفعالها ويحدد أهدافها ومسارها، وهذا هو الأساس و الشغل الشاغل والسعى الدؤوب والهدف المقدس وألسامى للعديد من الأباء والأمهات ـ فى كافة المجتمعات وخاصةً فى مجتمعاتنا ـ فى طريقه تربيتهم لأبنائهم بسبب شعور الوالدين بالدونيه والشك فى النفس وعدم الكفايه الذاتيه،وأنعدام الأحساس بالقيمه والجوده والقدره على الفعل نتيجه الحياة فى ظل مجتمع أبوى سلطوى طبقى مستغل،تنتشر به جميع صور الخرافه والجنون،والجهل والتجهيل، والكبت الفكرى والنفسى والجنسى. فالعديد من الأباء يستغلون سلطتهم ألوالديه لأمتلاك ألأبناء ـ إحدى المعتقدات الوهميه السائده هى أن الأبناء ملكيه خاصه لوالديهم لأنهم من صناعتهم وأنتاجهم ـ وتسخيرهم وأستعبادهم وتشييئهم بتحويلهم الى أدوات ووسائل لتحقيق أهدافهم وأغراضهم وغرس مبدء خاطئ جداً ومدمر فى عقول أبنائهم وهو أن سبب وجودهم هو تحقيق رغبات والديهم،بل وأقناعهم بحتمية وعظمة و قدسية قبولهم لهذا الدور، لما لهم من فضل يتمثل فى أنهم سبب مجيئهم للحياة وأيضاً قيامهم بالأنفاق وتوفير المسكن ـ الأنفاق و الرعايه و الأهتمام و توفير المسكن المناسب والحياة الكريمه للأبناء ، ليس فضل أو هبه أو عطيه من الأباء ، بل هو حق للأبناء و فرض ومسئوليه على الوالدين . بخلاف قيام العديد من أرباب الأسر بالسعى عن عمد ألى تدمير قدرة ابنائهم على الأستقلاليه وأتخاذ القرار و التحلى بالحزم و الحسم والصلابه اللازمين لتحقيق الذات، وتكوين منهج فكرى و عقائدى خاص وأتخاذ نموذج ألحياة الذى يجدونه الأفضل و الأنسب والأكثر صلاحيه حتى إن أختلف عن النماذج التى وضعها المجتمع و سمح بها و أعطاها القبول و الجودة و الصلاحيه و المشروعيه و القداسه . د. مصطفى حجازى :ـ تفرض المرأة على أطفالها هيمنتها العاطفيه كوسيله تعويضيه،تغرس فى نفوسهم التبعيه وتشل عندهم كل رغبات ألأستقلال وتحيطهم بعالم من الخرافات والمخاوف . ينشا الطفل بالتالى انفعالياً خرافياً،عاجزا عن التصدى للواقع، ويأتى الأب بما يفرضه من قهر على الأسرة ليكمل عمل الام. يغرس الخوف والطاعه فى نفس الطفل و يحرم عليه الموقف النقدى من الوالدين وما يمثلانه من سلطه ـ تحت شعار قدسيه الأبوة وحرمه الأمومة ـ ويتعرض الطفل بأستمرار لسيل من الأوامر والنواهى بأسم التربيه الخلقيه،وبأسم معرفه مصلحته و قصورة عن ادراكها،يفرض عليه أن يتلقى القمع والمنع وأن يطيع دون نقاش . وهذا يشل بالضرورة تفكيرة ، ويغرس فى ذهنه نظاماً من القهر والتسلط يصبح فيما بعد القانون الذى يتحكم بعقله." التخلف الاجتماعى مدخل الى سيكولوجيه الانسان المقهور"
#سامح_سليمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أرض الأكاذيب ج 5
-
أرض الأكاذيب ج 4
-
أرض الأكاذيب ج 3
-
أرض الأكاذيب ج 2
-
أقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 1
-
أرض الأكاذيب نسخه كامله منقحه و مزيده ج 1
-
الزواج بحسب سامح سليمان
-
الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 2
-
الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 1
-
سيكولوجية الإنسان المقهور ج 1
-
أقتباسات هامه جداً ج 5
-
الزواج بحسب نيتشه
-
نشيد الكراهيه
-
أقتباسات هامه جداً 4
-
استعباد النساء 4
-
استعباد النساء 5
-
استعباد النساء 3
-
المرأه فى أدب المازنى و السحار
-
أستعباد النساء ج 1
-
استعباد النساء ج 2
المزيد.....
-
السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته
...
-
نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف
...
-
-الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر
...
-
السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
-
نتنياهو: انهيار نظام الأسد جاء بعد إضعاف إسرائيل لمحور إيران
...
-
نتنياهو: ستفتح -أبواب الجحيم- في غزة وفق خطة مشتركة مع ترامب
...
-
كيلوغ المسكين.. نذير الفشل
-
تونس تستضيف الدورة 42 لمجلس وزراء الداخلية العرب (صور)
-
-مصيركم لن يكون مختلفا-.. رسالة نارية من الإماراتي خلف الحبت
...
-
مصر تعلن بدء إرسال 2000 طبيب إلى غزة
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|