|
تقاعد القراءة من جمايات التركيب إلى جماليات التفكير - قراءة في نص ( لا نريدك في العراق ) للشاعر حسين القاصد
سراج محمد
الحوار المتمدن-العدد: 4274 - 2013 / 11 / 13 - 16:23
المحور:
الادب والفن
تقاعد القراءة من جماليات التركيب إلى جماليات التفكير قراءة في نص ( لا نريدك في العراق ) للشاعر حسين القاصد فشلت مراودات المناهج النصية الحداثية منها وما بعد الحداثية في إغواء النص العربي وتطويعه للذة الجمالية والنوعية المطلوبة ، ومرد ذلك الى الخصوصيات الثقافية والإيقاعية والنصية التي يتمتع بها النص العربي ، لأن المناخ الذي تبلورت فيه المناهج النقدية الغربية قائم على مفاعلات معرفية وفلسفية على أمداء شائكة ومعتركة ، مرتبطة بطبيعة الخطاب السائد داخل منظومتهم الثقافية ، ولهذا أي تصدير لأي مقولة تحتاج لفلترة مصطلحية ونزع مفهوماتي ناهيك عن إشكالية الترجمة وتبعاتها النافذة عبرها ، ولا أدل على قصور تطبيق هذه المناهج على النص العربي من مجازر كمال أبو ديب وهدى وصفي وحكمت الخطيب عربياً ، ومواربات مالك المطلبي وياسين النصير عراقيا على الأقل في استحضارهم للمنهج البنيوي ، فقد ادعى كمال أبو ديب أن له بنيوية غير البنيوية الفرنسية ، والمحصلة مجموعة من المعادلات والصيغ الرياضياتية التي لا يمكن للمختص الرياضياتي نفسه إدراكها ، لذا يمكن أن نطلق على اشتغالات أبو ديب وأقرانه بالجبر النقدي والذي هو – منطقيا – بعيد عن الرياضيات وعن النقد على حد سواء . والحقيقة لسنا هنا بصدد الوقوف على المنهج البنيوي وصور تطبيقه عربياً لاسيما اشتغالات النقدة العراقيين التي ابتعدت عن اشتراطات المنهج وآمنت ببعض إجراءاته وكفرت بالبعض الآخر بقدر ما نحن بصدد جاهزية النقد قيمة وموضوعا وفاعلية في استنطاق النص الشعري بعيدا عن النزغ المعرفي الذي طرأ عليه ، كأن أصبح النقد محايثا للشعر بل ومتعاليا عليه ، الأمر الذي جعل الشاعر نفسه يشك بمقدرته على استيعاب هكذا مفاهيم متوالية في نصه مع عدم فهم معظمها طبعا هذا إذا كان الناقد نفسه متيقنا من فهمها . إن الفعل النقدي الحداثي متورط بعجز مفاهيمي كبير لذا أحدث لغطا هائلا في النقدية العراقية بالخصوص ، وقد لا أكون مغاليا إن قلت إننا أمام سيرك مفهوماتي وكرنفال من العشوائية والوهم النقدي بدءاً بالمؤسسة وانتهاءً بالاشتغال الحر المتمثل بالنقد الأقاربي القائم على المحسوبيات وصلة القرابة الألكترونية ، والنتيجة شعراء جدد ونقاد جدد وأجيال وأنطولوجيات بكرة وعشياً ، والنماذج كثيرة في هذا الصدد ، والحقيقة أن ما يحصل جراء ذلك أما إعلاء من شأن النص لمواءمته مع المنهج أو التجاوز على مقررات المنهج والتنازل عن بعض إجراءاته ليلائم النص تبعا لحذاقة الناقد وذائقته العالية.
إن المناهج النصية ولنتمثل بالبنيوية والسيميائية هي مناهج وصفية بالدرجة الأولى ، لا تعتد كثيرا بالمدلولات لأن عملها ينصب في تتبع تحركات العلائق في مظاهر النص المختلفة وصولا لنقطة ارتكاز ما ، وهكذا فهي تقنن الإبداع وحسب ، لأن عملها يتمحور في العلامة ( التصور / الصورة السمعية ) كما في السيميائية وعلى التفريق بين اللغة كنظام والكلام كظاهرة متغيرة كما في البنيوية مستندة في ذلك على مقولات دو سوسير. وهكذا فإن الجملة الأدبية وصفيا تبقى جملة لا يمكن أن يتخطى مدلولها خط الثنائيات وميزة الاستحضار عبر التخيل ، إلا إن جاك دريدا استطاع أن يحرر الجملة من معناها المفترض والمعنى الآخر لها بلا نهائية الدلالة معتمدا في ذلك على براءة النص ( البينصية ) ، والواضح أن دريدا من خلال استراتيجيات التفكيك يفترض قراءات لا متناهية ودلالات غير محدودة ، فكل قراءة هي إساءة للقراءة التي بعدها ، وواقع الأمر لا يبدو كذلك ظاهريا ، فالقول أن كل قراءة هي إساءة للقراءة التالية لا يعني عدم صحة القراءة الأولى ، فكل القراءات صحيحة !
وإذا كانت طروحات سوسير قد مهدت للتحليل الوصفي لمعاينة النصوص فإن تشومسكي قد رفض هذا التصور ورأى أن هناك جانبين لا مناص من الاهتمام بهما وهما الأداء والكفاءة ، حيث يمثل الأداء لديه البنية السطحية للغة ، أما الكفاءة فهي البنية العميقة ، ولكنه حتى يحقق الكفاءة يفترض سامعا مثاليا يمكنه استكناه ما ورائيات البنية السطحية للتركيب ، أما ماتزيوس ( مدرسة براغ ) فهو الآخر يدعو إلى تجريد الجملة من الجانب الشكلي المنطقي المحض ، فهو يعول على المعنى الذي لم يذكر من قبل في السياق الكلامي ، هكذا يمكننا – إجرائيا – الربط بين دريدا وتشومسكي وماتزيوس في لا نهائية الدلالة عبر السامع المثالي الذي يمكن أن نحصره بالناقد الحذق ، وهنا لابد لنا أن نقف على القراءة السيئة الصحيحة ، إذ إن كل قراءة بإمكانها بشكل من الأشكال أن تستحضر نصا لكن لا ضمان لنهائيتها مع المصادقة على صحتها ، لأنها لم تعمل داخل مواضعات منهج ما ، لكون التفكيك ليس منهجا ، وبالتالي هناك دلالة نهائية تبعا لمستوى شعرية النص ، وهكذا فإن لعبة التفكيك تتبأر بين حذاقة القارئ ومستوى شعرية النص ، ولكن ما الذي يحدد مستوى أدبية النص وشاعريته العالية ؟ إنها الثقافة وأنساقها بلا شك ، أما الاشتراطات النظرية والجمالية فهي من الثوابت المفروغ منها والتي لم تعد معياراً نوعياً في المفاضلة ، والدليل أن الصحة النحوية والتركيبية والنظمية لا تشكل أدبا على الإطلاق ، كما في قصيدة التي مطلعها :
حييت سفحك عن بعد فحييني يا دجلة الخير يا أم البساتين
إنها مكتنزة لكل حيثيات الأدبية ( نحو – تركيب – وزن – مظاهر بلاغية ) لكنها ليست من الشعرية في شيء ، قد يعكس هذا إرباكا لدى الكثيرين ولكنها الحقيقة ، لأن الذي جعل من نص الجواهري نصا يعتد به هي الثقافة وأنساقها ، ( الجواهري الفحل – موضوع النص – شهرتها – ادخالها في المقرر الدراسي ) وفي النهاية هذا لا ينفي أدبيتها خارج النسق الثقافي إلا إنها سيئة السمعة نصيا ، وبعيدا عن هذا كله ، ما الذي يمكن لقصيدة الجواهري أن تمنحه في فرضية لا نهائية الدلالة سوى دلالتها التي هي عليها ؟ . إن الوعي الجمعي المتمثل بالأنساق الثقافية يسبب ما يمكن أن أدعوه بفقدان الوعي القرائي ، وهذا ما يمكن أن نستشرفه في نص الشاعر حسين القاصد ( لا نريدك في العراق ) المنشورة في جريدة الحقيقة – العدد : 204 – الثلاثاء – 12 / 11 / 2013 ( وهو يخاطب الإمام الحسين ( ع ) ، هل هناك قضية أعمق وأخطر يمكن أن تمثلها النسقية كقضية الإمام الحسين ( ع ) ؟ ، ولا نقصد القضية لذاتها بل بالمظاهر المتعلقة بها . ولنبدأ بمفصل العنونة في نص القاصد ( لا نريدك في العراق ) وهو العنوان الرئيس ، ومن ثم يطالعنا العنوان الفرعي الذي يمثل وظيفة تأويلية للعنوان الرئيس ، فضلا عن أدائه للوظيفة الإعلامية التي تخص مضمون النص ، ويكتسب شرعيته لكونه يسد الفجوة التي تتخلل العنوان الرئيس من حيث عدم استيعابه لمضمون النص – حسب الدكتور خالد حسين – ( انظر : في نظرية العنوان : 79 ) والذي يقول فيه ( القاصد ) : لأنك منذ دخلت العراق ونحن نضطر للموت خوفا من الموت ، نعم لا نواجه الموت خوفا منه ، فنموت تحت رحمته ، لأننا لم نفهمك ولن نفهمك أبدا ... لأنك فوق ادراكنا أقول لك : لا نريدك في العراق . إن العنوان الفرعي للنص يشي بكل ما تؤول إليه مفاصل النص وهو يمثل مركزا دلاليا يكشف طريقة تفكير الشاعر عندما يكتب ، وهذا ما يؤكد عليه د. خالد حسين مجددا وهو يطرح أنماطا ثلاثة تكشف فاعلية العنونة في تشكل النص ، وهي العلاقة الامتدادية والتي ترى بتكون النص من العنوان والعلاقة الارتدادية التي تمثل العكس والعلاقة التجاورية والتي تعني دخول العنوان في فضاء النص الدلالي كعنصر بنائي ، ورغم أن استحضار هذه الأنماط لا تدخل في استنطاق النص إلا إنها ستمثل رابطا موضوعيا لما تؤول إليه القراءة في النهاية . إن الشاعر بدءاً من العنوان يحاول تفكيك النسق الثقافي وتشتيت الوعي الجمعي الدائر حول قضية الإمام الحسين ( ع ) لينقلها إلى منطقته الخاصة به ، إنه يريد أن يجعل من الذات الحسينية صفراً ويغسلها من تبعاتها العقائدية والممارسات المقترنة بها ليخلق مناخا بينه وبين نموذجه ومواجهة وجودية ( ذات لذات ) القاصد بسجنه داخل الأنساق والإمام كنسق يؤثر في كينونة القاصد عبر الوعي الجمعي ، محاولا أن يتعاطى معه مجردا كما يراه بكل صفاته العالية والنبيلة ، إذ يقول :
لأسى يحز النبض مني أبكيك عيداً كي أغنّي وأود أن ألقاك في كنف الشجون تصد حزني
إن هذه المناجاة المريرة تفضي إلى رغبة عارمة من الانعتاق عن سجن الواقع الذي يرى في الإمام حفلة بكاء وانتحاب ، فما ضر لو كانت هذه المظاهر عيدا وأغنية كما ينبغي أن يليق به وبمقامه ، والحقيقة أن الشاعر لا يستدعي مفردتي العيد والغناء بمدلوليهما الموضوعيين في الواقع وإنما يستحضرهما ككناية عن قلب الواقع والتعاطي مع القضية بنسختها العفوية والبريئة ، وهكذا ينسل الشاعر من نموذجه لضرب النسق ممارسا تنويما ثقافيا على قارئه لينشغل بثيمة النص والشعرية العالية ، وهذا ما أصاب القارئ بفقدان الوعي القرائي للشعرية العالية التي يتمتع بها القاصد ، فبعد أن افترض النسخة الجديدة للتعاطي مع مظاهر القضية شرع للقائه لصد الحزن وحلحلة الأوجاع المشتركة بينهما . إن الشاعر يجذب نموذجه إلى منطقته وليس العكس ما دام الأخير داخل في المنطقة التي لا يريد أن يكون فيها الشاعر نسقيا ولهذا يبدو التقمص والتمثل في قوله : إني تقمصت الفرات فكنته كم لم يكنّي دع عنك أهل الطف لا تأبه بهم دعهم ودعني
وهكذا فالفرات الذي خذل الإمام خذل الشاعر نفسه ليدخل الشاعر مسهما في المنظومة التي أسست بتشويه منطقته قسريا معترفا بانخراطه القسري وعجزه عن التغيير ليعلل ذلك فيما بعد متخذا النص بعدا بينصيّا متوسلاً بتقنية الامتصاص بقوله :
لا تقترب من نخل مريم سيدي فالنخل يزني
ولعل هذا البيت يمثل مركز الانفصال في مجمل طرق تفكير القاصد ، والواقع أن القاصد يتمثل انفصالين أولهما انفصاله عن ذاته إزاء نموذجه وشعوره بالغربة الداخلية وثانيهما الانفصال النسقي الذي سيمثل في النهاية اتصالا مع الإمام ، بل ولعله الدافع في محاولة اخراجه من منظومته الثقافية من خلال فاعلية الامتصاص ( اتهام مريم بالزنا / خذلان أهل الكوفة / تأويل الآية : فانتبذت من اهلها مكانا شرقيا ) وكل هذا يبرر العزل النسقي للإمام من قبل الشاعر ، وهذا الاتصال يشي بالمحظور التاريخي الذي أسس للنسقية الثقافية في التعاطي مع القضية لهذا يعلن القاصد انفصالاته المبررة مجددا في قوله : هذا أنا ذي خمرتي فسكرت دمعا لم يعنّي وسكرت جدا فانتبهت لذلك الحزن المسنِّ وحدي وهذا العهر يجلدني فيفزع منك ظني وأنا على كأسي ولكني ونزفك لم أصلني ولقد سكرت وما دريت بأنني ما كنت أني عذرا سكرتك أدمعا ... أبكيك عيدا أم أغني إن هذه الطاقة الشعرية العالية تخيم على الدلالات المبطنة لتجعلها غير ممسوكة ومشرعنة في الوقت نفسه ، فمرة تكون الخمرة دمعا وحزنا ومرة تكون صحوا للشعور بفداحة الواقع ومرة تمثل غربة الذات وأخرى تمثل التيه ومرة تعكس الحالة العصابية والشيزوفرينيا ومرة تقف على المسكوت عنه ، وأخرى تلملم كل هذه المظاهر الداعية لعزل الإمام عن أنساقه وضمه إلى منطقة الشاعر مجردا وصفريا . إن كيفية الكتابة بهذا الشكل المغاير على الصعد كافة وطريقة التفكير العالية ، منحت النص بعدا قيميا على صعيد التأسيس لما هو قادم في كيفية الكتابة بالنسخة العمودية ، إن مواضاعات حسين القاصد خاصة جدا ، ولا تكاد تنظم إلى لون شعري سائد – على سبيل المصطلح – الأمر الذي يبعث بالقارئ الصدمة عبر التراكيب الاستثنائية وطرق الصياغة والشروع بكسر أفق التوقع الدائم ، والحقيقة أنه ينفرد عن أقرانه في طبيعة إنتاج النصوص وأعتقد أن ما يكتبه القاصد لا ينتمي لقصيدة الشعر بل هو يتفرد بلون جديد ، وآن الأوان للكشف عنه والتدليل عليه ، وفي النهاية يبقى الشعر كمؤدى جمالي مائزا كطريقة للتفكير قبل كل شيء ، وهذا ما أبدع فيه الشاعر بحرفية عالية ويمكن القول أخيرا أن علاقة العنوان بالنص علاقة امتدادية لأن العنونة كانت بؤرة لاشتغالات الشاعر ، الهامش الذي سيبقى مركزا أبداً .
نص القصيدة لا نريدك في العراق رسالة إلى الإمام الحسين حسين القاصد لأنك منذ دخلت العراق ونحن نضطر للموت خوفا من الموت ، نعم لا نواجه الموت خوفا منه ، فنموت تحت رحمته ، لأننا لم نفهمك ولن نفهمك أبدا ... لأنك فوق ادراكنا أقول لك : لا نريدك في العراق .
لأسى يحز النبض مني أبكيك عيداً كي أغنّي وأود أن ألقاك في كنف الشجون تصد حزني وأطوف حول هواك طفل البوح يخنقني أعني إني تقمصت الفرات فكنته كم لم يكنّي دع عنك أهل الطف لا تأبه بهم دعهم ودعني لا تقترب من نخل مريم سيدي فالنخل يزني هذا أنا ذي خمرتي فسكرت دمعا لم يعنّي وأراك رايات وصبحا خنته هو لم يخني وسكرت جدا فانتبهت لذلك الحزن المسنِّ وحدي وهذا العهر يجلدني فيفزع منك ظني من أنت كيف أتيت كيف شغلتني من صغر سني كيف ارتكبت النبض ثم نبضتني ورسمت غصني وجعلتني حرا أسلم للرعاع زمام رسني تمشي ويمشي الرمح يا الله ما هذا التأني أطعمت نزفك للسماء فقهقهت فجر التمني ثم ادعت شمسا فكان الصبح مجروحا بحزنِ وركبت موج الآه كي تلد الأنين بكل لحن وأنا على كأسي ولكني ونزفك لم أصلني ولقد سكرت وما دريت بأنني ما كنت أني عد لا نريد ك سيدي إذن نحن شيعي وسني عد إن أرض الرافدين تريد ذبحك دون وهنِ عذرا سكرتك أدمعا ... أبكيك عيدا أم أغني
#سراج_محمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نشيد العائلة الوطني أو ثيلاسيميا الشجرة
-
عندما لا تترك الليلة كوقت أسود
-
Try
-
مُلفِتٌ للعماء
-
عندما يكون النص العمودي أفقياً ....قراءة لقصيدة آخر الألحان
...
-
C.V لمريض مرتبط
المزيد.....
-
تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
-
حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي
...
-
تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة
...
-
تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر
...
-
سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
-
-المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية
...
-
أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد
...
-
الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين
...
-
-لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
-
انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|