أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد الشمري - فؤاد النمري/ حوار الدم...مطاردة الساحرات!!!















المزيد.....

فؤاد النمري/ حوار الدم...مطاردة الساحرات!!!


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4251 - 2013 / 10 / 20 - 18:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


"ماكان بالامس خمرا.اصبح اليوم خلا"
-هرمان هسه-

كنت قد كتبت مقالا،متواضعا،وناعما جدا في الحوار المتمدن العدد4170في31/7/2013بعنوان"الدوغما القهري/صورة دوريان جراي السياسية"وكتعليق طويل على مقال للسيد النمري.وهذا رابط المقال لمن يرغب بقراءته من الزملاءhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371182 وسيجد انني كنت في منتهى الادب واللياقة والاتزان،ولم اتجاسر بحرف يخدش او يمس بشخص السيد النمري،ولكم انتم الحكم،ولكن مصيبة النمري انه يماهي بين الفكر والشخصية!فاذا نقدت افكاره،فسيعتبره قدحا بكرامته!ذلك مرض النمري المستعصي!في تعليقه على مقالي كان بالغ الفظاظة،والتشنج،والهستيريا!وكبركان ناري ثائر يلقي بحممه الملتهبة،على العبد الفقير!شتمني!وسخر مني!وبترفعه الاجوف،وعنجهيته المقيتة،اتهمني ب"التروتسكية"_وكأنها تهمة اخلاقية،اوعار سياسي،اوهرطقة فكرية!وهي التهمة الجاهزة والسهلة لشيطنة الخصوم الفكريين،ولكل من يتطاول بالنقد للذات الساميه"البطريارك المعصوم"،لالشيء سوى مجرد ذكري لبعض الحقائق عن الاخ الكبير الكلي القداسة،"ستالين العظيم"!!وهي حقائق جلية باتت معروفة للجميع بعد كشف الارشيف المستور.ان مقالي هذا ليس موجها للسيد النمري كذات،بل هو للزملاء الاعزاء:كتابا،ومعلقين،ونصيحتي لهم :ان يمتنعوا ويكفوا عن التعليق على مايكتبه او يعلق عليه النمري.فهذا عبث غير مجدي،وهو ليس الا حوارا من طرف واحد!فالاخر اصم ومنغلق،واصم بالمعنى الفسيولوجي لا المعنى الاخلاقي الهجائي!فالحوار كما هو متعارف عليه:يتبادل وينتاقل الافكار او وجهات النظر او الرؤى المختلفة،وبين ذوات مختلفة،ولكنها تقبل الاخر ولا تصادر رأيه لمجرد اختلافه،ويكون منتجا حين يحتكم للحقائق المادية،والوقائع الملموسة،ويتسم بالمرونه المتبادلة،وندية المختلفين،والسيد النمري يريد ان يحاور لابالكلمات بل باطلاق النار على الخصوم ،حوار دم لامفاهيم واراء!حوار كهذا مؤلم كنطح الصخور،ومحاورة الروبوت ضرب من العبث واللامعقول!فعقلية السيد النمري الدوغمائية،التي نشأعليها وتربى وتصلب،تقف ذاهلة كاعرابي يبكي على اطلال قبيلته الدارسة!لايقبل التصديق بانهم رحلوا!!يقف نادبا لاطما عند العام(الهرمجدوني)!عام الخراب والزوال1953وما ادراك ماهذا العام!!عام توقف فيه الزمن،وانشق القمر،وزلزلت الارض زلزالها،وتوقف التاريخ،والعالم عن الحركة!فهل يجروء احدا ان يقول بان ستالين قد مات؟؟!!من كان يعبد ستالين فليستمر في عبادته فانه حي لايموت!!هكذا هي طبيعة الاشياء لدى السيد النمري:ستالين كان على وشك الانتقال بالمجتمع السوفيياتي الى (الشيوعية)_الارادوية،كن فيكون!_قافزا من رأسمالية الدولة البيروقراطية،وعابرا بحرا متلاطما من الامبرياليات الشاسعة،والتي تغمر العالم الى( الشيوعية)!!!لولا الاحمق الوضيع خروشوف!ذلك الامعة الذي نشأوتربى في كنف الاستبداد البيروقراطي،وكان جزءا من القيادة المتعفنة،والخارج من معطف ستالين الدافيء!.انا لااشعر تجاه السيد الفاضل النمري بعداء او كره او ضغينة،فهو جدير بالرثاء والشفقة والاسى،لانه لايستطيع التخلص من صندوق انتيكاته البالي!.هذا ما وصل اليه الحال بعد افول التجربة السوفيياتية:فكثير من الشيوعيين انتهوا الى ما انتهى اليه النمري،بعد ان رأىحلمه يتبدد وينهار،ويتحول الى كابوس جاثم!انهارت المنظومة الشرقية،وكان ذلك نهاية العالم،و"بدعة"نهاية التاريخ!البعض مثل السيد النمري الذين تربوا داخل اوكار الاحزاب الشيوعية العربية،ومجمل العالم الثالث المتخلف،والذي انتج احزابا شيوعية متخلفة وتابعة ومقلدة-الا في النادر-تنظيميا وايديولوجيا وسياسيا-حتى في قضايانا المحلية،تكلست رؤاهم الفكرية والطبقية والسياسية،وارتكسوا اجتماعيا ونفسيا،فباتوا يهذون ويهرفون كالمجذوبين في حلقات الذكر والدروشة!!.هناك لازمة مملة يرددها كنشيد وباستمرار السيد النمري،وبنفس الصيغة وتراكيب الجمل والكلمات،وتصلح كرد كلائشي على مختلف المواضيع،لايكل ولا يمل من تردديها وهي:انهيار الرأسمالية المزعوم في السبعينات،وسيادة البرجوازية(الوضيعة)في معاقل الرأسمال المالي المعولم!.انهارت (الاشتراكية)!والرأسمالية!من سبب هذه الانهيارت الشاملة لكل النظم؟طبعا لايوجد غير البرجوزية(الوضيعة)في كلا النظامين!ولم يعد هناك منظومات اجتماعية اقتصادية طبقية محددة علميا تسود العالم!(الوضيعة )خدماتيا هي المتربعة على كوكبنا الوضيع!!هي التي اجتاحت العالم شرقا وغربا كالطاعون!مع ان طبقة البرجوازية (الوضيعة)لم يخلوا منها مجتمعا من المجتمعات الوسيطة والحديثة،فهي طبقة بينية تتطفل على قوى الانتاج،ولكنها غير منتجة بالمفهوم الماركسي،فلا مجال لها للهيمنة الاقتصادية او السياسية او الايديولوجية.فكل ماتملكه من افكار وقيم مستعار ومقتبس ومؤجر الى حين،من الترسانة الفكرية الضخمة للرأسمالية المالية الجاثمة،وهذا ليس موضوعنا هنا.السيد النمري ينسى انه هو بالذات ينحدر او ينتمي الى هذه الطبقة التي يطلق عليها لازمته الخالدة(الوضيعة)!وما يتميز به الفرد من هذه الطبقة هو:ما ان يتعلم شيئا عن الماركسية،حتى تتورم ذاته،وتتضخم،فيمضي في اجترار ما تعلمه من سطوح الفكر،ويبدأ بالحذلقة والتعالم على الناس،لا لتثقيفهم وتعليمهم،بل للتبختر بينهم كطاووس!هذه الطبقة التي تنتج"الافندية"اي"الخريجون"او"الصفوة"او"النخبة".ابرز ما تتميز به شريحتها المثقفة هو:تمزقها الفكري واغترابها السايكولوجي،عن ثقافتها المحلية فهي منشطرة بين:تطلعها للغرب وانبهارها بالتكنولوجيا،او العكس اشمئزازها الصحراوي،وانكفائها نحو امسها الغابر،واصوليتها الدينية،وتمجيدها للعصر الذبي وزمن التدشين!انها الشريحة المتجرفة،والمتعالية،زئبقية الولاء،المتذبذبة ايديولوجيا،النهمة للاستهلاك،لاتتسامح،ولاتقبل المختلف،تميل للمحافظة قيميا،هواها الى القرون الوسطى،وجسدها يتمرغ بالتكنولوجيا!تعيش فكريا على الاستعارة والتقليد،وتبني الافكار دون هضم او تمثل،اذا خدمتها تلك الافكار،تشدها النوستاليجيا المرضية،لدرجة رفض الواقع،والتهويم في خيام الاجداد!وجزء من هذا هو ديدن السيد النمري في تعامله مع مجتمع الحوار المتمدن الالكتروني!فهل ينتظر منه شيء؟!وفاقد الشيء لايعطيه!تحاوره هو عبارة عن مونولوج داخلي قهري في مسرح خال من الجمهور!هاجس وحيد يمنحه الحيوية والنشاط،وهو ثيمته الاثيرة والعزيزة عليه:تنبئه"العرافي"عن انهيار الرأسمالية،وانتهاء الصراع الطبقي،وزوال البروليتاريا والرأسماليين معا!!كل هذا يدور في تلافيف عقله الاتباعي،لافي الواقع الموضوعي،والبقاء للواحد الاحد!وهو بكل اسف البرجوازية(الوضيعة) التي استولت على العالم!هكذا يفكر مثقفوها :يخلقون عالما على مثالهم،ابديا لايحول او يزول!!قلت في المقال السابق واكرر هنا:ان اول صفات الشيوعي هو التحلي بالتواضع،التواضع الفعلي والصادق مع النفس والناس،تعليمهم والتعلم منهم،ومحاولة كسبهم للقضية النبيلة،والحصول على دعمهم وتأييدهم،ولكننا لانجد لدى السيد النمري الا التعالي وتسفيه اراء الاخرين،والارهاب الفكري،والعنف اللفظي،وتسليط سيف ديموقلس على الرؤوس لقطعها اذا ابدت اعتراضا!انه ينفر رفاقه،فما بالك بالغير!يلغي الاخر بالمطلق،لان كل رأي مخالف هرطقة تسقط في هوة الاباطيل والضلال،فمايقوله هو فقط النص المقدس لاياتيه الباطل،لانه يرعبه باطلاق النار!!وكل ذلك في زمن افول المقدسات!!لوكان النمري حاكما لامر باطلاق النارفي رأسي!فهو يتماهى مع الاخ الكبير الذي ذبح رفاقه من الحرس القديم كالنعاج،لمجرد الشك في ولائهم له او اختلافهم معه فكريا!والسيد النمري يذكرني بناظم كزار المقبور،ولو برداء احمر مخادع!كما يذكرني بعناصر الغيبيو الدمويين،والذين اخرسوا،ولجموا كل شعوب السوفييات والاحزاب الشيوعية .ان مايعتنقه النمري ليس فكرا او منهجا او نظرية،انما هوا يمان سايكوباثي بعقيدة دوغمائية معادية للماركسية،انه الدين باجلى صوره ومعانيه،وهو نوع من المطلقات والمسلمات التي يتربع آلهتها فوق جبل الاولمب!وهي اسمى من اعادة النظر او التطوير او المراجعة او التمحيص او النقد!لذا هي ميتا حقيقة،اي لاهوت لايقبل التناول البشري،ومرفوض بالمطلق التعرض لقداسته!وعليه لاجدوى من الحوار او السجال فهو عقيم!فالسيد النمري يملك في جوفه كل الحقيقة الوحيدة والمعلبة والجاهزة للايمان والتداول،اماغيرها من الافكار فلا تعدو الترهات او السفاسف او الخزعبلات الباطلة!والتي يغرف منها امثالنا من المتخلفون والمرتدون والمارقون والناكثون والجهلة!لنفهم مايفهم ولا ندرك مايدرك!انه يستلهم شذرات عبقريته،وفكره الامع من الحضرة اللدنية!فقد استلم الوصايا الالف على جبل عمان من هبله الاعظم!الكلي القدرة والكلي المعرفة وايضا الكلي القداسة!1وللسيد النمري حواريون يحرقون له البخور،وينفخون ببوقهم السماوي ترانيم التمجيد،وهو يتطلع لهم بحنو ورضى مادا يده،ومباركا لهم ما لقنهم اياه من بدع مخلقة وغير مخلقة!!والذي يعزز من هذه الصنمية والاستبداد في الرأي الى درجة تكفير الاخر المختلف!وهذا ليس من الماركسية في شيء،بل هو ايمان ديني!فقد شتمني بتعليقه،وكأني من مشركي مكة وهو من المبشرين،ليس بالجنة!بل باوهام الذات السياسية الخائبة والبائسة!والتي حتى وهي في خريف العمر لازالت عدائية وشرسة وعنيفة ومتزمتة ومستبدة وسادية!ليس هذا كل الاسباب التي ذكرناها ،فهناك الجانب السايكولوجي لدواخله المظلمة،والذي لن نمضي في تحليله فقد يأمر النمري باحراقنا او اطلاق النار علينا!لم ارد عليه في تعليقه الجحيمي،فارجوا ان تخففوا قليلا من نقدكم لهذا الشيخ المتهالك،امنحوه الرضا والقبول لكل ما يتفوه بهبالاختلاف والخلاف والاعتراض،دعوه يحلق في ملكوته الذهبي الماضوي،ولا تحملوه مالاطاقة له عليه.اما من ناحيتي فسيكون اخر ما اقوله بحقه وسأصمت الى الابد عن ذكره،كمافعلت مع ابراهامي.في مقالي المنوه عنه طلبت من السيد النمري بكل ادب واحتلرام واجلال ان يكف عن الندب والبكاء على الاطلال،وان يسامحني على مجرد الاشارة بالاصبع للغسيل القذر الذي نشر على حبل التاريخ،وايضا بكل ادب طلبت منه ان يشرع نوافذ صومعته المتعفنه للريح والشمس،ليتبل هواها الفاسد والراكد،ويعم عتمتها النور والوضوح،ولكنه يأبى الا ان يعيش اخر عمره في كهف الذكريا،وشبح ستالين باسط ذراعيه في الوصيد الحديدي!!!!!
............................................................................................
انا متأكد جدا بانني ساتعرض من جديد للشتم من قبله اومن حواريه،او ربما سيتصنع التجاهل ولا ينبس ببنت شفة!!كل هذا لايهمني،مع اعتذاري من الجميع.....
وعلى الاخاء نلتقي....



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لينين-تروتسكي ...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(14)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(13)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(12)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(11)
- كرنفال الديالكتيك،وصياح الديك!!!
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(10)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(9)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(8)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(7)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(6)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(5)
- لينين-تروتسكي...العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(4)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(3)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/الارشيف الملعون!!!(2)
- لينين-تروتسكي..العلاقة والخلاف/ الارشيف الملعون!!!(1)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(الاخير)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(3)
- اللومبنبروليتاريا/ مقاربة اجتماعية اولية للمفهوم..(2)
- اللومبنبروليتاريا / مقاربةاجتماعية اولية للمفهوم..
- المرأة وخيوط ارديان!/المتاهة والوعي...(3)


المزيد.....




- بعد وصفه بـ-عابر للقارات-.. أمريكا تكشف نوع الصاروخ الذي أُط ...
- بوتين يُعلن نوع الصاروخ الذي أطلقته روسيا على دنيبرو الأوكرا ...
- مستشار رئيس غينيا بيساو أم محتال.. هل تعرضت حكومة شرق ليبيا ...
- كارثة في فلاديفوستوك: حافلة تسقط من من ارتفاع 12 متراً وتخلف ...
- ماذا تعرف عن الصاروخ الباليستي العابر للقارات؟ كييف تقول إن ...
- معظمها ليست عربية.. ما الدول الـ 124 التي تضع نتنياهو وغالان ...
- المؤتمر الأربعون لجمعية الصيارفة الآسيويين يلتئم في تايوان.. ...
- إطلاق نبيذ -بوجوليه نوفو- وسط احتفالات كبيرة في فرنسا وخارجه ...
- في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنو ...
- السعودية.. سقوط سيارة من أعلى جسر في الرياض و-المرور- يصدر ب ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد الشمري - فؤاد النمري/ حوار الدم...مطاردة الساحرات!!!