التماسيح .. سيأتي يوم لأصطيادها

طلال رضا

الحوار المتمدن-العدد: 4235 - 2013 / 10 / 4 - 22:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لعن الله تمساحنا ...

سياسة التمساح المبتلعه .. لكل ما يمكن ابتلاعه جعلت جميع ابناء هذه القريه الصغيره في افريقيا .. يد واحده للقضاء على هذا الشر المقبل بشراهه
.
. نسوا خلافاتهم التي فرقتهم .. وتكاتفوا للخلاص الأكبر .. الذي يهدد أمانهم وأستقرارهم .. وثقتهم بالطبيعه .. وتبادل الحب معها والاخذ والعطاء ..

وكانت النتيجه ..نصر أكيد .. وصورة رائعه .. تحمل الكثير من معاني .. الوحده والتحدي ..

نحن هنا .. لدينا نفس سياسه هذا التمساح اللعين ..

فقد التهم تمساحنا(السياسيين الفاسدين) كل شيء تقريبا" .. الأمن والخيرات وغيرها ...

متى ومتى ... نرى نفس مثل هذه الصوره على أرض العراق .. ؟؟

الأحتفال بالقضاء على تمساح العراق .. نحتاج الى مصور فوتوغرافي .. ليظهر جميع الشعب من زاخو الى الفاو ..

وهم فرحون بأصطياده .. وإلقاءه بأعمق حفر الأرض .. ليقبع خاسئا" .. ذليلا" ..

كما هو حال كل من ظلم هذا الشعب العظيم ..

تحياتي لكم .

#طلال_رضا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات