أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أماني فؤاد - نقاد -موسم الهجرة للشمال - للروائي -الطيب صالح-















المزيد.....

نقاد -موسم الهجرة للشمال - للروائي -الطيب صالح-


أماني فؤاد

الحوار المتمدن-العدد: 4228 - 2013 / 9 / 27 - 00:46
المحور: الادب والفن
    



منذ أن نشرت رواية الطيب صالح فى مجلة حوار سبتمبر 1966م حتى عام 1998م بحسب ببليوجرافيا الرواية العربية للدكتور حمدى السكوت وما بعدها، ظهرت للرواية عدد لا حصر له من الدراسات النقدية لجنسيات مختلفة من الباحثين العرب وبعض الأوروبيين، وقد انقسمت الدراسات العربية إلى أبحاث ركزت فى معظمها على فكرة الرواية ومضمونها، وأصبح الموضوع الذى عالجته، والمتمثل فى الصدام الحضارى بين الشمال والجنوب، هو المحيط الذى تنصب عليه جلُ الدراسات سواء فى جانبه الاجتماعى أو السياسى أو الثقافى، ثم تنوعت الدراسات والمقالات فى جوانب أخرى لتغطى الجانب النفسى لمّ تمثله شخصية الرواية المحورية "مصطفى سعيد" من احتمالات إشكالية، ولمّ لها من مستويات متناقضة ومتعايشة فى بؤرة واحدة، كما عالجت الدراسات جانب آخر تمثل فى التسلسل التاريخى للروايات التى عالجت ذات الموضوع والفروق بين المعالجات، وكانت هناك دراسات للنقد المقارن، اتسمت بمقارنة العمل بعدد من الأعمال والنصوص الأوروبية، كما ظهرت دراسات تهتم بالجانب الأسلوبى والتصويرى بالنص، لشعريته وأدبيته شديدة السبك، وكانت هناك من الأبحاث ما اهتمت بالنقد البنيوى والشكل وطبيعة السرد وبعضها الآخر الذى اهتم بالجانب الفلكلورى والتراث والأسطورة فى إبداعات الطيب صالح.
هذا الثراء والتنوع دفعنى لتقديم دراسة تقتصر على درة الطيب صالح "موسم الهجرة للشمال" وتندرج تحت ما يسمى بنقد النقد، ويؤسسها تقديم رؤية لنماذج متنوعة من هذا التعدد الهائل فى الدراسات التى تناولت إنتاج الطيب صالح، كما راعيت فى تنوع جنسية الباحثين ومنطلقاتهم المنهجية، بعد أن قرأت العمل بعناية شديدة ودونت بعض الملاحظات النقدية.
ولقد قيدنى نسبياً ما استطعت الحصول عليه من الدراسات، لكنه لم يكن محدوداً كما أعتقد. كما أود أن أشير إلى أننا يمكن أن نعد بعض هذه ادراسات النقدية، والأخرى تدخل تسامحاً فى مجال النقد، فهى تعرف بالكاتب أو تتحدث عن العمل وتوجزه أو تعتبر مداخلات إبداعية لأصحابها. كانت دراسة تحولات الشرق فى "موسم الهجرة إلى الشمال" للدكتور محمد شاهين من الدراسات التى ركزت على أفكار ومضامين العمل وها تحاور عدداً من الأعمال الروائية الأوروبية، التى تعد علامات فى تاريخ الرواية، ولا يعوّل الناقد على ثبوت إطلاع الطيب على تلك الروايات، المهم أنه وصل فى موسم الهجرة إلى درجة من الإبداع تجعل أية أصول ومصادر مجرد روافد للإبداع بطريقة أو بأخرى.
ولقد خلق الناقد قراءات موازية للنص مع روايات "رحلة إلى الهند" لفورستر و"مرتفعات وذرنج "لإميلى برونتى و"القرمزى والأسود" لستندال، و"قلب الظلام" لكونراد و"عصفور من الشرق" لتوفيق الحكيم.
يذكر محمد شاهين "موسم الهجرة إلى الشمال" بالقرمزى والأسود يتمثل فى التقاء مصطفى سعيد مع جوليان فى المنطق العام، ألا وهو تفعيل الخيال إزاء الإحساس بالظلم" كما يلتقيان فى احتفاءهما بالثقافة المرموقة والخيال الخصب والفقر المدقع، ويلتقيا أيضاً فى تساؤل جوهرى يجمعهما: لماذا الظلم وراثياً فى البيئة الفقيرة؟
وفى مقام مقارنة "مرتفعات وذرنج" لـ "إميلى برونتى" مع نص الطيب يلتقيان فيما يسميه الناقد "الحب والرفض" تلك الثنائية المتداخلة بين كل من مصطفى سعيد وجين مورس، وهثكلف وكاثرين، وفى التعاطف الواضح بين الراوى والشخصية، وتركيب الحوادث وتصاعدها، وتستمر المقارنات بين نص الطيب والنصوص الأخرى على هذا النحو ومفصل ذلك فى الدراسة كاملة باستفاضة.
ويبدو المنهج النقدى المقارن الذى تتبعه د. "محمد شاهين" جصراً يصل بين النص محور البحث ونصوص الأدب الغربى المتميزة، كما أنه يفتح عوالم الاتصال لرصد التقابلات والتوازنات بين النصوص الأدبية ومنه نلتقط الثراء فى الرواية العربية، ونضعها فى منظومتها فى الثقافة العالمية.
غير أن هذا المنهج بجانب ميزاته، عليه بعض المآخذ التى يمكن أن أشير إليها بإيجاز:-
(1) قد يعرقل التواصل بين القارئ وهذا النقد المقارن نتيجة عدم إطلاع القارئ العربى – حتى بعض المختصين منهم – على هذه الأعمال الروائية.
(2) وفق د. "محمد شاهين" فى التقاط بعض خيوط التلاقى والتقاطعات، كما أشار أيضاً إلى بعض التوازيات بين النص العربى والغربيات لكنه فى بعض الأحيان كان هناك ما يشبه لى عنق الأفكار والمغالاة فى محاولة التقارب لإيجاد وجه شبه بطريقة قسرية، كما أنه اضطر إلى أن يتسع بالإطار العام للمقارنات، حتى أنه طرح تساؤلات من قبل، لماذا يكون الظلم وراثياً فى البيئة الفقيرة أو أن العملين يلتقيان فيما يسميه الدارس "الحب والرفض" أو فى التعاطف الواضح بين الراوى والشخصية.
وأتساءل هل تقف وظيفة النقد الأدبى فى مستوى بيان ومناقشة الأفكار والمضامين والرسائل الفكرية التى يرسلها المبدعون "إجتماعية وسياسية واقتصادية وثقافية؟ أم أنه يجدل أو يضفر بين هذه الرسائل، التى يتضمنها النص الأدبى ثم يبحث فنياً كيف تشكلت وتحققت هذه الرسائل وبأية تقنيات مختارة من المبدع وفلسفته وفنية الشكل الأدبى المختار ذاته، كيف شارك الشكل فى أداء المحتوى وخصوصية هذا الأداء.
لم تشغل تلك الفنيات الإ نتفاً ضئيلة من دراسة د. "محمد شاهين" النقدية المقارنة ولذا يظل العمل على أهميته فى حاجة إلى بحوث أخرى تعالج هذا الجانب الفارق الذى يميز الفن.
وفى طرح مغاير لكنه يعالج أفكار العمل ومضمونه ويشير إلى التكوين النفسى لبطل العمل. يرى د. "راشد العنانى فى كتابه "استنطاق النص" أن "موسم الهجرة إلى الشمال" بلا هجرة ولا شمال، فهناك خلل فى تركيب النص ذاته، والتباس فى الرؤية الكامنة وراءه.
وتكمن المشكلة فى تصوير الروائى لشخصية "مصطفى سعيد"، فهو بطل شرقى يسافر فى بعثة دراسية إلى الغرب ويعانى من التمزق بين الحضارتين، لكن الروائى لم يشأ أن يجعل من بطله شخصية نمطية بسيطة، فجعلها ذات دوافع مركبة متداخلة، الغاية مشروعة من وجهة نظر الناقد، لكنه يرى أنها تنجز على حساب بنية العمل فهو أوروبى ومادى أكثر من الأوروبيين.
وفى ظنى أن الناقد يعترض على المحاولة التى انصاع لها جل النقاد فى وضع النص فى إطار التصادم بين الشرق والغرب، يقع فى محاولة أخرى لوضع الأعمال الأدبية فى زمر كل مجموعة تعالج إحدى القضايا بتيمات محددة، هل يتفق هذا مع طبيعة الفن؟ فكلما جنحت الأعمال الأدبية إلى الخصوصية والبحث عن النوع داخل الوحدة، والوحدانية والتفرد داخل الأطر العامة كان ذلك أقرب إلى طبيعة الفن، وهنا يأتى دور النقد الذى لا يركن إلى الأحكام العامة، بل يبحث فى خصوصية كل حالة، هذا هو تكوين "مصطفى سعيد" مادى وغير منتمى إلى قومه، لكنه فى ذات الوقت يحمل جرثومة الاستعمار لقومه داخل ذاته وتولد عنده الرغبة فى الانتقام، ذلك فى مقابل شخصية الراوى التى بدأت نمطية كما شكلتها وقدمتها الأعمال الأخرى.
يكتب الباحث حليم بركات فى نفس هذا السياق متبعاً منهج علم اجتماع الأدب مصنفاً العمل على أنه رواية تمرد فردى بتركيزه على شخصية "مصطفى سعيد"، أو رواية تجاوز الاغتراب بالعودة إلى الماضى عند التركيز على شخصية الراوى، ويضيف الباحث أن الرواية لم تكتسب أهميتها بسبب موضوعها فقط، بل بسبب "الغموض الفنى الخلاق"، لكن دون أن يوضح هذا أو أن يقدم تفاصيل نقدية.
إن استشعار الظاهرة مرحلة "مهمة"، لكنها تبقى مرحلة أولية، ما يحققها علمياً هو الاشتباك بآليات النص وتقنياته، لا أن تظل الظاهرة مجرد مصطلحات تشبه المانشيتات الصحفية البراقة التى لا طائل من ورائها.
يصنع د. حمدى السكوت هذا الصنيع نفسه فيقول فنيات متفوقة، بعد أن يلخصه ويركز على الموضوع المعالج فيه.
وينطلق أحمد عبد المعطى حجازى من كونه شاعراً فتختلط المداخلة مع تجربته الإبداعية ويتطرق إلى ما يميز فن الرواية وفن الشعر باستدعاء لا يناسب هذا المقام ويركز أيضاً على فكرة صدام الحضارات ويظهر حس المبدع فيركز على تعدد الاحتمالات النفسية ووجاهتها كلها فى الوقت ذاته، كما يركز على فكرة الحيرة والتداخلات بين الشمال والجنوب نتيجة أن التناقض ليس جوهرياً، وأن الحب والنوازع الإنسانية والاتصال الثقافى قد يجعل الهوة بين الطرفين تضيق ثم تنمحى.
فى الجانب اللغوى يكتب الناقد السودانى د. "حسن أبشر الطيب" دراسة بعنوان "الطيب صالح روائياً وشاعراً مبدعاً" ويشير إلى روافد الإبداع اللغوى عند الطيب، كوقع أثر البيئة السودانية الريفية ومهارة الطيب فى استخدام اللغة بتلوينات متعددة، فى حركية مبدعة، تصف الأصوات، وترسم الشخوص، وتستدر التشبيهات من خلال ثقافة لغوية تراثية، والثقافة العالمية التى تجلت فى العمق الفكرى والمرونة الممتعة.
ويتكئ د. أحمد محمد البدوى فى قراءته لموسم الهجرة إلى الشمال على أداة نقدية تتمثل فى فك الرموز، أو الشفرات الخاصة بالعمل وقد تتوفر بعض الوجاهة والالتفاتات الذكية فى تلك الدراسات، لكننى أتصور أنها تغلق العمل، ولا تتيح له تعدد القراءات، وتدد احتمالات التأويل، وتحتكر لذاتها المعرفة دون سواها، فمن ضمن تعبيراته التى استخدمها أن مصطفى سعيد يمثل السودان إبان الاستعمار "حذوك النعل بالنعل"..
ويشير د. محمد المهدى بُشرى إلى تحديد الجنس الفولكلورى فى إبداع الطيب صالح ويصف نص الطيب صالح بقرب الشبه بالنص الشعبى وأن سردياته تقترب من تقنيات ألف ليلة وليلة ويرجع براعة الكتابة عند الطيب بالخلفية الثقافية التى استوعبت وفهمت التراث، والمخزون الفلكلورى، والتراث الأسطورى، ثم وظفته بجانب تأثيرات التفافات العالمية، ليبدو نصه حاوياً لثقافة الإنسان فى مفهومها الشامل.
(1) ولقد لاحظت بعد قراءة العديد من الدراسات التى قدمت للعمل، أن بعضاً من النقاد حيت تتراءى له فكرة معجبة، يكون قد وجد لها بعض الومضان أو الأدلة التى تستدعيها، حتى وإن اتسمت بالضعف أو عدم الإحاطة، يأخذ بها وتستهويه، فيحاول أن يدلل عليها بأكثر من طريقة، حتى وإن أوصلته لعدم دقة التحرى.
(2) أتصور أن النقد قد يأخذ سمت العلم المنضبط لو أنه دمج بين الفكرة والتقنية الفنية التى حملتها، وجعلها أساسه ومدخله الذى يستند عليه، ومن هنا تنحصر الشطحات غير الدقيقة.
(3) وبعد الإطلاع على عدد من الدراسات النقدية التى أنشأت لهذا العمل وتنوعها فى الببلوجرافيا أتصور أن النقد يواجه بظلم شديد من المبدعين وإن ادعاء المبدعين بافتقاد النقد مرده ما قيمة الأعمال الإبداعية ذاتها التى لا تعزى النقد على الاشتباك أو افتقاد منابر النشر والتواصل الإعلامى.
وفى تقديرى أن المعالجة النقدية التى من شأنها تصنع مقاربة مع "موسم الهجرة إلى الشمال بعد القراءة المتفحصة لها أن تتعامل مع فكرتها وهى مضفرة مع:
- لعبة الأزمنة المتداخلة – ميثيولوجيا المكان المتمثلة فى قرية صغيرة واقعة على النيل وتسمى "ود.. حامد" – المناطق النفسية الحائرة والبينية، بداخل الشخوص التى تعايش حضارات بينهم نوع من الصراعات والتأثير والتأثر.
- تقنية السرد التى اعتمدت على راوى عاش ذات التجربة لكن بتأثيرات وبطبيعتة مختلفة وفلسفة واختيار الروائى لهذه التقنية.
- الأبعاد الروحية والأسطورية والفلكلورية الممتزجة بالواقع المحكى عنه.
وأتوجه لكم بالشكر لحسن استماعكم.



#أماني_فؤاد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حيادية السرد وعرية في رواية -عصافير النيل -للروائي -إبراهيم ...
- الحداثة تساؤل مستمر عند الناقد والمفكر -شكري عياد-
- جدلية الواقع والفن في المجموعة القصصية - الكراسي الموسيقية- ...
- قراءة في كتاب - الحكاية في التراث العربي - للأستاذ -يوسف الش ...
- تراجيديا الوجود في ديوان -كأنه يعيش- للشاعر أشرف عامر
- كم من حق سلبتمونا......
- أليات بناء المشهد في رواية - ليالي البانجو- للروائي يوسف أبو ...
- بينية السرد بين الواقع والأوهام في رواية - بلد المحبوب - للر ...
- سرد التصوف ..ولغته في ديوان الملحقات للروائي -عبد الحكيم قاس ...
- الرمز الشفيف في رواية - روح محبات- للروائي -فؤاد قنديل-
- أيهما أشعل القمر..
- المادة الثانية... مادة حاكمة
- غلظة الصحراء
- ليال....تتحدي النقاب
- تسألني الأماكن ..عنك
- الثقافة المصرية بعقلية رجل أمن
- غرابة الأدب..غرابة العالم وغربة الروح دراسة في كتاب الأدب وا ...
- البورترية في النص الروائي عند خيري شلبي -موال البيات والنوم ...
- أسطاسية أسطورة عدل موازية للروائي الكبير خيري شلبي
- الأنترنيت وأليات السرد في نص -في كل أسبوع يوم جمعة-للروائي إ ...


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أماني فؤاد - نقاد -موسم الهجرة للشمال - للروائي -الطيب صالح-