أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - مؤتمر وثيقة الشرف والسلم الاجتماعي بدون الحزب الشيوعي والتيار الوطني!















المزيد.....

مؤتمر وثيقة الشرف والسلم الاجتماعي بدون الحزب الشيوعي والتيار الوطني!


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 4224 - 2013 / 9 / 23 - 13:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان الحديث عن أهمية وفاعلية عقد المؤتمر الوطني الذي أعلن عنه الخميس 19/9/2013 بهدف التوقيع على وثيقة شرف وكأن الوثيقة المعلنة ستكون الرادع لفاقدي الضمير ولما يجري من فواجع ومآسي، هذا الحديث وعقد مؤتمر لوثيقة الشرف يتصدع لأمور عديدة ، وكأن ما وُقع عليه من اتفاقيات وتعهدات سابقة عبارة عن بالونات هوائية لمجرد ملامستها نور الشمس تتفجر فيصبح عاليها أسفلها، وأسفلها عاليها، وكأن الشرف عبارة عن ورقة مسطرة بحبر يزال بمجرد سقوط قطرات ماء ولا يتذكره آو يتناساه من كتبه ووقع عليه، وكأن الشرف عبارة عن تعهد خطي وليس نابعاً عن ضمير وطني يشعر بالمسؤولية التاريخية عما يصيب المواطنين والبلاد من خراب ودماء بريئة زكية، ولهذا نصرُ ونقول أن الحديث عن النجاح أو الفشل وحتى التوقيع يتصدع أمام الحقائق الدامغة التي سبقت الأعلام والتوقيع لأنه...
1 ـــ : سلبية عدم دعوة القوى الوطنية الديمقراطية والحزب الشيوعي العراقي وكأنهما خارج المعادلة السياسية العراقية بينما يعرف كل إنسان وطني أهمية حضورهما وتأثيرهما السياسي والجماهيري الداخلي والخارجي ولقد علق سكرتير اللجنة المركزية حميد موسى قائلاً " لا الحزب الشيوعي العراقي ولا تجمع "التيار الديمقراطي" قد دعيا إلى المؤتمر، برغم أن أطرافاً عديدة عبرت في وقت سابق عن قناعتها بالدور "المتميز" للشيوعيين وبقية الديمقراطيين في دعم العملية السياسية لبناء دولة العراق المدنية الديمقراطية الاتحادية."
2 ـــ : عندما نتذكر المحاولات العديدة لإنهاء الأزمة السياسية عن طريق الاتفاقيات الجماعية والثنائية التي فشلت فشلاً ذريعاً لردم الهوة وتذليل الخلافات السياسية بين القوى المتنفذة لإنقاذ العملية السياسية وتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة التي ستكون معياراً في التعامل الوطني والعمل على استقرار الأوضاع الأمنية فكل ذلك يجعلنا نتوجس من أي اتفاق جديد ونتوقع أن يكون كما سبقه.
3 ـــ مازال البعض يرث المفهوم الرجعي المبتذل بأنه قادر على كل شيء ويستطيع بمفرده أو ثلة من جماعته أن يقود العملية السياسية بدون الآخرين مع العلم قد علمتنا التجارب أن العمل الجماعي والجهد الجماعي والتعاون الجماعي هو الذي يستطيع تجاوز العقبات والمحن ويصمد في مواجهة من يهدف إلى تقويضه وإنهاء دوره
4 ـــ ثبت لكل إنسان يعيش المحنة الحالية أن هذه العملية التي تم اختصارها على البعض دون أية اعتبارات أن البلاد تحتاج إلى الجهد الجماعي وإلى كافة الأطراف الوطنية المخلصة ودون استثناء فذلك يعتبر تجاوزاً على حقوق القوى الوطنية والديمقراطية وعلى رأسها الحزب الشيوعي العراقي، كما أثبتت الرؤيا أن من يقف بالضد من تعديل قانون الانتخابات نحو الدائرة الواحدة والقائمة المفتوحة إنما هدفه ليس الاستيلاء على مئات الآلاف من أصوات هذه القوة الجماهيرية فحسب بل الوقوف بالضد منها سياسيا وفكرياً وخوفاً من أن يمثلهم في مجلس النواب حتى لو كان نائباً واحداً وليس أكثر، لا بل نقول يرعبهم هذا الواحد الذي سيكون بالتأكيد عين مراقبة بكل مسؤولية ومخلصة ووفية للشعب.
كلنا يتذكر ما أسفرت عليه دعوة السيد عمار الحكيم واللقاء الذي جرى بين الكتل في محاولة لنزع فتيل الفتنة الطائفية لكن دون جدوى فقد ساءت الأحوال أكثر مما هي عليه وشهدت الساحة العراقية حوادث عنف مسلح بمختلف الأشكال وبأساليب متطورة ، وأصبحت التفجيرات اليومية عبارة عن مسلسل تلفزيوني دموي على الرغم من كراهية المواطنين له فقد فرض عليهم بقوة الإرهاب والميليشيات الطائفية وضعف أداء الأجهزة الأمنية أو اختراقها، فليس من المعقول هذا الكم الهائل من التفجيرات اليومية ومئات الآلاف من المنتسبين للشرطة والجيش والاستخبارات وغيرهم، ومئات المليارات صرفت على شراء الأسلحة المختلفة.
إن مؤتمر وثيقة الشرف الذي انعقد في ذات اليوم أعلن عنه وعن نقاطه العائمة والذي خلا من القوى الوطنية والديمقراطية تضمن نقاطاً نتمنى من عميق قلوبنا أن تنفذ ويلتزم بها ويكون الشرف هذه المرة ليس في التوقيع فقط بل بالكلمة والموقف، وقد قيل أنها وثيقة الشرف التي طرحت وقعها الحاضرون وفي مقدمتهم رئيس الوزراء نوري المالكي نيابة عن حزب الدعوة وإبراهيم الجعفري رئيس التحالف الوطني الشيعي ورئيس مجلس النواب أسامة النجيفي، ولكن نقول بكل صراحة أي مؤتمر هذا دون دعوة القوى الديمقراطية وبضمنها الحزب الشيوعي العراقي ؟ وهل يعني أن هذه القوى وغيرها من القوى التي لم تحضر هذا التجمع ولم توقع على الوثيقة الفضفاضة التي لملمت البعض من المفاهيم العائمة وما جاء في بعض مواد الدستور " بدون شرف "؟! وسوف تجري مطاردتهم بوليسياً وميليشياوياً ويتهمون بتهم في مقدمتها ما صرح به عضو ائتلاف دولة القانون محمد الصيهود بأن "الأطراف التي تتحدث اليوم في الأعلام عن حرمة الدم العراقي، كان عليها من باب أولى التوقيع على وثيقة الشرف والسلم الاجتماعي التي طرحها نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي والتي تنص احد بنودها على تحريم الدم العراقي بغض النظر عن كونه سنيا أو شيعيا" أو تلاحقهم تهماً مثل أعداء العملية السياسية أو حاضني القوى الإرهابية كما الحال مع أية معارضة أو معارض يسألهم
ـــ ماذا سيكون الموقف من الذين لم يتم دعوتهم ولهم اعتراضات موضوعية ونقدية على البعض ما جاء في الوثيقة؟
ـــ إلى أين سيصل العراق بقيادتكم الحكيمة جداً!!..
أية وثيقة شرف هذه والتي تعني أول ما تعني أن الشرف مفقود وضرورة عودته بواسطة وثيقة الشرف!! ولكن بمجرد خروج البعض من القاعة سيقولون لأنفسهم بلا شكٍ " وهذه ضحكة أخرى " سوف ينشغل بها من ينشغل " والله كريم " على الأيام القادمة.. للعلم لم يحضر المؤتمر كل من مسعود البرزاني رئيس التحالف الكردستاني، وأياد علاوي رئيس العراقية، والمطلك وجبهته إضافة أن أسامة النجيفي حضر ممثلاً عن منصبه ونفسه شخصياً.
نعم لسنا بالمتفائلين ولنا الحق بذلك على الرغم من قول حميد موسى " أنها خطوة ايجابية " فالخطوة إذا كانت مقطوعة ستؤدي إلى نكوص سلبي وهذا ما نخشاه بعد تجاربنا مع البعض من قادة التحالفات والائتلافات وأحزاب الإسلام السياسي وتأثيرات قوى الردة، الإرهاب والميليشيات وبقايا البعث وتدخلات الدول الخارجية، وهذا لا يعني أننا بالضد من أي جهد يبذل للتقارب والتفاهم وإيجاد الحلول المنطقية وليس الهلامية لمشاكل الوضع السياسي وغيره من الأوضاع المتردية وفي مقدمتها الوضع الأمني، ونعتقد أن المؤتمر الوطني الشامل بدون استثناءات وبلا تبجحات ولا مراهنات هو الذي سيفيد العراق بشرط أن تكون النوايا غير باطنية على طريقة " التقية " فالعراق بحاجة إلى المكاشفة والشفافية والديمقراطية والتحلي بروح المسؤولية الوطنية، ونقول ونحن نشدّ على أيدي القوى المخلصة الإسلامية والوطنية ممن وقعت على " ميثاق الشرف!!" إذا استطاعت أن تدفع الذين يستغلون الوثيقة للالتزام بكلمة الشرف من اجل العراق وشعبه فذلك قمة العمل الوطني المخلص، ونعتقد أن الخطوة الصحيحة التي يجب أن تتخذ من قبلهم بدون تردد، رفض الفكرة التي تقوم على اختصار العمل الوطني على من لديه أعضاء في البرلمان الذين نعرفهم ونعرف أكثريتهم ممن لم يحصلوا حتى على ابسط الأصوات لولا قانون الانتخابات الجائر والنذل المصاغ بنذالة لسرقة أصوات الأطراف السياسية الأخرى والذي يُستغل من قبل أولئك الذين لا يريدون خيراً بالبلاد ، عليهم أن يفكروا بأن البلاد صارت خراباً وان الدماء صارت انهاراً وان الاقتصاد أصبح نوادر تُضحك لحد البكاء وان الوضع الأمني المضطرب يقاد من قبل الإرهاب التكفيري والميليشياوي الطائفي بامتياز وهما أصبحا اللاعب الرئيسي الذي يحدد المكان والزمان كيفما يريد ويشتهي وتبقى الأجهزة الأمنية تنتشر وتطوق المناطق المنكوبة بعد كل كارثة دموية وتخريبية أو عملية اغتيال طائفي مثلما حدث في ذي قار والبصرة لعشائر السعدون ومثلما يحدث للمكون الآخر في مناطق من بغداد وديالى وغيرهما، ثم أليس غريباً ولمجرد مرور ثلاث أيام على مؤ تمر وثيقة الشرف ان تبدأ الحملات الإعلامية العدائية بين أطراف رئيسية ممن وقعوا عليها، فها هو رئيس الوزراء نوري المالكي يقول في الناصرية وأثناء تدشين حقل نفطي "بيننا وبين من يطلق الفتاوى الضالة المكفرة ممن يرتقون المنابر ويشتمون أكبر مكون عراقي (في إشارة إلى الشيعة) بحر من الدم" وحسب المقربين انه يعني الاعتصامات والاحتجاجات في المحافظات الغربية والشمالية بأنهم "يطالبون بمطالب غير مشروعة وبإدارة الفتنة" ، أي بحر من الدم بينه وبين الآخرين وبخاصة مع عشرات الآلاف من المسالمين الذين يختلفون معه وليدهم مطالب مشروعة حسب تصريحاته السابقة فلماذا يعود ليتنكر لذالك؟ فإذا كان المقصود بالقوى التكفيرية فهذه لا يهمها سوى القتل والدم ومن جميع المكونات العراقية دون أية استثناءات فعليه ان يفكر أيضاً بالمليشيات الطائفية وعودة عشرات الجثث الملقاة في الشوارع فضلاً عن التفجيرات التي تصيب الجوامع كما هي الحسينيات والمساجد الأخرى، فيرد عليه أسامة النجيفي بالقول إن "تصريح رئيس الوزراء الأخير وتصرفاته بمثابة المسمار الأخير في نعش أية مبادرة أو اتفاق لحفظ السلم الأهلي في البلاد في حال استمرارها" على رئيس الوزراء ان يفكر بأنه رئيس وزراء لكل العراقيين وعلى إسامة النجيفي أن يفكر بأنه رئيس البرلمان الذي يمثل جميع العراقيين.. ألا يشق ذلك الوحدة الوطنية ويظهر الطائفية بشكل غريب بالتعكز على ما يقوم به البعض من كلا الطرفين؟.. وكلا الطرفان معروفان وهما القوى الإرهابية التكفيرية والأحزاب وميليشياتها الطائفية المسلحة.
آخر كلمة نقولها للسيد إبراهيم الجعفري رئيس التحالف الوطني بدلاً من ذرف الدموع على الشهداء وهو مخلص في دموعه وحزنه نتمنى أن المعني لكل شهداء الشعب العراقي بدون استثناءات طائفية أو دينية أو قومية آو حزبية، نقول بدلاً عن ذلك وهو القائل أن "الجميع سيذهب ومن يبقى هو العراق وتاريخه"كان المفروض الإصرار على دعوة كل الإطراف الوطنية والديمقراطية والمخلصة وبكل ديمقراطية وشفافية، كان المفروض وهو رئيس التحالف الوطني أن يبعد البعض من أطراف تحالفه عن إطلاق التصريحات التي ستؤدي إلى فشل ما اتفقوا عليه، ولعل القول ينفع في مثل هذه الظروف نتمنى أن تنجح وثيقة الشرف في التطبيق والممارسة وان لا تبقى كغيرها مركونة يتغنى بها كل مغني سياسي فاشل لا يملك إلا صوتاً نشازا تقرف من سماعه الأذان وتأنف منه العقول .



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يستوي ألم الحنين مع البعاد؟
- التحالف الذي أزاح حزب العمل النرويجي وحلفائه من السلطة
- الابتعاد عن العنف المسلح وحل مشكلة سكان اشرف بالطرق السلمية
- عائلتي هل هدأت من رؤية الغرابة!
- مهزلة الشجار في البرلمان حول رفع الصور
- الاعتراف بعدم القدرة سيد الموقف والأدلة
- فقدان البرلمان العراقي استقلاليته وهيبته
- لم نعد نحصي الأرقام فلقد تشابكت
- تزامن المخدرات مع التفجيرات والقتل والفساد
- تمعن في توابع الفصول القادمة
- يا مسؤولي الدولة المحاصصة الطائفية والحزبية أس البلاء
- التاريخ أعاد نفسه قَبَل أو رَفَض محمد مرسي
- تفحص في المفاصل
- العداء المستفحل الذي يحمله البعض ضد الشعب الكويتي
- مقاطع شعرية
- الإرهاب لا يفرق بين مكونات الشعب العراقي
- عندما يشع حلم المسافات
- تعديل قانون الانتخابات التشريعية ضرورة موضوعية وذاتية
- حسن روحاني والسياسة الإيرانية بين التجديد والترقيع
- من أين تأتي السيارات المفخخة وبهذه الكثرة؟


المزيد.....




- الحكومة البوليفية تعتقل 4 أشخاص آخرين على صلة بمحاولة الانقل ...
- تعليق الرحلات في مطار نيودلهي بعد الانهيار الكارثي لسقف المب ...
- غضب افتراضي يتحول إلى عنف حقيقي: رجل من نيوجيرسي يطير إلى فل ...
- بيربوك تحث إيران على منع -تصعيد جديد في الشرق الأوسط-
- وزير الخارجية اللبناني يوجه رسالة هامة لدول عربية دعت رعاياه ...
- الخارجية الروسية توجه احتجاجا شديد اللهجة للسفارة اليابانية ...
- بالفيديو.. حزب الله يوجه ضربة دقيقة لمبنى يستخدمه الجيش الإس ...
- متى سيتحد العرب؟
- -كتائب القسام- تعلن إسقاط طائرتي -درون- للجيش الإسرائيلي مزو ...
- نيبينزيا: العقوبات ضد كوريا الشمالية لا تساعد الحوار السياسي ...


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - مؤتمر وثيقة الشرف والسلم الاجتماعي بدون الحزب الشيوعي والتيار الوطني!