قف وشاركنى الغصّه فوطنى مستعمره صهيونيه

مديحه الملوانى

الحوار المتمدن-العدد: 4218 - 2013 / 9 / 17 - 03:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

نعم ملحق فيديو باعث للفرح من جمال مصر بلدنا، ولكن منفضلك شاركنى الغصه والدمعه فمصر
محتله وحاميها حراميها وحامى عدوى

تحريض مباشر
=========

ياشعب مصر الأبى مازلوا يحاولون سرقه حقك فى الحياه
فدافع عن حقك فأن تخاذلك خيانه لحق ابنائك واحفادك ومستقبل اجيال مصر القادمه
دفاعك عن نفسك وصغارك ومن قبلهم وطننا الام حق شرعى اقرته الانسانيه وكل الدساتير .....
قف زنهارا فأنت الحق والحق لك وبك .....اياك ان تخدع فى ان غيرك هو من سيرد حقك وسيزود عنك الضرر
وحدك من يستطيع وستنتصر ،
اكمل ثورتك فلا مناص ولا حل آخر ولا رجوع ...فالرجوع خنوع
مت وانت واقفا مدافعا كريما .. أحسم معسكر اعدائك وصوبّ ولا تتردد
فالذل لمن استحل دمكّ وسحلك وسجنك وسرق حلمك ومستقبل صغارك
بل ووزع دمائك على اعتاب من خانوك جميعا وقدم ما تبقى قربانا للصهاينه ةالامريكان ....
=== هذا الفيديو المرفق فى نهايه كلامى لا تظن ان مشاهدته رغم جمال وقعه من باب الترفيه والراحه النفسيه ..!
لا فحجم المفارقه واحساسي به سيكون عند كل منكم عند مشاهدته ...نعم بدلا من الراحه والسعاده والفرح من جمال الواقع واقعنا ، فقدر الغصهّ والمراره والالم التى تعترينى عند مجرد التفكير في مشاهده بل وشدهّ الحسره .
فهاهى بلدنا وطننا والصهاينه يبرطعون فيه شرقا وغربا بل يستغلونه مصدر اساسى لدخا كيانهم ...نعم اتحدث عن شركه صهيونيه سياحيه عملاقه عمرها 10 سنوات ، يدعون كذبا انها روسيه تدخل للكيان بتوسعها سنويا بشكل مرعب على ارضنا تجلب السياح من جميع انحاء العالم الغربى والشرقى ...فى اول الامر كان بها واضح خطأ منهم توظيف عاملين وموظفين مصريين ، فى محاوله لتجنيدهم تم تجنيد البعض والآخر ضيقوا عليه حتى يترك المكان من نفسه ، وبعد الثوره نقلت للموظفين والعمال ظواهر كيفيه الضغط من اجل استرداد الحق فكان الاضراب تاره والاعتصام اخرى فما كان من الشركه الاّ طرد كل العاملين المصريين .
الشركه هى teez tour العملاقه ولكن لن اترككم للتعرف اكتر قبل ان اقول لكم ان تذكرى لهذه الشركه التى هى اختراق اساسى ومركز خرق لأمننا القومى اللذين يتشدقوا بمهمتهم فى حمايته وحمايه الحدود ونكته ان تأمين الحدود مهمتهم الاساسيه اى حدود واى عدو والعدو موجود بالفعل مدنسا لارضنا ...فى تذكر الشركه وان كان تاسيسها زمان العمبل مبارك وهو حاميهم وكنزهم الذهبى فهو حاميهم على ارضنا ، وتسلمها العميل الاكثر تبجحا بخيانته فيكون اول رئيس يعترف للعالم بدوله اسرائيل فيعلنها " اتمنى الرغد لدولتكم بل فى مرحله خطف مرسى لمصر جاء للتنزه مرتين اليها مدنسا ارضها الجاسوس جلعاد شاليط مع الوفود الصهيونيه . ويبقى السؤال اذا كان العميلان حسنى ومرسى استباحوا ارضنا ومقدراتنا وقاموا بحمايه العدو المستوطن فى مصر ....من الذى يحميهم الآن وومن يسمح لهم بالتوسع الحادث فى الواقع ....واسطولهم فى التنقل يزداد يوميا ونراه قاطعا الطرقات وامام مقراتهم داخل القاهره والمحافظات الكبرى ..
اعذرونى متقبلين طلبى شاهدوا مصر الخلابه الاصيله الغنيه ولكن لا تنسوا كم مواطنا مصريا تحت خط الفقر تذكروا مشاهد الباحثين عن ما يسد جوعهم فى مقالب الزباله تذكروا الجالسين النائمين فى طرقات المشافى والارصفه امامها من المرضى ...ولا تنسوا شهدائنا اللذين ضحوا بارواحهم من اجلكم ومن اجل ازاحه العبوديه والانتصار لحقكم فى الحياه ..
اترككم للمشاهده هذه مصر وهؤلاء اعداؤنا
الموت لههم ولمن يحميهم
الثوره مستمره
المجد للشهداء
النصر للمقاومين
=== ملحوظه اكتب فى خانه البحث فقط tooz tour فى مصر
تمتع ولكن بغصّه فى الحلق
https://www.youtube.com/watch?v=0eLV_NCCwd4

#مديحه_الملوانى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات