جابر حسين
الحوار المتمدن-العدد: 4213 - 2013 / 9 / 12 - 14:41
المحور:
الادب والفن
هي أقوال عنها ، عن حالتها إذ تحب ، و " العهدة " ، هنا ، علي من روي ، لا علي :
* تكره المرأة بلسانها ، لا بقلبها !
* عندما تكره المرأة رجلا ، فأعلموا إنها تحبه !
* يبلغ الحب ذراه ، متي تنازلت المرأة عن عنادها ، والرجل عن كبريائه .
* أعطاء المرأة صورتها لمن تحب ، وعد بأنها سوف تعطي المزيد !
* إذا أحبت المرأة الرجل ، لم تذل رجولته أبدا !
* الحب : أمرأة ورجل وحرمان !
* حالما تحب المرأة ، تبدأ تمزق قلبها بالمخاوف والظنون ....
يااااااااه ، هي الظون ، مفسدة الحب :
.......................
لماذا كذا :
ليس ثمة حقيقة في هذا الجسد
كل ما تحت الثياب وعد جميل بحب
لا تجعليه شيئا ضئيلا كالزبد .
كل ما تحت ثوبك الآن :
خصومة ترقع حالها
لئلا تفسد الرؤي
... ... ...
ما الذي قلته فاخفت الشجرة ثمارها
والوردة عطرها
وأنت الفساتين ...
ولم " الكره " آنئذ بالدموع الحامضة ...
كختام مآتم فقير؟
... ... ...
ما الذي قلته
يا قاتل شهواتك لأجلهن الجميلات
ومحيي ذنوب لم تغترفك ،
أنت ،
أنت طالما عضال
لا ...
ليس هذا – وأن كرهتك -
ختام المآل !
#جابر_حسين (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟