ومضات إنسانية من صفحتى الرقمية 4

أحمد سيد نور الدين

الحوار المتمدن-العدد: 4206 - 2013 / 9 / 5 - 14:25
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

تلك خواطر و ومضات سياسيه أو إنسانيه كتبتها و رفعتها على صحفتى الرقمية إنفعالا لوضع او تحليل لحدث سأنقلها لعلها تفيد و تضىء للغير الطريق .ومن بذورها كتبت بعض المقالات بموقعنا الفريد
• كسلوكيات و طباع ،لا كألوان و أشكال ....الناس
رعاع و امراء فى السابق و الآن معادن منهم نفيس و بعضهم خسيس وسلوك البشر طبقات فهناك بيئة أو ارستقراط ،أضف إلى ذلك منتج شعبى ام تقفيل حضارات و بينهما متوسط الحال متواضع الجاه رفيع الأخلاق ومع ذلك حيران . فإلى أى فريق او مجموعة ...
اللهم إهدنا لأحسن الأخلاق
• يحظر على القضاة التكلم و الحديث مع و إلى العامة أثناء خدمتهم . ما شاهدناه و نشاهده هو تكسير عظام بعضهم البعض عبر احاديثهم للقنوات الفضائيه كمداخلة نائبى مصر العام السابقين أ/عبد المجيد محمو د ، أ /طلعت عبدالله وكلاهما يقول و يبرهن و يثبت لهيئة محكمة القناة عن المؤمرات و الموالاة لفريق أم مكتب إرشاد ،،،ونحن تائهون حائرون
شكرا لقضائكم الشامخ و شكرا للشرطة الوطنية و يبقى العمود الأخير ...حفظ الله مصرنا
• نعيش كأعواد فى علب كبريت فتتقلص المساحة الحضرية المكانية من خضرة ناضرة ،هواء نقى و مساحة ملائمة التى بها نشعر بحياة و نبض ذواتنا .و نتعرى للأخر رقميا على الفيس بوك و رفاقه بأنتهاك الخصوصيه و التلصص على الأمور الفرديه . وضعنا كحال مسجون عارى (محاصر جغرافيا فى قوالب أسمنتيه و مكشوف و عارى رقميا بتدوال ملامح حياته الشخصية ) فكيف يمكن أن يكون مواطن واعى او فرد صالح ام شخص مسالم .فأخرج للفضاء و أحذر بعض الأصدقاء .

#أحمد_سيد_نور_الدين (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات