أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الإمبراطورية الغائبة بالتسمية ... الحاضرة بالأفعال















المزيد.....

الإمبراطورية الغائبة بالتسمية ... الحاضرة بالأفعال


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 4203 - 2013 / 9 / 2 - 22:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الإمبراطورية الغائبة بالتسمية ... الحاضرة بالأفعال
كتب مروان صباح / خطورة الرئيس أوباما ليس كونه يدير الإمبراطورية الأمريكية من البيت الأبيض بقدر ما تكّمن خطورته ، كمثقف جاء من قاعات الفلسفة والعلوم السياسية وكدارس ومدرس للقانون الدستوري بالإضافة لتعمقه بالعلوم الاجتماعية التى تُدرّس نظرية السياسى وتطبيقاتها وتحليل نظمها وسلوكها ، وكونه الرئيس الأربعة والأربعين ، إلا أن خطاباته تحمل من اللغة الأدبية والفلسفية النادرة ضمن سلسلة رؤساء تعاقبوا في الآونة الأخيرة إلى البيت الأبيض ، لهذا أعلن الرجل انتمائه للعهد القديم النهضوي ، عندما أخذ من مقر الكونجرس إلينوي إعلان ترشيحه للرئاسة كرمز تاريخي لذات المكان الذي ألقى إبراهام لينكولن خطبته التاريخية وذلك في الحقيقة أعطى الرجل مساحة أكبر عن من سبقه باستخدام فن المناورة والاختباء وراء مخططات هي في نهاية الأمر تصب بذات المصلحة لتلك التى مارسها سابقى ولايته وقد تصل إلى نابليون بونابرت لو رجعنا إلى خطاب الأخير ، الشهير ، لا يختلف عن خطاب الأول كثير ، للرجل أسلوب ، ودراية واسعة بالمجتمع المسلم والإسلام تماماً كما درايته بالجغرافيا والتاريخ وكشارح فصيح للتركيبات الإثنية والعرقية التى تقوم عليها النسيج الأهلي ، ليس دارساً أو كاتباً فقط بل خاض المرحلة الكاملة عن وعي للشقاء كونه أسود في مجتمع يتحكم به الواسب ، لهذا يسهل لمثله أن ينتقي ويدير طاقم متنوع المهارات ، حيث يقود بحياكته النسيج الأهلي العربي المهترء بالأصل ، منذ سقوط دولة باب العالي ، بكل هدوء وثقة دون أن يجلب خيوط جديدة ، متجنباً الوقوع في كمين ثقيل التحدي من خلال لعبة الأقنعة المستحضرة في ذروة الهروب من ما اكتشفته البشرية في العراق ، ليعيد أنتاج القريب بطريقة أنضج وعياً وأدهى اسلوباً ، لكنها بأيدي ساكنيها هذه المرة ما دامت الخطة ناجعة والنزيف متواصل بالقدر المطلوب والرضى عنه ، مقنع ، حيث تطورت الصيغة بسلاسة من حقوق مشروعة للمواطنين ينادون بالحرية والديمقراطية إلى صراع أهلي يعود تاريخه إلى ما يقارب 1400 سنة ويزيد ، وهذا ما يبرره نتائج مراكز استطلاعات الرأي في امريكا وانجلترا التى جاءت أكثرها بالمتدنية عندما سئل المواطن الأمريكي والبريطاني عن رأيهما بالتدخل العسكري لما اختلط عليه من صيغ إعلامية محلية مركبة .
الأُسس التى قامت عليها الولايات المتحدة الأمريكية ليست كاملة الترجمة للغات الغير انجليزية ، لكن المؤكد أن الإمبراطورية البريطانية باضت الأمريكية دون أن تطلق الأخيرة على نفسها العظمة ، حيث تركت للآخرين أن تناديها بها ، يعني ذلك أنها الوريث الشرعي والمكمل التاريخي لمشروعها الكولونيالي ، على الرغم أننا نتفق تماماً للاختلاف التكويني المتنوع الحاصل في الجغرافيا الأمريكية وقد يكون أحد اسباب قوتها وتصاعد شأنها على الدوام ، بالإضافة لخصوصية ابتكارها للحكم الحديث وقوة الدولة المركزية في امتصاص الاعراق والأجناس ثم صهرها بقنوات قانونية سلسة ، كان من كان في المجتمع ، إلا أن بعد التحري لأغلب الاستقراءات واستحضار القرائن المتوفرة نكتشف أن هناك جفاف يصل حد التواطؤ للمعرفة الشاملة ، المرتبطة بالركائز والأعمدة التى انشأت فوقها الدولة المركزية من خلال سيطرة الحزبين التقليدين على مناحي الحياة العامة التى تتوارى خلفها قوة كامنة خفية مهيمنة ليست عن طريق فرض السرديات التاريخية والدينية فقط بقدر ما يحتكم لها كل ما يتعلق بنمطية وسلوك الإنسان من غذاء تحول إلى صناعة وصناعات اخرى وبنوك وسينما وتكنولوجيا وسلاح وصحافة مكتوبة ومرئية بشتى أصنافها إلى ما لا نهاية من تفاصيل متعددة قد تكون مهمة ، لكن نذكر الأهم ، وعلى الرغم من أن المجتمع يتكون في الظاهر من أقوام وأديان مختلفة إلا أن هذه القلة التى انشأت في الواقع جامعات مثل هارفاد وييل هم الذين أعطوا للولايات المتحدة الأمريكية هويتها السياسية والدينية والاقتصادية حيث ينتمون إلى الطائفة البروتستانت الواسب ، الطبقة الارستقراطية من الناحية الثقافية والأعراف المنقولة عن بريطانية وأيرلندا ، لهذا نجد الأغلبية الساحقة لرؤساء الولايات المتحدة ينحدرون من هذه الطبقة الاجتماعية باستثناء الرئيسين جون كينيدي وبارك أوباما ما يشير بقوة الفعل لقتل كينيدي عندما خرج عن الإرادة الطبقية وأصبح يهدد مصالحها ، مغايراً تماماً لسلوك أوباما ، التى رأت هذه الطبقة بأنها لا بأس أن تجرب الغير مجرب ، حيث تتعامل الأكثرية مع الظاهرة كأنها ، خروج عن السائد طالما ملّت من التكرار بشرط السير على خطى المُقرر في الغرف المغلقة .
مارتن لوثر ألماني الولادة ومؤسس المذهب البروتستانتي والإصلاحي ، بعد تجاذب وتنافر أنتج المؤسس عدة مؤلفات منها النبالة المسيحية والأمة الألمانية وكتاب السبي البابلي للكنسية وكتاب حرية المسيحي ، بيد أن الدافع الحقيقي وراء انشقاق لوثر عن الكنيسة الكاثوليكية والأمر الذي رآه المفصل الأساسي لرؤيته للمسيحية ، الرافضة لصكوك الغفران وما يتبعها ، حيث أعتبر التبرير يتم بنعم الله وحده ولا حاجة لأي عمل كي ينال المرء الغفران ، وانطلق بفكرة اللامركزية للكنائس بما فيها استحداث النظام البديل للتراتبية المعمول بشكل تقليدي إلى استشاري للكنائس البروتستانتية ، الملفت للانتباه الشرخ الذي احدثه في تقيمه لليهودية ، على الرغم أنه يشارك الكنسية الكاثوليكية بذات التصنيف من القتل إلى عدم الالحاق بالمسيح إلا أنه نصح بضرورة التسامح والسماح بالتجمع والتعبد وحرية التحرك داخل المجتمعات كمجموعات ليس فقط كأفراد ، لكن سرعان ما انقلب في أيامه الأخيرة على فتاويه ، آخذ منحة التحريض ضدهم إلا انها أخفقت محاولاته بالفلاح بالقدر الذي شاء كون الانتقال لم يكن بهذه السهولة ، فيما النازية استفادت لاحقاً وبنت افكارها ودعمها الشعبي من أصوات المقاطعات البروتستانتية في ألمانيا معتمدةً على ذلك التحريض المصحوبة بتعتيم مكثف لكتابه الأشبه بالصفح ، وبالرغم للاستيقاظ المسمى بالمتأخر لمارتن لوثر إلا أنه ترك شرخ عميق أحدث متغيرات على المشهد الثقافي الديني والذي اُستثمر بالبناء على ركائزه ، المفهوم الجديد ، من خلال كتاب ، المسيح ولد يهودياً ، لما اعاد ربط بين المسحيين واليهود عن طريق القرابة وقال نحن غرباء ، أما هم أقارب وبنو عمومة وإخوة للرب إي المسيح ، الذي مكن لاحقاً هذا الشرخ من تهيئة إنشاء مذهب مسيحي ، اتباعه بالملايين لا يحملون ذات الكره التقليدي لليهود ، بل اعطى هذا الانقلاب دافع التخلص من الكنسية المتحكمة بالإنسان لتتحول الدولة إلى مدنية لا تعترف بالتعاليم التقليدية يحكمها القانون المدني بالإضافة إلى التعاليم الجديدة المقتصرة على بعض العقائد التى تخدم الدولة القادمة في فلسطين ، فتحولت الأغلبية البروتستانتية إلى حلفاء استراتيجيين للصهيونية من حيث يعلمون او لا يعلمون وأصبحوا أصحاب هذا المذهب بقوة المال اليهودي ، متحكمين بمقدرات العالم ، وهيمنة السرديات التوراتية وعلى وجه الخصوص بعد الحرب العالمية الثانية التى حولتها الضحية الوحيدة والاستثنائية في عذابها التاريخي ، إن كانت في توغلها في القدم كالسبي البابلي على أيدي الأشوريين والآخر المعاصرة على يد هتلر المحرقة النازية ، حيث استطاعت الماكينة الاعلامية دون انقطاع ، المحافظة على استمرارية القوة الزخمية ، الأخلاقية والوجدانية للحدثين .
لقد تفوقت سردية المحرقة النازية المعاصرة على أي عذابات مقابلها في الجهة الاخر بالكم والنوع ولم تستطيع غيرها التخطي كون شروطها دائمة التعثر وغير ناضجة الامكانيات ، وهذا ما نشاهده للمحرقة القائمة في فلسطين والعراق وسوريا ومن قبلهم اوروبا التى دفعت ثمن تصديها للنازية وعلى وجه الخصوص الروس ، حيث قضى أكثر من 20 مليون انسان نتيجة الحرب العالمية الثانية ، لكنها جميعها تتلاش وتتقزم في أحسن الاحوال أمام الضحية الوحيدة ، كما أن اليهود لم يكونوا ضحية الأشوريين في القدم وحدهم ، بل ان القبائل مجتمعة اضطهِدوا بشكل مأساوي ولكنهم لم يكونوا بالقدر المقابل وقدرته الفائقة بالتسليط نحو عذاباته ، مما دفعه أن يجيد الاستحواذ والتفرد بالبكاء وأعطاه في الحقيقة مكانة عند الشعوب العالمية التى وصلت إلى تجاوز أفعاله مهما تخطى الخط الأحمر .
جاءت عملية ( أجاكس ) المشتركة بينCIA و m16 في اقتلاع رئيس وزراء الايراني محمد مصدق المنتخب شعبياً من خلال صناديق الاقتراع ، في سياق ما يُرتب في المنطقة لكن الاختيار المشترك لشخص الجنرال فضل الله زاهدي كان قرار من سلسلة قرارات اتخذت وستأخذ ، مهدت لمرحلة قادمة ارادتها وسهلة لها الغرف المغلقة كونها على دراية واسعة للتركيبة المجتمعية الإيرانية ، بالإضافة للمذهبية التى ستبني لاحقاً خططها المتعلقة في الصراعات الراكدة ، لهذا ، إذ ، نظرنا لتقسيم الجغرافيا العربية الاسلامية بعد تفكيك الخلافة العثمانية نجد بأن مربعات السنية متقطعة ، لكنها تحمل جغرافية كل منها اقليات ادخرت إلى وقت معلوم ، تماماً كما هو الحال بالجانب الأخر ، عندما سيطرة القومية الفارسية على الأخريات والتى تشكل 40 بالمائة من النسيج الأهلي والتكوين الانساني الايراني ، أسست الدولة الشيعية ، كانت هذه القوى العالمية على علم يقيني بما جرحت عندما استخدمت مشارط بالغة الدقة وتزامنّ ذلك الشرخ بولادة الدولة العبرية التى استندت طيلة الوقت على صراعات مختلفة ، إن كانت داخل الجغرافيا الواحدة أو المتخطية ، حيث وفرت الدول المتحكمة في مصير الشعوب والجغرافيا الأمان لإسرائيل من خلال نبش الخلافات التاريخية والسماح بتغذيته وتصاعده بشكل تدريجي ، لهذا كانت الحروب التى شهدتها المنطقة بين أبناءها أشد وأطول قساوةً مع الدولة العبرية وتقف أمامها بتواضع وخجل .
الفطرة الإنسانية تلعب الدور الأهم في فهم المسائل رغم أحياناً تشابكها ، لا تحتاج دائماً إلى خرجين العلوم السياسية من السوربون كي يفككوا ويشرحوا للمغتصبة أوطانهم بأنهم احتلوا أو لمن يستبعدهم أن هذا الاستبداد بعينه ، وقد ننسلخ أحياناً من نقاشات اقتصرت بين محللين وباحثين دون غيرهما ، كي ، نتحرى ما اختزلته امرأة قابعة فوق تله ركام لبيتها أو تحت خيمة تحمل مفتاح بيتها المعقود بالعنق ، تجيب بكل وثوق ما ينمقه البعض بكلمات مزخرفة ، قياساً لما يُطلب اعلامياً ، عن ابتلاءها المتواصل منذ النكبة بأنها صاحبة حق وليست بحاجة لجميع القرارات الاممية كي تثبت هذا الحق ، لأن تضاريس جغرافيتها رُسمت على وجهها .
أن المعارك التى تحركها وتخوضها أمريكيا وحلفاءها بما فيهم إسرائيل القنطرة الأوسع ممراً للمشروع الكولونيالي ، ما هي إلا شراكة في تقرير المصير ، تأخذ تارةً شكل المدافع المرن عن الحريات والديمقراطيات وأخرى بسبب ارتكابات حُمقه يؤدي إلى تدخل إنساني ، لم يكن أبداً الرأي البشري العربي من صلب اهتمامات الحملات الغربية ، بل كانت وما تزال تحضر جميع المبررات كي توضع أمام الرأي العام الغربي لأي تحرك ينتج عنه تكاليف بشرية أو مادية ، وهنا تكمن خطورة الرئيس المثقف اوباما ، حيث استحضر ما يمتلك من وعي عندما ارتأى أن الحليف الأهم هم الشعوب المقهورة بطاقاتها وبدمائها ، كما حصل أخيراً لليبيا من عناد أدي إلى دفع المقهورين المناشدة بالتدخل ، لكن ما تطور لاحقاً في ليبيا من اخفاقات لبناء دولة ديمقراطية بسبب ما تركته المعارك من مليشيات مؤدلجة قد ينبه بالفعل القادم في سوريا رغم إدراكنا أنها ستشهد عمليات أقصى وأخطر وأوسع بل مضاعف ، لهذا قد يكون النظام والشعب قررا كيف يبتدئا المعركة مما يتيح للولايات المتحدة الأمريكية بتوسيعها لكن لا أحد يعرف باستثناء مغذيها متى تقف وإلى أين مصيرها ومن سيكون العنصر الثابت بالقتال القادم ، حيث تتدفق الأسباب وتَكشف عن الملفات تراكم الغبار عليها ليتضح جملة معاني ، تترجم سلسلة انقلابات عسكرية في الماضي تماماً يقابلها سلسلة أخرى من الديمقراطيات استطاعت أن تحيد أركان عسكرية حليفة الغرب مثل تركيا وعلى العكس في مصر وانتشار كثيف وملفت للقاعدة في شمال افريقيا والعراق وسيناء والآن في سوريا وغيرهم من دول يختلط فيها حابل النظم الاستبدادية بنابل المجهول ، ما نحتاجه وعي شامل يصل إلى جذور الاساسية للمفاهيم التى تنطلق منها الرؤية الثابتة الأمريكية ومطامعها في المنطقة ، ليس ، ممن لبسوا ربطات عنق يردفون صفوف الجمل المبهمة ، حيث بات مؤكداً دون شك يحتمل بأن الصهيونية اخترقت أشخاص ومجموعات متفرقة على اختلاف علو كعبهما ، إلا أن السؤال هل تمكنت من احداث شرخ مذهبي بين المسلمين لتشكل تحالف يخدم غاياتها وتكتمل الحلقة .
والسلام
كاتب عربي



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هجرة الفراشات والدرويشيات
- سوء الفهم
- ثورة ناقصة
- المراوحة الثقيلة بين القومية العربية الاسلامية والقومية المص ...
- عقوق الأبناء بحق ياسر عرفات
- أرض الحجارة والرمال
- القدس صديقة المعرفة وعبد الباري صديق الكلمة
- جرثومة عصية على المعالجة
- أهي ثورة تقرير مصير أمّ تحريك تسويات
- ارهاق مجتمعي يؤدي إلى انتحار وطني
- بآي بآي يا عرب
- استغاثة تائهة في الصحراء
- عقرها حزب الله
- رحمك الله يا أبي
- ندفع كل ما نملك مقابل أن نعود إلى بكارتنا الأولى
- العلماء يؤخذ عنهم ويرد عليهم
- متى بالإمكان الخروج من عنق الزجاجة
- مهنة المعارضة
- مهنة المعارضة
- الكنفدرالية بعد الدولة


المزيد.....




- مصادر لـCNN: إدارة بايدن تتجه نحو السماح للمتعاقدين العسكريي ...
- مكالمة بين وزيري الدفاع الروسي والأمريكي حول التصعيد في أوكر ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- في خضم الحملة الانتخابية... 4 أشخاص يقتحمون حديقة منزل سوناك ...
- راهول غاندي زعيما للمعارضة البرلمانية في الهند
- مؤسس ويكيليكس أقر بذنبه أمام محكمة أميركية مقابل حريته
- فقد الذاكرة تحت التعذيب.. الاحتلال يفرج عن أسير مجهول الهوية ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- تحذير صحي في الولايات المتحدة بسبب انتشار حمى الضنك
- هيئة بريطانية: سقوط صاروخ بالقرب من سفينة جنوبي عدن


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - الإمبراطورية الغائبة بالتسمية ... الحاضرة بالأفعال