أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سعيد ماروك - من فصوص مولانا -1-














المزيد.....

من فصوص مولانا -1-


سعيد ماروك

الحوار المتمدن-العدد: 4201 - 2013 / 8 / 31 - 16:15
المحور: كتابات ساخرة
    


. فص في وحدة الهاوية

- يا ولد!!! أظنني رايتك بعين بصيرتي، عند المنعطف و سيجارة غولواز بفمك …

- أممم… إن هي إلا شهقة فضولي يا مولانا، سيجارة أولى يا مولانا و لن تتبعها ثانية….

- كذبت با ولد، كذبت… الكأس الأولى ، السيجارة الأولى،الرشوة الأولى و الانحناءة الأولى…تعددت البدايات و الهاوية واحدة…السقطة واحدة.

من رسالة: موانع السقوط لمولانا

2. فص حكمة سياسية

- مولانا … أفدني برأيك السديد، فقد اختلطت علي الأمور ، فلا أنا مع مرسي و لست بالمرتاح لما يفعله السيسي، ما حقيقة الأمر في المنطقة؟

- شوف يا ولد ! كلمة أعطيكها ضعها قرطا في أذنك : حقيقة ما تراه في المنطقة طبخة سياسية، أمريكا تعدها، روسيا توقد تحتها، أوروبا تبردها و إسرائيل تأكل.

- و العرب يا مولانا؟؟؟ العرب ، يتفرجون؟؟؟

- لا يا أهبل.

- ما دورهم إذا؟

- يغسلون الصحون يا ولد،، يغسلون الصحون.

من رسالة: ما لا يحمد عقباه.

3. فص حكمة شبابية

- مولانا! لقد وقعت في الحب، أي والله لقد وقعت، و الحب كما تعلم أعمى.

- حجتك واهية يا ولد، ليس الحب أعمى، بل أنت الأعمى، “فالحب لم يقع فيك” و انما أنت من وقع.

وعلى رأي الست:” أنا وانت ظلمنا الحب ، وجرُحناه”.

من رسالة: رمي الحب بالعمى



#سعيد_ماروك (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...
- ألوان وأصوات ونكهات.. رحلة ساحرة إلى قلب الثقافة العربية في ...
- تحدث عنها كيسنجر وكارتر في مذكراتهما.. لوحة هزت حافظ الأسد و ...
- السرد الاصطناعي يهدد مستقبل البشر الرواة في قطاع الكتب الصوت ...
- “تشكيليات فصول أصيلة 2024” معرض في أصيلة ضمن الدورة الربيعية ...
- -مسألة وقت-.. فيلم وثائقي عن سعي إيدي فيدر للمساعدة بعلاج مر ...
- رايان غوسلينغ ينضم لبطولة فيلم -حرب النجوم- الجديد المقرر عر ...
- بعد ساعات من حضوره عزاء.. وفاة سليمان عيد تفجع الوسط الفني ا ...
- انهيار فنان مصري خلال جنازة سليمان عيد
- زمن النهاية.. كيف يتنبأ العلم التجريبي بانهيار المجتمعات؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سعيد ماروك - من فصوص مولانا -1-