أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - الواقع فشخ الخيال فى علاقة اوباما بالاخوان















المزيد.....

الواقع فشخ الخيال فى علاقة اوباما بالاخوان


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 4194 - 2013 / 8 / 24 - 08:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد اسقط الشعب المصري في ثورته الشعبية حكم الإخوان المتأسلمين المجرمين الإرهابيين بعد أن ذاق الشعب المصري كل أشكال الديكتاتورية والإرهاب والإجرام والفشل الذريع في إدارة البلاد التي كانت علي حافة الانهيار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني ... وبعد سقوط هذا النظام الديكتاتوري الفاشي بدأت جماعات الإخوان الإرهابية بالتعاون مع عناصر خارجية إشاعة الفوضى والعنف والقتل وإراقة دماء المواطنين بأقوى وأحدث الأسلحة والذخائر والاعتداء علي القوات الأمنية الشرطية منها والعسكرية وترويع وتهديد المواطنين الآمنين والاعتداء وقتل الأقباط وحرق العديد من الكنائس بغرض إحداث فتنة طائفية في أنحاء البلاد بخلاف احتلال دور العبادة وارتكاب أعمال العنف والقتل من خلالها .... ودخلت مصر في حرب شرسة ضد عناصر الإرهاب التي تسعي لاستهداف الجيش والشرطة والشعب المصري والعالم كله وهذا ما يعرفه الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي أصبح الراعي الرئيس للإرهاب ويسعى لتدمير الدول العربية من خلال دعم تلك الجماعات الإرهابية !!...حيث يعتبر الرئيس الأمريكى باراك أوباما هو الداعم الاساس لجماعة الإخوان المسلمين حول العالم , بل هو ايضا راهب الصومعة الذى رفض الإنقلاب الشعبى ضد الرئيس المعزول محمد مرسي , وقال أنه إنقلاب عسكري ....السبب الحقيقى وراء ذلك هو الأخ الأكبر لأوباما غير الشقيق "مالك ابونجو اوباما"....

"مالك أبونجو أوباما" من مواليد مارس 1958، وهو الأخ الأكبر غير الشقيق لباراك أوباما، رجل أعمال ناجح، نشأ فى نيروبى بكينيا ويعيش هناك ومتزوج من 12 امرأة ولديه عشرة أبناء، وكان شاهداً على عقد زواج شقيقه من ميشيل أوباما، ويُجرى زياراته للولايات المتحدة بشكل متكرر......وهو صديق شخصى ومقرب جدا من الرئيس السودانى عمر البشير , ويشغل حاليا منصب المدير التنفيذى لمنظمة الدعوة الاسلاميه , وهى منظمة إخوانية بإمتياز وذراع نشيط جداً للجماعة ......و يدير "مالك " منظمة أفريقية غير هادفة للربح، وهي "منظمة الدعوة الإسلامية"، التي أسستها الحكومة السودانية عام 1400 هجرية، أي منذ أكثر من ثلاثة عقود.... كما لاتنسى ان مالك أوباما الأخ غير الشقيق للرئيس أوباما في كينيا هو الأمين التنفيذي لمنظمة الدعوة الإسلامية، أو IDO، وهي مجموعة تم إنشاؤها من قبل حكومة السودان، التى تعتبر دولة ارهابية من وجهة نظر وزارة الخارجية الأمريكية ....السؤال هنا هل يعلم الشعب الأميركي أن شقيق رئيسهم أوباما مسلم الى جانب انه واحد من اهم المهندسين للاستثمارات الكبرى لجماعة الإخوان المسلمين ؟؟....نحن بحاجة لفتح الملفات المسكوت عنها بين الامريكان والاخوان !!! فالجميع يعلم علم اليقين إن إدارة أوباما تؤيد الارهاب الاخوانى ....سنفتح الملفات لاظهار كيفية تعاون ادارة اوباما مع الارهابيين الذين دعموا قتل وتفجير معظم العمليات الارهابية التى تمت على الاراضى الامريكية !!!..وهذا هو السبب الرئيس ان الادارة الامريكية تقف بكل قوة ضد مصر الان لانها تدعم الارهاب الاخوانى فى الخفاء !!!.. ومصر لن تسمح بأي مؤامرة ضد شعبها أو الدولة المصرية !! حتى لو كان الثمن خسارة امريكا الحليف الاستراتيجى !!....

مع الوضع فى الحسبان ان تركيا تلعب دورا محوريا في المؤامرة المزعومة.... لكن مصر أكدت للمجتمع الدولي أنها لن تتسامح مع أي محاولة لدفع البلاد الى الفوضى والافلاس....مالك أوباما الأخ غير الشقيق للرئيس أوباما في كينيا هو الأمين التنفيذي لمنظمة الدعوة الإسلامية، أو IDO، وهي مجموعة تم إنشاؤها من قبل حكومة السودان، التى تعتبر دولة ارهابية من وجهة نظر وزارة الخارجية الأمريكية ....في عام 2010، حضر مالك أوباما مؤتمرا لIDO في العاصمة السودانية، الخرطوم... الجدير بالذكر ان احد اهم أهداف IDO هو نشر الحركة الوهابية المتأسلمة في جميع أنحاء القارة الأفريقية.....الغريب فى الامر ان الرئيس السوداني عمر البشير أشرف بنفسه على المؤتمر..... مع العلم ان البشير مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية بشأن سبع تهم تتعلق بارتكاب جرائم ضد الانسانية!!...مالك أوباما الاخ غير الشقيق لاوباما ينام في السرير مع الإرهابيين ويعمل في دولة ارهابية الى جانب انه مسؤول كبير جدا فى منظمة ارهابية من وجهة نظر وزارة الخارجية الأمريكية !!...على صعيد أخر انتزع مالك وعود استراتيجية من الاخوان لصالح الادارة الامريكية , وينسق مالك حاليا مع القيادى الاخوانى "على بشر " ويشكل حلقة وصل بين الإخوان وبين الرئيس الأمريكي.....ومن المعروف ان مالك أوباما يعد من المستشارين المميزين للرئيس الأمريكى " أوباما " , ومن المؤثرين فى القرارات الخاصة بالبيت الأبيض فى مجالات كثيرة وبخاصة ما يتعلق بجماعة الاخوان فى مصر وغيرها من الدول ....

على صعيد اخر هناك مشاكل لمالك مع الضرائب بسبب جمعيات وصناديق يشرف عليها مالك اوباما ومعفاة من الضرائب .... حيث ذكرت WND في مايو ان هناك صناديق في الولايات المتحدة يديرها مالك أوباما تم تحويلها لدعم تعدد الزوجات في كينيا، ودعم التطرف الارهابى باسم الدين لصالح المتأسلمين !!!... حيث قام كلا من مالك وسارة جدة أوباما ، بجمع المال من الولايات المتحدة الأميركية تحت شعار(دعم العمل الخيري) في كوجيلو في (كينيا) ليتبين أن مصلحة الضرائب عفت عنهم في دفع المستحقات المتوجبه عليهم بشكل غير قانوني ، وليظهر فيما بعد أن تلك الأموال التي يجمعونها ، الهدف منها تعدد الزوجات وتجنيد الشباب لعمليات إرهابية !!!....من ناحية اخرى مالك لم يُخصص أي من تلك التبرعات لمرضى الايدز كما أشاع بنفسه وعن طريق غيره سابقاً ، وأن المسئول عن جمع التبرعات هو موسى إسماعيل أوباما ( أبن عم الرئيس باراك ) الذي يعمد إلى إرسال التبرعات إلى بعض المدارس الوهابية التي تدرس الشريعة بأسلوب متزمت !!...

مالك تزوج من 12 فتاة وأغلبهن دون سن السماح لهن بالزواج، أي قاصرات، وكلهن يعشن في مجمع مؤسسة باراك حسين أوباما في كينيا ، وأن مالك يضربهن باستمرار ، مستنداً على أن الشريعة تسمح له بذلك ، والجدة سارة بررت هذا الأسلوب التعنيفي القاسى لصحيفة الجارديان بالقول ( الزوجات العاصيات ينبغي ضربهن ).... وبالمقابل فإن العمال الذين يعملون لصالح مؤسسات مالك في الجمعية ، يشكون مر الشكوى من انتهاكات خطيرة ومن خرق لقوانين الحد الأدنى للأجور ، والأهم أن الأموال التي تأتي من الولايات المتحدة إلى كينيا تتجه في المقام الأول لتمويل مجمع تعدد الزوجات الذي يخص مالك ، بالإضافة إلى إرسال الشباب المسلم للمدارس الدينية الوهابية لتعليمهم الدين المتزمت ، وتلك المدارس ما هي إلا مرتع خصب للأصوليين والإرهابيين.......مالك اوباما ارهابى وشقيق راعي الإرهاب باراك اوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية !!..


مما لاشك فيه ان دعم أوباما للانتفاضات المتأسلمة والجماعات الارهابية في الشرق الأوسط ؟ وتحديداً دعمه للثوار في سوريا ووقوفه ضد الرئيس بشار الأسد ؟ ودعمه بقوة للإخوان المسلمين في مصر ومحاربة الثورة المصرية التي أطاحت وبغير عودة نظاما إجراميا إرهابيا ويستميت في تأييده والدفاع عنه , وبذلك ثبت بالقطع أن شقيق اوباما من ضمن العناصر الإجرامية الإرهابية الى جانب انه مسئول الملف الاقتصادي للاخوان بأفريقيا !!!...الحقيقة التى تسطع مثل الشمس فى رابعة النهار هى أن ثورة الشعب المصري ضد الاخوان واذنابهم تمت رغم أنف أوباما وشقيقه و المخابرات الامريكية والموساد ووزارة الخارجية الامريكية وجماعة الاخوان المسلمين والجماعات التي تخضع لها مثل حركه 6 أبريل !!!.... ما لا يعرفه الكثير أن أحمد ماهر وجماعته على علاقة خيانية مع السفارة الأمريكية الى جانب الكاش مونى الذي يتلقونه من السفارة وحلقة الاتصال بينهم وبين الادارة الامريكية سيدة مصرية تقيم في أمريكا تدعي نوني درويش .. وهي التي نظمت سفر هذه المجموعة الي إسرائيل . ومازالت علي علاقة منتظمه بهم حتى الآن !!...

نوني درويش هى منسقة الإعمال المخابراتية الأمريكية مع مجموعات من التنظيمات المصرية الشبابية وعلى رأسها 6 ابريل .....نوني درويش المولودة سنة 1949باسم ناهد مصطفى حافظ درويش كاتبة ومتحدثة أمريكية مصرية مؤيدة للسلام بين العرب وإسرائيل وتتبنى موقفا يلوم الثقافة العربية الإسلامية على ما تراه عنفا وكراهية تجاه أمريكا وإسرائيل...... وهي مؤسسة عرب من أجل إسرائيل....ولدت نوني في القاهرة ...... أبوها هو مصطفى حافظ درويش الذي كان مديرا للمخابرات العامة المصرية في غزة في خمسينيات القرن العشرين، ومؤسسا وقائدا للعمليات الفدائية في فلسطين المحتلة....و هي واحدة من أربعة أخوة، يعمل أحدهم دبلوماسيا في الخارجية المصرية، وكانت أختها المتوفاة هدى طبيبة، وأختها الأخرى مي زوجة الكاتب شريف الشوباشي!!!...كان عمرها ثمانية أعوام عندما اغتال الموساد أباها سنة 1956....نونى درويش درست علم الاجتماع في الجامعة الأمريكية بالقاهرة وتخرجت فيها سنة 1969، ثم عملت محررة ومترجمة لصحيفة الشرق الأوسط إلى أن هاجرت عام 1978 إلى الولايات المتحدة مع زوجها، حيث اكتسبت الجنسية الأمريكية...و ينسب إلى نونى قولها أن موت أبيها "يعود إلى الحضارة الإسلامية في الشرق الأوسط والى حملة إعلان الكره الذي يتم تعليمه للأطفال منذ الطفولة" .... وتقول أن مهمتها هي أن "تحث على الصلح، والقبول والفهم" بين الإسرائيليين والعرب.....

بدأت بعد أحداث سبتمبر كتابة مقالات تنتقد فيها ماتراه عل أنه تطرف إسلامي وأسست حركة "عرب لأجل إسرائيل"...و تصف تلك الحركة بأنها منظمة من العرب والمسلمين الذين يحترمون ويؤيدون دولة إسرائيل، ويرحبون بشرق أوسط سالم ومتنوع، ويرفضون عد الإرهاب القاتل والانتحاري نوعا من الجهاد، ويؤيدون النقد الذاتي البناء والمصلح في العالم العربي والإسلامي.....أصدرت نونى درويش سنة 2006 كتابا بعنوان "الآن يدعونني بالكافرة , لما نبذت الجهاد لأجل أمريكا وإسرائيل والحرب على الإرهاب"....حيث تصف فيه ما رأته سيطرة للمتطرفين المسلمين على المساجد في أمريكا ودعوتهم إلى كراهية المجتمع الأمريكي....

كما أنتقدت رد فعل المسلمين الذي رأته عنيفا ومبالغا فيه على أحداث الرسوم الصحفية الدنماركية التي تناولت رسول الإسلام ، وقارنته بردود أفعال المسيحيين الغربيين في الظروف المشابهة، فين حين أكدت أنها ترفض الإساءة للأديان كلها....على صعيد اخر نفت نوني ما أشيع من أنها تبرأت من أبيها ومن اعماله كفدائي مقاوم ونفت أنها وصفته بالإرهابي وأنها تؤيد إسرائيل لقتله!!!. إلا أنها أكدت مسامحتها الإسرائيليين على ما سلف لأنها ترى أن التسامح هو السبيل لتحقيق السلام.....اعتنقت المسيحية،إذ ينسب إليها قولها "الإسلام هو الذي تركني أذهب إلى الكنيسة حيث لا يتحدثون في السياسة لأسمع كلاما عن الحب لم أعد اسمعه في جوامعنا ولو سمعت كلاما عن الحب في الإسلام وتوقف الكلام في السياسة في الجوامع - ولو قليلا - فسوف أقضي حياتي كلها في جامع"..... وتضيف "أنا لست ضد الإسلام ولم أترك الدين ولم أعتنق المسيحية وذهابي إلى الكنيسة لا يعني أني اعتنقت المسيحية" لكنها ظهرت مؤخرا على قناة الحياة المسيحية وروت قصة اعتناقها المسيحية!!!....

أما حركتها المسماه عرب من أجل إسرائيل ( Arabs for Israel) فهي منظمة تتألف من أشخاص ذو جنسية عربية يدعمون إسرائيل والسلام في الشرق الأوسط أسستها في 2004 .... نوني درويش المسلمة المولد والمتحولة للمسيحية تعتقد انها وحركتها يمكنهم دعم دولة إسرائيل والدين اليهودي فى ظل الاحتفاء بالثقافة العربية والإسلامية.......حيث تؤكد نونى درويش أن هناك مسلمون في أمريكا ينتقدون الإرهاب وداعمون لإسرائيل وهم مقاطَعون من قبل تنظيمات الجالية الإسلامية ولا يستطيعون الخطابة في المساجد....وعند سؤالها لماذا أسست عرب من أجل إسرائيل قالت "أن ندعم إسرائيل لا يعني معاداة العرب..... أنا أحب شعبي، ولكن ليتحقق السلام نحتاج لقفزة كبيرة ولتوجه جديد والغفران والتعاطف"..... وأضافت درويش قائلة بأنها تتخوف من أن إسرائيل ستعطي أراضي كثيرة جدا مما يجعل الدولة صغيرة جدا للدفاع عنها... وختمت قائلة بأن "شعبي العربي هم ناس لطيفون وأدعو الله أن يجدوا الغفران في قلوبهم".....تتضمن مواقف نونى درويش وحركتها عرب من أجل إسرائيل قبول وجود دولة إسرائيل، دولة شرعية لا تمثل تهديدا بل هي إضافة ثمينة في الشرق الأوسط.... وقالت المجموعة أيضا أن "لكل دين عالمي أساسي مركز ثقل.... فللإسلام مكة ولليهودية القدس...." تقول المجموعة أنها ليست "مضادة للإسلام أو مضادة للعرب أو تصادمية أو مثيرة للكراهية"....

لقد نست تلك الخائنة لمصريتها ان عظمة الشعب المصرى تماثل عظمة ( سيزيف ) الذى برغم علمه تماما بأن لا امل فى ان يتخلص من هذا العذاب الا انه كان يدفع الحجر بكل حماسة وحيوية وتصميم , كأن النهاية آتية لاريب فيها . لقد اغاظ (سيزيف) الآلهة بذلك .. فهو لم يشعر بالملل ... وكأن الآلهة يريدون ان يعذبوه بالملل واليأس , ولكنه هو الذى عذب الآلهة باستمتاعه بما يفعل ... وقد اغاظ الآلهة بهذه اللامبالاة التى تدل على انه عاقل وان الآلهة ليسوا كذلك ... وكذلك الشعب المصرى العظيم الذى اغاظ امريكا واسرائيل واذنابهم بصموده وتصميمه على خلع الاحتلال الاخوانى حتى لو مات كل الشعب المصرى ستخرج القبور تقاوم لذلك ألتف الشعب يدعم جيشه وشرطته وهى تطهر مصر من الارهاب الاخوانى الذى يدعمه اوباما واذنابه ... فهل فهم الساسة الامريكان وعملائهم واذنابهم الدرس , ام ان الصعقة الكهربائية للضمير الامريكى بعد ثورة 30 يونيو لن تجدى لان الضمير الامريكى مات !! لذلك قلت أن الواقع فشخ الخيال فى علاقة اوباما بالاخوان !!..



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية الدومينو السياسية تعكس عمق مخاوف اوردوغان من العسكر ال ...
- يا اوردوغان : خليك فى حالك!!
- امريكا هى الدولة الراعية للاخوان
- اسماء محفوظ العميلة جنت ثمار الثورة المصرية ودماء الشهداء
- السيسى اخرج الاخوان من المشهد السياسى بالضربة القاضية
- كبريائى
- هل للحب وجود ؟؟؟
- كل عام وانت حبيبتى
- هل أتاك حديث البرادعى عميل الامريكان؟!!
- تباريح حبى ...
- اللبؤة التى قامت تعجن خروج آمن لقادة الاخوان في البدرية
- حبيبتى من تكون ؟؟
- أنا مع الجيش المصرى فى حربه ضد الارهاب الاخوانى
- تسلم الايادى ... ياسيسى يا أبن بلادى
- التنظيم الخاص السرى الاخوانى من الداخل
- حاكموا مرسى الخائن الذى وافق على خطة نقل مفاعل ديمونة الى سي ...
- جماعة الاخوان وعندما تتولى الحمير المناصب الرفيعة
- الإخوان الحشاشون
- المصريون قاموا بأكبر حشود بشرية في تاريخ الإنسانية لخلع أوسخ ...
- ثورتنا التصحيحية طلقت الاخسوس الاخوانية


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - الواقع فشخ الخيال فى علاقة اوباما بالاخوان