|
أسئلة وأجوبة - الحلقة الثالثة
كامل النجار
الحوار المتمدن-العدد: 4193 - 2013 / 8 / 23 - 10:12
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال العاشر: هل قرآن أو مصحف عثمان الذي بين أيدينا الآن بعد تنقيطه في زمن عبد الملك بن مروان آنذاك كامل كما نزل على النبي أم لا وكيف بلا نقاط والاختلافات في المعنى الخ وكيف تفسر أنا انزلنا الذكر وأنا له لحافظون؟ الكل يعرف أن القرآن نزل منجماً على مدى ثلاث وعشرين عاماً وتقول الروايات إن محمداً كان يملي ما أتاه على أحد كتاب الوحي. وكان الوحي كما يقولون يأتيه في بعض الأحيان ليلاً وليس هناك كاتب وحي. والكُتاب كانوا يكتبونه على جريد النخل والعظام التي يجمعونها في مواقع مختلفة طوال هذا الوقت. وقد ذكرت عائشة أن بعض الآيات كانت في بيتها مكتوبة على الجريد ودخلت داجن أي ماعز وأكلت الجريد. وحتى القراءة كان محمد يقرأ القرآن على بعض أصحابه بصيغة مختلفة مما اضطر عمر بن الخطاب أن يأخذ بتلابيب رجل سمعه يقرأ بعض الآيات بطريقة مختلفة من التي علمه إياها محمد، فأخذ الرجل إلى محمد الذي قال للرجل إقرأ، فقرأ، فقال له هكذا نزلت. ثم قال لعمر أقرأ فقرأ بطريقة مختلفة، فقال لهما محمد كلاكما صحيح فالقرآن نزل على سبعة أخرف. وهذا بالطبع أقرار بأنه كان ينسى ويقرأ للناس بطرق مختلفة وليس هناك سبعة أحرف في اللغة العربية. ومعروف عن محمد أنه كان يسهو وينسى حتى في الصلاة، فقد صلى بأصحابه العصر ركعتين وسلّم، فقال له رجلٌ إنك لم تكمل الصلاة، فسأل محمد ألحاضرين فقالو له إنه صلى ركعتين فقط، فقام وصلى ركعتين أخريين. ويقول له القرآن (سنقرئك فلا تنسى). وعندما جمع عثمان القرآن لم تكن اللغة العربية منقطة، فحتى لو سلمنا أنه أملى لأتباعه كل القرآن كما نزل، فإن النُساخ الذين طلب منهم عثمان جمعه قد وجدوا صعوبة في قراءة بعض الكلمات وخمنوا معناها. وكل ناسخ كان يكتب بطريقته فنجد مثلاً (ما أنت عليهم بمسيطر) وكذلك (بمصيطر). وهناك تغيير في الكلمات، فنجد آية تقول (يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتاً غير بيوتكم حتى تستأنسوا) ولكن ابن عباس وغيره الكثير كانوا يقرؤونها (حتى تستأذنوا) وقالوا إن الكاتب قد أخطأ. فهل يُعقل أن نثق في قرآن نزل على مدى ثلاث وعشرين سنة وجُمع بعد وفاة محمد بأكثر من ثلاثين سنة؟ ثم إذا كانت رواياتهم صحيحة أين هذه المصاحف الست التي جُمعت في خلافة عثمان ووزعت على الأمصار. هل يُعقل أن يهمل المسلمون في أعز كتاب لديهم في العراق، ومصر، والشام، والمدينة، ومكة؟ لماذا لم نجد ولا نسخة واحدة من هذه المصاحف حتى الآن؟ فالقرآن الذي لدينا الآن هو ما اتفق عليه القراء في النسخة المصرية التي طُبعت عام 1928. ومن المؤكد أنه غير كامل المسلمون المؤدلجون يصرون أن الله قال إنا أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون. وهذه آية في القرآن ولكن كلمة الذكر لا تعني القرآن فقط، فكل كلام زعم الأنبياء أنه من عند الله فهو ذكر. ونجد في القرآن آية تقول (ولقد كتبنا في الزبور بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون) (الأنبياء 105). وعندما يقول كتبنا في الزبور بعد الذكر، فهو يعني بالذكر التوراة لأن الزبور هو كتاب داود كما يقول المسلمون، رغم أن داود كان ملكاً ولم يكن نبياً، وداود أتى بعد موسى فالزبور اتى بعد التوراة، وهذا يعني أن التوراة هي الذكر. ثم يقول القرآن (وما يأتيهم من ذكر من الرحمن مُحْدَثٍ إلا كانوا عنه معرضين) (الشعراء 5). ونلاحظ هنا أنه قال "ذكر" بدون تعريف بالألف واللام، فإذاً كلمة ذكر لا تُحصر في القرآن فقط. فالتوراة والإنجيل والقرآن كلها ذكر ولا بد لإله السماء إذا بعث رسلاً بهذا الذكر أن يحفظه من التغيير والتبديل لأن القرآن يقول لمحمد (ولقد كُذبت رسلٌ من قبلك فصبروا على ما كُذبوا وأوذوا حتى أتاهم نصرنا ولا مبدل لكلمات الله) (الأنعام 34). فإذاً كل كلمات الله في التوراة والإنجيل والقرآن لا مبدل لها وأنها ذكر يحفظه الله. فالمسلمون يودون احتكار كل شيء حتى الله وكلماته التي حصروها في القرآن فقط. وعندما يصر المسلمون أن الذكر هو القرآن فقط فإنهم يتهمون الله بأنه لا يعلم الغيب ويتعلم من أخطائه كما نفعل نحن، وإلا كيف يرسل لبني إسرائيل مئات الأنبياء بكتبٍ خط بعضها هو بنفسه، ثم يسمح لهم بتحريفها، ويبعث عيسى بالإنجيل ويسمح للمسيحيين بتحريفه ثم يحفظ القرآن فقط. ألا يعني هذا أنه تعلم من أخطائه وأنه لم يكن يعلم أن اليهود والمسيحيين سوف يحرفون ويبدلون كلماته؟ أو أنه كان مهملاً غير مبالي بكلماته التي أرسلها من قبل محمد، وهذا لا يليق بإله السماء. السؤال الحادي عشر: هل أصل اليهود في مكة والمدينة أم مصر وسيناء والقدس. نرجو التوسع في الموضوع اليهودية دين ومن الصعب حصر الدين في مكان واحد. فنحن نعرف الآن أن هناك يهوداً سود "الفلاشة" أتوا من الحبشة. وهناك يهود في الهند وروسيا وأوربا وبالطبع أمريكا وإسرائيل. وبما أن اليهودية تورث من الأم فقط وهناك حامض نووي يوجد في مكان واحد في كل خلية حيه, اسم هذا المكان المايتوكوندرية Mitochondria. وهذا الحامض في المايتوكوندريا لا يأتِ إلا من الأم، وبالتالي استطاع العلماء حديثاً دراسة جينات اليهود حسب إثنية الأم، ووجدوا أن أغلب اليهود الذين عاشوا في أوربا ثم نزحوا إلى إسرائيل قد أتوا من الشرق الأوسط (العراق، اليمن، الشام، الجزيرة العربية، ومنطقة فلسطين). أما اليهود السفارديّم، أي الشرقيين، فقد أتوا من شمال وشرق إفريقيا. وليس هناك أي دليل أركيولوجي على وجود اليهود في مصر. ربما يكونون قد نزحوا إليها من فلسطين في أوقات المجاعات ثم رجعوا منها. التاريخ اليهودي يقول إنه قبل السبي البابلي في القرن الخامس قبل الميلاد كانت لليهود مملكتان: المملكة الشمالية في لبنان وشمال إسرائيل الحالية، والمملكة الجنوبية في القدس. ويبدوا أنهم استقروا في فلسطين منذ الألفية الثانية قبل الميلاد، أي حوالي عام 1800 قبل الميلاد. ثم جاء الغزو البابلي وأخذ يهود المملكة الشمالية إلى بابل، حتى أرجعهم الفرس إلى فلسطين. ثم جاء الغزو الروماني لفلسطين وتحطيم المعبد حوالي العام 70 ميلادية فتفرق اليهود أيدي سبأ، وذهب بعضهم إلى اليمن والحجاز وفارس وإفريقيا والهند وأوربا وبقي بعضهم في فلسطين ولكن علماء الأركيولوجيا اليهود، رغم حفرياتهم الكثيرة تحت وأمام وخلف مسجد الصخرة والمسجد الأقصى لم يجدوا ما يثبت وجود الممالك اليهودية. ومن الصعب التأكد من موطن اليهود الأصلي، ولكن كما قلنا فإن دراسة الجينات تثبت أن أكثرهم جاء من منطقة الشرق الأوسط، دون تحديد أي بلد بعينها لأن البلاد في تلك الحقبة الزمنية لم تكن أقطاراً وإنما مملكات قبلية. السؤال الثاني عشر: هل فعلاً أن الملاك جبريل نزل شخصياً على الرسول أم مجرد أحلام وإيماءات؟ الملاك جبريل كان خيالاً من تخيلات محمد التي كانت تعتريه بسبب الصرع الذي كان يعاني منه وبسبب حالته النفسية غير المستقرة، كما بيّن لنا الأستاذ العفيف الأخضر في دراسته الأخيرة. وبما أن جبريل لم يكن مرئياً لأي شخص غير محمد نفسه، نجد أن المسلمين قد بالغوا في وصفه. يقول ابن كثير " كان جبريل يأتي إلى النبي صلى الله عليه وسلم في صفات متعددة فتارة يأتي في صورة دحية بن خليفة الكلبي وتارة في صورة أعرابي وتارة في صورته التي خلق عليها له ستمائة جناح ما بين كل جناحين كما بين المشرق والمغرب" (البداية والنهاية لابن كثير، ج1، ص 15). وحتى خديجة لم تر جبريل عندما دخل عليها في حجرتها، ولما كشفت عن فخذها وجلس محمد عليه، سألته إن كان جبريل ما يزال واقفاً، فقال لها إنه قد اختفى. فإذا كان خديجة التي بشرت محمد بالرسالة لم ترِ جبريل، كيف رآه بقية المسلمين حتى يصفوا منظره؟ وبما أن جبريل ملكٌ من الملائكة فقد بالغ المسلمون في وصف الملائكة وقتالهم مع المؤمنين في بدر، وأُحد وغيرها. والملائكة عموماً كانوا غير فاعلين لأنهم شخصيات خيالية لا وجود لها في الواقع. ولذلك نجد ابن قيم الجوزية يصف قتال الملائكة مع المسلمين يوم موقعة أُحد، فيقول " وقاتلت الملائكةُ يومَ أُحُدٍ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففى (( الصحيحين )): عن سعدِ بن أبى وقاص، قال: (( رأيتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يَوْمَ أُحُدٍ وَمَعَهُ رَجُلانِ يُقَاتِلانِ عَنْهُ، عليهمَا ثِيَابٌ بِيْضٌ كَأَشَدِّ القِتَالِ، مَا رَأَيْتُهُمَا قَبْلُ وَلاَ بَعْدُ )) (زاد المعاد لابن قيم الجوزية، ج3، ص 97). فإذا كان رجلان من الملائكة يدافعان عن محمد، كيف تمكن الكفار من كسر أسنانه وشج وجهه؟ وإذا كان الله قد أمد المسلمين يوم بدر بخمسة آلاف من الملائكة مدججين ليقاتلوا معهم وكانت حصيلة المعركة 70 قتيلاً فقط، فهل كانت الملائكة للقتال أم لضرب الدفوف كما كانت تفعل النساء وقت الحروب؟ وفي الحقيقة ليست هناك ملائكة ولا يحزنون، ولا جبريل ولا قابيل وهابيل. كلها تخيلات من محمد واستطاع بها خداع أتباعه. والغالب أن محمداً كان يحلم بأن جبريل قد زاره، فهو يقول في قصة غار حراء عندما جاءه جبريل وأمره أن يقرأ "فجاءني وأنا نائم بنمط [وعاء كالسلة] من ديباج [حرير] فقال إقرأ ... الخ. ثم انصرف عني وهببت من نومي وكأنما كتب في قلبي كتاباً" (نبوة محمد، الصناعة والتاريخ، د. محمد محمود، ص 101). فالقصة كلها كانت حُلماً حلمه محمد. السؤال الثالث عشر: هل الله يحتاج إلى رسل وإذا احتاج إلى رسل فلماذا عنده أديان مختلفة وكتب سماوية مختلفة ولماذا لم يوحدها ويكررها؟ أولاً: من هو الرسول؟ الرسول طبعاً إنسان أو ملاك يختاره الله ليوصل للناس رسالة معينة. ولكن الله لا يكلم الرسول مباشرة بل يكلمه من وراء حجاب أو يوحي إليه (وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحياً أو من وراء حجاب أو يرسل رسولاً فيوحي بإذنه ما يشاء) (الشورى 51). فإذاً الله أو الرسول من الملائكة يوحي إلى الرسول البشري. والله يستطيع أن يوحي إلى مجموعات من البشر (إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط) (النساء 163). والأسباط هم قبائل بني إسرائيل الاثنتي عشرة قبيلة. فبعد أن كلم الله موسى أوحى إلى الأسباط. فلا بد أنه أوحى لكل فرد من القبائل بما يريد، وهم أكثر من ثلاثمائة ألف رجل، غير النساء والأطفال، كما يقول كتاب العهد القديم. والله يوحي إلى مجموعات من الحيوانات والحشرات كذلك (وأوحى ربك إلى النحل إن اتخذي من الجبال بيوتاً ومن الشجر ومما يعرشون) (النحل 68). بل يتعدى الله ذلك ويوحي للفرد من غير الأنبياء والرسل كما اوحى إلى أم موسى (وأوحينا إلى أم موسى أن ارضعيه فإذا خفتِ عليه فالقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين) (القصص 7). فما دام الله يخاطب بالوحي أفراداً وجماعاتٍ فلماذا يحتاج إلى رسول يوحي له ثم يطلب من الرسول أن يكلم الناس بما أوحى له والله يعرف أن الناس لا يسمعون الرسل، كما حدث مع نوح الذي مكث في قومه تسعمائة وخمسين عاماً ولم يتبعه غير حفنة من البشر هم عائلته فقط. ثم أن الرسل لا يهدون الناس بل الله نفسه هو الذي يهدي الناس عن طريق الوحي ((ولو أنّنا نزلنا إليهم الملائكة وكلمهم الموتى وحشرنا عليهم كل شيء قُبلا ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله) (الأنعام 111). ثم أن الله غير مسؤول عن سلامة رسله الذين يرسلهم إلى الناس، فقد تخلى عن بعض أنبياء بني إسرائيل حتى قتلهم قومهم (لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء سنكتب ما قالوا وقتلهم الأنبياء بغير حق) (آل عمران 181). فيبدو أن الله لا يحتاج إلى هؤلاء الرسل والأنبياء لأنه يتخلى عن حمايتهم بسرعة ويتركهم تحت رحمة القوم الذين أرسلهم لهم. وكان بإمكان الله أن يوحي لكل فرد في القبيلة بما يريد ويوفر على رسله القتل والتعذيب. وأظن يتضح من هذا السرد أن الله لا يحتاج أن يرسل رسلاً وأنبياءً وحتى الذين أرسلهم لم ينجزوا ما كان يتوقعه الله منهم إذ أن أكثر الناس لا يؤمنون بالرسالات. ولو كان الله فعلاً قد أرسل هؤلاء الرسل فالمنطق يحتم أن تكون رسالته واحدة والغرض منها أن يعبده الناس في كل العصور لأنه قال في القرآن (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدونِ). وبالتالي فالمنطق يحتم أن تكون الرسالة واحدة وبلغة واحدة وتتجدد كل ألف عام مثلاً لتذكير الناس بما نسوا أو لتوحيدهم إذا تفرقوا إلى فرق عديدة. ولكن المشكلة أن الله يفتخر بكونه جعل ألواننا وألسنتنا مختلفة بعد أن نشأنا كلنا من أسرة واحدة، هي أسرة آدم وكنا نتحدث نفس اللغة (طبعاً هذا الكلام بمنطق الذين يؤمنون أن الإنسان بدأ بآدم). والغريب أنه يفاخر بأنه جعل ألسنتنا مختلفة ليثبت لنا أنه موجود، ثم تفاخر بأنه أنزل القرآن باللغة العربية وطلب من الجميع أن يتبعوه، ثم يقول (ألا يتفكرون). كيف يتفكر شخص لا يقرأ العربية في قرآن مكتوب بالعربية؟ فالحصيلة أن الله (غير الموجود) لم يرسل أي رسل ولا يحتاجهم أصلاً لأن بإمكانه (إن كان موجوداً وقد أوجد نفسه) أن يوحي إلى كلٍ منا بما يريد.
#كامل_النجار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أسئلة وأجوبة - الحلقة الثانية
-
أسئلة وأجوبة - الحلقة الأولى
-
بعض أخطاء النسخ في القرآن
-
كامل النجار - مفكر وكاتب علماني - في حوار مفتوح مع القارئات
...
-
القرآن صناعة بشرية بحتة
-
ماذا يقول علماء الأنثروبولوجيا عن الأديان؟
-
كل الأديان إقطاع مستتر
-
الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 2-2
-
الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 1-2
-
السيد حسن النوراني والعلاج بالقرآن
-
كوابح العقل البشري
-
لا يمكن إثبات وجود الخالق بالمنطق
-
لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون
-
الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 2-2
-
الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 1-2
-
سيكلوجية الأديان 3-3
-
سيكلوجية الأديان 2-3
-
سيكولوجية الأديان 1
-
الإعجاز الرقمي في القرآن
-
إلى الجبال نعود مرة أخرى
المزيد.....
-
أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
-
غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في
...
-
بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
-
بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
-
قائد الثورة الاسلامية آية اللهخامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع
...
-
اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع
...
-
إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش
...
-
مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
-
سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|