أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - أسئلة وأجوبة - الحلقة الثانية















المزيد.....


أسئلة وأجوبة - الحلقة الثانية


كامل النجار

الحوار المتمدن-العدد: 4190 - 2013 / 8 / 20 - 22:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الرابع: هل كلمة بسم الله الرحمن الرحيم واجبة ام مستحبة؟
وقبل الإجابة على هذا السؤال لابد أن نعرف هل جملة "بسم الله الرحمن الرحيم" هي من القرآن أم لا. اختلف فقهاء الإسلام في ذلك لأن سورة التوبة ليس بها بسملة ولأن سورة النمل بها آية في وسط السورة تقول (إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم) (النمل 30). يقول ابن رشد القرطبي: "اختلفوا في قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في افتتاح القراءة في الصلاة، فمنع ذلك مالك في الصلاة المكتوبة جهرا كانت أو سرا، لا في استفتاح أم القرآن ولا في غيرها من السور، وأجاز ذلك في النافلة. وقال أبو حنيفة والثوري وأحمد يقرؤها مع أم القرآن في كل ركعة سرا، وقال الشافعي: يقرؤها ولا بد في الجهر جهرا وفي السر سرا، وهي عنده آية من فاتحة الكتاب، وبه قال أحمد وأبو ثور وأبو عبيد. واختلف قول الشافعي هل هي آية من كل سورة؟ أم إنما هي آية من سورة النمل فقط، ومن فاتحة الكتاب؟ فروي عنه القولان جميعا. وسبب الخلاف في هذا آيل إلى شيئين: أحدهما اختلاف الآثار في هذا الباب، والثاني اختلافهم: هل بسم الله الرحمن الرحيم آية من فاتحة الكتاب أم لا؟ فأما الآثار التي احتج بها من أسقط ذلك فمنها حديث ابن مغفل قال "سمعني أبي وأنا أقرأ بسم الله الرحمن الرحيم، فقال: يا بني إياك والحدث، فإني صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر فلم أسمع رجلا منهم يقرؤها" (بداية المجتهد ونهاية المقتصد لابن رشد القرطبي، ج1، ص 86).
نرى هنا أن كبار الفقهاء يعتبرون أن جملة "بسم الله الرحمن الرحيم" ليست من القرآن وبالتالي فهي ليست واجبة وإنما مستحبة بحكم العادة والتكرار
السؤال الخامس: هل إن لا إله إلا الله في القرآن واجبة أم لا؟
جملة لا إله إلا الله تكررت بكثرة في القرآن لأن محمداً أراد أن يؤكد لعرب مكة أن أصنامهم ليست في مستوى إله السماء، فقال:
(إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون) (الصافات 35)
(وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله وهو الحكيم العليم) (الزخرف 84)
وهناك آيات أخرى كثيرة تكرر معنى أن الله واحد ولا إله إلا هو. فهل تكرار ذكر هذه الآيات في القرآن يجعلها واجبة؟ لا اعتقد ذلك لأن نفس الآيات موجودة في التوراة ولكن اليهود لا يقولون إنه واجب عليهم تكرارها. التوراة تقول ( 35إِنَّكَ قَدْ أُرِيتَ لِتَعْلمَ أَنَّ -لرَّبَّ هُوَ -لإِلهُ. ليْسَ آخَرَ سِوَاهُ. 36مِنَ -لسَّمَاءِ أَسْمَعَكَ صَوْتَهُ لِيُنْذِرَكَ وَعَلى -لأَرْضِ أَرَاكَ نَارَهُ -لعَظِيمَةَ وَسَمِعْتَ كَلامَهُ مِنْ وَسَطِ -لنَّارِ. 37وَلأَجْلِ أَنَّهُ أَحَبَّ آبَاءَكَ وَ-خْتَارَ نَسْلهُمْ مِنْ بَعْدِهِمْ أَخْرَجَكَ بِحَضْرَتِهِ بِقُوَّتِهِ -لعَظِيمَةِ مِنْ مِصْرَ 38لِيَطْرُدَ مِنْ أَمَامِكَ شُعُوباً أَكْبَرَ وَأَعْظَمَ مِنْكَ وَيَأْتِيَ بِكَ وَيُعْطِيَكَ أَرْضَهُمْ نَصِيباً كَمَا فِي هَذَا -ليَوْمِ. 39فَاعْلمِ -ليَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلبِكَ أَنَّ -لرَّبَّ هُوَ -لإِلهُ فِي -لسَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلى -لأَرْضِ مِنْ أَسْفَلُ. ليْسَ سِوَاهُ.) (سفر التثنية، الإصحاح الرابع). فالقرآن لم يأت بجديد غير ترجمة آيات التوراة التي قام بترجمتها القس ورقة بن نوفل أستاذ محمد وابن عم خديجة بنت خويلد
السؤال السادس: هل ذكر محمد رسول الله واجبة في الأذان أو الكلام وهل مذكورة في القرآن؟
محمد ذُكر في القرآن أربعة مرات فقط، وهناك سورة اسمها محمد بينما ذُكر موسى 136 مرة، وهناك سورة في القرآن كان اسمها سورة بني إسرائيل وغيروا اسمها لاحقاً. فالقرآن كأنه نزل إلى بني إسرائيل وليس للعرب. الآية التي ذُكر فيها محمد رسول الله تقول (محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم) (الفتح 29). وقد عرفت عائشة هذه الحقيقة عندما قالت لمحمد "أرى ربك يسارع لك في هواك". ومحمد نفسه كان يعلم أنه ليس رسول الله بدليل أنه لما عقد صلح الحديبية مع أهل مكة أراد أن يكتب "من محمد رسول الله" فقال له أحدهم "لو كنت أعلم أنك رسول الله لاتبعتك" فقال محمد لعلي بن ابي طالب "أكتب من محمد بن عبد الله". فلو كان رسول الله لما تنازل عن ذكرها. أما كونها واجب قولها في الكلام فليس هناك أي سبب يجعلها واجباً إنما هي عادة تعود عليها المسلمون منذ الصغر.
بالنسبة لذكرها في الأذان فهناك اختلافات كثيرة بين المسلمين في صيغة الأذان لأن محمداً لم يبتكر الأذان بنفسه وإنما اعتمد على خلم رواه له عبد الله بن زيد الذي قال له "إني رأيت في المنام رجلاً يحمل ناقوساً فأردت أن ابتاعه منه فقال لي: ماذا تصنع به، فقلت له أنادي به للصلاة، فقال: هل أدلك على خير من ذلك، فقلت نعم. فقال قل " الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا اللّه أشهد أن محمدًا رسول الله أشهد أن محمدًا رسول الله صلى الله عليه وسلم حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله‏.‏" (المنتظم في التاريخ لابن الجوزي، ج3، ص 20). واتخذ محمد أربعة مؤذنين وكل واحد منهم كان يؤذن بطريقته وقد اختلف الفقهاء في صيغة الأذان " وكانوا أربعة: اثنان بالمدينة: بلالُ بن رباح، وهو أول من أذن لرسول اللّه صلى الله عليه وسلم، وعمرُو بن أم مكتوم القرشي العامري الأعمى، وبقباء سعد القرظ مولى عمار بن ياسر، وبمكّة أبو محذورة واسمه أوس بن مغيرة الجمحي، وكان أبو محذورة منهم يرجِّع الأذان، ويثنِّي الإِقامة، وبلال لايرجِّع، ويفرد الإِقامة، فأخذ الشافعي رحمه اللّه وأهلُ مكّة بأذان أبي محذورة، وإقامةِ بلال، وأخذ أبو حنيفة رحمه اللّه وأهلُ العراق بأذان بلال، وإقامة أبي محذورة، وأخذ الإِمام أحمد رحمه اللّه وأهلُ الحديث وأهلُ المدينة بأذان بلال وإقامته، وخالف مالك رحمه اللّه في الموضعين: إعادة التكبير، وتثنية لفظ الإِقامة، فإنه لا يكررها." (زاد المعاد لابن قيم الجوزية، ج1، ص 52).
ولأن صيغة الأذان لم يوحِ بها الله لمحمد ولم يقل محمد بها في أحاديثه وإنما حلم بها عبد الله بن زيد، يصبح ذكر محمد في الأذان عادة لا أكثر، وليس للأذان أي قدسية حتى يصبح ذكر محمد رسول الله فيه واجباً أو مستحباً.
السؤال السابع: هل كلمة صلعم صلى الله عليه وسلم واجبة أم مستحبة لأنه كلما ذكرت اسم محمد لازم تذكر ص
في الحقيقة يكرر المسلمون شبه الجملة "صلى الله عليه وسلم" تكراراً مملاً ربما يصل إلى عشرين مرة في صفحة واحدة من مقال أو كتاب. والسبب في ذلك تقديس محمد لنفسه وتقديس المسلمين له، فمحمد ذكر في القرآن (إنّ الله وملائكته يصلون على النبي يأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما) (الأحزاب، 56). وإذا عرفنا أن كلمة "الصلاة" تعني الدعاء، نجد أن الآية كلها تعارض المنطق وتزدري العقل. كيف يدعو الله لمحمد، ومن يدعً؟ هل يدعو نفسه لترحم محمداً؟ والقرآن نفسه يقول لمحمد (أنا أعطيناك الكوثر) وهذا يعني أنه ضمن له أعلى الدرجات في الجنة، وفي الحياة الدنيا وجده فقيراً فأغنى، ووجده ضالاً فهدى. فماذا يفعل له أكثر من ذلك وما فائدة دعاء المسلمين له وهو عنده كل شيء؟ ولكنه التعليم بالتلقين فقط لا غير دون أي تفكير. وإذا كان الله يصلي على محمدٍ لماذا ذكر موسى 136 مرة وذكر محمداً أربعة مرات فقط. ولماذا قال عن إبراهيم إنه خليل الله وقال عن محمد (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل) (آل عمران 144)؟ ولماذا جعل الله النار برداً على إبراهيم عندما ألقاه النمرود بها فلم تصبه بأذى بيمنا سمح للكفار في معركة أُحد بكسر أسنان محمد وجرح وجهه وشفتيه؟ ولماذا أعطى أنبياء بني إسرائيل كل تلك المعجزات وأنزل لهم مائدة من السماء ولم يعط محمداً ولا معجزة واحدة حتى عندما تحداه عرب مكة وطلبوا منه أن يسأل ربه لينزل لهم معجزة من السماء؟
وإذا اتبعنا منطق الأشياء نجد أن شبه الجملة "صلى الله عليه وسلم" ليست واجبة ولا مستحبة لأنها بلا معنًى. بل بالعكس فإنها مكروهة لأنها تكرار ممل لا يخدم غرضاً.
السؤال 8: هل تؤمن بالمذاهب الأربعة والمذهب الوهابي والمذهب الجعفري أو الاثني عشرية والفرق الإسلامية الأخرى وهل ذكرت في القرآن وهل هناك أحاديث موثوقة؟
أنا لا أؤمن بإله السماء ولا بقرآنه أو كتبه أو رسله. ولكن كدارس للإسلام أستطيع أن أؤكد أن المسلمين ينتقون من الإسلام ما يناسبهم، وفي بعض الأوقات ينسخون آيات القرآن بالأحاديث وفي أحيان أخرى يتجاهلون الأحاديث. محمد قال لهم سوف تتفرق أمتي إلى 73 فرقة كلها في النار إلا الفرقة الناجية. وقال كذلك إن أمته سوف تتبع ما فعله اليهود حذو النعل بالنعل، ولو دخلوا جحراً لدخلت أمته نفس الجحر. وبما أن اليهود قد تفرقوا إلى شيع وأحزاب، وكذلك المسيحية تفرقت إلى أكثر من أربعة آلاف فرقة، فإن المسلمين تفرقوا إلى المذاهب التي ذكرتها، وكل أهل مذهب يكفرون الفرق الأخرى ويعتقدون أنهم الفرقة الناجية. ولا نجاة لأي منهم. أما المذهب الوهابي فهو أكثرهم حقداً وتكفيراً للغير
المذاهب الشيعية تنفي العقل نفياً تاماً إذ أنها تعتقد أن طفلاً اختفى قبل أكثر من ألف عام ما زال حياً في انتظار أن يأذن له الله ليعود إلى الأرض. هذا بالرغم من أن القرآن يقول لمحمد (وما جعلنا لبشرٍ من قبلك الخلد أفان مت فهم الخالدون) (الأنبياء 34). بالنسبة لذكرهم في القرآن، فالقرآن يقول للمسلمين (ولا تكونا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم) (آل عمران 105), ويقول لهم كذلك (قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قومٍ قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيراً وضلوا عن سواء السبيل) (_المائدة 77). وهاهم المسلمون يتبعون القرضاوي الذي قد ضل عن سواء السبيل ليفتي لشيوخ قطر بما يريدون، وقد أضل كثيراً بدعوته لتكفير الشيعة. والمسلمون ما زالوا يعتبرونه إمام الوسطية وهو زعيم الإخوان المجرمين. فكيف لشخص ذي عقل أن يؤمن بمثل هذه المذاهب وشيوخها؟
ولأن الإسلام تفرق إلى فرق عديدة وأشعل الحروب الطائفية في العراق وسوريا ومصر وغيرها، بدأ الشباب بالخروج من جبة الإسلام كلياً وبلغت نسبة الملحدين في دول مثل السعودية 5 بالمائة. ونفس السبب كان عاملاً في رفض أوربا للدين لأن الحروب الكاثوليكية البروتستاتية قد أقنعت الناس أن إله السماء الذي يجلس في عليائه ويتفرج على الناس يقتلون بعضهم لرفع اسمه ليس إلهاً جديراً بالعبادة، فركلوه إلى عالم النسيان
السؤال التاسع: هل ذُكر الخليفة علي أو الصحابة بالقرآن وهل ذُكر أن الخلافة في قريش؟
القرآن لم يذكر أي أسماء غير بعض الأنبياء وزيد بن محمد الذي تزوج محمد زوجته زينب بنت جحش بعد أن أوعز إليه بطلاقها. أما النساء فلم يذكر منهن أي اسم غير مريم بنت عمران التي قال عنها إنها أخت موسى. حتى خديجة التي أحسنت إلى محمد ووعدها بخيمة في الجنة مصنوعة من قصب، لم يذكر القرآن اسمها. وامرأة فرعون التي طلبت من الله أن يبني لها بيتاً في الجنة، لم يذكر القرآن اسمها وإنما قال "امرأت فرعون". أما علي وأبوبكر وعثمان وعمر فلم يذكرهم رب القرآن رغم أنه بشرهم بالجنة. أما مقولة إن الخلافة في قريش فترجع إلى حديث عن محمد رواه البخاري وغيره من أهل الحديث



#كامل_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة وأجوبة - الحلقة الأولى
- بعض أخطاء النسخ في القرآن
- كامل النجار - مفكر وكاتب علماني - في حوار مفتوح مع القارئات ...
- القرآن صناعة بشرية بحتة
- ماذا يقول علماء الأنثروبولوجيا عن الأديان؟
- كل الأديان إقطاع مستتر
- الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 2-2
- الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصلاحها 1-2
- السيد حسن النوراني والعلاج بالقرآن
- كوابح العقل البشري
- لا يمكن إثبات وجود الخالق بالمنطق
- لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون
- الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 2-2
- الغربيون الذين اعتنقوا الإسلام 1-2
- سيكلوجية الأديان 3-3
- سيكلوجية الأديان 2-3
- سيكولوجية الأديان 1
- الإعجاز الرقمي في القرآن
- إلى الجبال نعود مرة أخرى
- شكراً للسيدة فرح نادر وللجميع


المزيد.....




- هآرتس: إيهود باراك مؤسس الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب
- الاحتلال يسلم عددا من الاسرى المحررين قرارات بالابعاد عن الم ...
- هآرتس: الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب أسسها إيهود باراك
- السويد ترحل رجل دين ايراني دون تقديم توضيحات
- 10 أشخاص من الطائفة العلوية ضحايا مجزرة ارهابية وسط سوريا
- الجنة الدولية للصليب الاحمر تتسلم الاسير الاسرائيلي كيث سيغا ...
- الجنة الدولية للصليب الاحمر في خانيونس تتسلم الاسير الثاني
- الجنة الدولية للصليب الاحمر في خانيونس تتسلم الاسير الاسرائي ...
- إطلاق نار على قوات إسرائيلية في سوريا وجبهة المقاومة الإسلام ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد بجودة HD على جميع الأقمار الصناع ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كامل النجار - أسئلة وأجوبة - الحلقة الثانية