أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ئاشتي - الحوار المتمدن و (خنجر عوزي)














المزيد.....

الحوار المتمدن و (خنجر عوزي)


ئاشتي

الحوار المتمدن-العدد: 4169 - 2013 / 7 / 30 - 20:11
المحور: كتابات ساخرة
    



يعتقد البعض ممن يدعي أنه ارتدى جلباب الديمقراطية لأنها على مقاسه منذ أن تعلم الف باء السياسة، من أن هذه الديمقراطية تـُصقل وتتجذر عندما يشتم الشيوعيين!!، لأن شتم الشيوعيين دليل لا يقبل الدحض على عمق الوعي الديمقراطي!! لهذا نرى بين آونة وأخرى تتعالى موجة يقودها هذا البعض لكي يـُرضي غول الحقد الساكن في روحه على الشيوعيين، وما أثير خلال هذه الأيام على صفحات الحوار المتمدن من أتهامات للأنصار الشيوعيين العراقيين خير برهان على هذا الحقد، وربما يعتقد هذا البعض أن ما يجري في العراق من تدهور على جميع الاصعده، يقف خلفه الشيوعييون، ولو تسنت لهم الفرصة لوجهوا أصبع الاتهام إلى الشيوعيين، من أنهم الذين قاموا بالهجوم على سجني( ابو غريب والتاجي)، وربما حتى تفجيرات يوم 29 تموز قام بها الشيوعيون، وقد يشط بهم خيال الحقد ليبرهنوا على أن حادث القطار قبل 3 ايام في اسبانيا والذي راح ضحيته 200 شخصا، هو من تدبير الشيوعيين العراقيين، ويبدو أن غول الحقد هذا لا يهدأ ولا يرتاح إلا حين يرتوي من شتم الشيوعيين، فعندما لا يرى هذا البعض شيئا يشغلون به أنفسهم، يلجأون إلى (الحايط النصيص) مثلما يعتقدون، ليمطروا عليه ما تجود به روحهم المريضة بالحقد على الشيوعيين، هذا يذكرني بقصة حدثت في قرية تابعة إلى مدينتنا الرفاعي قبل أكثر من خمسين عاما.
( ذيچ السنه نزلوا "كاولية بيت وادي" بأطراف قرية حميد، ومعلومكم "كاولية بيت وادي" شغلهم يصلحون فرفوري، يحدون سچاچين وفدن وفوس، يسوون سنون ذهب وخناجر، أنگول هذا شغلهم حته ما يروح تفكيركم لشغل أخر، ومثلما تعرفون چانوا"كاولية بيت وادي" كل اسبوع ينصبون خيمهم بقرية.
بقرية حميد چان أكو واحد حشاكم مهبول أسمه عوزي، أخذ مبرد وجرن ثور وراح على خيم "كاولية بيت وادي"، وطلب منهم يسووله خنجر، ما أطولهه عليكم، مرن يومين ويلن عوزي شاد الخنجر بحزامه، وما ينزعه حته بوكت النوم، من شالوا الكاوليه، گام يوميه عوزي يروح لمجان خيمهم، يسلت الخنجر ويظل يهوس ويردس ( خنجر عوزي يبچي أعله الدچ...خنجر عوزي يبچي أعله الدچ) عاد هسه عاد ولا خنجر الجماعه هم يبچي على دچ الشيوعيين)



#ئاشتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن نترحم على نظام صدام
- حكومة المحاصصة....محاصصة الحكومة
- مَنْ يُغَني لا يعَرفُ الشر
- هذا العراق....أين أنتم منه؟؟
- الأنفال....تلك الجريمة...تلك المأساة
- الشراكة التوافقية...توافق الشراكة
- يتهشم الفرح العراقي عند أبواب سفارتنا في الدنمرك
- 14 تموز...ذلك الحلم...تلك الثورة
- الشيوعي الصحفي.....الصحفي المثابر
- بشت ئاشان.....وادي القبور الدوارس
- شيخُ الصبِّا....صبِّا الشيخ
- حرية الصراخ...صراخ الحرية
- فضاءات حب الأنصار....سماوات 31 آذار
- أسئلة الحلم...أجوبة التوهج
- حلبجة...ذاكرة التريخ الصارخة
- لقاء مع السيد زير الثقافة في إقليم كوردستان
- عطا ...الذي رحل جسدا
- من أوراق أبو كَاطع....... شنينة حمدان
- المرأة الحياة....الحياة المرأة
- أحتمي بك يا وطني ...من تعبك


المزيد.....




- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ئاشتي - الحوار المتمدن و (خنجر عوزي)