تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين
الحوار المتمدن-العدد: 4166 - 2013 / 7 / 27 - 11:33
المحور:
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
الممارسات الراسمالية الخفية في الاجهاز على حياة المرضى
تقرير من المنظر الشيوعي الماوي العراقي سليم بولص
صورة عن خفايا الطب في بعض البلدان الغربية الراسمالية التي تدعم بكل الوسائل المتاحة الحرب الاسلامية الفاشية في البلدان العربية ولاسيما في سورية ، الطب فيه خفايا عديدة في مجال العلاج وسياسة الاجهاز على حياة المرضى تحت معايير المعالجة بحقن المسكنات ، التي يتم فيها تصفية الحساب مع المريض حتى ينتهي امره وما الى ذلك حينما تتازم حالات المرضى هناك استرتيجية محكمة تتم في دهاليز الخفاء والصمت الخبيث للتخلص من تكاليف التي تنفق على المريض ومساعدته المعيشية واجور السكن . نظرية الراسمالية تدرج كالتالي المال اهم من الانسان وفوق الانسانية على عكس من نظرية ماركس الانسان اثمن راسمال , حينما يفارق المريض افاق الحياة تتخلص الراسمالية من النفقات التي تدفعها له كالتقاعد ونفقات العلاج واجور السكن وما الى ذلك ، مواطنة عراقية مناضلة ضد الفاشية والراسمالية اسمها كرستينا كانت تقيم في جنوب مدينة استكهولم السويد وهي زوجتي التي ناضلت جنبا الى جنبي وجنب رفاقي .. في مراجعاتها للمشافي واجهت اهمالا بصورة نسبية في مجال تلقي العلاج مع الزمن كانت قراءة الازمة وتحديد العلاج لم تتم في الساعات الاولى بغية تلقي العلاج . كانت تعاني من الازمة الصحية والمرض تستعمل اقراص المسكنات عند الحاجة لتخفيف من الامها . في يوم 25 تموز على اثر الاوجاع تلقت حقنة من العاملين في مجال التمريض بعد ساعات من الحقنة غابت عن الوعي كليا وفي اليوم التالي 26 تموز 2013 عصرا على اثرها فارقت افاق الحياة ، وكانوا يترقبون حالتها واذ باحدى الطبيبات نطقت تقول انها ستفارق افاق الحياة خلال هذا النهار ماذا يعني ذلك . وفي هذه السرعة لم تدم ولو اسبوعا بعد الحقنة .لادور لمنظمة الصحة العالمية وزيف حقوق الانسان وهما اداة بيد الراسمالية الغربية ذاتها ، ان عالم اليوم عالم انفلات الراسمالية الفاشية . عالم تحكمه شريعة الغاب عالم تختفي فيه الجرائم بحق الانسان . في هذه البلدان السلطة تقف مع اصحاب شركات قطاع الخاص ضد العمال وتمارس سياسة الحرب النفسية من خلال دوائر الدولة وتسحق العاطلين عن العمل ..
#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟